أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - التجمع الماركسي الديمقراطي في سوريا - إلى الأمام - العدد 4 أواسط أب 2007















المزيد.....

إلى الأمام - العدد 4 أواسط أب 2007


التجمع الماركسي الديمقراطي في سوريا

الحوار المتمدن-العدد: 2134 - 2007 / 12 / 19 - 11:29
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ما إمكانية قيام مقاومة وطنية شعبية في الجولان السوري المحتل؟
في عددها المؤرخ في 7 تموز 2007 نشرت جريدة الحياة خبراً رئيسياً على صفحتها الأولى من جهة اليسار مفاده: "مناورات إسرائيلية كبيرة في الجولان حضرها باراك .. وألمرت يشدد على طابعها الدفاعي .. تل أبيب قلقة من إزالة الحواجز العسكرية بين دمشق والقنيطرة وتجهز [تل أبيب] سبعين قطعة أرض لانتشار جيشها في حال حرب "
يبدأ الخبر: "اعتبر بعض العسكريين الإسرائيليين أن موعد هذه التدريبات الإسرائيلية لم يكن صدفة وكذلك نوعيتها.فقد جاءت التدريبات بعد أسبوع من إزالة سوريا لعدد كبير من الحواجز العسكرية القائمة منذ أربعين عاماً ، والممتدة على طول 60 كم بين دمشق والقنيطرة باستثناء اثنين منها واعتبروا ذلك خطوة تمهيدية للحرب ... وتحدث هؤلاء عن معلومات استخباراتية تعتبر أن إزالة الحواجز تتيح التحرك بحرية للمدنيين السوريين القادمين من دمشق في اتجاه القنيطرة والمدخل الغربي . وادعت هذه المصادر أن سوريا تنوي إدخال مقاتلين من تنظيم "الجبهة لتحرير الجولان" ، إذ تتيح إزالة الحواجز دخولهم بين المدنيين السوريين والوصول على الهضبة المحتلة وتنفيذ عمليات ضد أهداف إسرائيلية ... إلى آخر الخبر "
وسترد إسرائيل بشكل فوري على أية عملية في الجولان بضربة عسكرية قوية . هذا ما ورد في جريدة الحياة
لكن ما إمكانيات قيام مقاومة شعبية في الجولان السوري المحتل؟
في الإجابة على سؤال كهذا تقدم المقارنة أو القياس على المقاومة اللبنانية في جنوب لبنان بعض الفائدة:
أولاً، في علاقة المقاومة المفترضة "الجبهة لتحرير الجولان" مع دولتها ؛ فالدولة في لبنان تسيطر عليها سلطة حليفة للنظام الإمبريالي بشكل شبه سافر ، وتتسم هذه الدولة بالشروخ والانقسامات عبر رئاسة الجمهورية . وهذه السلطة كانت قد أحرجت شعبياً خلال حرب تموز . وهي سلطة أحادية تعبر عن فريق سياسي واحد من اللبنانيين والفريق الآخر معارضة) ومنه حزب المقاومة) خارجها ، وله إستراتيجيته المختلفة والمضادة لفريق السلطة . وهذا الفريق المقاوم ذو نفوذ سياسي كبير محلي وإقليمي وله علاقات إقليمية فاعلة ومؤثرة مع سوريا وإيران. المعارضة اللبنانية منوعة طائفياً وذات نفوذ سياسي داخلي في بيئة سياسية طائفية متراصة القطاعات ؛ بقول آخر : المعارضة في لبنان لها الغلبة على السلطة والدولة معاً . وهي تستفيد من هذا التفاوت بينها كمقاومة وبين الدولة في خياراتها السياسية والعسكرية وحتى الإستراتيجية. حتى إسرائيل حين تهاجم البنى التحتية للدولة اللبنانية فهي تضعف من قوة حلفائها المحليين ولا تؤثر كثيراً على حركة المقاومة من الناحية التقنية نتيجة الاستقلالية النسبية لحركة المقاومة عن بنية الدولة اللبنانية التحتية والفوقية! أما في حالة الجولان السوري المحتل ومقاومته المفترضة فالأمر مختلف: السلطة ممركزة وبيروقراطية وقوية ومتدخلة في جميع شؤون المجتمع ، وهي في أساس فكرة قيام مقاومة وطنية في الجولان ، وعلاقتها مع المقاومة المفترضة علاقة مباشرة ، لا بل إشرافية ، وقرار المقاومة بيد سلطة ممركزة وقوية كهذه، وإذا هاجمت إسرائيل البنى التحتية لدولة المقاومة المفترضة هذه فهي تهاجم خصم "واحد" متجانس ؛ سلطة ودولة ومقاومة . أي ليس هنالك ميزة التفا رق والتفاوت واختلاف الأغراض بين المقاومة المفترضة من جهة وبين السلطة والدولة من الجهة الثانية. أضف إلى ذلك ، أن أي هجوم إسرائيلي أو ضربات جوية على دولة المقاومة سيؤثر مباشرة على هذه المقاومة لجهة التدريب والتمويل والتسليح ، ولجهة الدعم اللوجستي والإعلامي وغير ذلك ..
نتابع الخبر في جريدة الحياة: "بحسب التقارير الإسرائيلية جندت الاستخبارات السورية منذ حزيران العام الماضي مئات الشبان لهذا التنظيم ، ودربتهم على عمليات تفجيرية في طرقات وجسور ومعسكرات جيش ، وعلى خطف جنود ومواطنين ورهائن حتى تحرير الجولان" انتهى خبر جريدة الحياة
لكن التقارير الإسرائيلية هذه لم توضح فيما إذا كان الشبان السوريين المجندين هم من سكان الجولان السوري المحتل أم من المدن والقرى السورية الأخرى؟ أضف إلى ذلك أن قول السلطات الإسرائيلية بأن "السلطات السورية تظهر وكأنه لا سيطرة لها على تحركات المواطنين باتجاه الجولان وفي منطقة الحدود كما هو حال الحدود مع لبنان والعراق " مردود عليه إسرائيلياً بالقول بأن سوريا كانت قد ضبطت هذه الحدود بشكل تام على مدى عشرات السنين دون حوادث تذكر ، ولذلك سوف ترد إسرائيل في حالة تراخي المراقبة على كل حادث يطرأ في الجولان بضربات انتقامية على البنية التحتية السورية . فتوجيه مثل هذه الضربات الانتقامية للبنية التحتية السورية سوف يؤثر مباشرة على المقاومة المفترضة لأن العلاقة مباشرة بينها وبين السلطات السورية ، أي لا تتمتع بالاستقلالية السياسية والمالية والإستراتيجية التي تتمتع بها نظيرتها اللبنانية في الجنوب. هنا سوف تثار مسألة القوة الصاروخية للدولة السورية كقوة ردع ، وسيقول البعض أن هذه القوة سوف تلعب نفس الدور الذي لعبته جماعات القصف الصاروخي في حزب الله اللبناني ، أي سوف تشكل القوة التي ترد بقصف العمق الإسرائيلي ، وتردع أي مبالغة في مهاجمة البنية التحتية السورية . وهنا مرة أخرى : صواريخ حزب الله ليست مرتبطة مباشرة بالنية التحتية للدولة اللبنانية بعكس الوضع السوري الذي تتأثر رشقاته الصاروخية بأي قصف عنيف للبنى التحتية السورية ، كونها معتمدة مباشرة على الدعم اللوجستي لهذه البنية . لهذا السبب لن يستطيع الدعم الصاروخي وضرب العمق الإسرائيلي من قبل منصات سورية القيام بنفس الدور الذي لعبته صواريخ حزب الله، وهذا لا يقلل من أهمية هذا العامل في ظروف مواجهة عسكرية. أضف إلى ذلك التبعية السياسية والإستراتيجية والعملياتية للمقاومة المفترضة تجاه السلطة السورية ، وذلك على العكس من المقاومة اللبنانية.
إسرائيل تقصف البنى التحتية اللبنانية وحزب الله يقصف المدن والمستوطنات الإسرائيلية دون أن يتأثر تأثيراً شالاً بتهديم البنى التحتية للدولة اللبنانية كونه يتمتع بنوع من "الاكتفاء الذاتي" المعزز إقليمياً إذا جاز القول وهذه ميزة تفتقدها المقاومة السورية المفترضة في علاقتها بدولتها وبمحيطها الإقليمي. ثانياً، البنية السكانية والدعم الشعبي وكثافة القرى والمدن والسكان في مناطق عمليات المقاومة:
يتمتع الجنوب اللبناني بميزات ديموغرافية (سكانية) وطبيعية مواتية لعمل المقاومة حيث الأحراج والوديان والجبال ، وحيث تقطنه مجموعات سكانية كبيرة بالقياس إلى عدد سكان لبنان ويشكل المسلمون الشيعة أغلبية هؤلاء مع بعض القرى المسيحية والدرزية . ونستثني هنا المدن
الساحلية الجنوبية صور وصيدا على أهميتهما ودورهما. وباعتبار المقاومة اللبنانية ذات أيديولوجيا دينية (شيعية) فهي تجد نفسها تلقائياً في بيتها وبين جمهورها، حيث يشكل السكان الشيعة في الجنوب حاضنة عضوية لهذه المقاومة ، وتشكل المقاومة الوطنية ضامن وجودهم في أرضهم وضمانة أمنهم ، إضافة إلى التشابك التنظيمي الكثيف بين السكان الشيعة وبين الجسد التنظيمي للمقاومة؛ مقاومة - سكان مما يعطي هذه المقاومة فاعلية وتجذر كبيرين. وبالرغم من أن القصف الإسرائيلي للبلدات الجنوبية خلال عدوان تموز كان يهدف إلى إخراج عنصر السكان من معادلة الصراع مع المقاومة إلا أن البعض منهم صمد وعمل كعنصر مقاومة شعبي مدني ولوجستي واستطلاعي نتيجة التعبئة المحلية لحزب الله ونتيجة الحضور التنظيمي الشعبي الواضح . أضف إلى ذلك أنه لا توجد أقليات شيعية في إسرائيل مندمجة في المجتمع الإسرائيلي.
أما في الجولان فالأمر مختلف:
"ظل الجولان بحكم موقعه منطقة عبور ولم تقم فيه تجمعات سكاني على شكل مدن أو قرى كبيرة حتى الربع الأخير من القرن التاسع عشر حين اسكن العثمانيون فيه أفواج الشراكسة وبعض التركمان . وشراكسة الجولان هم الأفواج التي وصلت إلى فلسطين عن طريق البحر وأقامت هناك بضع سنوات ثم دخل معظمهم بتخطيط من السلطات العثمانية منطقة الجولان في سوريا ومنطقة عمان في الأردن . وقد انتشر شراكسة الجولان في 13 قرية على امتداد شريط مساير لسلسلة جبال الجولان وقدر عدد سكان هذه القرى عام 1967 بـ 17.000 نسمة أما التركمان فلم يتجاوز عددهم في العام نفسه 3.000 نسمة.. واستقر في الجولان عدد كبير من البدو أيام الانتداب الفرنسي ، لكن القفزة الكبرى في إعمار الجولان كانت بعد نكبة 1948 عندما وصلت إليها أعداد كبيرة من اللاجئين الفلسطينيين ، وأصبح منطقة ذات أهمية عسكرية لمواجهتها الأرض المحتلة في فلسطين وقد قدر عدد سكان القنيطرة عام 1960 بحوالي 108 ألف نسمة ، وقدر عدد سكان الجولان عام 1967 بـ 153 ألف نسمة كانوا يعيشون في 275 مدينة وقرية ومزرعة (لا يدخل في هذا التعداد رجال القوات المسلحة وعائلاتهم) وقد زاد من هذه الكثافة السكانية عنصر الهجرة من المدن السورية نتيجة الازدهار الاقتصادي..
تعرضت مدينة القنيطرة ومعظم قرى الجولان للهدم والتخريب على يد الاحتلال الإسرائيلي وقد أزيلت من الوجود 110 قرية وخربت مدينة القنيطرة بكاملها عن عمد وتصميم قبل إعادتها إلى سوريا عام 1974 . وقد شرد نحو 120 ألف نسمة من سكان الجولان بعد احتلال عام 1967 . ولم يبق إلا بعض أبناء قرى شمال الجولان المحتل وهي مجدل شمس ومسعدة وبقعاثا وعين قنية والغجر وقد قدر عددهم عام 1982 ب 15 ألف نسمة. وغالبية قرى الشمال يسكنها دروز عرب لهم جيران دروز في الجانب اللبناني وفي الجانب الإسرائيلي (دروز إسرائيل) . ضمن هذا الوضع الديموغرافي : "ففي شمال الجولان تتدرج الأبنية على سفوح جبل الشيخ ومعظم سكان هذه المنطقة هم من العرب المنتمين إلى المذهب الدرزي" ، فقد أزالت إسرائيل القرى الشركسية والتركمانية (ومعهم اللاجئين الفلسطينيين إلى القنيطرة عام 1948 ) والبدو وأبقت على الشريط الشمالي المقتصر على القرى الدرزية العربية. فكيف لمقاتلي "الجبهة لتحرير الجولان" المفترضة أن ينغرسوا في السكان المحليين ، سكان اقتلعوا من أرضهم ووضع مكانهم ثكنات عسكرية وتحصينات .
في جنوب لبنان كان جيش لحد يتشكل في معظمه من المسيحيين اللبنانيين المتعاملين مع إسرائيل . ولم يشكل دروز الجبل في لبنان تحدياً مقاوماً لجيش الاحتلال الإسرائيلي ، ولم ينظم السكان الشيعة في الجنوب مقاومة فعالة وضاربة إلا بعد اجتياح 1978 ومع تنظيرات الإمام الشيعي موسى الصدر الداعية إلى مقاومة الاحتلال الإسرائيلي ، حيث راح يتأكد وضوحها الاستراتيجي والإيديولوجي على أثر انتصار الثورة الإيرانية الشعبية عام 1979 ومع فك النظام الإيراني الجديد علاقة إيران العضوية مع الغرب الإمبريالي الأميركي.
ففي الذكرى الثالثة والثلاثين لتحرير مدينة القنيطرة وفي محاضرة ألقاها الشيخ حسين أحمد شحادة رئيس منتدى المعارج لحوار الأديان وتحت عنوان "القنيطرة وتحديات المقاومة والسلام " مستشهداً في كلمته برؤية الرئيس بشار الأسد والتي مفادها: " أن انسداد أفق المفاوضات سيفتح آفاق المقاومة بأشكالها المختلفة باعتبارها البديل الأصعب لإنجاز الحرية واستعادة الحقوق المستلبة "
من جهة ثانية وعلى خط أكثر دبلوماسية ، وفي صيغة تهبط من الخيار العسكري والخيار المقاوم إلى خيار التسوية والمفاوضات نقل عن فيصل المقداد نائب وزير الخارجية السوري قوله: "إن 90% من جهد سوريا في العمل السياسي منصب على تحرير الأرض العربية وفي مقدمتها الجولان ، وعندما يغيب العمل العسكري المباشر في إطار المواجهة يكون العمل السياسي هو الذي يتابع نضالنا وكلا الجانبين متكاملان " [الجولان العدد 9 تموز 2007 "خلال لقاء جماهير في القنيطرة الدكتور المقداد: تحرير الجولان مهمة أساسية لا تعلو عليها مهمة أخرى"]
من كل ما سبق أقول: إن قيام مقاومة شعبية سورية في الجولان المحتل لن يكون لها في أحسن الأحوال سوى بعد براغماتي وظيفي الهدف منه تعزيز موقف سوريا في مفاوضات تسوية مفترضة مع إسرائيل والولايات المتحدة الأميركية.

الى الامام ..نشرة يصدرها التجمع الماركسي الديمقراطي
العدد 4 أواسط أب 2007




#التجمع_الماركسي_الديمقراطي_في_سوريا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- زرقاء اليمامة: قصة عرّافة جسدتها أول أوبرا سعودية
- دعوات لمسيرة في باريس للإفراج عن مغني راب إيراني يواجه حكما ...
- الصين تستضيف محادثات مصالحة بين حماس وفتح
- شهيدان برصاص الاحتلال في جنين واستمرار الاقتحامات بالضفة
- اليمين الألماني وخطة تهجير ملايين المجنّسين.. التحضيرات بلسا ...
- بعد الجامعات الأميركية.. كيف اتسعت احتجاجات أوروبا ضد حرب إس ...
- إدارة بايدن تتخلى عن خطة حظر سجائر المنثول
- دعوة لمسيرة في باريس تطالب بإلإفراج مغني راب إيراني محكوم با ...
- مصدر يعلق لـCNNعلى تحطم مسيرة أمريكية في اليمن
- هل ستفكر أمريكا في عدم تزويد إسرائيل بالسلاح بعد احتجاجات ال ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - التجمع الماركسي الديمقراطي في سوريا - إلى الأمام - العدد 4 أواسط أب 2007