أهداف رابطة المرأة العراقية

رابطة المرأة العراقية

الحوار المتمدن-العدد: 139 - 2002 / 5 / 23 - 20:10
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    

أهداف الرابطة الملموسة و الآنية

رفع الحصار الاقتصادي عن شعبنا فورا و بدون قيد أو شرط

النضال من أجل إقامة نظام ديمقراطي يكفل سيادة الدستور، بإقامة دولة القانون واحترام حقوق الإنسان،و بناء مؤسسات المجتمع المدني

النضال من أجل السلام و معالجة آثار الحروب و الدكتاتورية و الحصار الاقتصادي على حياة المرأة و الطفل


إلغاء كافة القوانين و التشريعات التي تحط من مكانة المرأة و كرامتها

ضمان مساواة المرأة بالرجل في الدستور و القوانين المنظمة لحياة المجتمع و تعريف المرأة بالقوانين التي تضمن حقوقها و الرقابة على تطبيقها في الواقع العملي

نشر و تعميق الوعي بقضية المرأة بين النساء و الرجال و مكافحة الأفكار و القيم التي تقف عائقا أمام تطور المرأة

مكافحة الأمية بين النساء، و معالجة ظاهرة تسرب الفتيات من المدرسة ،و توفير فرص التعليم المهنية و الأكاديمية للمرأة

إعادة بناء المستشفيات و بقية المؤسسات الصحية، خاصة مستشفيات الولادة، و رعاية الأمومة و الطفولة، بما ييسر الخدمة الطبية المجانية للمرأة و الطفل

توفير الغذاء و الدواء لأطفال العراق الذين يموتون بالجملة، من أجل إيقاف عجلة الموت التي تطحنهم ، و العناية بالأحداث و معالجة أسباب التشرد و جنوح الأحداث، و الالتزام بتطبيق لائحة حقوق الطفل التي أقرتها هيئة الأمم المتحدة

الاستفادة من خدمات المؤسسات الخيرية و الجمعيات الإنسانية التي لها علاقة بالأمومة و الطفولة، و بما يخدم تلبية حاجاتهم الملحة

التضامن مع نساء العالم في النضال ضد الفقر، و ضد النتائج السلبية للعولمة

#رابطة_المرأة_العراقية (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل