أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - أحمد التاوتي - هل قتل الدين الابداع؟















المزيد.....

هل قتل الدين الابداع؟


أحمد التاوتي

الحوار المتمدن-العدد: 2411 - 2008 / 9 / 21 - 08:31
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    



كمنطلق تحليلي، أفضل التمييز بين أقاليم ثلاثة متشابكة، تخلط علينا الأوراق دوما بحياتنا الفكرية. و هي:
التراث، الوطن و المجتمع.
- التراث، مجمع هائل للتفاعلات التفافية داخليا و خارجيا، و تشكلات الذات عبر التاريخ إلى آخر منعرج قطيعي معرفي بثقافتنا . أعزف عن تحديد تاريخه الآن لهول المدة الزمنية المستطيلة عنه. إذ كثيرا مما نتداوله اليوم باسم التراث هو حاضرنا بكل بداهة و ليس تراثا .
- الوطن، جميع التفاعلات السياسية داخليا و خارجيا و تشكلات الوعي بهذه الذات عبر التاريخ إلى اليوم.
- و المجتمع، كل الحيرة و الارتباك، و مجموع الاستفهامات الوجودية و الإنسانية و المدنية المرتسمة على ملامح الناس و على سلوكهم الخاص و العام بالزمن الحاضر.

برأيي أن صورة تعقلنا الراهن لهذه المفاهيم الثلاثة و ما ينتج عنها من سلوك مميز، تبقى عائقا أساسا و حاسما دون الإبداع بمفهومه الواسع في حياتنا الفكرية و الاجتماعية و السياسية.

- 1 تعقل التراث بالشكل الطبيعي هو أن نجد له بدلا عن مراكز الدعاية و التكديس و الاجترار المنتشرة منذ الصدمة الأولى، مركز دراسات محترم أولا. أي آلية تشخيص شامل و دقيق لعناصره بأدوات الرصد و التحليل الحديثة.، ليس لصالح الثقافة الحديثة و بالتالي الغرب و خططه " الماسونية الصليبية؟؟ " كما يروج بعضنا ، و لكن لصالحنا نحن باعتبارنا نعيش في هذا العصر.
ثم بعد فرزه أن نجد لما نضب معينه متحفا.، إبعادا له بأدب و احترام عن حياتنا العامة .
و أن نجد للجوهر به و الأصيل المنسجم بمجري العقل الإنساني التاريخي جسرا مسلما إلى الانعتاق الكلي بوجودنا المعاصر.

إن الحياة اليومية العادية للفرد تتطلب حركة و مسارات متقاطعة باليوم الواحد، يعلق بثيابه و بجسده و بنفسيته و بعقله في أثناء ذلك الكثير من الأشياء، و تغمر نفسه ما لا يحصى من الأفكار و المشاعر.. و عند المساء لدى دلوفه إلى بيته يتحرر من هاته و تلك على سواء غسلا ومباسطة لأهله و فرزا و تصنيفا للمشاعر و الأفكار التي علقته، فمنها ما يضرب عنه صفحا و منها ما يحفظ للمراجعة بأوانه، و منها ما يبنى عليه و منها ما يثبت للاعتبار و هكذا...
لنتخيل لو لم يقم بهذه العملية المسائية مدة أسبوع واحد فقط.. فكذلك المجتمع.
أزعم بأن مجتمعاتنا للأسف تفتقد شيئين جوهريين تقوم عليها حياة الأسر كما العائلات كما المجتمعات كما الدول.. و هما: المتحف و القمامة.
كيف تخرج من بيتك طبيعيا بكل الجاهزية للمواجهة و الإبداع و الفعالية و أنت تردف إلى ثيابك العادية برنس الجد و كساء العمة وسبحة الوالد و فوقها جميعا صندوق العائلة العتيق على كتفك ؟ ألا يوجد متحفا، أو مكانا بالبيت مخصص لذكريات و " و مآثر" العائلة؟ .. و كذلك على مستوى الأفكار و المعتقدات و التجارب .
أو كيف تخرج و أنت تحفظ ما علق بثيابك أمسا من أوساخ أو ما علق بجسدك أو بنفسك من أدران تكدسه في سوق مواجهتك لليوم الجديد؟

عدم و جود المتحف و القمامة ببيتنا الاجتماعي/الثقافي و السياسي هو العامل الأول برأيي في شل الإبداع.
و لا حاجة هنا للتدليل على أن المهلهل و القعقاع و أم قشعم و الأطلال و وادي عبقر و معركة ذي قار بمتمثلاتها الرمزية أطياف و أشياء حقيقية و تكاد تكون واقعية لا تزال تزاحمنا حياتنا بالمؤتمرات و المنتزهات و النوادي و المؤسسات و حتى بالملاعب. و أهون من ذلك بقليل، كل الإسلام التاريخي بمرحلتيه، المزدهرة "لأوانها" و المنحطة إلى أواننا.
هذه واحدة.

- 2 الثانية، تعقل الوطن بالصورة الطبيعية في مبدئه البدائي البسيط، هو تمثل انتماء لجغرافيا و تاريخ معا. فان كان لأحدهما فقط لم يكن وطنا.
نحن الآن أقطار و وطنيات و تواريخ و أمجاد قطرية متفرقة. و لكن لا يمكن إنكار الثقافة العامة الشاملة و اللغة الواحدة و التاريخ العام الشامل لها جميعا الذي لا يزال موحدا و جامعا لمجتمعاتها من المحيط إلى الخليج و إن على مستوى العاطفة بأوقات الغضب العارم على الأقل.

فداخل الدائرة، دائرتنا الكبيرة المتواضع على تسميتها بالأمة العربية أو الإسلامية، لا يوجد أي إشكال على هذا المستوى. و لكن على مستوى آخر أو بالأدق، على صعيد الانسجام المعرفي و تقاطع الثقافي بين الجغرافيا و التاريخ من داخل الدائرة و إلى خارجها يكمن الإشكال .
إذ يتبن لنا بعد آخر يضاف إلى الجغرافيا و التاريخ هو الزمن المعرفي.

المجتمعات البدائية بزمننا في أوغال إفريقيا لها جغرافيا و تاريخ.. ما يكفي لوطن مكفول السيادة بالمفهوم البسيط. ما السبب الذي يجعلهم غير مؤهلين لشق الروتين الأبدي و الدخول في العصر؟ موقعهم الجغرافي؟ فقرهم؟ عزلتهم؟ ..قطعا لا.. هذه عوامل قد تساعد على ذلك إذا صادفت فيهم العامل الحقيقي لقلب المجتمعات و هو أسلوب التفكير. تفكيرهم لا يزال مترسبا بواحدة من الحقب المعرفية ما قبل الوضعية.؛ قد تكون الطبيعية.
أمتنا، بثقلها و جدلها التاريخي مع حضارات الدنيا، لا يزال تفكيرها مع ذلك مترسبا هو الآخر بواحدة من الحقب المعرفية ما قبل الوضعية.؛ هي بدون شك الميتافيزيائية .
و بدون سحب حياتنا العقلية و النفسية على البعد الثالث، بعد الزمن المعرفي للعصر، فإننا نتمتع بجغرافيا و تاريخ، الشرط البدائي لامتلاك وطن و لكن خارج الوجود. متساوين مع الاسكيمو في استحالة تمكننا من دخول العصر قهرا على التكديس المتواصل للتكنولوجيا على نحورنا.
السبب كما أسلفت هو الترسب على واحدة من الحقب ما قبل الوضعية. كيفما كانت لا يهم. فجميعنا خارج العصر مع إخواننا، لا نتميز عنهم إلا بمسايرة العصر في متاعه و الاستفادة الظاهرية منه في عدم اقتناع و تربص و في إيمان غامض بأننا أجدر من أهل العصر به وأنا الواردون الماء صفوا …الخ
و هذا مرة أخرى ما يجعلنا أبعد ما نكون من الإبداع في جميع المجالات و في الحياة السياسية خصوصا إلا إذا تعقلنا مفهوم الوطن بأبعاده الثلاثة معا.
فنظرة خاطفة على حياتنا السياسية تبين بسهولة حجم الترسب الذي نعانيه في مسألة السلطة أو القيادة و ممارسة المجتمع للسياسة. و ذلك طوال أربعة عشر قرنا لم نقفز قيد أنملة إلى إبداع شكل جديد.
لا نزال منذ الانشقاق السياسي الأول بالقرن الهجري الأول : سنة شيعة خوارج. ، و منذ تأسيس العقائد الإسلامية على أساسه، و تفرعها فيما بعد إلى فرق، لا تزال اللوحة كما هي، و الحقيقة كما هي أيضا.
فاللوحة، إيمان يشبه التأليه للسلطة/الإمام عند الشيعة، و تفويض على بياض للسلطة/الخليفة عند السنة، أما الخوارج - و على اعتقادنا بأن المذهب الاباضي ليس من الخوارج - فاندثروا شتاتا داخل التكتلين المذكورين عبر التاريخ بأشكال تكفيرية متعددة الأوجه و التسميات.
أما الحقيقة، فبعد قرون من تشكل هذه اللوحة أجدنا نستبطن نفس مضمون السلطة. طبعا بجميع ما يلزم من ديكور حديث كبرلمانات و مجالس و نحوها. بدليل عدم وجود نظام عربي مع الأسف نجح في تجربة ديمقراطية حقيقية. و مضمون سلطتنا عبر جميع الأقطار لا تني تراوح بين النحو السني أو الشيعي.، و لا عبرة بالتسميات في هذا المضمار و لا بالأشكال. و السبب يعود كما سلف إلى عدم تقبلنا - على مستوى التفكير و الثقافة – الدخول الحقيقي إلى العصر الوضعي. لا نزال نتعامل معه بذئبية و تحايل.. ذئبية إن أفلحت إيهاما في ترميم سيادة الخصوصية الثقافية ، إلا أنها مع الأسف لا تستطيع تحريرنا من حقيقة اللوحة السالفة، الأصيلة جدا مع ذات الخصوصية المنتمية إلى حقبتها المعرفية الميتافيزيائية . و المانعة أساسا لنا من استغراق المواطنة الكاملة و الحقيقية في عالم الألفية الثالثة، ناهيكم عن الإبداع به.

-3الثالثة، تعقلنا للمجتمع يأخذ له نفس الامتداد كما الوطن، من الحقبة ما قبل الوضعية.. و لكن تفجر الثورة الإعلامية و غمرة الفضاءات السبرانية ، سابقة فريدة في جدل الثقافات و المجتمعات ، أربكت الجميع و زعزعت الأركان و الأصول على الرغم من الاجتهاد المضني و الدءوب لسدنة الذات و أباطرة الصفات في التعامل الذئبي مع الحقائق الجديدة؛ علمية و ثقافية و غيرها.
الأمر بداية لتحول شامل، مع الالماع إلى أننا لسنا الفاعلين، لا نزال نتلقى هذا التحول ، نقاومه و يجتاحنا.. في الواقع، لا يتعلق الأمر بنزق أو انشقاق هنا أو هناك.. هو تحول قسري، قذف بنا إلى تفكيكية تستعص على الانتظام بالنسق الاجتماعي القديم/المتواصل متماسك الأفكار، السلوك و القيمة.
حالة أمعنا كذلك في صنعها.. صنعناها مثلا بمكدس المعلومات إلى بعضها في المناهج التربوية. صنعناها بأنواع كثيرة من اعادات توزيع الأدوار داخل الأطر الأسرية أو غيرها..كل ذلك يتم تحت الدهشة.. على غير تصور سابق فنكون مستنتجين، و لا على استخلاص لاحق فنكون مستقرئين. ذرية منطقية في غير ما وعي. هي تفكيك ضبابي، مصدره شتات الحاجة و التشعب في العصر الهارب أبدا عن مدارك و إمكانيات الإنسان الثقافية بالعالم العربي. عصر يشرد باستمرار، باليوم و الساعة و اللحظة، و بعوائد سنوية رهيبة. ذلك أن عملية التمدين نفسها انقلبت بعد الاستقلالات العامة من مفروضة لتجديد الثقافات المحلية إلى مرهونة لتغريم الهويات الوطنية.
هذا مآل ليس بائسا بالمرة. هو إرهاصات لجينات اجتماعية حان بهذا الوقت ظهورها.
لقد دخلنا على كل حال، أبطالا أو بقوة التيار إلى عصر العمل على المؤشرات. مؤشرات لا تنبئ عن تجليها متى و أين.. و لا أجد لها في تقديري غير الجينات الجديدة متحفزة هنا أو هناك.
فعلى رغم الفوضى، إلا أن جميع الظواهر و البناءات الاجتماعية، كل منها يمثل جزءا بسيطا له مكانة متسقة و متناسبة تماما مع موقعها داخل آلة مجتمعية عملاقة يحركها جدل التاريخ بالحاضر.
على المستوى الأخلاقي، توجد لدى كل منعرج طفري للآلة زعزعة و ارتباك في المنظومة القيمية.. شيء طبيعي غير مفتعل.. ثقة مهزوزة في مجموع الرأسمال الرمزي لبناء ما قبل المنعرج.. بحيث تحدث المواجهات و يسود سوء الفهم و التفاهم معا.. ثم لا يلبث الإنسان المبدع في بناء ما بعد المنعرج أن يعيد إنتاج منظومته القيمية الجديدة..، ذلك قسر تمليه طبيعة التطور في الأشياء .، الأمر الذي يشعل فتيل الإبداع و يلهم الموهبة الطبيعية لضخ الحياة على المجالات الاجتماعية الأخرى أيضا. .

ختاما أشير إلى أن الإبداع في وطننا الكبير، على الرغم من انحساره في زوايا ضيقة و عدم انتقاله إلى مصاف الظواهر الاجتماعية و العلمية وذلك نظرا لعدم تحقق الشروط المعرفية الضرورية لدخول العصر بثقافتنا.، إلا أننا لم نعدم إبداعا خلاقا في مجال الفنون.. كان الإبداع بقدر العاطفة و كانت العاطفة بقدر الصدمات على أصعدة عديدة أبرزها اكتشاف المرأة بوصفها إنسان له مشاعر.. و من هنا انطلقت الأغنية المشرقية مدوية مع عصر النهضة ، و حاولت إنصاف قرون منها. و هي الآن بالكاد طليعة المشاعر بنبض الأمة و آلامها.
و المغرب كما المشرق أيضا، إلا انه يتميز بحافز للإبداع مختلف في الغناء. و أمثل بالمغرب الأقصى المتألق بالمجال .
فلقد تميز بتراكم الثقافات على ثقافته الأمازيغية الأصلية، من فينيقية و يهودية و رومانية مسيحية، و فتوحات العرب، و أقداح الفنون الأندلسية الحزينة.. كل ذلك تكدس في مجمع عجيب حول دوحة نبوية تحظى بثقة الجميع و تشي بالملاذ الأخير لشعوب عصفت بها أنواع الدوار العقائدي في مختلف صوره.
يتحول النموذج الثقافي الامازيغي هنا إلى قالب مختلف، محاكاة و تزلفا إلى مثالية عرقية موحدة ، أقرها شتات الصراع القبلي و إحباط نكسة قرطبية في عودتها إلى ذات مركزية مؤمنة.
أما القاصمة التي فجرت الألم و الإبداع في الفنون الغنائية بعدها، فكانت التسابق الواسع و الجارف إلى حيازة ظهير الشرف العلوي من بين فئات و شرائح عديدة. و اتسعت هذه الحركة و امتد التسابق على أدنى الحظوظ إلى الظهير القرشي تعديلا للسلم الاجتماعي...
و لنا تصور ما يمكن أن تبدعه أم هجرها أبناءها حتى في النسبة..
لقد غدا الإبداع بقدر الآلام.. و الأم الحزينة هنا لا تكون بالضرورة موضوعا للفنون، و لا قالبا لغويا لها... و لكنها الحافز و الدافع غير المفهوم لإبداع لا ينبئ عن منبته بتناوله لمواضيع الفنون الجارية بالعادة و بمقتضى العصر.



#أحمد_التاوتي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل ينتهي الارهاب
- سياق الانسداد بالثقافة الجزائرية: البعد السياسي.
- ثقافتنا بين قيدي التاريخ و الجغرافيا
- سياق الانسداد بالثقافة الجزائرية
- الشغب الفلسفي و الأمر الواقع
- الشغب الفلسفي و الامر الواقع
- الأسئلة القاتلة


المزيد.....




- -الطلاب على استعداد لوضع حياتهم المهنية على المحكّ من أجل ف ...
- امتداد الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين إلى جامعات أمريكية جدي ...
- توجيه الاتهام إلى خمسة مراهقين في أستراليا إثر عمليات لمكافح ...
- علييف: لن نزود كييف بالسلاح رغم مناشداتها
- بعد 48 ساعة من الحر الشديد.. الأرصاد المصرية تكشف تطورات مهم ...
- مشكلة فنية تؤدي إلى إغلاق المجال الجوي لجنوب النرويج وتأخير ...
- رئيس الأركان البريطاني: الضربات الروسية للأهداف البعيدة في أ ...
- تركيا.. أحكام بالسجن المطوّل على المدانين بالتسبب بحادث قطار ...
- عواصف رملية تضرب عدة مناطق في روسيا (فيديو)
- لوكاشينكو يحذر أوكرانيا من زوالها كدولة إن لم تقدم على التفا ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - أحمد التاوتي - هل قتل الدين الابداع؟