أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف: الدولة الديمقراطية العلمانية في فلسطين - ميرون بنفستيدة - حالة من تقاسم السيادة















المزيد.....

حالة من تقاسم السيادة


ميرون بنفستيدة

الحوار المتمدن-العدد: 2107 - 2007 / 11 / 22 - 12:16
المحور: ملف: الدولة الديمقراطية العلمانية في فلسطين
    


ترجمة :د. أماني أبو رحمة
هيئة تحرير أجراس العودة
في العاشر من حزيران / يونيو ، 1967 ، أكمل الجيش الإسرائيلي احتلاله لما كان يعرف بفلسطين الانتدابية ( الأرض بين نهر الأردن والمتوسط) كما سيناء المصرية ومرتفعات الجولان السورية , وفرض الأحكام العرفية . كان ذلك بداية لحقبة جديدة من تاريخ الصراع العربي الإسرائيلي الذي بدأ منذ أكثر من قرن . يدلل المضمون التاريخي الذي ينسب إلى ذلك التاريخ على التغيير الحاد الذي حدث في ذلك اليوم , والذي يراه البعض كخط وهمي يفصل بين إسرائيل الهشة الصغيرة قبل 67, وإسرائيل المحتلة للأراضي الفلسطينية بعد ذلك التاريخ , إسرائيل التي تضطهد ما يقارب من 4 ملايين فلسطيني . هؤلاء اللذين يؤكدون على الأهمية الحاسمة لهذا اليوم إنما يريدون أن يقسموا سجل الصراع إلى حقبتين متباينتين : قبل وبعد حرب الأيام الستة . وبهذه النظرة , فان الظروف قبل الحرب تغيرت وبصورة دراماتيكية في اليوم السابع من الحرب .
هناك رأي واسع الانتشار بين اليسار الإسرائيلي مفاده أن الفترة بين 1967 و1948 تمثل "العصر الذهبي "
ل " إسرائيل الصغيرة" دولة اليهود المتجانسة والتي فيها استبدلت ,القضية الفلسطينية التي نشأت, بالصراع العربي الإسرائيلي , " بينما أصبح الفلسطينيون " لاجئين" و" فدائيين متسللين ".وحسب وجهة النظر هذه , فان جذور الشر قد بدأت ب "احتلال الأراضي ،" .إن الظرف الجديدة قد تسببت في فساد الاخلاق الصهيونية ، التي تحولت من حركة تحرير وطني إلى قوة استعمارية قمعية .
وعلى النقيض من ذلك, يرى اليمين الإسرائيلي , أن الاحتلال يعني نصرا نهائيا للصهيونية ---" تحرير الوطن" . وخارج دوائر " إسرائيل الكبرى" فان أولئك اللذين لا يريدون الخضوع للالتزامات التي يفرضها القانون الدولي على قوة الاحتلال, يشيرون إلى المناطق المحتلة" بأنها مناطق "تديرها إسرائيل "!! . تعبير غير ملزم .
" الاحتلال" بهذه الطريقة تحول من معناه الاصطلاحي بوصفه قوة احتلال من جيش معاد إلى نوع من الإدارة السياسية . أما مصطلح " الاحتلال" كغيره من مفردات الصراع , فقد أصبح كالشعار أو كلمة السر التي لا تحتمل الجدل أو الاستفسار . اللذين يقولون " احتلال" هم المتنورون , فيما يقبع في الظلام الذين يتجنبون المفردة . مفردات مشابهة تشمل الضفة الغربية ( مقابل يهودا والسامرة) الاستيطان( مقابل بناء التجمعات) القدس المحررة, الإرهاب العربي, الدولة الفلسطينية, تقسيم الدولة, الفصل, فك الارتباط, الجدار الآمن ( مقابل الجدار) . هذه المفردات أصبحت متداولة في الخطاب العام , و مكنت من تفادي المأزق المعقد.
تعريف الأراضي بعد الخط الأخضر بأنها "أراض محتلة" يبدو أمرا لا لبس فيه . هؤلاء اللذين يستخدمون المصطلح , يعتبرون الأراضي المحتلة أراض غريبة وبالأساس مختلفة عن الأراضي داخل الخط الأخضر , التي تعني أراض" السيادة الإسرائيلية "ولكن هذا التمييز ليس بدون تعقيدات : أين هي بالضبط الحدود بين الأراضي المحتلة و الدولة الأم؟ وهل حددت إسرائيل بوضوح في أي وقت مضى حدود "الدولة الأم" ؟ ماذا يحدث عندما يكون جزء من عاصمة الدولة الأم _ عرش السلطة_ في الأرض المحتلة (القدس الشرقية) وجز ء في الدولة الأم؟ وكيف يعرف أولئك الذين يستخدمون مصطلح" الاحتلال" "الكتل الاستيطانية" معاليه ادوميم ، وغوش عصيون واريئيل ,التي يعتبر سكانها, وبإجماع الرأي العام , أكثر إسرائيلية من أولئك القاطنين في تل أبيب أو حيفا ويعاملون كمواطنين إسرائيليين في كل مكان. هل هم في الأرض المحتلة أو في الدولة الأم؟
أثبتت العقود التالية للحرب 1967 , أنها لم تكن حرب فصل بل وعلى العكس حرب,توحيد ,وأن الفترة السابقة للحرب كانت فترة إرجاء وتأجيل ليس إلا . حرب الأيام الستة كانت المعركة النهائية في حرب الاستقلال 1948و أن خطوط التقسيم الذي وضعتها الاتفاقيات العسكرية __ والذي دامت ما يقارب تسعة عشر عاما__ قد استأصلها الاحتلال الإسرائيلي . الفترة بين عامي 1948 و1967 , والتي قسمت فيها إسرائيل – فلسطين ,إلى وحدتين جيوسياسيتين منفصلتين , لم تكن كافية لحصول انفصال عاطفي بين المنطقتين والمجتمعين وراء الحدود . الديناميكيات التي تعرف الحدود السياسية والإدارية "كوطن" سخيفة ومصطنعة كما هي دائما في دول العالم الثالث . هناك الحدود الاستعمارية التي رسمت لخدمة الاعتبارات الامبريالية هي التي تحدد الهوية الوطنية للمجتمعات التي تعيش فيها , وليس العكس .
الفلسطينيون أيضا اعتمدوا هذه الديناميكية . وعلى الرغم من أن الفلسطينيين في الضفة الغربية بدءوا بتطوير هوية أردنية بين العامين 1949 و1967 , عندما وقعت الضفة الغربية تحت الحكم الأردني , إلا أنهم استمروا في تمتين علاقتهم بالمناطق التي طردوا منها عام 1948.
اليهود اللذين تقبلوا إجلائهم عن الضفة الغربية , عادوا مباشرة بعد الاحتلال ليمتنوا علاقتهم الوطنية والدينية بالمنطقة التي يعتبرونها "مهد الأمة" . الصراع السياسي والمادي بين الفلسطينيين والإسرائيليين لم يتغير وإنما تكيف مع المستحدثات والظروف الجديدة.
احتلال الأراضي في العام 1967 كان نتيجة العمل العسكري , إلا أن الجانب العسكري سرعان ما أصبح ثانويا بينما أصبح الجانب "المدني" –الاستيطان- هو العامل المهيمن , وأخضعت القوة العسكرية
لتلبية احتياجات الاستيطان , وتحولت قوات الأمن إلى ميليشيا في خدمة
اليهود كجماعة عرقيه. وبحلول أواخر الثمانينات ، وبعد عقدين من الاحتلال, أصبحت
السيطرة الإسرائيلية على الأراضي وراء الخط الأخضر شبه دائمة ، وتختلف عن الدور السيادي فقط في مقابل السكان الفلسطينيين : اذا ما وضع المواطنين الإسرائيليين ومصالحهم بعين الاعتبار , فان ضم الأراضي هو ضرورة حتمية. تعريف الأراضي كمحتلة, هو في الحقيقة, مفارقة تاريخية تخفي خلفها صورة الوضع المؤقت الذي سينتهي " عندما يحل السلام" ويهدف إلى تجنب حلولا فورية للمعضلات . وفي الوقت نفسه فان المصطلح يمثل عكازا يستند إليه أولئك المتفائلون بوجود حالات سابقة, تجعلهم يعتقدون انه كما انتهى كل احتلال سابق , فان مصير هذا الاحتلال إلى زوال أيضا, هذا الاختيار اللغوي ساهم في ضبابية وتشويش واقع الحال في المناطق المحتلة ، مما ساعد في استمرار الوضع الراهن.
لذا لا بد للمرء التماس نموذج مختلف لوصف وضع الدولة بعد أربعين عاما من تحول إسرائيل - فلسطين إلى وحده جغرافيه سياسية واحدة مرة أخرى ، وبعد تسعة عشر عاما من التقسيم. مصطلح "الدولة الثنائية القومية بحكم الأمر الواقع" هو الأفضل لا نموذج المحتل / المحتلة ، لأنه يصف الاعتماد المتبادل في كلا المجتمعين ، وكذلك الروابط المادية والاقتصادية, والرمزية , والثقافية التي لا يمكن فكها دون ثمن باهظ لا يمكن احتماله .

وصف الوضع بأنه حالة واقعة " ثنائية القومية" ليس افتراضيا بقدر ما هو وصفي , ولا يشير إلى المساواة بين الإسرائيليين والفلسطينيين --- بل على العكس, يؤكد على الهيمنة التامة للأمة اليهودية- الإسرائيلية , التي تحكم الأمة الفلسطينية المشتتة جغرافيا واجتماعياً.
لا يمكن لمصطلح في قاموس الاحتلال العسكري أن يعكس البانتوستانات التي أنشأت في المناطق المحتلة, التي تفصل سكان أغنياء ومزدهرون يتمتعون بناتج قومي إجمالي يصل إلى 26,000 $ للفرد , عن سكان مضطهدون لا يستطيعون تشكيل مستقبلهم ولا يزيد الناتج القومي المحلي لهم ال1.500 دولار للفرد. كما لا يمكن لأي مصطلح في قاموس الاحتلال العسكري أن يصف كيف أن نصف المناطق المحتلة قد ضمت , وترك السكان في المناطق المحتلة بلا أراض متصلة جغرافياً وبلا مقومات للبقاء . فقط إستراتيجية الضم والرغبة في السيطرة الدائمة يمكنها أن تفسر مشاريع الاستيطان الواسعة والاستثمارات المتعددة في البنية التحتية , تزيد عن 10 بلايين دولار.
جلبت حرب 1967 أكثر من مليون فلسطيني تحت الحكم الإسرائيلي ,وأعطت معنى جديدا لنموذج التجاهل الإسرائيلي . اليمين الإسرائيلي أصر على احتقار الجماهير الفلسطينية ,واعتقد انه يمكن حكمهم بالتحايل والخداع وبالعنف أيضا ؛ اليسار الإسرائيلي, غارق بلا جدوى في خطط السلام النظرية العقيمة , ومنسحب , بشكل كبير, بعيداً عن الحياة اليومية القاسية ,بما لا يطاق, للسكان الفلسطينيين. الجميع مستمتع بمشاريع الفصل ,التي تعني إبعاد الأخر , وِتُوحد الجميع تحت شعار ,نحن هنا وهم هناك , الذي يُجسده ماديا "جدار الأمن" الذي بُني لمحاصرة الفلسطينيين ومحوهم من الوعي الإسرائيلي.
فقط التكامل والتواصل الذي تلا العام 1967 خلال تاريخ الصراع الأطول أضاء متلازمة المهاجر مقابل المواطن الأصلي, التي ميزت المواجه العربية اليهودية منذ نشأتها . المتلازمة معروفة جيدا: اليهود المهاجرون استوطنوا ارض السكان الأصليين , واجهوا مقاومة عنيفة ولكنهم استجابوا كما لو كانوا هم الضحايا والمواطنين الأصليين هم المعتدين . كان ذلك بداية لدوامة العنف التي لا تنتهي. نموذج المهاجر – المواطن يوضح جوانب عديدة من الصراع المميز لمجتمعات المهاجرين والمواطنين الأصليين __ وفوق ذلك , بالتأكيد الفضاء المادي الذي يشكل ساحة المعركة الأساسي .
ظواهر مثل الاستيلاء على الأرض ، والاستيطان في مراكز السكان المحليين
و دائرة الانتقام الوحشي الدموي المتزايدة, جعل نموذج الاحتلال ومفرداته القاصرة غير كاف لتفسير هذه الحقيقة .
عقود طويلة من إضفاء الطابع المؤسسي العسكري والسيطرة المدنية على الأراضي المحتلة, زادت الاحتكاك بين المجتمعين بطريقة أدت إلى تراجع جوانب الصراع إلى أساسياتها الاتافيزمية والعاطفية الأولى , مما زاد في صعوبة وحتى استحالة صياغة أي حل معقول, مثل " دولتين لشعبين" .
التدهور أوصل الجمهور اليهودي - الإسرائيلي إلى مفترق طرق بالنسبة إلى الجيران - الأعداء ، والعرب والفلسطينيين.و لأول مرة منذ المواجهة التراجيدية التي بدأت قبل أكثر من قرن ، أعطى اليهود العرب وثيقة الطلاق وأداروا ظهورهم ، محوهم من وعيهم وضميرهم, وسجنوهم خلف جدران يصعب اختراقها, ، فيما تجمع اليهود و بإرادتهم هذه المرة في "غيتو" يصلون أن يجف المتوسط أو أن ينتصب جسر يربطهم بأوروبا .
لا جديد في الأمر : اليهود دائما ما تجاهلوا العرب وأحسوا بالغربة حيالهم . ولكنه كان تجاهلا حميمأً , شبيه بمقاربة شخص لظله , يمكنه تجاهله ولكنه لن يتخلص منه أبدا.
هذه المقاربة الحميمة تضمنت العديد من العواطف : الخوف والقلق, المحبة والانجذاب, التفوق والسمو العرقي الأوروبي, الإنسانية والعدائية , الفضول الأنتثروبيلوجي والرومانسية. كان هناك دائما ازدراء للبدائية مع انجذاب قوي إلى عراقة السكان الأصليين في موطنهم , متمثلة في ريفهم الجميل وصمودهم إمام المحن .
هذا التجاهل الجوهري بدا ظاهرا عندما, في حرب الاستقلال, اقتلع مئات الآلاف من العرب من أرضهم , وتحول الجيران إلى لاجئين أو متسللين ابتلعهم "العالم العربي" المعادي . الأقلية العربية التي بقيت في إسرائيل عاشت على هامش الوعي الإسرائيلي , في أفضل الأحوال كانت " لا تنتمي" وفي أسواها اعتبرت "طابوراً خامساً" .
فك الارتباط العقلي عملية مستمرة, ولكن , بلا شك, أن ظهور العمليات الانتحارية سرّع بها . لا يوجد أي مبرر جوهري في الثقافة التي تغذي هذه الظاهرة البشعة, وبذلك يبدو أن الفلسطينيين متواطئون في إحداث الطلاق المفروض عليهم . استغلت أوساط اليمين العنصرية الوضع, وحولت العواطف المشتتة إلى خطة عملية "الترانسفير" (الطرد) , والحرمان من الحقوق المدنية؛ الناشطين في مجال حقوق الإنسان يستجدون لمقاومة الظلم ولكنهم يقابلون باللامبالاة ؛ التيارات السياسية تسعي بدأب من أجل محو العرب من الوعي الإسرائيلي ؛ وأولئك اللذين يحذرون من أن ذلك محض وهم إذ لا يمكن محو ملايين من البشر, يعاملون بعدائية.
صراعات أخرى أظهرت انه بعد المحو تأتي المصالحة ، ثم نداءات من اجل الغفران. لكن المرحلة الأولى في التعامل مع هذه المشكلة ,والتي لن تختفي, هو حذف المصطلحات الباليه من القاموس والتعامل بشجاعة مع الواقع والحقائق التي خلقها أربعون عاما من السيطرة الإسرائيلية على كل إسرائيل -فلسطين.
شهدت هذه الأرض بروز عمليات جغرافية ، واقتصادية وديموغرافية ، لم يعد من الممكن معها التقسيم إلى كيانين منفصلي السيادة . البدائل بسيطة وقاسيه : إما شعب يحكم الآخر ، ويقضي عليه بالعنف الأبدي ، أو إيجاد طريقة للعيش المشترك على أساس تقاسم السيادة.


ميرون بنفينستي : نائب رئيس بلدية القدس سابقا, كاتب عمود في صحيفة هارتس الإسرائيلية اليومية . ومؤلف العديد من الكتب , منها الأعداء الحميمين , الفضاء المرعب , وحديثا ابن أشجار السرو .

http://www.thenation.com/doc/20070618/benvenisti
Copyright © 2007 The Nation




#ميرون_بنفستيدة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- فيديو كلاب ضالة في مدرج مطار.. الجزائر أم العراق؟
- الناتو يقرر تزويد أوكرانيا بمزيد من أنظمة الدفاع الجوي
- طهران: لا أضرار عقب الهجوم الإسرائيلي
- آبل تسحب تطبيقات من متجرها الافتراضي بناء على طلب من السلطات ...
- RT ترصد الدمار الذي طال مستشفى الأمل
- نجم فرنسا يأفل في إفريقيا
- البيت الأبيض: توريدات الأسلحة لأوكرانيا ستستأنف فورا بعد مصا ...
- إشكال كبير بين لبنانيين وسوريين في بيروت والجيش اللبناني يتد ...
- تونس.. الزيارة السنوية لكنيس الغريبة في جربة ستكون محدودة بس ...
- مصر.. شقيقتان تحتالان على 1000 فتاة والمبالغ تصل إلى 300 ملي ...


المزيد.....

- -دولتان أم دولة واحدة؟- - مناظرة بين إيلان بابه وأوري أفنيري / رجاء زعبي عمري
- رد عادل سمارة ومسعد عربيد على مداخلة سلامة كيلة حول الدولة ا ... / عادل سمارة ومسعد عربيد
- الدولة الديمقراطية العلمانية والحل الاشتراكي - مناقشة الصديق ... / سلامة كيلة
- مناقشة نقدية في حل -الدولة الديمقراطية العلمانية- / عادل سمارة ومسعد عربيد
- ماركس وحده لا يكفي لكنه ضروري - تعقيب على رد الصديقين عادل و ... / سلامة كيلة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف: الدولة الديمقراطية العلمانية في فلسطين - ميرون بنفستيدة - حالة من تقاسم السيادة