أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - إبراهيم إسماعيل - أنا اليوم أكثر بلشفية















المزيد.....

أنا اليوم أكثر بلشفية


إبراهيم إسماعيل

الحوار المتمدن-العدد: 2099 - 2007 / 11 / 14 - 10:56
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الى ثورة العاشقين في ذكراها التسعين

لماذا تمتلأ الروح بطعم المرارة وأنا أحاول أن أكتب شيئاً عن أكتوبر العظيم، ذاك الذي عصفت تراجيديا إنهياره بأحلام العمر دفعة واحدة؟ ألم يكن إسماً للثورة التي هزت العالم لعشرة أيام قبل أن تستوي جوهرة في جبين التاريخ؟ ألم يكن نجمة الهداة التي أنارت في الليالي ذاتها دروب فتية في سهوب روسيا وهضاب الصين .. في أحراش الهند الصينية وعند مخالب الوحش النازي.. في جبال ظفار وعلى ضفاف الدانوب .. في أغوار فلسطين وبين تضاريس أمريكا اللاتينية المثقلة بالعبودية والأساطير؟ ألم يكن النبض الذي سرى مشتعلاً بين سواعد عاشقين من كل بقاع الأرض، حملوا للبشر النور والخبز والآمان؟ من أين تأتي المرارة؟! أمن سنين العشق الصوفي لتجربة الأتحاد السوفيتي، حد التوهم بعدم أكتمال ثورية المرء بدون محبتها، أم من ليالي الحزن المثقل بالبحث عن "خونة" سببوا الأنهيار، وأعداء أحكموا المؤامرة فأثمرت، تلك الليالي التي أنهتها ما أشهرته علي الأحداث من تساؤلات، لا مهرب منها الا عبر قراءة دواعي إنهيار القلعة المعصومة، وتلمس مكامن الخلل الذي تشققت بسببه سدود الفكرة الكلية الجبروت!
كم سعيت عبثاً أن أخترق هذه البدايات المغلقة بجواب ما .. إستعنت بالرواد الأوائل، وهم يحملون القناديل في قمم الجبال الوعرة وبين قرى واهوار الجنوب مبشرين بحلم الخلاص.. إستعنت بعزيمة الفتية الذين علموا الدنيا كيف يعَمد الشيوعي بدمه إنتماءه للعراق .. إستعنت بأيدي قدَيسي العصر وهم يحملون الحرية والفرح الى المستعبدين في كل مكان .. بسواعدهم التي تصدت للذئاب والطواطم السادية، ومنعت وأد الطفولة واغتصاب الصبايا وإشعال الحروب، وعلمت البشر والحجر معنى إن يكون المرء إنساناً ..
وإزدحمت الرؤيا، فمن أين أبدأ؟
ـ عام سعيد ولنكن فيه أكثر بلشفية!
تلك كانت التهنئة التي تلقيتها في عام 1982، من مصطفى، ذلك العراقي الأصيل، والنصير الشيوعي المقاتل ضد الفاشية، تهنئة بالذكرى 65 لأكتوبر وبأقتراني بشريكة الروح.. كانت التهنئة غير مألوفة.. لكنها سهل ممتنع كما كان ذاك الرجل دوماً..
فلأبدأ منها من بلشفة الروح، فهي تعويذتي المجربة ضد الألم وبوصلة الرشد في مواجهة الأشياء وفي موازنة الأمور وتقليبها ذات اليمين وذات الشمال، فما عانيناه ولمسناه وإكتشفناه كان كافياً تماماً، ولم تكن نبوءتنا زائفة، وكذا همومنا وباقي الشكوك. ربما لم يكن بأيدينا كثير من خيارات القول وعديد من بدائل الفعل .. لكننا، كي نبلشف الروح، صنعنا حبنا ليكون تعويضاً عن أزمة خلقها الأخرون. ووضعنا القلب على سندان من الود، وإستعنا به ليجعلنا جزءً من القصيدة التي اهتمت بدعك حجر الحكمة والنبوءات .. نقبّنا في الروح .. فأكتشفنا فيها ذاك الطفل فيما وراء العفوية وخارج الخراب الذي أفتعلته الطرقات والمدن والأحداث .. ودائما كنا نهرع اليه فنجده باسماً، يحنو على لعبته التي قدت من عذوبة العصافير.. يحرسنا ويحرس لنا طفولته!
واليوم، ونحن نعيش أحلك ظروف مرت بها بلادنا عبر تاريخها المعاصر، كم يصبح شرطاً لأنسانيتي أن أبلشف الروح! أن أتعلم رؤية الأشياء بعينيي لأنني وببساطة سوف لن أرى صورة أوضح إن أستعرت عيون الأخرين .. أن أجعل من المعرفة المضافة دليلاً لتصويب المسار.. أن أواصل الحلم والتضحية من أجل فردوس لا تتحدد معالمه الا برفاقي، أولئك الذين يعرفون كيف يناغمون بين أناواتنا التي أرتضت بعذاب الجسد كي لا تضيع إرادة الحرية الطاهرة وكي يٌمنح الأبداع روحاً وأصالة وإقامة دائمة في الأرض .. أناواتنا التي حددت بجلاء موقعها في ساحة العلائق بين القيد والهواء والحب والخراب، وأخترقت عتمة الزنازين الخانقة بكوى متنامية من زرقة سماء طليقة، وأرسلت الأمل للعيون المطفأة قهراً والسواعد المثقلة بالقنوط!
وكي أبلشف الروح علي أن أمعن العقل في ماقاله العدو الطبقي من أن إنهيار حلمنا كان نتاج خلل بنيوي في الفكر جراء رفض الليبرالية السياسية وخلل في البناء الاقتصادي جراء رفض الليبرالية الاقتصادية، فبهذا التمّعن وحده أقدر على دحض هذا الزيف.. وكي أبلشف الروح علي أن أٌبصّر مَنْ إتسق مع هذه الأطروحات كي يتخلى عن جزعه، ومَنْ ما زال يتنكب درع الحتمية التاريخية كي يبدد وهمه.. علي أن أستفز الصامتين منّا كي يهّبوا معنا للبحث عما يعيد لدوحتنا طهارتها المبتغاة!
وكي أبلشف الروح علي أن أرى الأرتباط العضوي بين التقدم أماماَ في حياة حزبنا وبين الفهم الأصوب للعقود الثمانية التي مضت من تاريخ حركتنا والأنسانية جمعاء.. وأن أدرك بأن على هذا الفهم وحده يؤسس للتجديد.. وأن لا يأخذني وهم التفكير بأمكانية تكرار التجربة مع ملافاة ما نشخصه من أخطائها، لأن التاريخ متجدد دوماً وستجري مياه كثيرة في النهر قبل أن أحدق في موجة ما وأرصد حركتها.
وتتواصل الأسئلة؟
وكي أبلشف الروح لا بد لي من ألقم أشداق الأسئلة بأجابات مقنعة ..
هل كان صحيحاً القول بوجود تجارب أشتراكية، طبقت كل منها الماركسية اللينينية وفق الظروف الملموسة لبلدها، أم هي تجربة واحدة فقط، أستٌنسخت ما تم بناؤه على قراءة لينين للماركسية في ظل ظروف روسيا القيصرية، تلك القراءة التي وفر لها إنتصار أكتوبر قوة هائلة لا للتفاعل مع القراءات الأخرى بل لإعتبارها خائنة وقاصرة، مما أدى لفرض أحادية الفكر وإعتبار كل بدعة ضلالة، وحرمان الأنسانية من تطور طبيعي للفكر الذي يحقق حلمها العريق بالعدالة الأجتماعية. كيف صار الأطمئنان للحتمية التاريخية (وهي مفردة من الماركسية القائلة بدراسة الواقع على أساس كونه مادة لأحتمالات تغيير مختلفة) عاملاً مساعداً في هذا الجمود؟ وكيف تمكن حماة المعبد اللينيني المقدس من تكرار مقولات نظرية ثابتة وإكثار إطرائها منعاً لأفتضاح أي خلل فيها يظهره الواقع للعيان؟
ولكن كيف أتسق هذا مع ما حققته ثورة أكتوبر من تقدم في روسيا فاق كل التوقعات وأسس لأنجاز تاريخي؟ ألم تطح هذه الثورة والى الأبد بالمثل الرأسمالي وتكشف بشاعة جوهره؟! ألم تفضح إرتباطه بالبؤس الثقافي وتشوية المعرفة وأشكال تطورها ونقلها وتوزيعها، وهل شكل وأد الثورة نهاية التاريخ كما توهم فوغوياما؟ الا يزال هناك 18 مليون عاطل في أوربا الموحدة و7 ملايين أمي في الولايات المتحدة! وهل هناك أمر أكثر وضوحاً من مسؤولية الرأسمالية عن الخراب البيئي الذي ينذر بنهاية الكوكب؟ ألم تزل حيَة تنبض شعارات أكتوبر التي تؤكد عجز الرأسمالية عن إسعاد البشر؟ ألم تصبح الرأسمالية المعولمة اليوم أكثر ضيقاً وتطرفاً وسعياً للتراجع التدريجي عن مكتسبات دولة "الرفاه" الاجتماعي، بشكل بات يكشف عن تخلف ديمقراطيتها ويشدد على أهمية ولادة اشكالً بديلة عنها!
الا تفترض هذه الدروس الثمينة محاورة كل المفكرين الذين أستبعدوا في المسعى التعسفي لتحديد مسار التاريخ، لا كي نحمل أراءهم كتعويذة بديلة بل لمحاكمتها بغية فهم ما حدث؟ الا تجعلنا هذه الأسئلة أن نعترف بأن تحديث وتطوير وعصرنة الفكر بات ضرورة لا غنى عنها، وبأن ذلك لا يرتبط فقط بالمثقف العضوي حسب تقدير غرامشي، لأن الجميع في قارب واحد، ولأن التخلف الفكري وسيادة القمع في صفوف بعضنا ربما أجهض ولادة هذا المثقف أو دجنه،!
هل كانت دكتاتورية للبروليتاريا؟
لقد أصرت القراءة الروسية للماركسية على ضرب الأمبريالية في أضعف حلقاتها، وأمكانية بناء تجربة إشتراكية في بلد واحد تشكل نقطة أنطلاق لأنتصارها في بلدان متقدمة. فأقامت دكتاتورية البروليتاريا التي أعتبرها ماركس السلطة الأنتقالية الممثلة للأكثرية والقادرة على نقل البشرية الى مجتمع الحرية المطلقة ـ مجتمع اللا دولة. لكن التجربة بينت بأن قلة عدد البروليتاريا وتخلفها وضعف التطور الرأسمالي في روسيا، حوّل سلطة البلاشفة الى دكتاتورية أقلية، مما أثبت بأن وجود الديمقراطية السياسية يجبر الرأسماليين على تخفيف الأثار السلبية لغياب الديمقراطية الأجتماعية لكن غيابها يجهض حتى ما يتحقق من عدالة إجتماعية مما يحطم جناحي الحرية معاً.
إن مقتل أي نظام يقوده اليسار هو الغاء الديمقراطية وإقامة نظام بيروقراطي ارادي يعتمد الوحدانية والغاء الأخرين، فالديمقراطية الرأسمالية هي الأساس لأي شكل قادم للديمقراطية، وإن الأشتراكية ستكون نتاج سيرورة طويلة- فترة انتقالية طويلة ومتكررة - تسعى الى تغيير تدريجي للتنظيم الرأسمالي للمجتمع حد تجاوز الرأسمالية.
إن قيام أكتوبر بقطع طريق التطور الرأسمالي الطبيعي مثل العامل الموضوعي لقيام دكتاتورية أقلية، وأكد بأن تجاوز الرأسمالية لا يمكن أن يتحقق في بلد واحد بل لابد أن ينطلق من تطور عالمي في قواها المنتجة وفي مؤسساتها الاجتماعية والثقافية. كما مثل تحول الحزب من طليعة الطبقة العاملة والفلاحين الى أداة بيد طبقة من "رأسمالي" الدولة، العامل الذاتي لقيام ذلك النظام، الأمر الذي نشأ عنه فشل في السباق الاقتصادي والاجتماعي مع الرأسمالية، وتعزيز لمكانة الدولة ووظيفتها كاداة قمعية في تعارض صارخ مع ماركس الذي دعى الى هدم الدولة وقيام الثقافة الأممية!
إنضباط واعي أم خضوع، وحدة طوعية أم أواني مستطرقة !
تعد فكرة الحزب من طراز جديد فكرة لينينية بأمتياز حيث أصر لينين على أن يكون عضو الحزب عاملاً في إحدى منظماته، وأن يمتلك الحزب سلطة معنوية على الجماهير، وأن ترتبط به على أساس من القناعة منظمات المجتمع المدني، وأن يكون الحزب منضبطاً الى أقصى حد ممكن، وأن تسود في صفوفه وحدة الأرادة غير المشروطة. ولعل كل هذا كان وسيبقى صحيحاً إذ لا يمكن بدون تنظيم والتزام طوعي تحقيق أي فعل سياسي مثمر. لكن هذه المبادئ اللينينية قد شوهت في التطبيق لعدم إتساقها مع المستوى الثقافي للناس، ولعدم قدرة الحزب على معالجة نواقص أعضائه الجدد، مما سرب الى صفوفه العديد من الخطايا والخاطئين، ممن إحتموا بالمركزية الديمقراطية وحولوا الحزب الى "طبقة" غير مقيدة بقانون، تحكم بأسم البروليتاريا، لاسيما حين توحد الحزب والدولة في جسد واحد. لقد حذر لينين من إتخاذ تطبيق المركزية الديمقراطية اتجاها معاكساً وأن تغترب عن فكرتها فتجهض الهدف منها، ودعى الى تشكيل لجان الرقابة المركزية، التي سرعان ما أفرغت من محتواها وصارت ذيلاً لللجان المركزية ثم للمكاتب السياسية ثم للزعيم المحبوب وأبي الشعوب!!
هل أنتصرت الملكية الخاصة !
أكد ماركس على حتمية انفجار التناقض بين الملكية الخاصة وجماعية الأنتاج لصالح نزع الأولى من ايدي حفنة ممن تمكنوا من أغتصابها، وأعادتها الى المنتجين الحقيقيين. وقد نفذ البلاشفة بعيد الثورة هذه الوصية بحرفيتها فقاموا بمصادرة الأرض وتأميم الصناعة والتجارة ومصادرة الفائض الزراعي وإلغاء حتى ملكية المنتجين الصغار، متجاهلين عمداً، وبرومانسية شديدة، مستوى التطور الحضاري، وقرون من الموروث المستند الى الدفاع عن الملكية والمصلحة الشخصية. وحين أنتهت الحرب الأهلية، خفض لينين سقف طموحاته وأعترف بأن هناك فترة طويلة أو عهد تاريخي كامل يمهد للأنتقال الى الأشتراكية وأن من الخطأ القفز في الفراغ. وقد دفعه ذلك الى صياغة سياسة النيب التي أقرت بتعايش وصراع نموذجين للأقتصاد، فأعتمدت الدولة نظام الضرائب وحرية التجارة الخاصة وتطوير الصناعة الخفيفة والتشديد على الطوعية في التعاون الزراعي. الا أن استيلاء ستالين على الحكم أنهى هذه السياسة كما هو معروف! ويبدو لنا اليوم بأن أهم درس تركته لنا ثورة أكتوبر فيهذا المجال ضرورة الأدراك العميق لتفاعل العامل الذاتي بالعنصر الموضوعي، والتخلي عن القفز في الفراغ على أساس شعارات حماسية أو رغبات سياسية محضة. وأعتماد حلول لإشكاليات التحديث المرتبطة بالديمقراطية وتوزيع أعدل للدخل القومي ومواجهة الهيمنة الأجنبية وتحسين شروط التعامل مع الخارج بما يخدم المصالح الوطنية، والمزاوجة بين السوق وشكل الملكية الاجتماعية، خاصة القطاعات المرتبطة بحياة الناس وبأستقلالية الدولة الوطنية، وتحديث قطاع الدولة وتطهيره من الفساد والبيروقراطية وتعزيز قدرته التنافسية مع القطاعات الأخرى.

ويستمر العمل!
واليوم ، السابع من نوفمبر عام 2007، حين تغيب عن عيني الشمس لتشرق في أرض أخرى، وحين تصلني التهاني من بقاع العالم المختلفة وبلغات شتى، وحين ينير لي ضياء الحزب مساحة التساؤل.. يتجدد اليقين من أن الحياة متواصلة، وإن سر سعادة المرء، إنما هي في قدرته على فهم ما يعيشه واستشراف غده، فتصبح الروح أكثر بلشفية ويتبدد عنها طعم المرارة لتحل محله القدرة على مواصلة البحث عن ما يحفَزها على المضي قدماً في طريقها الإنساني الأصيل، وكل أكتوبر وأنتم بخير.



#إبراهيم_إسماعيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة سريعة في مشاريع وثائق المؤتمر الثامن للحزب الشيوعي الع ...
- هموم أنتخابية
- الأنتخابات في العراق هل كانت خطوة نحو التحول الديمقراطي؟ - ع ...
- مخاطر ضعف المشاركة الشعبية في إعداد الدستور*
- تهنئة وعتاب
- هموم عراقية في عيد المرأة العالمي
- هموم عراقية السنكودباحيــة
- هموم عراقيــة حغــد !!
- هموم عراقية


المزيد.....




- ماذا قالت إسرائيل و-حماس-عن الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين ف ...
- صنع في روسيا.. منتدى تحتضنه دبي
- -الاتحاد الأوروبي وسيادة القانون-.. 7 مرشحين يتنافسون في انت ...
- روسيا: تقديم المساعدات الإنسانية لقطاع غزة مستحيل في ظل استم ...
- -بوليتيكو-: البيت الأبيض يشكك بعد تسلم حزمة المساعدات في قدر ...
- -حزب الله- يعرض مشاهد من رمايات صاروخية ضد أهداف إسرائيلية م ...
- تونس.. سجن نائب سابق وآخر نقابي أمني معزول
- البيت الأبيض يزعم أن روسيا تطور قمرا صناعيا قادرا على حمل رأ ...
- -بلومبرغ-: فرنسا تطلب من الاتحاد الأوروبي فرض عقوبات جديدة ض ...
- علماء: 25% من المصابين بعدم انتظام ضربات القلب أعمارهم تقل ع ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - إبراهيم إسماعيل - أنا اليوم أكثر بلشفية