ألحسره في أخبار ألبصره

سلام ألبصري

الحوار المتمدن-العدد: 2132 - 2007 / 12 / 17 - 07:07
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    

قبل أيام معدوده أجتمعت ألأحزاب وألكيانات ألسياسيه في ألبصره لتوقع على أتفاقيات ملزمه للجميع لغرض فرض ألأمن في ألمدينه. وكما هو معروف فأن
ألأحزاب ألأسلاميه هي المقصوده بهذه ألأتفاقيات أما ألأخرى وكما هو معروف
مثل ألحزب الشيوعي وأوطني ألديمقراطي وألتجمع ألقاسمي , فهي مع كل ألأسف
لافي العير ولا في النفير . هي لاهيه بماضي لايعود وقد ابدوا مجامله وخنوع لامثيل
له للأحزاب ألأسلاميه وهم يعرفون حق المعرفه ما لهذه ألأحزاب من دور مميز في
القتل والتخريب وسرقة أموال العراق لحسابهم الشخصي أو لأيران , وكان للألتزام
بهذه الوثيقه الجديده ألأثر الواضح . زادت عمليات القتل في الشوارع فخلال أيام معدوده قتل رجل مسيحي وشقيقته قرب منطقةألجمهوريه علما أن ( الصدريين )
أخرجوهم من دارهم ( لأنهم مسيحين ويسكنون دار للأوقاف , ذبح المصور ( ضياء) في شارع الكويت, مقتل أحد المواطنيين قرب شارع الجزائر . وغيرهم كثير
أضافه لتهديد التيار الصدري للعشائر في حالة الصحوة أو من يتعاون مع الشرطه .
أن ألأعلام في البصره خائف ولاينقل الحقيقه نتيجه لتهديدات ألأحزاب ألأسلاميه
لأي خبر يضر بسمعتهم . أما أبطال مجلس المحافضه , فيا سلام سلم ماتهين بالمقاولات لهم ولأقاربهم والنسب فيها ...
ألى متى يظل هذا الشعب صامتا لهذا ألأذلال ؟؟؟؟؟
ألبصره يحكمها ألمعدان ولكم أن تتصورا !!!!!!
وهذا غيض من فيض !!!!!!!!!!

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل