أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - قدري ثائر - أنا وجرحي وأجرام ُ السماوات ِ














المزيد.....

أنا وجرحي وأجرام ُ السماوات ِ


قدري ثائر

الحوار المتمدن-العدد: 2265 - 2008 / 4 / 28 - 09:36
المحور: الادب والفن
    


أنا وجرحي وأجرام ُ السماوات ِ
توائمُ العشق في ليل الجراحات ِ

قدْ عدتَ يا قَدَري ُتشجي روايتنا
ليبعثَ الحرفُ أشلاءَ الحكايات ِ

قد عدتَ يا قدرَ الأحزان تأسرني
وتضرم ُ النار في كلّ المساءات ِ

تُعاهدُ الدهرَ أن يمضي بوحشته
فيغرز البعد ُ أنياب َ العذابات ِ

الطيرُ يرحلُ عن أغصانَ ناديـــةٍ
والزهر يبكي بأنوار ِ الصباحات ِ

استبدَلََتْ , كتبُ الأشعارِ قافيتي
وفارقتْ كلماتُ العشق أبياتي !

إذْ ُأغرقتْ سفني , في فجر رحلتها
إلى بحور الهوى , والحزن مرساتي

تسافرُ في رياح الصد ّ أشرعتي
إلى شواطئ نِسْيانٍ غريقات ِ

تمضي شهورٌ بأزمــــانٍ تُغرّبُـــنا
واستوطن الهجرُ في ارضِ المسّرات ِ

فيجرعَ الشعرُ من حبري مرارَته
وينضب البوحُ في صدري وفي ذاتي
***********
قدري ثائر /فلسطين
23/4/2008
"بحر البسيط"
أعزائي ..تمنيت اليوم أن اكتب قصيدة عشق
كما تعودت أن اكتب في كل مرة
فأهديها لكل العشاق, ومحبي هذا القلم ..
لكن,, عذرا منكم
أتمنى .. أن لا يسكن الحزن قلوب الأحبة ,, بعد قلبي
دمتم بود,,, وللجميع تحياتي






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أجملُ السَّيداتِ:
- خاطرة


المزيد.....




- الثقافة والتراث غير المادي ذاكرة مقاومة في زمن العولمة
- الروائي الفلسطيني صبحي فحماوي يحكى مأساة النكبة ويمزج الأسطو ...
- بعد تشوّهه الجسدي الكبير.. وحش -فرانكشتاين- يعود جذّابا في ا ...
- التشكيلي سلمان الأمير: كيف تتجلى العمارة في لوحات نابضة بالف ...
- سرديات العنف والذاكرة في التاريخ المفروض
- سينما الجرأة.. أفلام غيّرت التاريخ قبل أن يكتبه السياسيون
- الذائقة الفنية للجيل -زد-: الصداقة تتفوق على الرومانسية.. ور ...
- الشاغور في دمشق.. استرخاء التاريخ وسحر الأزقّة
- توبا بيوكوستن تتألق بالأسود من جورج حبيقة في إطلاق فيلم -الس ...
- رنا رئيس في مهرجان -الجونة السينمائي- بعد تجاوز أزمتها الصحي ...


المزيد.....

- المرجان في سلة خوص كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- بيبي أمّ الجواريب الطويلة / استريد ليندجرين- ترجمة حميد كشكولي
- قصائد الشاعرة السويدية كارين بوي / كارين بوي
- ترجعين نرجسة تخسرين أندلسا / د. خالد زغريت
- الممالك السبع / محمد عبد المرضي منصور
- الذين لا يحتفلون كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- شهريار / كمال التاغوتي
- مختارات عالمية من القصة القصيرة جدا / حسين جداونه
- شهريار / كمال التاغوتي
- فرس تتعثر بظلال الغيوم / د. خالد زغريت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - قدري ثائر - أنا وجرحي وأجرام ُ السماوات ِ