أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - الفريد فائق صموئيل - هدايا الميلاد المجيد والعام الجديد















المزيد.....

هدايا الميلاد المجيد والعام الجديد


الفريد فائق صموئيل

الحوار المتمدن-العدد: 2162 - 2008 / 1 / 16 - 00:14
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


يرتبط عيد الميلاد بالهدايا والعطاء.
فقد كان طفل المذود هو نفسه هدية السماء للأرض؛ بل وأعظم هدية. قال عنها الرسول بولس عطية العطايا التي لا يُعبر عنها. وهذا هو التجسد. والميلاد كان أسلوب التجسد والخلاص والحياة الأبدية كانا هدف التجسد. "لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل أبنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية" (يوحنا 3: 16).
وجاء ضيوف المذود مجوس المشرق بهداياهم؛ فقد أتوا وسجدوا وقدّموا هدايا ليسوع الطفل ذهباً ولُباناً ومًراً. (اقرأ القصة في إنجيل الربي يسوع المسيح بحسب متى أصحاح 2).
وتعلّم العالم العطاء من الميلاد وأنتشرت هدايا سانتا كلوز أو البابا نويل.
لكني جئت لكم برسالة عملية لتقوموا أنتم بتقديم هدايا طوال العام. وهي هدايا من نوع آخر معروفة من البعض و غير معروفة أو غير مطبقة من كثيرين. وهذه كنموذج فقط؛ يمكنك من خلاله أن تقوم أنت بتقديم هذه الهدية المشار إليها فيما بعد أو أية هدية أخرى يُرشدك روح الله إليها؛ ليس فقط في الشهر المخصصة له بل في كل وقت ممكن وفي أي زمان أو مكان لأي إنسان.
كما أن هذه الهدايا مرتبطة بحياتك الروحية مع الله حيث لايمكنك أن تقدمها إن لم تختبر الخلاص أو التجديد أي الولادة من فوق بتوبة صادقة ـ مع طلب الملء باستمرار لتثمر ثمر الروح في حياتك؛ وكلما امتلأت بروح الله ستكتشف أنت هدايا جديدة يمكن أن تقدمها. وهذه هي الأعمال الصالحة والتي تبرر أمام الناس.
إنها الخدمة المسيحية العملية والتي سنحاسب عليها يوم نلتقي بالمسيح ـ في اليوم الأخير ـ الذي سيقول للبعض أي الخراف: "بي فعلتم" وللبعض الآخر أي الجداء: " وبي لم تفعلوا". والحديث هنا عن أخوة الرب "الأصاغر" في نظرنا "الأكابر" في نظر الله ـ لأنه وضع نفسه مكانهم؛ فما يُفعل بهم يُفعل به، وما لا يُفعل لهم لا يُفعل للرب.
إليكم الهدايا المقترحة أو أعمال المحبة الصالحة والعملية والتي يُمكن أن نُقدمها بمناسبة الأعياد وأية مناسبة أخرى طوال العام وكل أعوام وأيام حياتنا:
(1) في شهر يناير قدّم هدية الإيمان والإنجيل:
فأجلس مع أسرتك وأقرأ قصة الميلاد لهم؛ وتحدّث عما يعنيه ميلاد المسيح لحياة كل واحد وواحدة في الأسرة. وإن أمكنك افعل ذلك مع آخرين؛ ليختبروا الإيمان ويؤمنوا بتجسد الله في المسيح فتصل بركات الإيمان لحياتهم بالروح القدس. عليك مسئولية البشارة الفردية باستمرار ولأكثر من فرد إن أمكنك ذلك. لا تنسَ أنك أنت إنجيل متحرك بين الناس؛ لتُوزع الأخبار السارة والمفرحة.
(2) في شهر فبراير قدّم هدية الابتسامة والفرح:
ابحث عن طرق بسيطة لتجلب الابتسامة والفرحة على وجه شخص ما في أية مناسبة. إن أمكنك أن تدفع ثمن شيء بسيط لشخص لا تعرفه معرفة قوية؛ فلا مانع. مثلاً أن تدفع أجرة مواصلة داخلية لشخص ركب معك. أو عندما تكون في السوق وتظهر مشكلة الفكة؛ قم أنت بحلها حتى ولو تنازلت عن القليل من مالك، أو لم تحتفظ أنت بالفكة التي تحب أن تضعها في جيبك لاستعمالك الشخصي. تخلص من الأنانية وقدّم الابتسامة والفرحة للناس. وإن كنت قادراً فيمكنك أن تقوم بدفع مصروفات مدارس أوكليات لمحتاجين أذكياء أو غيرهم. أو يمكنك ـ إن استطعت ـ تقدّم منحة أو تدعم صندوق أخوة الرب الموجود في معظم الكنائس. أو أن تخصص مبلغاً شهرياً للملاجيء أو غير ذلك.
(3) في شهر مارس قدّم هدية اللطف والعطف:
كن رقيقاً مع الناس. قدّم وقتك وطاقتك لشخص يحتاجها. قم بمساعدة كبار السن في حياتهم اليومية ببيوتهم أو إذهب إلي بيوت المسنين للمساعدة التطوعية لمدة محددة. قومي بزيارة أم قد ولدت حديثاً ساعديها مساعدة عملية. زيارة المرضى حيث هم. قدّم من وقتك ومجهودك وامكانياتك لمن يحتاج إليها من أقاربك أو أصدقائك أو جيرانك بلا تفرقة. ابحث عن الجمعيات الخيرية التي تقوم بخدمة عملية وتطوّع بوقتك وطاقتك. لإن التبرع ليس بالمال فقط. والوكالة المسيحية ليست وكالة على المال فقط؛ بل هي وكالة على الجسد والوقت والصحة والامكانيات والوزنات وكل شيء. كن لطيفاً عطوفاً في التعامل اليومي وفي الخدمة المسيحية العملية لكل إنسان. لنترفق ببعضنا البعض.
(4) في شهر ابريل قدّم هدية الأمل والرجاء:
تبنى عائلة محتاجة في كنيستك ومجتمعك. زرهم وصلي معهم. فمثلاً في عيد القيامة قدّم وجبة ضيافة لهم. أو يمكنك شراء ملابس العيد أو أية هدايا مناسبة لأشياء أو أجهزة يحتاجونها. حتى الملابس المستعملة وبحالة جيدة ـ والتي يمكنك الاستغناء عنها ـ يُمكن أن تكون سبب أمل ورجاء لأسر فقيرة. اسأل الرب أن يُرشدك لزيارة أرامل أو يتامي. قم بزيارة الملاجيء وبيوت الرعاية؛ تحرّك افعل شيئاً. هناك العديد من الأماكن التي يمكن أن تذهب إليها في العيد أو أي وقت أجازة لتقدّم الأمل والرجاء لنفوس يائسة بائسة. ويمكنك أن تقوم بتبني طفل أو طفلة إن كانت زوجتك لاتنجب أو توقفت عن الإنجاب. فلا مانع من التبني؛ هدية الأمل والرجاء ليتامي في الملاجيء.
(5) في شهر مايو قدّم هدية المعونة والخدمة:
ابحث عن طرق بسيطة للقيام بأي نوع من الخدمات وهي كثيرة. إنها أيام امتحانات؛ إن أمكنك ساعد في المراجعة مع من في عائلتك أو جيرانك أو معارفك. إنها معونة دراسية للتشجيع وللخدمة العملية. وإن أمكنك أن تقدم معونة اقتصادية مميزة؛ قم بفعل ذلك في الخفاء. وكلما استطعت فقدّم خدماتك ومعونتك في الخفاء. وهناك معونة وخدمة اجتماعية ونفسية. إن مكالمة بسيطة لإنسان وحيد ترفع معنوياته. إن زيارة قصيرة وحتى ابتسامة مخلصة يمكن أن ترفع من معنويات إنسان مظلوم أو سجين. شجّع من يقومون بخدمة زيارة السجون أو عائلات المساجين بأية طريقة تختارها أو يختارونها هم.
(6) في شهر يونيو قدّم هدية الكلمات الإيجابية:
تحدث بكلمات التأييد والتأثير لأصدقائك وعائلتك. و لاتنسَ أن عائلتك هي أول من يحتاج لكلماتك الإيجابية والطيبة. خذ وقتاً خاصاً لتكتب ملاحظات خاصة في كروت تعطيها لمن هم في حاجة إليها. أكتب كلمات مشجعة للمرضى في بلاد بعيدة تعرف عنهم في خطابات ترسلها لهم. أكتب آيات كتابية مناسبة وقدّمها لمن تقابلهم. لتكن كلماتك في التليفون مؤيدة ومعطية الأمل لكثيرين. تدّخل في مشروعات خير وسلام وصلح؛ لا تتدخل في أمور تفرقة وتقسيم وشر. إن لم تكن لديك كلمة شفاء فلا تكن سبب تخريب أو شيء من مثل ذلك. ويمكن أن تستعمل كلمات مؤثرة في كروت الأعياد والمناسبات وزيارة المرضى. لا تنسَ إن للكلمات تأثير رهيب يفوق تأثير السيوف والأسلحة المدمرة. وأجعل من كلامك صلاحاً وبراً وحقاً.
(7) في شهر يوليو قدّم هدية السلام والصلح:
في وسط المشاحنات والمشاغبات والمشغوليات؛ إجلس جانباً "حتى ولو ليلة صامتاً" لكي تكون في البيت. خذ وقتاً للتأمل. قدّم لنفسك هذه الهدية. لا تقتل نفسك بسبب العمل الزائد عن الحد. فهناك ما يًسمى راحة وأجازة. هذا هو السلام مع نفسك الذي ينبع من السلام مع الله . ويمتد السلام منك للآخرين؛ فساعد على السلام والصلح بين الناس وبعضهم البعض. ليت السلام يعم النفس والأسرة والكنيسة والمجتمع والعالم. لنعش حياة الهدوء والمسامحة أعظم هدية للبشرية المضطربة. لنسامح بعضنا البعض. ليت السلام والصلح والتسامح والغفران ينتشر في بيوتنا وعلاقتنا وكنائسنا ومجتمعاتنا.
(8) في شهر أغسطس قدّم هدية المحبة الشاملة:
كل ما تفعله فأفعله بمحبة؛ اطلب من الله أن يساعدك لتعكس قلبه المحب لتشارك حبه هو الذي أوحى به إليك عندما أرسل لنا أفضل هدية وأعظم عطية ربنا يسوع المسيح؛ مصدر الالهام لكل العطايا والهدايا. قدّم قلب المسيح للناس جميعاً. قدّم المحبة بقلب المسيح قلب الحب. عبّر عن محبتك لجميع من حولك و لا تنسَ أن تبدأ بأسرتك ثم بمن حولك. إن المحبة هي علاج لجميع المشاكل. قدّم محبتك لله ولكل متعلقات الله؛ لكتابه المقدس ولبيته كنيسته ولخدمته وكل شيء يخصه. قدّم محبتك لأسرتك القريبين منك. ثم قدّم محبتك حتى لأعدائك. لا تبدأ أنت مشكلة وإن واجهتك مشكلة من آخرين عالجها بالمحبة؛ أعظم هدية تُقدمها للناس.
(9) في شهر سبتمبر قدّم هدية الوقت والعناية:
ساعد في العناية بالمقيمين بالبيت من كبار السن والمرضى. ساعد في كتابة الخطابات. كن جليساً لطفل عند والديْن مشغوليْن ويريدان الخروج للفسحة. أو يمكنك أن تذهب لتقضي عدة ساعات في ملجأ أو مستشفى أو بيت للمسنين للزيارة والمرافقة والمساعدة. وإن لم يكن في بلدك ملجأ أو بيت مسنين؛ ساعد على إنشاء واحد منها؛ أو تبرع لملاجيء أو لبيوت المسنين مقامة في بلد آخر. في الأعياد والمناسبات أفضل شيء تُقدّمه هو قضاء وقت مع من تحب كالأم في عيد الأم وكالمرض وقت مرضه الذي يسمح بالزيارة ـ أفضل من أن تُقدّم هدايا عينية مادية؛ حتى ولو كانت غالية الثمن.
(10) في شهر اكتوبر قدّم هدية الضيافة والكرم:
أدع شخصاً لبيتك، وبالذات المغترب والموجود بعيداً عن أسرته، اعزمه في بيتك. أو قم بضيافة جيرانك في يوم مفتوح ببيتك. لتقم الكنيسة بعمل يوم مفتوح وتحضر كل أسرة أكلة ما ويدعون لها المغتربين والضيوف الجدد للترحيب ويُشارك الجميع في الأكل والشركة. وإن أمكن أن تُقدّم الكنيسة مقراً لضيافة المشردين. ومن وقت لآخر تُقدّم الكنيسة تقدمة للملاجيء ودور الرعاية. أظهر لكنيستك الرغبة في استعدادك لضيافة ضيوف الكنيسة أو الغرباء.
(11) في شهر نوفمبر قدّم هدية طول الأناة والصبر:
إن عصر السرعة خلق التسرع. وأصبح الناس في عصرنا ضيقي الخلق وسريعي الغضب بل وسريعي القرارات. لكنك أنت مؤمن ممتليء بروح الله وثمر الروح محبة فرح سلام طول أناة لطف صلاح إيمان وداعة تعفف (غل 5: 22و23). ونحن مطالبين بالتعامل بلطف مع بعضنا البعض. وعلينا أن نقدّم الصبر لهؤلاء الذين يًسيئون لنا. لنتعامل باللطف والوداعة ونحتمل أخطاء الآخرين ونصبر على الشباب المتهور ونعالج الأمور بحكمة وتروٍ ومودة.
(12) في شهر ديسمبر قدّم هدية التشجيع والمؤازرة:
بدل أن يكتب الأطفال خطابات ـ كما يفعل البعض في بلاد أخرى ـ لسانتا كلوز؛ دع أطفالك يكتبون خطابات لأي شخص يحتاج إلي التشجيع هذا العام. على سبيل المثال اكتبوا للجنود أو الممرضات أو للطبيبات المقيمات في البيوت أو المستشفيات أو الأمان النائية. واكتب أنت وأولادك كلمات تشجيع عبر الايميل أو بالخطابات العادية لمن يمر بأزمة. شجعوا مريضاً بكلمات وآيات الشفاء. شجعوا انساناً يمر بضائقة مالية أو اقتصادية أو مشكلة في العمل. ابحثوا عن من هم في حاجة للتشجيع واتصلوا بهم تليفونياً أو قوموا بزيارتهم. أو قوموا بمرافقة أناس لديهم قضايا عندما يذهبون للمحكمة. رافقوا من يقومون بزيارة المساجين والسجينات.
اجعلوا أيامكم وشهوركم وسنين حياتكم مليئة بالبركات والتضحيات والتقدمات؛ فتدخل الابتسامات قلوب جميع الناس ـ الذين جاء من أجلهم يسوع وأحبهم وترك رسالة خلاصه لنا لننشرها لهم عن طريق هذه الهدايا والعطايا والمواقف الصالحة التي تُمجده. آمين.



