| 
                    
                 | 
                
                    
                        
                        
                        
                            
                            
                                
                             
                            
                                
                                    نقد عقلانى للقران 3
                                
                            
                            
                               
                                    
                               
                                
                                
                                   
                                     
 
                                         
                                        
                                            نورا محمد
                                        
                                            
                                                
                                        
                                        
                 
                
                 
                
                
                 
                 
              
                                        
                                        
                                      
                                         
                                        
                                            الحوار المتمدن-العدد: 2392 - 2008 / 9 / 2 - 03:16
                                        
                                         
                                        المحور:
                                            العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
                                        
                                         
                                            
                                        
                                         
                                     
                                      
                                        
                                        
                                        
                                        
                                            
    
    
 
                                       
                                         
                                         
                                 
                                
                                   
                                        
                                            
                                              الاية "يا معشر الجن والانس ان استطعتم ان تنفذوا من اقطار السماوات و الارض فانفذوا لا تنفذون الا بسلطان يرسل عليكما شواظ من نار و نحاس فلا تنتصران" والان  ينفذ الانسان الى الفضاء  والاقمار الصناعية و المكوك الفضائى يجوب انحاء الفضاء و لا يرسل شواظ من نار ونحاس .
 
  الاية "هذا الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين" هذه الاية غير واقعية وغير صحيحة  فيوجد اشخاص تتوافر فيهم كل الصفات المذكورة فى الاية ومع ذلك فقد شكوا فى القران واتقدوه ولم يتسبب لهم فى الهداية المذكورة فى الاية .
 
  الاية "ان الذين كفروا سواء عليهم اانذرتهم ام لم تنذرهم لا يؤمنون ختم الله على قلوبهم وعلى سمعهم و على ابصارهم غشاوة ولهم عذاب عظيم " هذه الاية تنفى ان يتحول الانسان من الكفر للايمان حتى مع الدعوة وهذا لا يحدث فى الحقيقة فكثيرمن الناس يؤمنون حين يقتنعون بالاسلام .ولماذا امرنا الله بالدعوة ما دام الذين كفروا لا يؤمنون؟واذا كان الله هو الذى ختم على قلبهم و سمعهم و بصرهم  فلماذا يحاسبهم بعد ذلك وهو السبب فى عدم ايمانهم ؟
  الاية"ولا ان تبدل ازواجا غيرهن ولو اعجبك حسنهن" تدل هذه الاية ان محمد كان غارقا فى ملذاته وشهواته  وكان عبدا لرغباته الجنسية و هو ما لا يليق بنبى .هو ينظر الى النساء الجميلات ويعجب بهن ويريد ان يبدل ازواجه بازواج اجمل منهن وهو فى هذا مثال وقدوة سيئة للرجال و الازواج ومن يفعل ذلك يصفه الناس باسوا الصفات. ولا يليق بنبى ارسله الله لهداية الناس و تبليغ الرسالة وتغيير وجه التاريخ ان ينشغل بلذته و متعته و شهوته. ويتضح التناقض الصارخ فى موقف محمد فبينما يدعى انه زاهد فى الدنيا و ان الاخرة خير وابقى  فانه يمنح نفسه اقصى لذه و متعة جنسية بمعاشرة خمسة عشر امراة فى وقت واحد.فلماذا لم يزهد النساء ويكتفى بالحور العين فى الاخرة؟ وفى هذه الاية يوجه محمد لنفسه اللوم و العتاب و يامر نفسه بالكف عن الجرى وراء النساء الجميلات . المدافعون يقولون ان قوة الرجل الجنسية ليست عيبا فيه وانما ميزة وانا اقول فعلا ان المتعة الجنسية اروع متعة فى الحياة  ويجب الا يحرم الانسان نفسه من اى رغبة و لكن ليس من العدل ان يؤثر محمد نفسه بخمسة عشر امراة و لا يعطى الرجال و النساء من امته نفس الحق فى الاستمتاع.
  الاية "ويسقون فيها كاسا كان مزاجها زنجبيلا" فى هذه الاية يظهر اثر البيئة و المجتمع فى هذا الوقت على ايات القران .فقد كان العرب يحبون ان يشربوا الخمر بالزنجبيل فقال  محمد ان جميع اهل الجنة سيشريون نفس الشراب حتى ولو اتوا من بلاد اخرى لا تحب هذا المزيج.
 
  الاية ان الله لا يستحى ان يضرب مثلا ما بعوضة فما فوقها" فى هذه الاية يضرب الله مثلا لا يليق بجلاله ثم يقول انه لا يستحى .فكان الاولى الا يضرب مثلا يستحى منه . صفة الحياء تليق بالانسان ولا تليق بالذات الالهية .وهذه الكلمات تليق بالبشر و لا تليق بكلام الله.
  الايات من 20 الى 39 فى سورة البقرة ليس بينها و بين بعضها اى علاقة  و لايوجد ترابط بينها .
 
