أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - طالب مذخور - الخروج من أزمة بأزمة وهل ستواجه عر بستان أزمة جديدة















المزيد.....

الخروج من أزمة بأزمة وهل ستواجه عر بستان أزمة جديدة


طالب مذخور

الحوار المتمدن-العدد: 703 - 2004 / 1 / 4 - 11:47
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


هي محاولة لتنشيط الذاكرة العربية نتطرق من خلالها لقضية شعب عربي مجهولة أو متجاهلة , وفي الحقيقة أن هذا التجاهل كان هو السبب الحقيقي في وجود دولة إيران القوية التي لعبت ومازالت تلعب دورا إقليميا وآخر دوليا في المعادلة الدولية للشرق الأوسط وفي نتائج الحرب الباردة سابقا بين المعسكر الرأسمالي والمعكسر الاشتراكي . والجدير بالذكر أن  إيران تصدر ما يقارب من أربعة ملايين برميل من البترول مصدرها إقليم الأهواز(عر بستان) بالإضافة إلى ما تستهلكه محليا ورغم هذا فأن أكثر من خمسة ملايين عربي يعيشون في إقليمهم بدون أي حق سياسي مستقل ولا عدالة اجتماعية ولا اقتصادية , ولقد واجه شعب هذا الإقليم وقضيته كثيرا من الأزمات كان أولها أخف وطأة من أخرها فكلما حاول أن يخرج من أزمة دخل بأخرى أشد ضيقا وصعوبة , والتوقف السريع عند بعض المنعطفات التاريخية ضروري جدا لمعرفة طبيعة هذه الأزمات ثم تراكمها . ولقد لعب البترول دورا أساسيا فعالا فله قصة طويلة معقدة ولكنها مفهومة فهو طاقة العالم ومصدر القوة أو المصائب وهو أن كان  نعمة لبعض شعوب الأرض فلقد كان ومازال نقمة على الشعب الأهوازي (العربستاني)  .

الأزمة الأولى

في عام 1956م بدأ أول مشروع سياسي منظم محاولا تحرير إقليم الأهواز (عر بستان) من الاحتلال الإيراني , ولقد عرف هذا التنظيم باسم الجبهة القومية لتحرير عر بستان . وأول ما واجه هذا التنظيم هو النزعة العشائرية المتكرسة في مجتمع قبلي قبل أن يواجه العالم بالبيان رقم واحد كما كان مخططا له , وهذه المواجهة أدت بالنتيجة إلى صراع مبكر ومبطن على السلطة قبل الوصول إليها بين قادة الثورة السياسيون وبين بعض رؤساء العشائر الذين يعتقدون أنهم أصحاب أرث حقيقيون , وتحولت الأزمة التي لم تعلن عن نفسها إلى معركة خفية انتصرت فيها القبيلة على الوطن وفشلت الثورة حين لجأت القبيلة معلنة عن نفسها إلى السلطة الإيرانية لحمايتها من أبنائها الوطنيين , فاعتقلت السلطة الإيرانية ثلاث من قادة الثورة وأعدمتهم في يوم 13 ـ 6 ـ 1964م وإذا بعربستان تواجه أزمة وظروف أشد صرامة مما كانت عليه , فبعد أن كانت القيادة تعمل من الداخل اضطرت اللجوء إلى العراق وإذا بإيران تكثف من وجودها العسكري والأستخباراتي وتكرس سياسة التفريس وتتصاعد وتيرة بناء المستوطنات الفارسية .

محاولة لاحتواء الأزمة أدت لأزمة أخرى

في العراق أعاد بعض قادة التنظيم الذين لجئوا للعراق ترتيب بيتهم وأسسوا جبهة تحرير عر بستان عام 1964م وبذلوا جهودا لاحتواء وتجاوز ما حدث عام 1963م من كارثة فقدوا قيها ثلاث من أفضل زعمائهم وعلى رأسهم زعيم الجبهة القومية محي الدين آل ناصر , فحولوا المعركة ضد إيران إلى معركة سياسية في الخارج وانتهاج مبدأ المقاومة المسلحة في الداخل , وفي الوقت الذي لم يحقق العمل الميداني أي أنجاز يذكر على أرض الواقع من حيث تأثيره على إيران بدا واضحا لإيران أن القضية على الصعيد السياسي بدأت تشكل تهديدا حقيقيا على استمرار وحدة إيران الجيوسياسية . فلقد حصلت الجبهة على اعتراف شبه رسمي من الرئيس الجزائري بن بلا ومن الرئيس اليمني عبد الله السلال بالإضافة إلى دعم مصر , وفي عام 1968م رفع مؤتمر المحامون العرب المنعقد في القاهرة والذي حضره ممثلو عن جبهة تحرير عر بستان توصية لجامعة الدول العربية لمنح الجبهة كرسي في الجامعة العربية أسوة بمنظمة التحرير الفلسطينية , وفي ذلك الوقت كانت إيران ترصد هذه التطورات فكثف شاه إيران دعمه للملاّ مصطفى البر زاني زعيم الحركة الكردية العراقية كمحاولة للضغط على عبد السلام عارف رئيس الجمهورية العراقية لوقف نشاط الجبهة ولكن الأخير لم يستجب لضغوط إيران عليه  , وفي عام 1968م وحين تسلم رئاسة الجمهورية في العراق عبد الرحمن عارف دعاه شاه إيران لزيارة طهران لحل المشاكل المعلقة بين البلدين , وأثناء لقاءهما في طهران اتفقا الطرفان على أن يتوقف الشاه عن دعمه لأكراد العراق وبالمقابل يقوم العراق بتجميد جبهة تحرير عر بستان وحلها وتسليم أربعة من قادتها لإيران وعلى رأسهم أمينها العام أحمد الجزائري , وحين عاد الرئيس العراقي لبلاده رفض رجالات الجيش العراقي هذه المقايضة ورفضوا تسليم قادة جبهة تحرير عر بستان أو تجميد عملها وساعد في ذلك أن الرئيس عبد الرحمن عارف لم يكن بذلك الرئيس المتمكن من مراكز القوى في العراق , ولقد لعب البترول هنا دورا أساسيا في سياسية شاه إيران فرغم انه يعاني من مشكلة أكراد إيران لكنه جازف بدعم أكراد العراق لكي لا يخسر القوة الأساسية للدولة الإيرانية وهي نفط عر بستان "الأهواز" .
في 17 تموز عام 1968م وصل حزب البعث إلى سدة الحكم في العراق مرة ثانية رافعا شعاره أمة عربية واحدة ذات رسالة خالدة , فتدخل مباشرة بقضية عر بستان معتبرا إياها قضية داخلية تخص الشأن العراقي وحده ولا يجوز التدخل فيها من قبل أي طرف عربي آخر وأبلغ جميع الدول العربية وبذلك فشل مشروع تبني الجامعة العربية للقضية العربستانية , وبغض النظر عن الشعارات البراقة فلقد جاء حزب البعث هذه المرة لكي يبقى في الحكم وبأي ثمن وكانت هناك أزمات كبيرة تعرقل استمرار وجوده في السلطة أهمها الأزمة الاقتصادية وديون العراق وضعف القوات المسلحة وعدم قدرتها القضاء على الحركة الكردية في شمال العراق ومن جهة أخرى الأحزاب السياسية الفاعلة على الساحة العراقية وخصوصا الحزب الشيوعي العراقي والقوميون والناصريون وحزب الدعوة . فوجد حزب البعث في قضية عر بستان ورقة سياسية رابحة يمكن استعمالها ضد إيران للمساومة بقضية الأكراد فبدأ منذ عام 1969م محاولاته لاحتواء القضية العربستانية حتى أسس عام 1971م الجبهة الشعبية لتحرير الاحواز وجمد عمل جبهة تحرير عر بستان . في عام 1972م أمم العراق نفطه ثم منح الأكراد حكما ذاتيا ضعيفا في عام 1973م وأسس الجبهة الوطنية التي تضم بعض الأحزاب العراقية بالإضافة للأكراد وكان مخططا مرحليا لحين أحكام السيطرة على البلاد . ولكن الأكراد استمروا في المقاومة المسلحة وبشكل مكثف وكانت قيمة ما دعمهم شاه إيران في تلك الفترة يصل إلى مئة وعشرون مليون دولار ولسببين احدهما يخص شاه إيران والثاني يتعلق بسياسة الولايات المتحدة وإسرائيل ومصر , فالشاه كان يريد من العراق وقف نشاط الجبهة الشعبية لتحرير الاحواز ـ عر بستان ـ وأمريكا كانت تريد الضغط على العراق ليوافق على وقف أطلاق النار مع إسرائيل بعد حرب  رمضان 1973م وحينها اخبر كيسنجر وزير الخارجية الأمريكية الرئيس المصري أنور السادات أنه سيكفيه معارضة العراق لوقف أطلاق النار عن طريق شاه إيران . في هذه الأثناء ارتفعت أسعار البترول بشكل غير متوقع بعد الحظر العربي لتصدير البترول عن بعض الدول الصناعية وكان شاه إيران المستفيد الأول من هذا الارتفاع الذي جعل عينيه تتفتح على ثروة هائلة في إقليم عر بستان ومن وجهة نظره أن هذه الثروة المتدفقة كفيلة بالحفاظ على عرشه ووحدة أراضيه فأستبد به الطمع وطغى عليه جنون العظمة, ولذا كان يحاول ويسعى لمز يدا في رفع أسعار البترول وكان بحاجة لمؤيدين لسياسته النفطية من الدول المصدرة للنفط في منظمة الأوبك ولعل هذا هو السبب الحقيقي الذي قضى على حكم الشاه . أثناء انعقاد مؤتمر الأوبك المنعقد في الجزائر عام 1975م وقع شاه إيران مع صدام حسين الاتفاقية المعروفة باتفاقية شط العرب وكان لكلا الطرفين أسبابه الخاصة رغم اتفاقهم على أهمية ارتفاع أسعار البترول . وواجهت القضية العربستانية من خلال هذه الاتفاقية أصعب أزماتها فكانت تتضمن وقف وحل نشاط القضية العربستانية تماما كما يتعهد الشاه بعدم دعم أكراد العراق , فتشتت القادة العربستانيون في بلدان عربية عدة بعد أن طلب منهم حزب البعث مغادرة العراق بحجة عدم أمكانية حمايتهم بعد فتح الحدود مع إيران بالإضافة إلى تعرض البعض منهم إلى السجن في العراق , ومن خلال هذا الواقع المرير انقطعت اتصالات الجبهة في الداخل وتوقف العمل السياسي الخارجي ولذا كانت هذه الاتفاقية ضربة قاسية تلقتها القضية .

الأزمة الثالثة

في عام 1979م وبعد نجاح الثورة الإيرانية سعى العراق مجددا لإعادة علاقاته مع بعض القيادات العربستانية في بعض الدول العربية , وبدا واضحا أن العراق يعد للحرب ضد إيران فطلب من قيادي جبهة تحرير عر بستان العودة للعراق لممارسة نشاطهم وأن العراق يعدهم هذه المرة بدعم غير مشروط إلا أنه سيمنح إقليم عر بستان الحكم الذاتي في حال ما تمكن الجيش العراق من تحرير عر بستان  , وكانت هذه التعهدات قد صدرت من الرئيس العراقي الجديد صدام حسين عن طريق مبعوث خاص له التقى قيادي الجبهة , ولكن الجبهة رفضت التعاون مع صدام حسين على أي صورة كانت , وكان هذا قد حدث في الأشهر الأولى لانتصار الثورة في إيران وقبل الحرب بعدة اشهر . بدأت الحرب في شهر أغسطس عام 1980م بقصف مكثف على المدن العربستانية فدفع هذا الشعب ثمن قذائف الحرب من أول يوم فيها , ثم أنشئ العراق الجبهة العربية لتحرير الأحواز والتي سلبها حق اتخاذ القرار مما شل حركتها وأفقدها المصداقية في الداخل والخارج وما باتت تملك من أمرها سوى الاسم رغم عدم خلوها من العناصر الوطنية التي كانت تستطيع تدويل القضية اعتمادا على علاقات العراق الجيدة وقتها مع معظم الدول العربية , وبهذا الوضع أصبح الشعب العربستاني هو من دفع الثمن غاليا في الحرب العراقية-الإيرانية فلا منظمة قادرة أن تتحدث عن معاناته للعالم ولا سلم على ممتلكاته ومدنه التي دمرتها الحرب والتي تأبى إيران أعادة أعمارها ليومنا هذا , ولازال هذا الشعب يعاني من تبعات الحرب التي لا ناقة له فيها ولا جمل فلقد خسر أكبر مصفى للنفط في الشرق الأوسط بمدينة عبادات والتي أنشأت الحكومة الإيرانية بديلا عنه في مدينة بندر عباس الإيرانية على ساحل الخليج قرب مضيق هرمز , وخسر هذا الشعب ثروته الزراعية المتمثلة أساسا بالنخيل حيث عمدت السلطات الإيرانية أبان الحرب تجفيف المياه عن مزارع النخيل الواقعة على ضفاف شط العرب الشرقية ثم قامت بعد انتهاء الحرب بحرق مزارع النخيل بحجة التخلص من مخلفات الحرب وبذلك دمرت ما يقارب الثلاث ملايين نخلة , ومازال الأطفال يموتون أو يعاقون نتيجة انفجار قذائف مخلفات الحرب وتحولت عر بستان إلى ثكنة عسكرية ضخمة وكرست الحكومة الحالية مشاريع شاه إيران الاستيطانية وصادرت كثيرا من أراضي العرب الزراعية لهذه المشاريع .

أزمة اليوم

بعد كل هذه الانتكاسات التي واجهت الشعب العربستاني ـ الاهوازي ـ وحركته السياسية أدت إلى خلق مناخ غير صحي أن جاز التعبير , فباعتبار أن التجربة قد فشلت فلا بد للنظرية أن تأخذ دورها لتعيد التجربة بأسلوب آخر ومن خلال هذا المنطوق أصبح الشعب حقل تجارب وظهرت نظريات كثيرة تحاول توجيه الشعب باتجاهها أكثر مما هي قادرة على استثارة الفكر فيه فنتج عن هذا فراغ سياسي تحاول السلطة الإيرانية استثماره لصالحها . في عام 1979م لم ينجح الشعب العربستاني من تحقيق أي من حقوقه المشروعة بنسبة أكبر بكثير من بقية القوميات في إيران واليوم تواجه إيران أزمة سياسية في الداخل والخارج وهناك ضغوط دولية  تطالب إيران بتصحيح أوضاعها المتعلقة بحقوق الإنسان خاصة فهل والحالة هذه ستستطيع  النخبة السياسية العربستانية هذه المرة من تحقيق الهوية والحقوق المشروعة أم أنها ستخرج بأزمة جديدة وبخفي حنين بعد التغيير في إيران وبغض النظر عن طبيعة هذا التغيير علما أن عر بستان الغني بالبترول هو المحور الأساس في عملية التغيير وأن القضية العربستانية ليست ضعيفة كما يتراء للبعض بل تستطيع تحديد موقفها وإملاء حقوقها سواء على الحكومة الإيرانية أو المعارضات الإيرانية فيما إذا استطاعت القضية الإمساك بزمام المبادرة السياسية في الداخل والخارج وطرحت مشروعها كطرف فاعل وقوي .

 


طالب مذخور
27-12-2003



#طالب_مذخور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- أمريكا تعلن تفاصيل جديدة عن الرصيف العائم قبالة غزة
- بوليانسكي: الحملة التي تشنها إسرائيل ضد وكالة -الأنروا- هي م ...
- بعد احتجاجات تؤيد غزة.. دول أوروبية نحو الاعتراف بدولة فلسطي ...
- بوليانسكي: أوكرانيا تتفاخر بتورطها في قتل الصحفيين الروس
- كاميرا تسجل مجموعة من الحمر الوحشية الهاربة بضواحي سياتل الأ ...
- فرنسا.. أوامر حكومية بإتلاف مليوني عبوة مياه معدنية لتلوثها ...
- رويترز: محققو الجنائية الدولية حصلوا على شهادات من طواقم طبي ...
- حماس تبحث الرد على مقترح لوقف إطلاق النار ووفدها يغادر القاه ...
- - هجوم ناري واستهداف مبان للجنود-..-حزب الله- ينشر ملخص عملي ...
- -بلومبرغ-: البيت الأبيض يدرس إمكانية حظر استيراد اليورانيوم ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - طالب مذخور - الخروج من أزمة بأزمة وهل ستواجه عر بستان أزمة جديدة