أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - ابوالقاسم المشاي - صورة جانبية للأوكسجين ذاكرة لمخالب الحواس















المزيد.....

صورة جانبية للأوكسجين ذاكرة لمخالب الحواس


ابوالقاسم المشاي

الحوار المتمدن-العدد: 745 - 2004 / 2 / 15 - 05:00
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


تراكمت التنظيرات والشطحات علي مدي قرون طويلة متمددة وممتدة، أخذت مسارات ومسارب متنوعة واتجاهات متعددة ومتفرقة ملأت رئة العالم، استباحت نبضه ، واكتسحت مساحات جسده نقطة.. نقطة، حفرت علي جنبيه إشاراتها، وفوق كفه خرائطها.. فجرت براكين غضبها في رأسه، لتمنحه إشكالا ومدارات يتنازع معها، فيتصارع مع ظله.. يختفي عن صورته.. ومن طين الأرض وصخورها الصماء يشّيد حصون عزلته، ويبني أسوار مدينته، يصب حقده الدفين في بالوعة حياته، ويسكب حنظل اللحظات علقماً علي روابي تأمله.. ويشكل من بأس اكتشافه قضبان سجنه ومغارة معتقله.. ومن رماد الرميم يتناثر في مهب الزمان، ومن ركام الكون ودورته تولد أجساد جديدة، تتناسل في غموضها ومن انثناءاتها يمر خريف العمر بحدائق (أناه)، ومن فوهة الأحرف وعنق الملفوظات يتلفظ بأناشيد الخروج، يفتح ذراعيه للفضاءات الفسيحة صائحاً مرتلاً أهازيجه منصتاً ( لكغكغاته) المتوارية في غياب طفولته.. ينفض عنه غبار النزاع مخلفاً وراءه ريح شرسة.. فيُعيد إنتاج هزيعه مرة بادعاء امتلاك الحقيقة، ومرات عدة بخضوع الخطاب لتوهج الصدمة، ليغذي رأس أوهامه منسحباً خلف أذيال الخرافات خوفاً من المستقبل سارقاً المرآة مغمض عين الحاضر.. مباغتاً قداس الضباب، متخبطاً في شبكة الإنترنت..العولمة..الكونية، وعلي سقف التاريخ يتأجج الصراع ويجدل فتيل اشتعاله..وعلي انهيار المنجز يتشكل خطاب الآخر الحضاري، الأخروي البربري..وتتزاحم الأفكار وتحشد رغباتها وثأرها بحثاً عن قرابين طازجة، ويدخل حلبة القرن الجديد علي ظهور الثيران والحمير. فتتوهج في جماجمنا أفكاراً نيئة، نُحلق لها رؤوسنا، فيأكل الصدأ ضلوع تأوهاتنا..نقف علي رصيف الاحتفاء بخطواتنا المتعثرة بالكوابيس والأمنيات المستحيلة ، متشبثين بوجودنا العاطفي ومن بين ثنايا التآلف والتلف ننسج علاقاتنا العنكبوتية ونربطها بخيوط المبررات والتكرار وهندسة الألم والفاقة ، ننام علي قارعة الملل المصاحب لوتيرة الحياة وخطوطها والتجاعيد التي ترسمها علي وجوه جداتنا وأمهاتنا وعلي أكفنا صالحة لقراءة الحظ العاثر والمستقبل المبهم،وتحت مساحيق اختراعاتنا نكتشف أثار جديدة للغولة!!!.. ويستمر الإرث الفكري ونتوارث أوهامنا المثقلة بالكوابيس بدءٍ من سطوة الزمن إلي نستولوجيا الأمكنة مروراً بالصباحات الشهية والذكريات القديمة، والعتيقة، ويجد التاريخ حيزاً رحباً لمكره ويسجّل شهائد ميلاده لممارسة خدائعه الجديدة، فتتآكل تجاويف صدورنا من شفافية العلاقات العاطفية والسياسية ومركبات النقص وهوامش الفكر  ورطوبتها المقرفة لتثير القلق وتنتقل من حدود الصدفة ألي الفيديو - كليب، لتتحول الصورة أكسجين للضرورة، تطلي أظافر الحواس ومخالبها، لتقترب من شكل الصوت وضوء الرؤية، تشيد جدار معتقلنا المشروط بوجودنا كالقطعان الهائمة علي سفوح الجبال الجرداء.. بلا وطن .. بلا مأوى تذهب صوبه، فتنهش الغربة أجسادنا وتمزق وجوهنا، تشخص مرض ارتباكنا أمام المرآة ووقوفنا خلف إشارات المرور وسلطة القانون وسطوة الجنس فتسحب تراخيصنا وتدس في أفواهنا حبوب الفياغرا وتحقننا بعقاقير الهلوسة لنلمس الغياب وسط هذه الجلبة نبتعد ليجذبنا الظلام ألي رائحة النور مثل الفراشات المسافرة أبدا إلي نور حتفها، نكتم الآلام والآهات، ننسحب خلفها ونندس تحت لحافها خوفاً من ضعفنا وضالتنا..نهذي في سرنا (الفاتحة)، هرعين للأولياء طلباً للعون والتبركات..نطاطي روؤسنا للحاكم الفاتك الفاتق الناطق ، وكلما ضاعت بصائص النور ومواقد الحكمة تنهال سياط البوليس والشرائع الدنيوية، وتحفر ذكريات العذاب تيمتها علي أجسادنا.. وكلنا خزائن للعتمات وقراءات وتعاويذ لزجة وأسرار محّرمة وأيقونات مشتعلة.. نترقب المواعيد والأعياد، والغائب الحاضر ونتابع نشرات الأخبار والمباريات الرياضية وما راثون الدنيا، وجوائز الأوسكار ومواسم الأمطار وانتخابات ملكات الجمال، نفتح رموشنا وأجفاننا علي مصراعيها ننتظر خروج عارضات الأزياء.. وفي ذواتنا نعيش مأساة اغترابنا وننحت سيمولوجيا فرديتنا داخل أزيائنا الرثة والجديدة، وتحت رائحة العطور وسياج المتعة نمارسها علي السرائر مدفوعين بميكانزمات الغواية ورومانسية الهواتف الليلية، أنها سور الفردية الضيق التي تلخصها محدوديتنا المختنقة التي وضعتنا الحياة والتاريخ المبتذل والمعرفة المؤطرة والمدجنة بأجهزة المراقبة والملاحقة والمعاقبة وسحبتنا رحى السلطة لندور في فلكها وأصدرت فرماناتها ومراسيمها وبياناتها لننام ونصحا بأمرها وعلمها وإذنها حارسين أفقها، فتمارس علينا قوانينها وتضرب فوق جماجمنا بمطارق سلطتها بالطرد والجذب المركزي.. مبهورين فقط بالخطيئة وكلام الدراويش.. والعنف الرمزي، لنقف في طوابير طويلة ننتظر الدخول إليها بكوبونات وتذاكر مزورة.. ونصّفق لها ومن أجلها لاهتزاز شباكها ولارتعاش جسدها..والرفض يعني أنها ستضع الديناميت في رؤوسنا لتفجر أسقف جماجمنا وتطير عقولنا ذرات متناثرة. هباءً منثوراً . من أجلها نهذي، نترنح، نتمايل، نختال.. نتمتم بكلمات غائبة المعني، تارة (نخربش)، ومرات عدة (نخترف)، وعندما ترضي عنّا تقدم لنا الحلوي، ولعب الأطفال المثيرة نقضي الوقت بجانبها مشدوهين فاغري الأفواه والأشداق يحيا البطل (الخفاش...العنكبوت... المجلجل ... المزمجر ... الأوحد... الأسد ...الساطور...)، وأحياناً تظهر لنا بوجه ملائكي يوقض تجلياتنا المكبوتة والمختنقة، نصّفر لها، ونبصبص من أجلها، نحرك لها حواجبنا، ونلعق من أجلها أنوفنا، ونتمرغ أمامها وننفض أطرافنا، ونهز ذيولنا..ونطلق وراءها أنابيب غرائزنا الجياشة، تفيض جرار عطشنا فتندلق مياه وجوهنا لتنسكب في كؤوس غيبوبتنا... نجثو علي أقدامنا خانعين من ثقل الإرث الجميل والقبيح في آن واحد..المُركّب مثل المعادلات الكيميائية، الحاد مثل شفرات الحلاقة..نتداوله في الأسواق ونعرضه علي أرفف (الفترينات)، ويصيح من أجله الباعة الجوالين..ونقامر من أجله، نضع علي وجنتيها علامة تجارية رائجة (أيزو – التجاوز...أيزو- الخسارة والمقامرة (، وبلون عيونها، وطول لسانها، ومخاض أيامها، وتسريحة شعرها لنصل علي ظهرها ألي الملهاة، مبهورين بالمباني العالية وناطحات الغيوم، والواجهات الزجاجية والأضواء الملونة، والآيس كريم،مبهورين بأجساد ما بعد الحداثة وأجساد الكاتلوجات وملابسهن الضيقة واللاصقة والشفافة، فيعلو ويطفو صوت الضجة الخرساء المتداخلة بين معانيها وقيمها تندمج وتتسرب في خلايا الجسد ومساماته، تتسلل في كل قطرة دم،  تستحوذ على انتباهاتنا ، نصفق لها، نرفع لها أشرعتنا، وأعلامنا بقر عات الطبول والأناشيد.. تنشط الدورة الدموية وترفع الضغط والسكر، وتسرق من جيوبنا الرسائل العاطفية والوطنية والثورية والقومية و.. المفخخة بالعبارات الرنانة والجميلة نمجد مراكبها وأبراجها..نستغلها برهة فنسرق أبيات الشعر من دواوين نزار وأبي نواس و مجنون اليزا، ومجنون ليلي، ونتصيد اللحظات لندسها خلسة في ضفائر صديقاتنا، أو نتحين وقوع الجميلات في حبائلنا فنقدمها لهن علي موائد الحديث فنرسم في رؤوسنا خطوط الطول والعرض وحدود غزواتنا، ومكامن هجماتنا المراهقة ونترقب عن كثب وبإصرار خطواتهن المرتبكة في الشوارع والأزقة وتحت بلكونات الجيران ندخل المارثون المتداعي بغرائزنا والمتدارك لضعفنا وضالتنا وإعيائنا الشديد، ليضعنا في خانة الأجساد الهرمة، المعاقة، الفاشلة المريضة..فيستثمر ذلك بان يصنع لنا الهرمونات والفيتامينات وادوات الرياضة البدنية....، وينتج لنا أفلام الدعارة وعناوين الإثارة..ويُعيد تركيب (دومينو) أجسادنا بمقاييس الآلة . فنتحول ببساطة منقطعة النظير ألي أرقام وأدوات وماكينات تأكل مثل طواحين دينكشوت وأفواه مفتوحة علي قارعة التنفس .. وحين يأتي الليل نفترش الحصير مثل أخر مهراجا في ميثيات الشرق القديم....، هكذا الأيام نداولها ، فتدور الأرض، تدور الأيام، تدور الرحي، تدور الأقراص، تدور الدوائر.. ونفيق علي أصوات الرنين، علي أصوات الديوك، علي أصوات النقيق.. نقفز وكلنا تسابيح (ولعثمات)، نفرك أعيننا نمد هاماتنا في جلابيات واسعة وفضفاضة، أو نحشرها في بدلات باهتة الألوان، مزركشة، فاخرة أو رديئة (سيان)، وبشهادات وبطاقات وقرارات ندخل بالوعة (المدن الفاضلة)، وبيوت الدعارة نعتلي قمة الكلام علي موائد الحكايات، اجتماعات ، ندوات مستديرة او عرضية ، خلف الكاميرا، أمام الكاميرا، علي الهواء، علي السحاب، علي بساط الريح.. يجذبنا الحنين إلي طفولتنا المنقرضة نتذكر السندباد والشاطر حسن، نكبر في تأملاتنا نتذكر أكواخ الصفيح وحظائر الدجاج البري، وقصص روميو وجولييت، سندريلا ، الأميرة والوحش .. تصدمنا مطبات المسافة فينقطع ضوء الحلم وتقضم اليقظة تداعيات أيامنا، فتمدنا الحداثة بالهاتف النقال والماسنجر والانترنت وبحواس إضافية وبمآدب صاخبة في رؤوسنا مع الدعاء لنا بطول العمر وامتلاك الصبر وانقراض الأمل وانثناء الروح في يتمها هائمة، غائمة...لتصير الفكرة افتراضاً وتكهنات، وإسفنج للكلام بثقوب ضيقة للفرح، ولعبة بارعة..مثقلة بالقلق، ملّبدة بالخوف والمجهول، مسكونة بالغرابة والدهشة .. بالرفض والقبول.. بؤسها، لبوسها، عبوسها..طقوسها متفاعلة بنا، نقرأها أنشودة للصالحين، نراها صورة للعابدين ، نسمعها أنيناً للمرضي والمحرومين...