أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - ئيبراهيم ملازادة - عندما يلجأ الطامعون إلى الأعذار















المزيد.....

عندما يلجأ الطامعون إلى الأعذار


ئيبراهيم ملازادة

الحوار المتمدن-العدد: 705 - 2004 / 1 / 6 - 04:35
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


ظهرت في الآونة الأخيرة عدة مقالات حول دعوة السيد مسعود بارزاني والحركة السياسية الكوردية إلى الاتحاد الاختياري (الفيدرالية) مع العراق. منها على سبيل المثال (ما هو الإنتماء الوطني لأكراد العراق) و (كركوك وعضوية الأو?ك) (كركوك في الحسابات الكوردية – ماذا نتوقع عندما يثير الساسة الفتنة؟) وهكذا هلم جرا.
لا أستغرب أبدا عندما أرى بعض الكتاب العرب يكتبون ما يحلو لهم ضد الكورد وتطلعاتهم. ويرمونهم يمينا ويسارا بشتي أنواع الاتهامات التي تؤكد عدم فهمهم لواقع الكورد وتاريخهم. ولا يزال هناك شوفينيون يتطلعون إلى عهد آخر يرون فيه إبادة جماعية أخرى للشعب الذي ما برح أن خرج من محنته التي تعرض له خلال عقود من الزمن علي أيدي القومجيين العرب البعثيين الذين يرون وجودهم في إفناء الآخرين ويرون إعادة أرضهم المغتصبة في اغتصاب واحتلال أراضي الآخرين وهضم حقوقهم.
لقد ارتفعت من جديد دعوات ظالمة تتهم الكورد بالانفصالية وإثارة الفتنة عندما يؤكدون على استعادة حقوقهم المسلوبة منذ أمد بعيد، وعلى توحيد أرضهم وشعبهم لكي يأخذوا هم أيضا دورهم ومكانتهم ضمن المجتمع الإنساني ويكون لهم شخصيتهم المستقلة والمغایرة عن الاخرین.
كنا نأمل أن يفهم العرب قبل غيرهم بأن الشعب الكوردي شعب له مميزاته الخاصة.. وهم ليسوا عربا.. ووطنهم ليس جزءا من الوطن العربي.. وثقافتهم، وإن كانت متأثرة بالإسلام، لكنها متميزة جدا في تكوينها وتفصيلاتها عن ثقافة العرب. لذا يجب أن يفهم العرب بأن الكورد ليس فقط لهم خصوصيتهم المتميزة، وإنما يختلفون تماما عن شعوب المنطقة وهم الأقدم على هذه الأرض على الإطلاق. وليس هناك كوردي يشعر بانتمائه للعرب أو الترك أو الفرس، بإستثناء ثلة لا تكاد تذكر من الذين باعوا شعبهم وضميرهم من أجل الاسترزاق أو بسبب الضغوط التي طالما تعرضوا له.
يعلم الجميع بأن البرلمان الكوردي في 1991 قرر بمحض اختياره البقاء مع العراق (وليس ضمن العراق كما يحلو للبعض) لأنه ما كانت كوردستان جزءا من العراق، ولا العراق كدولة كان موجودا بهذا الإسم، قبل أقل من قرن من الزمان. وهذا القرار من البرلمان كان على أساس اتحاد اختياري بين أرضين وشعبين مختلفين لا يتشابهان لا من قريب ولا من بعيد. فأرض كوردستان ـ كما يعلم الجميع ـ يتشكل الجزء الأكبر منها من الوديان والجبال، أما أرض العرب فالجزء الأكبر منها يتشكل من الصحارى. ومناخ كوردستان أقل حرارة في الصيف وأكثر برودة في الشتاء من طقس عربستان التي هو شديد الحرارة في الصيف وخفيف البرودة في الشتاء.
والشعبان يختلفان اختلافا جذريا من الناحية الإثنية. فالعرب ساميون والكورد منحدرون من سلالة  الهندو ـ أوروبية. وكانوا قبل الإسلام يدينون بدين يعتبر دينا سماويا وتوحيديا، والعرب كانوا وثنيين يعبدون الأصنام والأشجار. ولا أقول هذا من باب الانتقاص من شأنهم بل وأكن كل الإحترام للعرب ولغيرهم لأن قيمة الإنسان في إنسانيته، وإنما من باب تبيان أن الشعبين مختلفان حتى العظم. ولكن الكورد كثيرا ما أجبروا وتحت مسميات مختلفة، تارة بإسم الإسلام وتارة بإسم الأخوة أو الإنسانية أو الجيرة، وتارات بالقسر والحديد والنار على العيش مع غيرهم وبدون رضاهم.
والعيب دائما في القادة الكورد، الذين يتحدثون عن عدم وجود الفرق بين الكورد والعرب، وكأن الفرق عيب، أو يخافون من ألسنة طالما لعبت دورا محوريا في تشويه سمعة الكورد وقادتهم، كما ألتجأ اللآدينيون البعثيون القوميون ألی نصوص القرآن ككلمة الأنفال في حملاته الظالمة ضد الكورد ليوحی إلی العرب بأنه يحارب شعبا وثنيا وحشيا نيابة عن الجميع، فصفقوا لقائد الضرورة وهنؤه لأنتصاراته علی أعداء العرب القادمين من المريخ، بل دعموه ونصروه ودعوا له بالنصر المبين، فما كان لهم ألا أن يستقبلوا المملوكات الأعجميات ألمؤنفلات الكورديات اللواتي إستخدمن رغم أنفهن كجاريات وخادمات في البارات ونواد ليلية لا صلة لها بالدين وصورة الأنفال في مصر العروبة ودول الخليج، فهل لبی شيخ أو خطيب أو قائد نداء مسلمات أسيرات كما لبی معتصم نداء أمرأة أسيرة، أم إنهن ما كن عربيات، وسبی الأعجميات يجيزه أعراف هذا الزمن الظالم. ويتحدثون عن الأخوة بين الكورد والعرب، بينما أكثر القومجيين العرب يثيرون النعرات القومية ضد الكورد ويتحدثون عن فتنة قادمة من كوردستان، وأن الكورد يتعاونون مع إسرائيل، ويبيعون أرضهم لليهود، وأنهم خنجر في خاصرة العرب!!
والحقيقة هو العكس تماما، حيث أن الكورد هم الذين تعرضوا للإبادة الجماعية علي أيدي القومجيين العرب، وهم الذين دنسوا لعقود طويلة أرض كوردستان بأحذيتهم العسكرية التي لم تعرف الرحمة ولا الإنسانية، وأحرقوا الأخضر واليابس، ودمروا أكثر من أربعة آلاف قرية تدميرا كاملا، بحيث حتى الحيوانات لم تسلم من أذاهم فأحرقت أيضا. والعرب هم أول من أثاروا النعرات القومية في المنطقة أثناء وبهد إنهيار الدولة العثمانية، بعد أن كانت للأتراك باع طويل في سياسة التتريك والتضليل، فأجبر الآخرون علی أن يحافظوا علی خصوصيتهم وثقافتهم كرد فعل علی ما قام به هؤلاء الآنف ذكرهم.
وكما يقال شر البلية ما يضحك.. فبينما يدعي بعض العرب بأن الكورد يتعاونون مع إسرائيل، في حين ترفرف علم إسرائيل على سفارات إسرائيل وقنصلياتها ومكاتبها التجارية في معظم الدول العربية. والعرب هم أول من باعوا أرضهم لليهود وذلك ليس في كوردستان وإنما في مدينة القدس. وصدق عليهم المثل الكوردي (يرون القذى في عيون الآخرين ولا يرون العود في أعينهم) فيطلبون منا أن نكون أكثر عروبة منهم.. وهذا لا شك محض هراء. والكورد لم يكونوا قط خنجرا في خاصرة أحد، ولم يغدروا قط، بل هم الذين غدروا بالكورد مرات ومرات. بحيث قدموا من المناطق البعيدة كجزء من منظومة التعريب والجينوسايد إلى أرض كوردستان.. واحتلوا بيوتا وأراضي تعود للكورد.
واليوم يدعون بأنهم ساكنوا هذه الأرض وهم ليسوا مستعدين للرحيل بل سيحاولون أن يقاتلو كل من يقترب من الدور التي يسكنون فيها. والقومجيون يناشدون العرب، ويدعون بأن الكورد قادمو?ن وأنهم سوف يبيدونهم. وهم يحترقون على ذهاب الدكتاتور.. وأكثر من يفهم العدل والحقوق يتطوعون بتشكيل لجان للدفاع عن هذا الدكتاتور مثل اتحاد المحامين العرب، ونقابة محامي الأردن، وصفوة من حقوقيي اليمن.. وهلم جرا.
واليوم يطلبون من الكورد أن يلتفتوا إلى بناء العراق بدل إثارة الفتنة ومن ثم ابحثوا ما تريدون، وكأن الكورد لم يلتفتوا إلى العراق ولم يذهبوا إلى بغداد، وكأنهم لم يسمعوا نداءات هوشيار زيباري أو لم يروا جولاته المكوكية والكورد الآخرين من أجل العراق. ونحن نعلم علم اليقين ـ من خلال تجارب مريرة ـ أنهم لما يجدوا أنفسهم أقوياء، ينتقمون من الكورد «لما يحدث في فلسطين وأماكن أخرى».
واليوم يطلبون من الكورد أن يكونوا أكثر عراقية من العرب الذين يقتلون ويخربون جهارا نهارا، فهم يقتلون وعلى الكورد دفع الدية، ويخربون وعلى الكورد دفع التعويضات. أي زمن هذا؟! وعندما ذهب الكورد إلى بغداد لكي يلتفتوا إلى بناء العراق قلتم لقد استحوذ الكورد على كل شيء في بغداد. ألم تتهمونهم بالاستيلاء على كل المناصب المهمة.. فماذا عساهم يفعلوا؟!
وهذه الأعذار والاتهامات لخير دليل على أننا ـ نحن الكرد والعرب ـ لا نستطيع أن نتعايش، وأننا على مفترق طريق. إننا لسنا أنتم وأنتم لستم نحن. فالأفضل أن نتعايش كجارين صالحين نفيد بعضنا بعضا إن أستطعنا وكل يعمل على شاكلته، لا ظالم ولا مظلوم. وهناك طرق قانونية دولية لفض هذا النزاع بالطرق السلمية سواء كانت عن طريق الأستفتاء أو طرق أخری ممكنة، وكل يذهب لطريقه.
لقد حكم صلاح ?الدين العرب يوما ما.. ومنذ ذلك اليوم إذا أراد أحدهم أن ينكر على شخص ما محاولته لاستغفاله، يقول له (بتستكردني ـ أي أتظنني كرديا «مغفلا»). ماذا عسى الكورد أن يفعلوا إذا اندمجوا معكم وأصبحوا عربا في حكم الواقع؟ أيظل كرديا أو إنه سيصبح خائنا إذا أخطأ.
كما قال فرح بسيسو:
انتصر صلاح ?الدين وكان قائدا عربيا
ولو هزم صلاح ?الدين لكان خائنا كورديا
وهناك كورد مستعربون يعيشون في أماكن متفرقة من العالم العربي، فعندما يخطأوا يقال لهم (دعوه فإنه كوردي). وفي محافظة الأنبار يعيش الجيل الثالث أو الرابع من طائفة كوردية مستعربة في محافظة الأنبار، ولحد يومنا هذا ينادونهم أكراد عندما يروا منهم شيئا لا يرضيهم.
فمن الذي يثير الفتنة؟ ساستنا الذين يؤكدون على حقوقهم القومية، ولا يطمعون في حقوق الآخرين، بل في إحقاق حقوق شعبهم وحقوق كل من يعيش على أرض كوردستان؟ أم ساستكم الذين يذهبون بكم الي جحيم معارك وفتن لا أول لها ولا آخر؟ ألم يكن صدام واحدا منكم، وقيادات الجيش العراقي الذين لم يبقوا مسجدا أو مدرسة أو جسرا في قرى كوردستان إلا وهدموه على رؤوس الآمنين فيها ألم يكونوا من أبناءكم؟
أنتم تريدون أن تفعلوا ما لم يستطع النظام البائد أن يفعله، إنه لم يستطع أن يجزأ المدن الكوردية بل عندما اعترف ببعض الحقوق الأساسية ـ فيما يسمي بالحكم الذاتي ـ اعترف بكوردستان كمنطقة للحكم الذاتي، طبعا باستثناء كركوك ومدن كردية أخرى مستعربة. فهو تنازل عن هذا الجزء من كوردستان، لا رغبة منه وإنما خوفا من أن يخرج الوضع عن سيطرته ويحصل الكورد على كافة حقوقهم. وإن الذين يدعون إلى فيدرالية المحافظات( وكثير من ألذين لجأوا يوما ما إلی كوردستان، فأستقبلوا بالورود، فكانت كوردستان لهم مأوی وملاذا آمنين، وها هم ناكري الجميل) يظنون بأن الكورد ما يعشقون إلا كلمة (الفيدرالية)، ونسوا أو تناسوا بأن كوردستان بلد مقسم ومحتل و أن الكرد يتنازلون عن كثير من حقوقهم من أجل( أخوة ما رأيناها يوما قد طبقت فی أمر الواقع) وألا يراق دماء أخرى ولكي لا يثيروا مسألة قد لا تكون مفهومة عند محتلي أرض كوردستان. وهذا كان خطأ قادة الكورد الأكبرلأنهم يبدو لم يستفيدوا من التأريخ، وماذا عسی محتلی كوردستان أن يفعلوا أكثر مما فعلوا، لذلك يجب ان يعرف الجميع بأن كوردستان بلد مقسم بفعل الإستعمار ومحتل الآن ليست من قبل اليهود أو الصليبيين كما حدث ويحدث في فلسطين، بل من قبل شعوب إخوة لنا في الدين والتأريخ والجيرة، وها هم إما ساكتون وحكم الساكت معلوم، إما مشارك في جريمة الإحتلال قولا أو عملا، وحكم المحتل معلوم أيضا في الدين والأعراف الدولية. ومن لا يعجبه هذا القول فاليذهب وليقرأ تأريخ كوردستان بإنصاف وأمانة.
لذا، فالقومجيون العرب بادعائهم الشوفيني ?بإثارة ما يعتبرونه فتنة وتطاولا من قبل الكورد يجعلون من التعايش أمرا مستحيلا، ومن فيدرالية المحافظات فخا أكثر تعسفا مما كان يفعله صدام. ?ومن الصبر محرقة ونفقا مظلما لا يعرف نهايته الا ناكري الحقوق.
وفيما يتعلق بالأخوة التركمان، فإنهم حصلوا في ظل إدارة إقليم كوردستان على ما لم يحصلوه عليه منذ قرن من الزمان. وإن مصيرهم مرتبط ارتباطا كليا بمصير إخوانهم الكورد، وهم يعيشون على أرض كوردستان سواء في كركوك أو غيره من المناطق إلى جانب الكورد ولهم مصير مشترك ومسيرة مشتركة. وإن ما يثار من مشاكل من قبل جماعة تابعة للمخابرات التركية، أهدافها واضحة المعالم، يراد منها استغلالها واستخدامها كورقة ضغط لأغراض سياسية وإقتصادية مكشوفة لدى الجميع.
لذلك يجب على الكورد والتركمان وحتى العرب الشرفاء ( سكان المنطقة الأصليين) أن يتآزروا في كوردستان لبناء مستقبل زاهر. وإن ما يحدث في كركوك من قبل البعثيين الجبناء والأتاتوركيين الحاقدين علی كل ما يتصل بالكورد وتاريخهم والذين يثيرون نعرات الخوف من الكورد. لهو محض هراء أو تشبث الغريق بالقشة.
وكلنا رأينا كيف أن البعض رفع صور صدام في كركوك في مظاهرة للبعثيين، فهل يرضي التركمان أن يعودوا إلى زمن ظُلموا فيه هم وإخوانهم على مرأي ومسمع من تركيا والعرب؟ أين كان ناعقو أبواق الحقوق عندما كانت تنتهك أعراض وحقوق؟ فهناك منظمات تركمانية وطنية لا تبرزها الإعلام العربي لغايات خبيثة. فقصة الإعلام العربي ضد الكورد وقضيتهم لهي الأنكي والأمر، وهم يستغلوا أية فرصة ولو صغيرة لإدامة الشوفينية وسياسات القسر ولكن بنغمة وأساليب أخرى ليست بخافية على أحد. وكأنهم أقسموا على أن يظلوا يعيشوا خارج التاريخ، وأن يكونوا كالنعامة التي تدخل رأسها في التراب، لكي لا يروا الحقيقة. ولا يعلمون أن العالم قد تغير، وأن زمن الإجبار وإنكار الحقوق قد ولى بلا رجعة.



#ئيبراهيم_ملازادة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- فعل فاضح لطباخ بأطباق الطعام يثير صدمة بأمريكا.. وهاتفه يكشف ...
- كلفته 35 مليار دولار.. حاكم دبي يكشف عن تصميم مبنى المسافرين ...
- السعودية.. 6 وزراء عرب يبحثون في الرياض -الحرب الإسرائيلية ف ...
- هل يهدد حراك الجامعات الأمريكية علاقات إسرائيل مع واشنطن في ...
- السودان يدعو مجلس الأمن لعقد جلسة طارئة الاثنين لبحث -عدوان ...
- شاهد: قصف روسي لميكولايف بطائرات مسيرة يُلحق أضرارا بفندقين ...
- عباس: أخشى أن تتجه إسرائيل بعد غزة إلى الضفة الغربية لترحيل ...
- بيسكوف: الذعر ينتاب الجيش الأوكراني وعلينا المواصلة بنفس الو ...
- تركيا.. إصابة شخص بشجار مسلح في مركز تجاري
- وزير الخارجية البحريني يزور دمشق اليوم للمرة الأولى منذ اندل ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - ئيبراهيم ملازادة - عندما يلجأ الطامعون إلى الأعذار