أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أحمد خالص الشعلان - وهل كان سعدي يوسف وحده؟!















المزيد.....

وهل كان سعدي يوسف وحده؟!


أحمد خالص الشعلان

الحوار المتمدن-العدد: 2323 - 2008 / 6 / 25 - 06:47
المحور: الادب والفن
    


وهل كان سعدي يوسف وحده ؟!

أحمد خالص الشعلان

ليت السبل تتيسر لنا لنتعرف فقط على ذاك الموضع في النفس البشرية الذي تزل به رجل الانسان فيبدأ انحداره الاخلاقي، وينقلب على اثره المرء الى دجال او محتال او فوال او مختال او طبال، او لربما الى كل ذلك دفعة واحدة! فيكون بينه وبين الحق عندئذ لجة ليس لها قرار.
وبودنا لو نعلم اية جرثومة تسبب ازورار الانسان هذا عن انسانيته وهو على هذا المستوى من الذكاء فيروح يتخبط في مجاهيل التحيز والافك اللذين يتطلبهما مجده الشخصي، اهو بسبب عيب في الخلقة، ام فساد في الخلق، ام خلل في الاثنين معا؟!
ليتنا نعلم!!
ونحن هنا لا يهمنا ان يكون فلان (الشيوعي الاخير!) او ان يكون علان (النهلستي الاخير!)، او ان يكون شيان (الصدامي الاخير!) لاننا ان فعلنا فذلك سيكون تدخلا سافرا وفظا في ما يعد احد حقوقهم.

ولكن ماذا سنفعل ان صح من ناحية المبدأ ما يقال عن انقلاب يحصل (وليس بين ليلة وضحاها دون شك وانما وفق التشكل البطيء لشبكة المصالح) عند انسان كان قد ثقب طبلات اذان الخلق بصراخه عن الماركسية ـ اللينينية والمادية الديالكتيكية، وعن ضرورة التزام الشاعر بقضايا المظلومين من شعبه، فيتحول الى مجرد طبل للارهاب ومناصر لاشد دعوات القتل التي تمارس ضد شعبه باسم مقاومة المحتل، او ان يتحول من داعية اممي بروليتاري (يستنكف من الفوارق التي يضعها الامبرياليون بين الشعوب والاديان!) الى مجرد داعية طائفي!!

يدفعنا هذا الامر الى افتراض وجود احتمالين. الاول: هو ان السياسة عموما لا علاقة لها بالاخلاق، لا من بعيد ولا من قريب، حتى وان كان المرء السياسي شاعرا او مفكرا، اما الثاني (ولطالما اعتقدت ذلك) فهو وجود علاقة رياضية عكسية (عكس طردية) بين دائرتين تتنازعان الافراد عموما، الاولى هي دائرة الاخلاق والثانية هي دائرة الشهوات. ولطالما كررت ورددت بانه ما ان تضيق عند المرء احدى هاتين الدائرتين الا واتسعت الاخرى تلقائيا، والعكس صحيح ايضا.
فكيف، اذن، سنفسر الامر اذا كانت دائرة الاخلاق عند المرء ضيقة اصلا سواء اكان (شيوعيا اخيرا!) او (نهلستيا اخيرا!) او (صداميا اخيرا) او (ليبراليا اولا او اخيرا!)؟