(تنثال في وحل الغياب) علامة للتائهين... تعبث بمصائرنا تجرنا من لعناقنا، تخنق عبارات التنفس وتدسنا في معبدها ونحن (لا حول ولا وقوة لنا)، مدلهمين للنمذجة بمقاسها... متشبهين بالكابوس والغولة، فتحتال علي أبصارنا وأفئدتنا وتمزجنا في موائعها ومراتعها ومرابعها  ومع كتلتها اللونية ليزداد حضور المعني ويطرق علي أبوابنا مثل القادم في آخر الزمن، آخر الليل، متعب، جائع، حزين، هزيل، مريض، عصفت به الأيام وكنست العواصف رحيق صباه وشبابه، فلاذ بالفقدان مستنجداً بالصمت والرحيل حاملاً ضياعه علي كف طائر نورس أنفلت عن سرب انتماءاته، فتختلط أفكار الغربة بالاغتراب، وتتزاوج وتتناسل الحقائق بالعذابات لتمزج بين ذراتها وجزيئاتها الماضي والمستقبل، الآن وغداً، اللحظة وأختها، الحاضر والغائب الإرث والحداثة.. من بابل ألي تورا بورا، ومن جلجامش ألي حرب طروادة، ومن حرب البسوس ألي حرب النجوم، ألي مومياء فرعون، وضريح الشيخ، وحروب الردة، عبادة النار، حرارة الإثارة، دكاكين الدعارة، سوق عكاظ، وسوق الثلاثاء، وسوق الصقع ، أسواق النفط، الانثروبيا، والنسبية، ومن الالياذه والاوديسا ألي مسرحيات شكسبير، وميكانيكا الوعي، العيادات النفسية، تاريخ السجون، فلسفة العذاب، فيزياء الجنون، البيمارستان، جواري هارون الرشيد، كيمياء الغرائز.. رائحة البن، ضغط الدم، مسيلمة الكذاب، أبو جهل..حرب الأفيون، حرب العصابات..  الثقوب السوداء، عرافة دلفي، وسجاح.. أم المعارك .. أم الخسائر ... أم بسيسي ...حتي تجف الشفاه من العطش والثرثرة زاد النميمة من أولها... ولازالت  الحكايات فارغة وصدئة، فتعشش في رؤوسنا العناكب السامة، وطيور الخيالات الأليفة والشرسة، ونقيق الضفادع لصداها المتردد في أسقف جماجمنا..ولا زال (أسانسير) الأحلام الصاعد ألي أعلي قمة التفكير المبرمج علي الشهوات عاطل، بداية من شهوة الامتلاك والافتراس ألي شهوة الاستهلاك والاستملاك  لتتموج في أنوفنا روائح البخور والعطور ورائحة اللحم المشوي ودخان البراكين النائمة... فتنتقل من مساحات الاستثناء (ولا استثني أحداً !!) ألي زجاج الواقع الهش مروراً بعتبة الأفكار الطازجة جداً التي تدافع عن حداثة الموت والاكتشافات المستحيلة المنتهكة لحرية العقل في تنبؤاته، وإبداعاته، وتفكيره... والاختراعات المدمرة للحنين الواعي أبداً للمملكة الإنسانية، تلك البرمجيات والمستنسخات التي مزقت صورة الحقيقة ولوثت دفاتر الحكمة واغتالت بصيرة الحكماء من ديوجونيس ألي فرناندو بيسوا والحبل يجرجر ذيله ،   ودون اكتراث أو تأنيب ضمير شوهت وجه أيامنا المعلقة فوق أعناقنا لتنقل الفرح خارج حالاته مزوداً بأمنيات مخبأة في جحيم الرمل ووطأة الحداثة، وكل شيء يرتد منهكاً الي مستقره من حذاء الجندي المجهول، ألي كتاب الطاو...، ألي فساتين (ديانا) الي مظاهرات السود إلي أغاني الفادو ورحلات الغجر عبر خرائط الأزمنة.. الي البدايات المبكرة للإنسان والتي عرفها من ضربة عنيفة علي رأسه غيرت اتجاهه ليبارك جنونه وهذيانه، خارجاً من مغارته السحيقة، وكهفه المظلم.. متحالفاً مع برومثيوس سارقاً النار من معبد الآلهة... لينطلق تاركاً أثار خطواته ليمحوها الليل بزوبعة واحدة خاطفة، باحثاً عن جنينه المحرم، ليبني مدينته بكتل ملحية ويكتب وصية الأولى علي رمال الصحراء.. مقولات وآثام وخطايا وارتباكات وإشارات.. فيا له من أسفين دق أعناقنا بقوانين مطبقة الشفاه..وكأن الوتد الأول قد شق طريقا مائلا في محابي أرواحنا ...زهقا بعد زهق ، وفكرة كتبت علي شاهد قبورنا (لاشيء يجعلنا كباراً سوي الألم)!!



#ابوالقاسم_المشاي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انثروبيا السلطة - مأزق الديمقراطية
- شوزفرينيا التاريخ وبكتيريا اللغة !
- تحولات الخطاب ... صراع التأويلات قرأة في مفهوم التجاوز - جزء ...
- استنساخ الايديو - الثقافي ورهانات ما بعد العولمة


المزيد.....




- لاكروا: هكذا عززت الأنظمة العسكرية رقابتها على المعلومة في م ...
- توقيف مساعد لنائب ألماني بالبرلمان الأوروبي بشبهة التجسس لصا ...
- برلين تحذر من مخاطر التجسس من قبل طلاب صينيين
- مجلس الوزراء الألماني يقر تعديل قانون الاستخبارات الخارجية
- أمريكا تنفي -ازدواجية المعايير- إزاء انتهاكات إسرائيلية مزعو ...
- وزير أوكراني يواجه تهمة الاحتيال في بلاده
- الصين ترفض الاتهامات الألمانية بالتجسس على البرلمان الأوروبي ...
- تحذيرات من استغلال المتحرشين للأطفال بتقنيات الذكاء الاصطناع ...
- -بلّغ محمد بن سلمان-.. الأمن السعودي يقبض على مقيم لمخالفته ...
- باتروشيف يلتقي رئيس جمهورية صرب البوسنة


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - ابوالقاسم المشاي - صورة جانبية للأوكسجين ذاكرة لمخالب الحواس