أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أبوالوز عبد الحكيم - الحركة الدعوية في المغرب في منتصف القرن العشرين















المزيد.....

الحركة الدعوية في المغرب في منتصف القرن العشرين


أبوالوز عبد الحكيم

الحوار المتمدن-العدد: 2101 - 2007 / 11 / 16 - 06:20
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الحركة الدعوية بالمغرب في منتصف القرن العشرين
(1950-1930)
مدينة مراكش نموذجا

نستعمل مفهوم الحركة الدعوية في هذه الدراسة لنعني به عملا نظاليا وسيلته الأساسية الوعظ الديني البعيد كل البعد عن الإعداد والتأهيل السياسيين. فليست المعتقدات الدينية كائنات مجانية أو منعزلة، بل لها كبير الصلة بالقيم الاجتماعية الموجودة، لذلك تتبناها العديد من القوى الاجتماعية وتسعى من خلالها إلى كسب الأنصار وتجنيد المريدين عبر أساليب مختلفة من أساليب تلقين الدعوة الدينية.

وعلى الرغم من انه لم تكن لدينا مؤشرات كثيرة تساعد على وضع تصور عن الحركة الدعوية بمراكش في منتصف القرن العشرين، فقد أمكننا الاعتماد على قياس تأثير التعليم الديني في إنتاج أفواج من المتعلمين مارسوا الدعوة الدينية بالمدينة على أكثر من صعيد.
أولا:التدريس كأسلوب للدعوة.
فقد لعبت جامع ابن يوسف دورا في إنتاج أجيال حاملة للمعرفة الدينية، لكن القليل منها كان تختم مساره التعليمي، ليترقي على صف النخبة المتعلمة والتي تمتلك الوسائل الضرورية للقيام بنشاط دعوي. لقد كان معظم الطلبة ينقطعون عن الدراسة بعد قضاء بضع سنوات، ليصبحوا تجارا أو مدرسين في البوادي أو عدولا..، خصوصا وأن مجال استقطاب الجامعة كان أضيق من نظيرتها القرويين بفاس، بسبب اقتصارها على استقطاب الطلبة من أحواز مراكش وجنوب المغرب، وقليل من هؤلاء كانوا ينهون دراستهم ويغدوا بإمكانهم الانتماء على فئة العلماء، ورغم ذلك فقد لعبت كل الشرائح المتخرجة دورا في تعزيز علاقات الجامعة مع محيطها وإغناء بعدها الاجتماعي.
لم يكن من الممكن أن تنتج ابن يوسف حركة دعوية منظمة، فلم يكن طلابها مكونين لوحدة متضامنة تستمد قوتها من تشبعها بتقليد تعليمي تفرضه الجامعة، بحيث لم يكن لهذه الأخيرة برامج بيداغوجي محدد. و لا ينقص من حجية هذا الاستنتاج الإصلاح الذي أقرته الحماية الفرنسية للجامعة سنة 1939، والذي زعم المدافعون عنه أنه أدى إلى الرفع من مستوى التعليم بها، فقد وضع الإصلاح، تنظيما جديدا جعل من العلماء مجرد موظفين في الجامعة، مما أدى إلى فقدان البعض منهم الوجاهة التي حضوا بها لدى العامة، كما توقفت بشكل كلي تقريبا الهدايا والمعونات التي اعتاد الأتقياء من أغنياء المراكشيين وفقرائهم تقديمها للجامعة، في حين فضل العيد من العلماء مغادرتها نحو جهات أخرى. كما لم يكن عدد طلبة الجامعة مضبوطا، كما لم تكن إدارتها( الولوج، التخرج، المناهج الدراسية، الموارد المادية) معروفة ومضبوطة. لذلك، لم يكن طاقمها الإداري من الشيوخ و الطلبة قادرين على التصرف كمجموعة رسمية سواء داخل الجامعة أو خارجها، وقليلون هم العلماء الذين كان بإمكانهم أن يتصرفوا داخل المجتمع كناطقين غير رسميين باسم زملائهم. في حين منع تقلد الآخرين لبعض الوظائف الرسمية من ممارسة نشاط دعوي على نطاق واسع .
كما لم تكن ممارسة التدريس خارج الجامع اليوسفي مرتبطا بإيديولوجية محددة ترسم الدور الذي يجب أن يقوموا به العلماء أو بما يتوقعه المجتمع منهم. وبالنسبة للأفكار السلفية التي كان من المفروض أن تقدم بعض عناصر هذه الإيديولوجيا، فقد كانت أقل انتشارا وشعبية بمراكش مقارنة مع فاس، بسبب أن المدينة كانت واقعة في قبضة الكلاوي الحديدية الذي سيطر على مناحي الحياة كلها ، فعلى الرغم من استقرار أبو شعيب الدكالي ( 1878-1937) الداعية السلفي المعروف بالمدينة، إلا انه مهامه الرسمية كقاض منعته من نشر أفكاره الإصلاحية على نطاق واسع، في حين ارتبطت شهرته بمقامه في فاس وعند تدريسه في القرويين(08-1911 19)، حيث بدل مجهودا فكريا وعمليا عمل من خلاله على ربط الفكر السلفي الحديث بالثقافة المحلية .
إن ما دفع طلاب ابن يوسف للتدريس خارج الجامعة هي الصعوبات المؤسسية التي تعترض غالبهم وتحد من انتظاراتهم من داخل الجامعة، والتي يمكن اختصارها في انعدام التعيين الرسمي، فقلة منهم هي التي كانت تتمكن من ممارسة التدريس داخل الجامعة، ومن بين الأربعمائة طالب التي ضمتهم الجامعة في وقت من الأوقات، كان عدد الشيوخ الذين يشرفون عليهم ينحصر في ستة إلى ثمانية ، وحتى إذا تمكن بعض الطلاب من ولوج التدريس، فإن ممارستهم له لا يكون إلا بعد قضائهم سنوات طويلة داخل الجامعة، وعندما يتأكدون من الموافقة الضمنية لشيخهم على القيام بمهمة التعليم، وقلة من هؤلاء المحظوظين كانوا يتقاضون رواتب صغيرة من إدارة الأوقاف تكفي بالكاد لسد حاجياتهم، فكان البديل بالنسبة لأغلبية الطلبة هو البحث عن مجالات نشاط أخرى يحتضنها المجتمع، كالأضرحة والزوايا والمساجد الصغيرة، حيث يستفيد المعلم من هبات الساكنة.
لقد تطلب انفتاح شيوخ وطلبة ابن يوسف على العامة سببا في عدم تضمين خطاب الدعوة لهدف أساسي يريد الداعي الوصول إليه من خلال نشاطه في المجتمع، فعلى الرغم من الروح السلفية التي كانت تطبع الخطاب الديني خلال فترة الثلاثينيات ، فقد ظل خطابا عاما تنحصر مهمته في تفقيه العموم في ما يتصل بأمور الدين المرتبطة ممارستهم الدينية اليومية، ولم يكن يروم تجاوز ذلك لإصلاح صلب المعتقد و مهاجمة التقليد الديني الموجود (الطرفية والصوفية). لقد احتفظ المصلحون إذن بالنظرة الضيقة لمسؤولية العلماء كما تطورت في تقاليد التعليم الإسلامي، فالمسؤولية الأولى لرجل العلم كانت محددة أساسا في اكتساب المعرفة الدينية وتعليمها بحسب الطرق الموضوعة لها وليس السعي على تغيير المجتمع، ومما له دلالة على ذلك، أنه وعلى الرغم من التوجه السلفي الذي حكم وعي المصلحين، فقد كانوا يلقون دروسهم في الزوايا والأضرحة وهي مقرات تنبذها الأفكار السلفية بحيث كانت تعتبرها مساجد ضرار.
ومن الناحية الأسلوبية، كان حضور العامة من التجار والحرفيين، سببا في دفع العلماء والطلاب إلى الاقتصار في دروسهم على النصوص المألوفة لدى هذا الصنف من الحضور، فابتعدوا في خطابهم عن النصوص الكلاسيكية المألوفة وأساليب المعرفة العالية والأعراف البلاغية (السجع، وزن الجمل، استعمال الحكم المأثورة)، وغيرها من التقاليد التي كانت محمودة في الأوساط العلمية، وغير المتضمنة في التصور الشعبي للطريقة الصحيحة التي يجب أن تسير بها مثل هذه الأنشطة. لذلك كله، لم يكن لأسلوب التعليم أي دور في إحداث تغييرات جوهرية في الفهم السائد عن الطريقة التي يجب أن تبلغ بها هذه المعرفة الثمينة، فلم تتمكن النخب السلفية المحلية من التعبير عن توجهاتها الحقيقية سوى بتأسيس مجموعة من المدارس الحرة التي لعبت دورا في نشر مبادئ السلفية من خلال تدرس اللغة وتعليم الدين لاسلامي، في حين ظلت أطراف من النخبة العلمية التقليدية في المدينة مشتغلة داخل ابن يوسف مستثمرة جهودها في إصلاح نظام التعليم فيها.
