أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية - نجاة صوفي - الحوار المتمدن منبر الفکر العلمي المتمدن














المزيد.....

الحوار المتمدن منبر الفکر العلمي المتمدن


نجاة صوفي

الحوار المتمدن-العدد: 2490 - 2008 / 12 / 9 - 10:07
المحور: ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية
    


شخصيا کنت اتابع المواقع التی تهتم بشؤون اليسارواليساريين وتناقش قضاياهم وتحلل آرائهم ومن ثم طرحهاعلی صفحات الموقع لتنتهي القضية هنا .عندما ولدت الحوار المتمدن کان التغييروالتقدم واضحا
عليه حيث إتجه عرضيا ورأسيا نحو هموم الناس اليومية وقضاياهم الساخنةالتي لم تکن سهلا الاجابة عليها،وطرق الحوار المتمدن کل الابواب والشبابيک المقفلة واستطاع إلی حد کبيرتدمير اسوار المحرمات والمستحيلات التي کانت ولاتزال معوقات معقدة امام تطورو تقدم شعوب الدول العربية والاسلامية.حيث قدم هذا الموقع للناس جميعا الفکر العلمي المتمدن والثقافة الاصيلة والتحاليل العلمية
المستنبطة من واقع شعوب المنطقة التي أدت إلی ظهور اقلام حرة وجريئة بإمکانها فضح ممارسات
العنف والظلم والشعوذة وإماطة اللثام عما يدور وراء الکواليس من طبخات ضد شعوب المنطقة العربية
والدول الاسلامية.لو کان لدينا انظمة ديمقراطية وأجهزة إحصائيةحرة لکنا عرفنا وبشکل دقيق مدی
تأثيرالحوارالمتمدن ومواقع يسارية أخری علی شعوبنا الاسلامية وشعوب المنطقة العربية .الحوارالمتمدن کان سباقا لفتح ابوابه لکل الاتجاهات والافکار والمعتقدات المزروعة في الوطن العربي والعالم الاسلامي
ولکن الموقع يبقی موقعا يساريا من اجل الدفاع عن الفقراء و المظلومين ولم يبخل الموقع للدفاع المستميت عن سجناء الرأي والصحفيين وجميع شرائح المجتمع المدني، حيث نظم الموقع بإستمرار حملات التضامن لصالح المرأة وسجين الرأي وضد تزويج القاصرات والتطرف الديني وعالج الموقع قضايا وارهاصات کثيرة لصالح المجتمع، الشيئ المهم جدا الذي يحسب سبقا للموقع هوإستفزازعقل وإدراک القارئ و الکاتب للتفکير والبحث و التحليل في مشاکل ومعوقات مجتمعاتهم والجرأة لبحثها وتحليلها ومن ثم البحث عن حلول لها .







الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من سيدفع....لتحقيق احلامObama المستعصية


المزيد.....




- ماذا نعرف عن الطائرة الصينية التي أسقطت الرافال الفرنسية في ...
- الفلسطينيون يهجرون منازلهم قسرًا بعد هدم مبانٍ في مخيم نور ش ...
- من طالبة في معهد تعليمي إلى البرقع الأفغاني.. قصة ميرا الغام ...
- حلفاء كييف الأوروبيون يوافقون على إنشاء محكمة لمحاكمة بوتين ...
- 8 عقود على انتهاء الحرب: هل تترك واشنطن أوروبا في مهب بوتين؟ ...
- سوريا.. تغريدة وزير الطاقة حول اتفاق مع تركيا تثير تفاعلا
- -واشنطن بوست-: حضور زعماء الدول عرض النصر في موسكو يمثل فشلا ...
- ترحيب حار وحديث بين السيسي وشي جين بينغ في موسكو
- المغرب.. مقتل 9 أشخاص بانهيار مبنى سكني في مدينة فاس
- حتى لو استسلموا أبيدوهم!


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية - نجاة صوفي - الحوار المتمدن منبر الفکر العلمي المتمدن