أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حاتم قويدر - قلبك الذي علمني الحب...يطعنني بسهم الحب..














المزيد.....

قلبك الذي علمني الحب...يطعنني بسهم الحب..


حاتم قويدر

الحوار المتمدن-العدد: 2109 - 2007 / 11 / 24 - 08:25
المحور: الادب والفن
    


اه ه ه ..لقد حرت فقالوا الحب حيرة..
حاولت العوم ..فغرقت في البحيرة..
اجل..لم اقوى على الكلام..
نعم رايته في المنام..
عشت معه ونعمت بسلام..
سمعت منه احلى كلام..
كان يومها اسعد الاحلام..
فصحوت بعد فوت الاوان..
فعدت لنومي لنفس المرام..
فكان طيفا من كل الالوان..
غاب عني منذ تلك الايام..

******

فيا قلبي... كفاك تقلبا..
يا حبي... كفاك تمردا..
فالقلب لا يقوى على بعدك..
يا عمري... لا تسرق عمري..
فأنا وانت..لنا في الذكرى كتاب..
لنا البوم صور .. لكل يوم صوره..
عذرا.. لكل ساعة صوره ..
بل لكل لحظة صوره..
اعذروا تدفق كلماتي ..فلكل همسة صوره..
ولكل تنهيدة صوره..
اه..هل هذا قدري..؟؟
هل انتهى اجلي ..؟؟
هل حقا ..تفارق..هل تقوى على ذلك..؟؟
الست من علمني الحب ..؟؟..!!!
الست استاذي وموجهي..؟؟..!!
احقا قسى قلبك..؟؟..!!
قل لي انك لست انت..!!
قل انك قد ندمت ..بل قل انك تراجعت..
هل سمعت..
هل سمعت..
اه...لقد ذهبت.. قتلتني..بقلبك الذي تعودت..
قلبك الذي علمني الحب...يطعنني بسهم الحب..
لكن هذه المرّه..بسّم الحب..
وداعا..بل..دموعا..



#حاتم_قويدر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الله يا زماني... كم علمتني..
- من خواطري : سألوني عن الحب ..
- مطلوب نواب وطن ..وليس نواب اسرة او عشيرة او خدمات
- لنلقي نظرة على التأمين


المزيد.....




- مستقبل السعودية..فنانة تتخيل بصور الذكاء الاصطناعي شكل الممل ...
- عمرو دياب في ضيافة ميقاتي.. ما كواليس اللقاء؟
- في عيد الأضحى.. شريف منير -يذبح بطيخة- ليذكر بألوان علم فلسط ...
- ممثل مصري يشارك في مسلسل مع إسرائيليين.. وتعليق من نقيب المم ...
- فنانة مصرية تبكي على الهواء في أول لقاء يجمعها بشقيقتها
- فيلم -Inside Out 2- يتصدر شباك التذاكر في أمريكا الشمالية مح ...
- أحدث المسلسلات والأفلام على المنصات الإلكترونية في العيد
- السعودية: الوصول لـ20 مليون مستفيد ومستمع لترجمة خطبة عيد ال ...
- ولاد رزق 3 وقاضية أفشة يتصدر إرادات شباك التذاكر وعصابة الما ...
- -معطف الريح لم يعمل-!.. إعلام عبري يقدم رواية جديدة عن مقتل ...


المزيد.....

- الكتابة المسرحية للأطفال بين الواقع والتجريب أعمال السيد ... / الويزة جبابلية
- تمثلات التجريب في المسرح العربي : السيد حافظ أنموذجاً / عبدالستار عبد ثابت البيضاني
- الصراع الدرامى فى مسرح السيد حافظ التجريبى مسرحية بوابة الم ... / محمد السيد عبدالعاطي دحريجة
- سأُحاولُكِ مرَّة أُخرى/ ديوان / ريتا عودة
- أنا جنونُكَ--- مجموعة قصصيّة / ريتا عودة
- صحيفة -روسيا الأدبية- تنشر بحث: -بوشكين العربي- باللغة الروس ... / شاهر أحمد نصر
- حكايات أحفادي- قصص قصيرة جدا / السيد حافظ
- غرائبية العتبات النصية في مسرواية "حتى يطمئن قلبي": السيد حا ... / مروة محمد أبواليزيد
- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حاتم قويدر - قلبك الذي علمني الحب...يطعنني بسهم الحب..