فبحكم عملي محررا في صفحةالشباب من جريدة (طريق الشعب). ومع اني قلما لاقيت سعدي يوسف،كنت بعد مرتين او ثلاث رأيته فيها،كلما لاقيته بعدئذ انذاك استغرب ان يقال لنا بأن هذا الشاعر شاعر مناضل من اجل الكادحين.
وارجو الا يتسرعن احد فيظنني اتحدث عن قيم فنية للشعر! لا بسبب نزعاته الايروسية السافرة هو وبعض الرهط الذين معه فحسب، وانما بسبب نظرته لمن حوله، والتي يسميها اناس مثل الشاعر كزار حنتوش (شطحات) ويسميها امثالي (تعاليا وعجرفة) نحن السذج الذين كنا ماخوذين بالمنبر الذي كنا نعمل منه وليس بالاشخاص. ولاننا كنا ندري من يكون هذا الذي لم يكن بعد قد صار (الشيوعي الاخير)، وكنا ندري من نحن (الذين لم نجد انذاك منبرا سوى (طريق الشعب)، نعلن فيه عن انفسنا)، فان مصيبتنا كانت تبدو لنا هينة، لاننا نحن السذج الغافلين كنا نسلم اخر الامر بما يقال لنا عن ضرورة تحمل نزق الشعراء بسبب حاجة الكادحين لالسنتهم الذربة وبخاصة السنة الاسماء اللامعة منهم!
وما افدح خسارتنا حين علمنا فيما بعد بان مصيبتنا هي اعظم بكثير مما كنا نظن، ما سبب لي انا شخصيا قنوطا بدالي انذاك ابديا، لاننا لم نكن ندري (نحن الذين كنا وما زلنا وسنبقى نفكر بسياقات ليست من طبيعة اشخاص امثال سعدي يوسف) بأن سبل الفرار ستهيىء من قبل زمرة صدام لسعدي يوسف ومن معه من افراد تلك الثلة القيادية الشيوعية (لان السيناريو الاممي والدولي كان يقتضي وجود مثل ذاك الترتيب، لاجل الاستعانة بهم عند الحاجة والطلب!).
واعيد القول، لا اسى فحسب ولا مرارة فحسب، ولا لوما للذات فحسب،، بل غيضا ونفورا ايضا، بان سبل الفرار كانت قد تهيأت لتلك الثلة، لكي يكون بامكان الجزار (الحليف الاستراتيجي للمعسكر الشيوعي انذاك الذي صوره الشيوعيون لنا على انه كاسترو الشرق الاوسط المقبل) الاستفراد بنا نحن، فذبح منا الجزار من ذبح، ونجا البعض منا فراراً الى مجهول مطلق كان في الغالب سيء العواقب. واستسلم منا من استسلم خانعا وانقلب تحت وطأة الذنب الى مجرد ذليل يستجدي رضا الجزار بمقالة او قصيدة امثال ذاك الشاعر الذي راح يحذرنا (الصباح 2004/11/11) من جدانوفية جديدة وهو الذي ظل لسنين يمتدح بقصائده اسوا جدانوف مر في تاريخ العراق. وصمت منا من صمت (كاتب هذه السطور) متطيرا وخائفا حتى من الريح اذا هبت، فكانت النتيجة ان تعطلت، نكوصيا، قدرات الكثيرين في مجال الكتابة، وأنطفأت عند اخرين، حبطاً، جذوة الابداع. وكان مصير اغلبنا في ارض المرار (الوطن) النفي الروحي والاقصاء الزماني عن العالم وسيرورته (فلا عجب ان يولي هذا العالم الان منا فرارا ويمتلىء رعبا!) والاقصاء المكاني عن مواضعنا الطبيعية، ناهيك عن الاذلال والمنع من ابسط الحقوق.
وبذا، فلا فررنا (او فررنا) لكي نجني بلح اليمن فتصير عندنا اسماء ذات شأن عاد بعضها مع الاحتلال مظفرا وظل البعض الاخر في ارض الفرار اما ليقارع الاحتلال من على موائد مثل مائدة العروبي الطائفي (عبدالباري عطوان) او ليتأسى علينا بكلمات مجاملة ليست في الغالب صادقة، واذ بقينا هنا في ارض المرار لم نجنِ عنباً حتى لاننا لم نفعل مثلما فعل المتخوف من الجدانوفية الجديدة ذاك!
وعندها علمنا ايضا من مِنْ ثلة الجزارين تلك اوصلت مَنْ مِنْ ثلة الاخرى تلك وبضمنها هذا الشيوعي والنهلستي المفرر. فما كان في ايدينا شيئ الا ان نقول آنذاك. (حسبنا الله ونعم الوكيل!)
