الحداد..و.. الفلسفة

مروان المغربي

الحوار المتمدن-العدد: 2411 - 2008 / 9 / 21 - 00:55
المحور: الادب والفن
    

أرحب بكم في إي شيء... حتى لو كان الموت ذاته... ثم احتفال من بعد
..الابتسامة مرة أخرى
وفي ضوء شمعة حياتي الضعيفة

على ارض الواقع رأيت
كل شيء تافه
لا مقاومه... لأنني أحب فاسقين النبيذ...
ثم... حرق كتب (اللبو)...
المذكرة التي مزقتها.... الماضي...

ربما أنني أحب وربما..... وربما..
الصماء لن تسمع الموسيقى

............ بعض الانجذاب نحو الحب، خسارة لا يزال بعيني...
الضحك والشفاه باللون جريئة

........ الحداد..و.. الفلسفة........



كيف لي ان اسأل واستفسر منه عن طريق الخلاص ..


في الموت وحده ...... لآخر مرة هذا الصوت
يتمتع..... اكثر من هذا العذاب

#مروان_المغربي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل