رد على رسالة فلاح علوان

سلمان حسن

الحوار المتمدن-العدد: 2295 - 2008 / 5 / 28 - 08:28
المحور: الحركة العمالية والنقابية
    

الى الاخ فلاح علوان
عندما كتبت رسالتي لن انتظر منك التقييم او التحية او الشكر بل هي حقيقة يجب ان يعرفها العمال واني اود ان اوضح بعض ما جاء برسالتك
ان احتفالية الاول من ايار ليس امر شكيا مثل ما تعتقد بل انه يوم ومناسبة لها خصوصيتها لدى العمال وان كانت الاحتفال بهذا اليوم الاجل شكلية بمن يحتفل العمال
الشيء الثاني انك زعمت بان نقابتنا هي احد نقابات الاتحاد ان ترأسه انت رغم انه تم عزلك من قبل المكتب التنفيذي المنتخب بالمؤتمر الثاني . واوكد بان نقابتنا برأسة الاخ عباس كاظم وليس برأسة حسن مناتي هي احدى نقابات النقابة العامة لعمال الميكانيك والمطابع الذي رأسها الاخ النقابي سعيد نعمه . وانضمنت هذه النقابة الى اتحاد المجالس , وبعد عزلك وتأسيس الاتحاد العام للمجالس والنقابات العمالية كانت هذه النقابة السباقة بالتأييد . وعملية الاندماج للاتحادات الاربعة
اما انك تعترض على اللغة والاخطاء اللغوية فاعتقد هذا شيء لا يهم بشيء لاني ليس مختصا باللغة العربية و النحو. بل انا عامل وان لهجتك هي لهجة قومية وليس اممية فعيك تعترض او تنتقد ان كان كلامي غير صحيح . نحن العمال ضحية لاعمالكم ومتاجراتكم وخلافاتكم . تقبل تحياتي

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل