أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عقيل عبدالله الازرقي - بلاد مابين ألاحتلالين














المزيد.....

بلاد مابين ألاحتلالين


عقيل عبدالله الازرقي

الحوار المتمدن-العدد: 2207 - 2008 / 3 / 1 - 03:34
المحور: كتابات ساخرة
    




العراق الحر الديمقراطي الاتحادي هذا مايسميه امام جلال. عراق شماله تحت الاحتلال العثماني جنوبه تحت الانتداب البريطاني اما الوسط فهو تحت الوصايه الامريكيه في ضل حكومه شبه مفقوده شغلها الشاغل المصالحه الي لاماصير لو تخضر نخله براس المالكي .أيهما سيخرج الأول الاحتلال الأمريكي اما الاحتلال التركي الذي بدا يقول إن تركيا لن تضع اي جدول زمني لانسحاب قواتها من شمالي العراق حتى ينتهي التعامل مع الخطر الذي يشكله حزب العمال الكردستاني. وهذا الكلام هو نفس كلام بوش وهو البقاء حتى تنتهي المهمه( الي مايدري بيها بس الله) الاحزاب الشيعيه مشغوله مع الفدراليه وقانون المحافظات الذي سوف يحفض نفس ( الشكوله) ويضمن لهم بقاء انصارهم في محافظات الجنوب.والاحزاب السنيه عازمه على المضي قدما مع التكفير والتفجير الى كل من يخالفها بالرأي. الاكراد وامام جلال لم يتحرك ضميرهم الا عندما اصبح هنالك خطر يهدد عصابات حزب العمال الكردستاني وليس شمال العراق الذي لايستطيع العراقي اليوم دخول شمال العراق الا بكفاله كردي وعيونهم الى مشاعل نفط كركوك وليس مشاعل الحريه..اما بالنسبه الى الثالوث المشئوم( المجلس الرئاسي العراقي) فهؤلاء لم يتوصلوا على التفاق بقضيه بشأن قانون المحافظات فكيف يتم لهم ان يتخذوا قرار صرام بحق التدخل التركي .اما بمايعرف بمقاومه الدعاره الاسلاميه المبنيه على الطائفيه الحقه فهي راضيه و مرضيه من قبل الدول التي ترى ان تركيا احتلال حسن وبدعه حسنه . هنيئاً لك ياشعب العراق لمايحدث لك فانت غني في كل شيء حتى بالاحتلالات.






#عقيل_عبدالله_الازرقي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما ألمشكله اذا احتلتنا تركيا؟


المزيد.....




- أصيلة: شهادات عن محمد بن عيسى.. المُعلم والمُلهم
- السعودية ترحب باختيارها لاستضافة مؤتمر اليونسكو العالمي للسي ...
- فيلم من إنتاج -الجزيرة 360- يتوج بمهرجان عنابة
- -تاريخ العطش-.. أبو شايب يشيد ملحمة غنائية للحب ويحتفي بفلسط ...
- -لا بغداد قرب حياتي-.. علي حبش يكتب خرائط المنفى
- فيلم -معركة تلو الأخرى-.. دي كابريو وأندرسون يسخران من جنون ...
- لولا يونغ تلغي حفلاتها بعد أيام من انهيارها على المسرح
- مستوحى من ثقافة الأنمي.. مساعد رقمي ثلاثي الأبعاد للمحادثة
- جمعية التشكيليين العراقيين تستعد لاقامة معرض للنحت العراقي ا ...
- من الدلتا إلى العالمية.. أحمد نوار يحكي بقلب فنان وروح مناضل ...


المزيد.....

- رسائل سياسية على قياس قبقاب ستي خدوج / د. خالد زغريت
- صديقي الذي صار عنزة / د. خالد زغريت
- حرف العين الذي فقأ عيني / د. خالد زغريت
- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عقيل عبدالله الازرقي - بلاد مابين ألاحتلالين