قلت مرة على صفحات (الصباح) ان مشكلتنا مع الاسماء اللامعة باتت من الضخامة والخطورة بحيث ان الجاهلين بالامور وخفاياها صاروا يؤمنون بانصاف الهة (من نوع مناة وهبل) لا تضر ولا تنفع! وارباع الهة من نوع سعدي يوسف وفلان العلاني) تضر اشد الضرر ولا تنفع.
وقلت في اخرى (تعالوا اريكم تحت اي نوع من انواع القهر تنقش مزخرقات السقوف!) فأنبرى لي انذاك وعلى صفحات (الصباح) لائم وعاتب على بقوله ان الامم والشعوب تسعى جاهدة لنسج وشيجة، مهما كان نوعها، تصلها باسم لامع في مجال الثقافة، واتهمني باني اروج للتفريط (كذا) باسمائنا اللامعة وبأني احاول الا اجد وشيجة لي وللعراقين بالارث الانساني الخالد الذي يبنيه اولئك المبدعون! فتخيلوا!!
يقال ان (التاريخ اغلبه ظن وما تبقى هو من املاء الهوى) وانا اؤيد هذه المقولة. فتاريخ بعض الاسماء اللامعة عندنا اغلبه ظن يكتبه فنهم وما تبقى من تاريخهم فيكتبه جمهورهم المحب ومريدوهم والجمهور كما نعلم حيثما اضحى وحينما امسى مسكون بالهوى وبذا يخلق الجمهور ربع الاله الذي ذكرت!
وما هو ادهى وامر هي تلك الغصة والاختناق الذي انتابنا حين علمنا باسم ذاك الاعلامي الصدامي البارز جدا الذي اوصل هذا (الشيوعي الاخير) او(النهلستي الاخير!) الى الطائرة وودعه امنا!
ايتفاجأ المرء اذ يعلم بأن عمليات الافرار تلك لم تكن بدأت مع سعدي يوسف، بل كانت قد بدأت قبل تفليت هذا (الشيوعي والنهلستي الاخير!)؟
ولا اظن ان القارىء يجهل ذاك الشاعر المشهور جدا جدا جدا الذي كان يبهرنا بالنكهة الفطرية لقصائده! وكان هذا الشاعر وبسبب شيوعيته الثورية جدا جدا والفوضوية جداجدا وبسبب شخصيته العبثية النهلستية في احيان كثيرة، لا يعد نفسه لربما (الشيوعي الاخير فحسب بل (الاول!) و(الاخير) و(الاول، الاول) و(الاخير الاخير!) كان صدام قد اطلق هذا الشاعر من سجنه بموجب عهد غير مكتوب بينهما على الا يتعرض الشاعر لصدام جهارا وجهزه بجواز سفر وكان ثمة اعلامي صدامي بارز انذاك (وكان قد مضى على سلطة البعث عام ونيف) اوصله الى الطائرة وافره آمنا، وراح هذا الشاعر الثوري جدا والعبثي يجوب خلال الديار حتى صار مستقره دمشق (اتكون هنا الاشارة ذات مغزى ان علم القارىء ان اي شيوعي سوري كان اذ يفر يلتجأ الى البعث العراقي، وكان اي شيوعي عراقي اذ يفر يلتجا عند البعث السوري!؟) وهناك وفي اماكن اخرى ظل هذا الشاعر الثوري جدا، وفي كل محفل شعري يهاجم الحكام العرب جميعا الا صدام، متباكيا في الغالب (بقصائد لا تقل بذاءة من قصائد الشيوعي الاخير) على القدس واهلها في الوقت الذي كان فيه حبيب اهل القدس (صدام) يدوس علينا بـ (عقب جزمته الحديدية) وينحر رقاب البعض منا، مثلما تنحر النعاج في شمال العراق ووسطه وجنوبه. وكأن شيمة هذا الشاعر الثوري جدا لا تدري بان من قتل منا على يد الجزار يفوق، من ناحية العدد، بما لا يستوعبه الخيال، عدد الذين قتلوا من اهل القدس على ايدي (العرب!) والاسرائيليين وعلى مدى قرن من الزمان! مع فارق ان اولئك كانوا لايعدمون من يحتج لاجلهم (امميا) ودوليا واقليميا، اما نحن فكنا نقتل بصمت ليس مثله صمت الحملان! فانظروا بالله عليكم الى عدالة الارض!! وصدق من قال:
ان كنت تدري فتلك مصيبة
وان كنت لا تدري فالمصيبة اعظم وثالثة الاثافي في هذا الشاعر ومن هم على شاكلته هي انه وجد اخيرا في بغداد من (المحتل) يوجه اليه شتمائه، ناهيك عن اللوم الذي يوجهه الينا، كلما سنحت له الفرصة، لاننا لا نقاوم الاحتلال كفاية، وهو قابع في دمشق (موئل الارهاب وبكل اصنافه). فلا نملك الا ان نقول له (ابشر يا اخا الاممية الثورية والنخوة العروبية سنكفيك نحن شر الاحتلال ولكن بالطريقة التي يرضاها العقل والمنطق!).
حتى اني، لا اكتم القارىء سرا، كان يغمرني الاسى وتأخذني الشفقة بكل ذاك الجمهور الساذج المستغفل (بفتح الفاء) الذي راح، بعد سقوط الجزار يقيم حفلات احتفاء بهذا الشاعر الغائب المفرر.
ان الكارثة الكبرى هي ان القائمة لا تتوقف هنا عند هذين الاسمين اللامعين، بل تتعداهما الى اخرى كلها بنت مجدها الشخصي والادبي والفني ونقشت زخرفها الخارجي بمداد من الام وهوى الكثيرين من العراقيين وغفلتهم.
وانا واثق بان هذا الشاعر، ومن هم على شاكلته، لن يعدم احدا يرد على شطحاته (اهي شطحات؟!) ويسوق لنا نبوغه وعبقريته ويحتفل به حين يعود بعدها الى الارض السلام!.
واريد ان اقول لمن ربما ينوي الرد علي، لكي اكفيه شر القتال من اجل وشيجة بهذه الاسماء اللامعة، وهو اني لا اجدني انقص شيئا ان لم اقرأ لهذين الشاعرين، لاني غالبا اجد ما يعوضني في شعر، يكتبه عشرات، بل مئات، من الشعراء والذي تتجمل به عشرات الصحف في بلدي، ولسبب بسيط هو انه شعر ما يزال في الغالب يصدر من معين السذاجة والبراءة الاولى عند اولئك الشعراء.
ان الافتقار الى التواضع، الذي قد يكون جزءا من النسيج السايكولوجي للفنان، واصغاء الفنان الى صرخات عقله الباطن قد لا يكونان بحد ذاتهما عيبا، وهما شيئان لا يهماننا، ما لم يؤديا الى تنافر بين ابداع الفنان وسلوكه ولكم ان تفترضوا بأني من الداعين الى وجود تناغم مفترض بين ابداع الفنان وشخصه.
فاذا صح ما يقال عن سعدي يوسف اضافة سجية (الطائفي الاخير!) الى سجيته (الشيوعي الاخير!) فلكم ان تتخيلوا نوع الخلطة الشعرية التي تصدر من نفسية جمعت العفونة من اطرافها، عفونة التزمت الالحادي (مع الاحترام والاعتذار طبعا لكل اولئك الملحدين الذين تغلب عندهم انسانيتهم على الحادهم مثلما تغلب انسانية المتدين تدينه) على عفونة التزمت الطائفي، ناهيك عما يضاف اليهما من بذاءة الخرف الشعري والمجاهرة بالاباحية!
فاذا كان الوقوف مع الحق (والحق رث الثياب دوما) هي اقوم فلا بد ان تكون اللقمة على مائدة عبدالباري عطوان او على مائدة الاحتلال هي ادسم.
فدعونا اذن نستجلي الامر، ونفهم ما الذي يدور وراء الاكمة بين اولئك الثلاثة ابراهيم احمد وسعدي يوسف وسلام عبود لدرجة طفحانه على صفحات الجرائد بهذه الطريقة السافرة التي لم يتخلوا بها بعد عن الههم القديم في نهج استغفال الناس واستدرار عواطفهم، الم يكونوا هم الثلاثة بعضا ممن دفنوا (الحمار) سوية؟!
فانا اجدني انقص وانقص وانقص لدرجة اني اتمنى لو ان الارض تميد بي حين ارى انسانا ذكيا غير قادر على شكم فكيه او لجم هواه!
اما ذاك المتخوف من بروز جدانوفية جديدة، فاني اطمئنه بأن لا احد ينوي فرم لحمه (وهل فعل ما يستحق لاجله ان يفرم لحمه؟!) وهو يعلم علم اليقين، ويتجاهل، من هو المواظب لحد الان على فرم لحم مَنْ.



#أحمد_خالص_الشعلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أحمد خالص الشعلان - وهل كان سعدي يوسف وحده؟!