ومن الواضح أن تتبع النشاط الدعوي للمتخرجين من المدرسة اليوسفية لا يسعف في استنتاج قاعدة لنشاط اجتماعي ذي دلالة على تأثير هؤلاء في محيطهم، إذ لم تكن مجهوداتهم سوى امتدادا لواجب العلماء في تثقيف الناس وتزيدهم بالمعرفة الدينية المجردة الخالية من كل هدف يروم التعبئة لصالح توجه ديني بذاته.
ثانيا: انبثاق دعوة سلفية صريحة
لكن هناك اسمان يجب استثنائهما من هذه الصورة التي وضعناها للنشاط الدعوي في مراكش ما قبل السبعينيات، أحدهما داعية سجل له التاريخ بعض المبادرات العملية في حقل الدعوة وهو سيدي أحمد بن محمد أكرام (1884 -1956)، وثانيهما مصلح اشتهر الثاني بإسهامه النظري في محاربة البدع ونبد التقليد وهو سيدي محمد بن محمد بن عبد الله المؤقت(1894- 1949).
فإلى جانب نشاطه العلمي في المدرسة الحرة التي أسسها بسيدي بوحربة وتدريسه بجامع ابن يوسف، كان محمد أكرام يخصص بعض الوقت للطبقات الشعبية فقد كان له درس أسبوعي في صحيح مسلم والتفسير ، و سرعان ما استهوته هذه الطبقة التي أصبحت تتقاطر على مجالسه، وغدا له جمهور كبير يلازم دروسه التي تقام مسجد بن يوسف و مسجد حارة الصورة و المواسين، وقد اكتسب هذه الشهرة نظرا لمواقفه الشديدة والصارمة تجاه البدع، وتنديده البالغ بالطرقيين. فكانت دروسه دعوة سلفية إصلاحية تروم تصفية العقيدة من شوائب البدع والخرافات، متأثرا في ذلك بأفكار ابن تيمية ومناصرا للوهابية التي تأثر بها أثناء المرتين اللتان أدى فيهما فريضة الحج. ومما يروى عنه، أنه كثيرا ما كان يتراشق مع علماء ابن يوسف بالكلمات فوق المنابر خصوصا مع العلامة محمد بن الحسن الدباغ. ومن مواقفه الإصلاحية، أنه عمد مع ثلة من أتباعه إلى شجرة كانت بحارة باب دكالة فقطعها، بعد أن كانت النساء يعقدن بها التمائم والحروز، وغير ذلك مما تعتقد انه يسعف في درء الأذى وجلب الخير.
وقد تولى أكرام الخطابة بمسجد بريمة وتخلى عنها في أواخر حياته تورعا، كما عرض عليه تولي القضاء فرفض، ولما أسس النظام بجامع ابن يوسف عام 1935 رفض التدريس به اعتقادا منه بأن الصندوق الذي يؤدى منه رواتب العلماء مصدره حرام، ولذلك كان يسميه الصندوق الأسود، مع أن حالته المادية يومها كانت ضيقة، بحيث لم يكن له من السعة ما يجعله يرفض مثل هذه العروض .
أما عبد الله ابن المؤقت، فقد اشتهر بدعوته الصريحة على نبد التقليد وإصلاح الممارسات الدينية بالرجوع بها على صيغها الأولى، مما اكسبه شهرة في الثلاثينيات من هذا القرن، وكان ابن المؤقت قد نشأ في بيئة علمية، من أسرة صوفية بزاوية الحضر بمراكش، وكان والده من كبار علماء التوقيت ممن اشتهروا بالتصوف، وقد قضى فترة طويلة من عمره بمسجد بن يوسف آخدا على علمائها، وقد اندمج في بداية شبابه في الطريقة الفتحية مندمجا فيها اندماجا كاملا، واضعا مؤلفا خاصا في مناقب شيخها أحمد الباني سماها "معرج المنى والأماني في مناقب القطب الرباني شيخنا فتح الله أحمد الباني". كما ألف رسالته المسمات "إرشاد أهل السعادة لسلوك كمال السادة" دافع فيها عن وجوب اتخاذ شيخ حي يهتدي به المريد إلى طريق الحق والخير.
لكن انفتاح ابن المؤقت على كتابات معاصريه من الشيوخ كمحمد عبده والعلامة رشيد رضا، كان سببا مباشرا في تغيير توجهه الديني، فقد نمى حسه النقدي وبدأ يقوم بنقد شديد شامل للأوضاع من حوله، كان من اهتماماته الجديدة انتقاد للطريقة الفتحية التي انسحب منها، فبدأ يهاجم كل الطرق والزوايا والعديد من الممارسات الدينية التي أصبح يراها بدعة ليست من الدين في شيء.
لم يترك ابن المؤقت في كتاباته وعبر دروسه الفرصة تمر بدون سرد عيوب ومساوئ الطرق الصوفية المغربية، بحيث وضع ها في سلة واحدة منبها على أنها أصل كل داء حل بالمجتمع، وفي ذلك قال: «ولا جدال في أن كثيرين من هذه الطوائف جناة على الأمة الإسلامية، إما بجهلهم وجمودهم، وإما بابتعادهم عن الشرع ومحاولتهم اصطياد الدنيا بشبكة الدين. وإذا أقرعهم إنسان بما جاء في الكتاب أو السنة أطلقوا فيه ألسنتهم بالسب، بل ربما كفروه وفسقوه، ورموه بكل شنيعة...»
وكان من المؤشرات الدالة على تأثير النشاط الدعوي الذي مارسه ابن المؤقت قيام حملة ضده من قبل ثلاثة قضاة بتحالف مع بعض أقطاب الطرق الصوفية، وذلك بعد ظهور مؤلفه " الرحلة المراكشية" الذي أظهر فيه تأثرا واضحا بالعقيدة السلفية من حيث اعتباره للإصلاح الديني مدخلا لكن إصلاح اجتماعي وسياسي وثقافي، فقد رفع المتحالفون ضده شكوى على باشا مدينة مراكش و طالبوا من محمد الخامس التدخل للجم لسان الشيخ، كما قام قاضي سطات أحمد سكيرج، ومقدم الطائفة التيجانية آنذاك بالرد على ابن المؤقت بمؤلف أسماه " الحجارة المقيتة لكسر مرآة المساوئ الوقتية" ، إلا أن ابن المؤقت ألف بدوره كتابا يرد فيه على ما اعتبره افتراءات أحمد سكيرج إلا أن الكتاب صودر من السوق وأحرق في علامة على توثر العلاقة بين الشيخ ومحيطه الثقافي .
من مجهوداته في مواجهة ما كان يعتبره انحرافات وأباطيل دينية تأليفه لكتاب " لبانة القارئ من صحيح البخاري"، و " السيف المسلول على المعرض عن سنة الرسول"، و" بغية المسلم من صحيح الإمام ملسم"، و بالإضافة إلى ما ألف ردا على الطريقة الفتحية التي كان يتبعها الف بهذا الخصوص أيضا " هدم الباني في كشف الغطا عن زلقات الشيخ الرباطي البناني".
لكن الشيخين (أكرام والمؤقت) يبقيان استثناءا ولا يمكن اعتبار مجموداتهما جزءا من حركية ما في الحقل الدعوي بمراكش في الفترة المشمولة بهذه الدراسة، وبشكل عام، فقد عانت السلفية المعبر عنها داخل الحركة الوطنية ككل من قلة الرموز المعبرة عن هذا التوجه الديني، وهذا ما يفسر لماذا ظلت الحركة الوطنية تعمل وباستمرار على تأكيد وجود رمز سلفي واحد هم محمد بن العربي العلوي، والحال أن الشيخ كان قليل الكتابة ناذر التأليف إلا ما كان من بعض التعليقات والتقاريض على كتب ما كان يجهلهم من معاصريه من العلماء والكتاب .



#أبوالوز_عبد_الحكيم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- فريق سيف الإسلام القذافي السياسي: نستغرب صمت السفارات الغربي ...
- المقاومة الإسلامية في لبنان تستهدف مواقع العدو وتحقق إصابات ...
- “العيال الفرحة مش سايعاهم” .. تردد قناة طيور الجنة الجديد بج ...
- الأوقاف الإسلامية في فلسطين: 219 مستوطنا اقتحموا المسجد الأق ...
- أول أيام -الفصح اليهودي-.. القدس ثكنة عسكرية ومستوطنون يقتحم ...
- رغم تملقها اللوبي اليهودي.. رئيسة جامعة كولومبيا مطالبة بالا ...
- مستوطنون يقتحمون باحات الأقصى بأول أيام عيد الفصح اليهودي
- مصادر فلسطينية: مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى في أول أيام ع ...
- ماذا نعرف عن كتيبة نيتسح يهودا العسكرية الإسرائيلية المُهددة ...
- تهريب بالأكياس.. محاولات محمومة لذبح -قربان الفصح- اليهودي ب ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أبوالوز عبد الحكيم - الحركة الدعوية في المغرب في منتصف القرن العشرين