أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عمر جلال - احلام الرئيس














المزيد.....

احلام الرئيس


عمر جلال

الحوار المتمدن-العدد: 2132 - 2007 / 12 / 17 - 11:45
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أنا احب الدم اكثر من الحب البحر ,أنا ارغب بقتل افضل من المساعدة الانسان للعيش,لا فى برامجى اية حرية و هوايتى صمت الشباب و كسر الأصوات الحرة,أفكر صنع الزنزانات بدل من الحدائق ,ليس لدي الحنين الى الايام الطفولة لانه الايام الزمنى الطفولى مملوءة بالحروب و اللعبة مع الاصدقاءى هو كيفية استعمال الاسلحة .
لا احب المرأة الا عبر العلاقات الجنسية ,شربت ودخنت كل يوم حتى انتهاء الشهوتى ,لا اعرف من هو أمى و أبى ولست افكر باولادى ,المهم انا الرئيس و افضل الرجل عرفته فى حياتى هو الانسان الغدار و الجلاد .
أريد أغلاق الباب المدارس و يجب كل الانسان تمر بمرحلة العبدية .الانسان الاحمق فى وطنى هو الكاتب و الشاعر و الصحفى.انا صاحب البرج العالى اى شخص يحب سلطتى هو المستفيد اما اى الشخص لايحبنى هو الاعدام مستقبلها ,ماهى الديمقراطية ؟ هل للديمقراطية أسلحة المثقف أم هو الحلم المعارض؟
لاأفكر بالمستقبل و لاأفكر بالحياة بل فكرت بالكرسي ,الكرسي هو دينى وأيمانى و كل طرائق حياتى.
انا الرجل لا مثلى فى أى انسان هو اختلافاتى عن الشعب,الشرط الاول فى العقلى و سلطتى هو النظام الدكتاتورى لانه الشعب لايعقل الا بالعنف.
و تمنياتى فى الحياة أكل و الشرب و المرأة .
هكذا هو سيرتى الذاتية و الاحلامى.






#عمر_جلال (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مستقبل أطفال الشوارع و الأرهاب
- تحية ذهبية الى كل الاخوة و الاخوات فى الحوار المتمدن........ ...


المزيد.....




- بعد استهداف -قوارب المخدرات-.. ماذا يعني إعطاء ترامب -الضوء ...
- مستشار أميركي: حماس لم تنتهك الاتفاق وبدأنا تشكيل قوة دولية ...
- اليابان تخطط لتدمير خصومها عبر هذه الأسلحة المتطورة
- توغل إسرائيلي جديد جنوبي سوريا
- وسائل إعلام أمريكية وعالمية ترفض قيود البنتاغون الجديدة على ...
- ترامب يدرس شن ضربات ضد فنزويلا لاستهداف كارتيلات المخدرات
- إسبانيا.. احتجاجات عارمة ضد استضافة فريقي سلة إسرائيليين
- ترامب يوافق على عمليات للمخابرات في فنزويلا.. وكراكاس ترد
- مصدران: أمريكا لا تعتقد أن -حماس- انتهكت اتفاق غزة.. وتدرس ت ...
- جندي إسرائيلي: حماس سمحت لي بالصلاة في الأسر ووفرت لي التورا ...


المزيد.....

- شيوعيون على مر الزمان ...الجزء الأول شيوعيون على مر الزمان ... / غيفارا معو
- حكمة الشاعر عندما يصير حوذي الريح دراسات في شعر محمود درويش / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- جسد الطوائف / رانية مرجية
- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عمر جلال - احلام الرئيس