  الاية "واذ قال ربك للملائكة انى جاعل فى الارض خليفة قالوا اتجعل فيها من يفسد فيها و يسفك الدماء ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك قال انى اعلم مالا تعلمون" هنا يراجع الملائكة الله فى قراره و يعترضون عليه و يلومونه وهذا لا يليق مع الخالق .ثم يطلب الله من الملائكة ان ينبؤه بالاسماء  ان كانوا صادقين .فهل تحدى الله الملائكة بشيئ وهو يختبر صدقهم؟  يقول الله للملائكة انه يعلم ما يبدون وما يكتمون رغم ان الملائكة لا يكتمون شيئا وهم مخلوقون للتسبيح فقط. وفى الايات كان الله يتحدى الملائكة رغم انه الاله القادر الذى لا يقارن باى مخلوق. وهل الغيب الذى يعلمه الله هو ان ادم يعرف اسماء الملائكة ؟ وقصة ادم وحواء ونزولهما من الجنة قصة غير عقلانية واسطورية نقلها محمد عن التوراة ولا يصدقها عقل. والله خلق ادم وخلق الارض ليعمرها وخلق الشيطان ليغويه فما الداعى لان يامر الملائكة بالسجود وكان الله لم يكن يعرف ان ابليس سيرفض السجود . والقصة كلها اسطورية وغير عقلانية.
  الاية "45 من سورة البقرة يبدا محمد فى الحديث لبنى اسرائيل وفى سرد تاريخهم ويعدد افضال الله عليهم  ثم فجاة وفى الاية 75 يخاطب المؤمنين ثم يعود فيخاطب بنى اسرائيل فى الاية 84. وفى قصة البقرة  كان من المنطقى ان يوحى الله لنبيه باسم القاتل  بدلا من هذه القصة الهزلية و القصة كلها اسطورية ولا يصدقها عقل.   
                                                  
                                            
                                            
                                          
                                   
                                     
              
                                        
                         #نورا_محمد (هاشتاغ) 
                           
                          
                            
                          
                        
                           
                          
                         
                
                                           
                                            
                                             
                                              
                                            
                                            ترجم الموضوع 
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other 
languages
                                        
                                            
                                             
                                             
الحوار المتمدن مشروع 
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم 
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. 
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في 
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة 
في دعم هذا المشروع. 
  
  
                                                               
           
			
         
                                          
                                        
                                        
                                        
                                        
                                         
                                         
    
    
    
                                              
                                    
                                    
    
    
   
                                
    
    
                                    
   
   
                                         
			
			كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية 
			على الانترنت؟
     
      
                                 
                              
                              
    
                                    
                                    
                                    
                                    
                                    
                                     
                               
                                  
                                  
 
                                
                          
                     
                    
                    
                    
                    
                        
                            
                                رأيكم مهم للجميع
                                - شارك في الحوار
                                والتعليق على الموضوع 
                                للاطلاع وإضافة
                                التعليقات من خلال
                                الموقع نرجو النقر
                                على - تعليقات الحوار
                                المتمدن -
                             | 
                         
                        
                            
                            
                            | 
                             | 
                         
                     
                    
                    
                    
                    
                    
                    
                    
                     
                    | 
                        نسخة  قابلة  للطباعة
                         
                    | 
                        ارسل هذا الموضوع الى صديق
                         
                    | 
                        حفظ - ورد
                         
                     
                    | 
                        حفظ
                          |
                    
                        بحث
                         
                    | 
                          إضافة إلى المفضلة
                    | 
                         
                        للاتصال بالكاتب-ة
                     
                    
                             عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
                    
                    
                     
                    
                      	
                    
                    
               
                
                 | 
                
                    
                
                
                     - 
                    
                     
                        
                    نقد عقلانى للقران 2
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    نقد عقلانى للقران
                     
                    
                     
                    
         
         
        
        المزيد.....
        
        
 
 
 
  
                
                
                     - 
                    
                     
                      
                        
                    -المسجد العمري- بغزة.. منارة تاريخية حولها الاحتلال أطلالا
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                      
                        
                    الحركات الإسلامية وجيل زد.. فجوة الماضي وإكراهات المستقبل
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                      
                        
                    مسيحيون: الأحزاب الكبرى تهدد تمثيلنا العادل في البرلمان
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                      
                        
                    أكثر من 10 آلاف مستوطن اقتحموا المسجد الأقصى الشهر الماضي
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                      
                        
                    محافظة القدس: 10 آلاف و822 مستوطنا اقتحموا المسجد الأقصى في 
                        ...
                    
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                      
                        
                    محافظة القدس: 10,822 مستوطنًا اقتحموا المسجد الأقصى في أكتوب
                        ...
                    
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                      
                        
                    دلالات تصريحات قائد الثورة الإسلامية حول الخلاف مع أمريكا
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                      
                        
                    بعد تهديدات ترامب... ما هي الطبيعة الديمغرافية والدينية لنيج
                        ...
                    
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                      
                        
                    بين موسكو وبكين وبوكو حرام.. أفريقيا تعود إلى خريطة ترامب
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                      
                        
                    -سجل أسود-.. حماس تدين ظروف استشهاد أسير في سجن إسرائيلي
                     
                    
                     
                    
         
         
        
        المزيد.....
        
        
  
                
                
                     - 
                    
                     
                        
                    الفقه الوعظى : الكتاب كاملا
                     / أحمد صبحى منصور
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    نشوء الظاهرة الإسلاموية
                     / فارس إيغو
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    كتاب تقويم نقدي للفكر الجمهوري في السودان
                     / تاج السر عثمان
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    القرآن عمل جماعي مِن كلام العرب ... وجذوره في تراث الشرق الق
                        ...
                    
                     / مُؤْمِن عقلاني حر مستقل
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب
                     / حسين العراقي
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    المثقف العربي بين النظام و بنية النظام
                     / أحمد التاوتي
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    السلطة والاستغلال السياسى للدين
                     / سعيد العليمى
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية
                     / د. لبيب سلطان
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    شهداء الحرف والكلمة في الإسلام  
                     / المستنير الحازمي
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
                     / حميد زناز
                     
                    
                     
                    
         
         
        
        المزيد.....
        
        
                    
                     
        
        
        
      
       
        
     
                 |