أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - غريغ اوكسلي - ثورة كوبا في خطر















المزيد.....

ثورة كوبا في خطر


غريغ اوكسلي

الحوار المتمدن-العدد: 2210 - 2008 / 3 / 4 - 11:13
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


شكل القضاء على الرأسمالية في كوبا أحد أكبر أحداث القرن العشرين. فقد فتحت طريق تحول جذري لظروف عيش العمال والفلاحين الكوبين . ثم القضاء على الأمية بسرعة . لم يكن بالجزيرة سنة 1962 سوى 44 مستشفى، و بلغت بعد عشر سنوات 221 . تحسنت إثر ذلك الظروف الصحية للسكان وبخطوات كبيرة . وصلت نسبة وفاة الأطفال إلى مستوى أقل مما بالبلدان الأوربية . انفتح السكان لأول مرة على الفن وعلى الثقافة . جعلت مجانية التعليم والتطبيب وإلغاء سومة الكراء وتطور الخدمات العمومية كوبا في تناقض مع ظروف الفقر والانهيار والهشاشة التي تعيشها الشعوب المجاورة لها مثل شعب هايتي وجمايكا .

رغم كل المشاكل القائمة حاليا،أرسلت كوبا 15000 طبيبا وممرضا للمشاركة في برنامج التطبيب العمومي الذي وضعه هوغو شافيز . كم من طبيب سترسله فرنسا لو كانت حكومتها ترغب في ذلك ؟ لدينا، رغم ما تقوله الدعاية الإمبريالية التي تستهدف كوبا وحكومتها، فوق تلك الجزيرة المعزولة حجة ملموسة وغير قابلة للطعن عن مزايا تأميم وسائل الإنتاج الاجتماعية والاقتصادية. أصبحت كوبا موضوع حملة لا هوادة فيها من جانب الإعلام الإمبريالي.

الإمبريالية الأمريكية على استعداد للقضاء على كل مكاسب الثورة الكوبية وتسليمها إلى جشع الكواسر الرأسمالية كما كان عليه الأمر أيام باتيستا . ومن واجبنا أمام هذا التهديد الحقيقي مساندة الثورة الكوبية والدفاع عنها ضد أعدائها الإمبرياليين .

لكن الدفاع عن الثورة الكوبية لا يعني غض الطرف عن صعوبة الوضعية القصوى التي توجد عليها. وجه انهيار الاتحاد السوفيتي ضربة قاصمة لحيوية اقتصاد كوبا المبني على التخطيط والذي بدأ ينهب من الداخل – شرعا وبطريقة غير شرعية – من طرف القطاع الخاص .

رفضت الماركسية الأصيلة على الدوام نظرية " الإشتراكية في بلد واحد" الخاطئة والرجعية التي صاغها ستالين لأول مرة بعد وفاة لينين . عكست تلك النظرية النزعة المحافظة والوطنية لدى الفئة البيروقراطية التي استغلت عزلة الثورة الروسية وإنهاكها لتوطد تدريجيا سلطتها وإقامة دكتاتوريتها . والحال وبكل بداهة ، إذا كان الاقتصاد المبني على التخطيط لم يصمد لا في الاتحاد السوفيتي ولا في أي مكان آخر أمام ضغوطات السوق العالمية ، فلن يستطيع ذلك في كوبا إلى ما لانهاية . تفرض حقيقة لا محيد عنها نفسها : تكمن الطريقة الوحيدة لضمان ديمومة الاقتصاد المبني على التخطيط ومكاسب الثورة في كوبا في توسيع الثورة خارج حدودها . هنا تكمن أهمية السيرورة الثورية التي تجري حاليا في فنزويلا .

أكد هوغو شافيز مرارا خلال ست سنوات التي مكثها في السلطة أن هدف "الثورة البوليفارية" ليس اتهام النظام الرأسمالي . تبحث حكومته مع الحركة الثورية التي تدعمها بواسطة الإصلاحات في مجال التربية والشغل والصحة لتحسين عيش الأغلبية الساحقة الفنزويلية اليومي . بينما تحاول الطبقة الرأسمالية المحلية إلى جانب القوى الإمبريالية الأجنبية بما في ذلك الولايات المتحدة وإسبانيا بكل الوسائل لتدمير الاقتصاد ومنع تطبيق الإصلاحات وإسقاط الحكومة المنتخبة ديموقراطيا بالقوة . لذلك توصل ، اليوم ، ملايين العمال والفلاحون والشباب الفنزوليين – على غرار هوغو شافيز نفسه – إلى استنتاج ضرورة القطع مع الرأسمالية .

السيرورة الثورية في فنزويلا هامة بقدر ما تعيد الى الأذهان تلك التي أفضت إلى قلب الرأسمالية في كوبا سنة 1960 . كانت الطبقة الرأسمالية الكوبية ضعيفة للغاية ومتفسخة لدرجة العجز عن خوض نضال جدي ضد الامبريالية الأسبانية التي لم تطرد إلا بمساعدة الولايات المتحدة سنة 1898، لتتحول كوبا بذلك إلى مستعمرة إقتصادية للولايات المتحدة الأمريكية . 30% فقط من المزارع هي التي كانت في حوزة الملاكين الكوبيين . كان العمال الكوبيون مناضلين وكفاحيين بوجه خاص،لكن بدل أن يقود زعماء الحزب الشيوعي الكوبي صراعا طبقيا ضد الرأسمالية ، اقتنعوا بالطبيعة "التقدمية" للرأسماليين "الوطنيين" ، إلى درجة المشاركة في حكومة الدكتاتور باتيستا . لا يمكن أن يؤدي التعاون بين الزعماء الشيوعيين والدكتاتورية إلا إلى وهن وشل الحركة العمالية الكوبية . غير أن الثورة لا يمكن أن تنتظر، لأن المشاكل التي ولدها الرأسمال المافيوي في ظل باتيستا كانت ساحقة . إذا كان درب النضال "الكلاسكي" – درب الحركة العمالية- محصورا فعلى الثورة أن تجد آخر . أنه درب مقاتلي حرب الغوار الذين تزعمهم فيديل كاسترو .

انهار النظام الكوبي سنة 1959 مثل قصر من ورق . غادر باتيستا العاصمة مند الأول من يناير تاركا السلطة بين يدي طغمة عسكرية رجعية. أزيحت من قبل إضراب عام لعمال هافانا . أخد كاسترو السلطة ، لكن لم يكن في ذلك الطور ينوى، على غرار شافيز، وضع حدا للرأسمالية .كان برنامجه يقتصر على تطوير"رأسمالية وطنية ديموقراطية " . حاول على غرار شافيز إتباع سياسة إصلاح اجتماعي في إطار الرأسمالية . ترجمت تركيبة حكومته البورجوازية طبيعة أهدافه البورجوازية. لم يكن كاسترو يرغب في الدخول في صراع مع الولايات المتحدة الأمريكية . لكن بمجرد ما رغب في فرض الضريبة على الشركات الأمريكية لتمويل محاربة الفقر وتحديث البلد وتحسين وضعية التعليم والصحة العمومية، عارضته واشنطن بعنف وفرضت عليه حصارا اقتصاديا مع الإعداد لقلب النظام عن طريق تدخل عسكري . "ضربة الثورة – المضادة " تلك هي التي فرضت على كاسترو – ذي الشعبية الواسعة- الذهاب بعيدا أكثر مما كان ينوي في البداية . وفي يونيو 1960، أمم كاسترو كل الشركات والممتلكات الأمريكية. وبعد 3 شهور من ذلك أمم، معتمدا على دعم السكان الواسع، حوالي 400 شركة رأسمالية. لتقوم الولايات المتحدة الأمريكية في أبريل 1961 بهجوم عسكري لوضع حد للثورة وقلب نظام كاسترو. لكن المليشيات الشعبية الكوبية سحقت الغزاة في " خليج الخنازير" ليعلن كاسترو آنذاك عن الطبيعة الاشتراكية للثورة الكوبية .

كان للثورة الكوبية تأثير قوي على وعي العمال والشباب في أمريكا اللاتينية . غير أنه لم تكن للأمر جوانب إيجابية فقط . بما أن كاسترو تأثر بانتصار الثورة الصينية، شجع انتصاره العديد من الشباب والمثقفين الجذريين ليروا في طرق مقاتلي الغوار الكوبيين اختصارا نحو الاستيلاء على السلطة . كانوا يعتبرون أنفسهم في الغالب " ماركسيين لينينين" ، لكنهم جهلوا أو غضوا النظر كلية عن إرث الماركسية النظري الغني بالخصوص حول تلك المسألة . خاض ، مع نهاية القرن 19، على سبيل المثال، الماركسيون الروس الأوائل، المجتمعون حول بيلخانوف ولينين، صراعا سياسيا طويلا وشرسا ضد النرودانيين الروس، حيث الطرق شبيهة في العمق بتلك التي طورتها مجموعات الغوار التي تطورت في أمريكا اللاتينية في اندفاعة الثورة الكوبية. لا يمكن أن تكون الاشتراكية، حسب الماركسية، إلا نتيجة حركة الطبقة العاملة الواعية وهذا بسبب الوظيفة الخاصة المنوطة بها في الانتهاج الحديث .

انتهت كل محاولات تصدير " نموذج الثورة الكوبية " إلى بلدان أمريكا اللاتينية الأخرى بالإخفاقات الذريعة . كان تشي غيفارا متفانيا روحا وجسدا من أجل القضية الثورية ، لكن شهدت محاولته من أجل خوض حرب ثورية في بوليفيا، عبر جماعة صغيرة من مقاتلي الغوار- مرورا فوق رأس الحركة العمالية البوليفية إخفاقا تاما ، كلفه ذلك حياته بشكل تراجيدي. أدرك تشي غيفارا ضرورة توسيع الثورة على أمريكا اللاتينية بمجملها . كان سعيه من هذه الزاوية صحيح تماما. لكن طريقته لم تكن بالجيدة .

أكيد أن الساندنيين نجحوا في الاستيلاء على السلطة في ظروف مشابهة لتلك التي أتاحت وصول كاسترو إلى السلطة ، لكن بدل نزع ملكية الرأسماليين ، كما فعل هذا الأخير، تركوا بغباوة الاقتصاد بين يدي أسوأ أعدائهم الذين استغلوه بالطبع للتخلص منهم لأول وهلة بدعم من الإمبريالية الأمريكية .

حتى في حالة ما كانت الظروف التاريخية الاستثنائية مواتية ونجح مقاتلو حرب الغوار أو جيش من الفلاحين في إلغاء علاقات الملكية الرأسمالية، مثل جيش ماو ، في الصين ، فالأنظمة التي تتمخض عن ذلك لم تكن ولن يكون بإمكانها أن تكون شيئا آخر غير كاريكاتور بيروقراطي للنظام الاشتراكي . الشرط اللازم لنظام اشتراكي هو مشاركة ومراقبة وقيادة قضايا الدولة وقضايا الاقتصاد، على كل المستويات، من قبل الأجراء وممثليه المنتخبين ديموقراطيا .

لم تنجز الثورة الكوبية مباشرة ، على خلاف ثورة 1917 الروسية ، من طرف الطبقة العاملة ومنظماتها التي اقتصر دورها في كونها نقطة ارتكاز لكي يستولي مقاتلو حرب الغوار على السلطة بالخصوص أثناء إضراب يناير العام سنة 1959 . لم يكن هذا الاختلاف تفصيلا . كان له بالعكس نتائج حاسمة ووضح الطبيعة الخاصة للنظام الجديد الذي أقامته الثورة الكوبية . مند 1959 -1960 كان النظام السياسي في كوبا بين بيروقراطية غير منتخبة. لا توجد في كوبا أية بنية ديموقراطية مشابهة "للسوفيتات"الروسية لسنة 1917 التي يمكن أن يمارس العمال عبرها السلطة مباشرة في المجالين الاقتصادي والسياسي .

سيدرك الجميع التهديد الذي تمثله قوة الإمبريالية الأمريكية الضخمة بالنسبة لكوبا . غير انهيار الاتحاد السوفيتي بشكل عميق ميزان القوى بين القوى العالمية الضخمة . ترجمت الحرب في صربيا وفي أفغانستان وفي العراق حقيقة ذلك التغيير.في الواقع لم تشهد أي حقبة تركز هذا القدر من الوسائل الاقتصادية والعسكرية بيد بلد واحد . إلا أن الخطر الرئيسي حاليا قادم ،إذا أخد بعين الاعتبار تورط الولايات المتحدة الأمريكية في العراق ، ليس من الخارج لكن من الداخل. من جهة ، لأن مكاسب الثورة تداس اليوم باستمرار من طرف الفساد الرأسمالي الذي استقر داخل الاقتصاد الكوبي . من جهة أخرى شارك ، كما كان عليه الشأن في الاتحاد السوفيتي في أواخر الثمانينات ، بات جزء مهم من البيروقراطية ورؤساء الجيش متورطا بمختلف الطرق في عالم "الأعمال" الرأسمالية . يحدث أن ممثلي الدولة يعيشون حياة بذخ تضاهي نظيرتها عند رجال الأعمال الغربيين. تتلاقى مصالح هذه العناصر المتعفنة والجشعة إلى الاغتناء الفردي مع مصالح نظرائهم في العالم الرأسمالي. توقد وطد على مختلف مستويات الدولة انقسام بين من يريدون الدفاع عن الاقتصاد المؤمم ومن يريدون الحسم معه . لم يكن لدى كاسترو اختيار آخر، إذا أخدنا بعين الإعتبار نتائج انهيار الاتحاد السوفيتي، غير فتح الاقتصاد في وجه الاستثمارات الأجنبية والسماح، في حدود معينة، بتطور أنشطة على النمط الرأسمالي . الأمر يتعلق بالخصوص بجلب القطاع السياحي . لكن نمو القطاع الخاص – الشرعي والغير الشرعي – سائر إلى تقويض أسس التخطيط ، أي أسس النظام .

يقف كاسترو ضد إقامة الرأسمالية ويبدل قصاراه لمقاومة التوجهات المناصرة للرأسمالية . حاول ، ولمرات متعددة ، وضع حد للرشوة والإتجارية affairisme في المجتمع وداخل الدولة . صرح من ذي قبل سنة 1986 علنا أن الثورة مهددة من طرف " طبقة من الأغنياء الجدد" . واتخذت مؤخرا إجراءات جزرية ضد المعادين للثورة والمرتبطين بالإدارة الأمريكية . كان لتلك الإجراءات ، التي كانت موضوع تنديدات منافقة في الأوساط الإعلامية الغربية، ما يبررها تماما من زاوية الدفاع عن الثورة . علاوة على ذلك ، سُنت سياسة تروم الحد من "المعاملة بالدولار" "dollarisation" في الاقتصاد بموجب قانون 14 نونبر2004 . يبحث كاسترو عن الحد من ثقل القطاع الرأسمالي . دُمرت سنة 2003 ، 580 شركة و315 مستودع و180 ورشة غير شرعيين .

إنها إجراءات شرعية وإدارية إيجابية، لكن تأثيرها محدود جدا .

لا يمكن لها في حد ذاتها أبدا أن تستأصل الانحلال الرأسمالي الذي حل في كوبا . من المحتمل جدا ، أن التوجهات المناهضة للثورة لن تظهر بين عشية وضحاها ما دام كاسترو على قيد الحياة اعتبار لشعبيته العريضة. لكن عندما يموت ستنطلق مباشرة إلى الفعل بدعم من الولايات المتحدة وكل القوى الإمبريالية الأخرى .

تستدعي الضرورة لدرء هذا الخطر إصلاحات جذرية عميقة . الأمر يستدعي خلق منظمات عمالية جماعية وديموقراطية تتمتع بسلط حقيقية بكيفية لا تسمح ببقاء الطبقة العاملة سلبية عندما يتم التهيؤ لكارثة محتملة . يجب مواجهة الرشوة و المحسوبية . ويجب طرد كل العناصر المعروفة بمناصرتها للرأسماليين في كل دواليب الدولة . كما يجب فرض رقابة صارمة على مداخل كل ممثلي الشعب المفروض أن يكونوا منتخبين وإخضاع نشاطهم ليقظة ومراقبة العمال المباشرة . هذا ولن يكون ممكنا تسوية المشاكل الرئيسية للاقتصاد وللمجتمع الكوبيين داخل الإطار الوطني، حتى في حالة الانتصار ضد الرشوة والمحسوبية. يمر خلاص الثورة وصيانة مكاسبها بالضرورة عبر امتدادها إلى بقية أمريكا اللاتينية . توجد حركة ثورية حاليا في فنزويلا . كما تشير الأحداث الحالية في بوليفيا وفي البرازيل وفي الأرجنتين وفي الاكواتور وفي أماكن أخرى إلى الكمون الثوري القائم عبر القارة . يمكن أن يغير الانتصار الحاسم للثورة الاشتراكية – في فنزويلا على سبيل المثال – جذريا الوضعية ولن يكون غير تمهيد لانتصارات أخرى اعتبارا للكارثة الاجتماعية والاقتصادية التي ترمز إليها الرأسمالية في مجمل أمريكا اللاتينية . هذا المنظور- وهذا المنظور وحده – هو الذي سيتيح لكوبا ضرب الإمبريالية ويجنب لشعبها العودة إلى أغلال الرأسمالية التي تحررت منها منذ ما يقارب نصف قرن .

غريغ اوكسلي نشر يوم 15 مارس 2005

المناضل-ة



#غريغ_اوكسلي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- نقار خشب يقرع جرس منزل أحد الأشخاص بسرعة ودون توقف.. شاهد ال ...
- طلبت الشرطة إيقاف التصوير.. شاهد ما حدث لفيل ضلّ طريقه خلال ...
- اجتياج مرتقب لرفح.. أكسيوس تكشف عن لقاء في القاهرة مع رئيس أ ...
- مسؤول: الجيش الإسرائيلي ينتظر الضوء الأخضر لاجتياح رفح
- -سي إن إن- تكشف تفاصيل مكالمة الـ5 دقائق بين ترامب وبن سلمان ...
- بعد تعاونها مع كلينتون.. ملالا يوسف زاي تؤكد دعمها لفلسطين
- السيسي يوجه رسالة للمصريين حول سيناء وتحركات إسرائيل
- مستشار سابق في -الناتو-: زيلينسكي يدفع أوكرانيا نحو -الدمار ...
- محامو الكونغو لشركة -آبل-: منتجاتكم ملوثة بدماء الشعب الكونغ ...
- -إيكونوميست-: المساعدات الأمريكية الجديدة لن تساعد أوكرانيا ...


المزيد.....

- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - غريغ اوكسلي - ثورة كوبا في خطر