أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - لمحمدي موراد - مشاعر ناقصة














المزيد.....

مشاعر ناقصة


لمحمدي موراد

الحوار المتمدن-العدد: 2382 - 2008 / 8 / 23 - 06:26
المحور: الادب والفن
    


ماذا ذهاني في هذه المدة
ربما كان من المفروض
ان اسمع كلمة واحدة تؤنس مشاعري الوحيدة
لكن للاسف لم يكن لي مرادي
آه يا مراد
ما بك؟حتى شوارع المدينة
لم تعد تؤنسها خطواتك
وانت ترقص رقصة الفلامينكو
على جنباتها
ربما كان علي اعتزال كتابة الشعر
و ممارسة الموسيقى و قراءة الكتب ليلا
مع فنجان قهوة بسكر زائد
او ربما كان علي دخول حانة ليلية
تاخذ ركحا و طاولة
مع اصدقلئك القدامى
فقط هم لا يعرفون ما يحمله
الشعر من حب لتدخل معهم
في متاهات جرد ذكريات الماضي..
هذا كل ما يحمله القلب من معاني
كان علي صياغة برنامج للبحث
عن قلوب ضاع حبها في اللحظة
ماقبل الاخيرة
او ربما كان من المفروض تصحيح
اخطاء الماضي
************
يظنني البعض شخصا تائها
فافكاري كلها هربت
وانا العائم في دوامة
مليئة بطحالب البحر الشتوية
وكم علي ان انزع من الطحالب
لكي يرجع ماء الدوامة
الى عهد صفاءه
وكم علي ان اسبح
لاصل الى قلبك ثانية
و كم علي ان افكر
لارد الثقة في عباراتي
وكم علي ان اقول من كلمة
ليبقى قلبي حرا بحبه
وكم علي من مرة ان اقول
احبك..احبك..احبك
************
حقا لا يعرف الم الحب الا من يحب
و ليس كل من يحب فهو عارف.



#لمحمدي_موراد (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- تسرب مياه في متحف اللوفر يتلف مئات الكتب بقسم الآثار المصرية ...
- إطلالة على ثقافة الصحة النفسية في مجتمعنا
- مقتل الفنان المصري سعيد مختار في مشاجرة
- الفرنسي فارس زيام يحقق فوزه السادس في بطولة الفنون القتالية ...
- الفيلم التونسي -سماء بلا أرض- يحصد النجمة الذهبية بالمهرجان ...
- الممثل بورتش كومبتلي أوغلو قلق على حياته بسبب -بوران- في -ال ...
- -أزرق المايا-: لغز الصبغة التي أُعيد ابتكارها بعد قرنين من ض ...
- وزير الثقافة الباكستاني يشيد بالحضارة الإيرانية
- تحقيق يكشف: مليارديرات يسعون لتشكيل الرواية الأمريكية لصالح ...
- زيارة الألف مؤثر.. بين تسويق الرواية والهروب من الحقيقة


المزيد.....

- ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ / السيد حافظ
- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - لمحمدي موراد - مشاعر ناقصة