#الفريد_فائق_صموئيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تعليقات على عبارات السيارات
- ميلاد المبادئ
- هل الكنيسة جزء من المجتمع؟


المزيد.....




- لعلها -المرة الأولى بالتاريخ-.. فيديو رفع أذان المغرب بمنزل ...
- مصدر سوري: غارات إسرائيلية على حلب تسفر عن سقوط ضحايا عسكريي ...
- المرصد: ارتفاع حصيلة -الضربات الإسرائيلية- على سوريا إلى 42 ...
- سقوط قتلى وجرحى جرّاء الغارات الجوية الإسرائيلية بالقرب من م ...
- خبراء ألمان: نشر أحادي لقوات في أوكرانيا لن يجعل الناتو طرفا ...
- خبراء روس ينشرون مشاهد لمكونات صاروخ -ستورم شادو- بريطاني فر ...
- كم تستغرق وتكلف إعادة بناء الجسر المنهار في بالتيمور؟
- -بكرة هموت-.. 30 ثانية تشعل السوشيال ميديا وتنتهي بجثة -رحاب ...
- الهنود الحمر ووحش بحيرة شامبلين الغامض!
- مسلمو روسيا يقيمون الصلاة أمام مجمع -كروكوس- على أرواح ضحايا ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - الفريد فائق صموئيل - هدايا الميلاد المجيد والعام الجديد