أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد باقر الحسيني - حيرة الشهيد محمد باقر الصدر















المزيد.....

حيرة الشهيد محمد باقر الصدر


محمد باقر الحسيني

الحوار المتمدن-العدد: 2096 - 2007 / 11 / 11 - 11:44
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


( حصر المهمة)

الجزء الأول
مقدمة: فرضت الأحداث نفسها على السيد الشهيد منذ ان نشأ يتيما فقير الحال, فقد عاش في كنف خاله العلامة مرتضى الياسين, بعدما انتقل من مدينة الكاظمية للنجف في نهاية الأربعينيات من القرن الماضي, فأعتم في البداية العمة الخضراء ثم السوداء , ووجد نفسه في جو ديني خالص , حيث الدراسة في منتدى النشر وحلقات الدراسة الدينية ودائرة التنقل المحدودة بين البيت والجامع والصحن الشريف ومنتدى النشر,وحيث جو النجف الهادئ الذي لايكسر سكونه سوى المظاهرات التي يثيرها الطلاب في اوقات ليست متباعدة , والنقا ش السياسي حول الأحداث السياسية والتي يبتعد عنها في الغالب طلاب الدين . وكانت المرجعية تعيش في هدوء تام خاصة منها مرجعية السيد محسن الحكيم , وتوافق مع النظام الملكي , فهي تستقبل ولي العهد ونوري السعيد في الصحن الشريف , طالما هما من اصدقاء شاه ايران وحلفاء له في حلف بغداد وهو الممول الأكبر للمرجعية , ولا شئ يعكر هذا الهدوء سوى تسرب بعض الشباب من ابناء المراجع للانتماء للحزب الشيوعي , وابتعاد معظم الشباب عن الأهتمام بالدين والعلماء , وقد عكس السيد مرتضى العسكري هذا الهم قائلا(احصيت 55 مجلسا حسينيا اقيم في الحسينية الحيدرية في الكاظمية , وهو اكبر المجا لس , فكان عدد الشباب منهم ثلاثة فقط(1). فهموم الشباب تجاوزت هموم المرجعية التي انقبضت على نفسها , وتكبرت على العامة , وفقدت صلتها بالناس , وتنازلت عن المنبر الذي تتحدث منه وتكلم الناس ويسألها الناس بالمقابل, فلا يوجد لدينا عالم منبري . وهي سنّة أختطها النبي(ص) منذ بداية الدعوة الأسلامية ومارسها الأمام علي (ع) , وانفصلت المرجعية عن محيطها ( ا ن المرجع لايكلف نفسه زيارة قرية او مدينة في العراق, ويظل مطوقا نفسه بحاشية حديدية في النجف , ولم يحصل مثلا ان زار المرجع قضاء (ابوصخير) الذي يبعد عن مدينة النجف 11 كيلومتر , مع العلم ان هذا القضاء يخلو تماما من اي أثر للحوزة والتبليغ الديني(2) ولم يك للمرجعية خاصة مرجعية الحكيم اهتمامات بالشأن الوطني طيلة الفترة الملكية ( وقد ادى انعدام المبادرة في اوساط الحوزة والمرجعية , لان يتفاقم المد الشيوعي ويصل لدرجة ان مواكب الأربعين الحسينية تشهد( ردات) (3) ذات مضامين فكرية شيوعية فيما كان اغلب (الرواديد) (4) مسيّرين من قبل الشيوعيين) (5). وقد عبر الخالصي الكبير عن واقع المرجعية ابلغ تعبير قائلا( ان الدين توزع بين الأنكليز والمرجعية , فقد حصل الأنكليز على حق القضاء والأدارة والحكم وحصلت المرجعية على فقه النفاس والحيض واحكام العبادات) . في هذا الواقع جاءت ثورة 14 تموز 1958 مفاجأة للكل , وبدأت بعدها الخطوات لتشكيل جبهة موحدة ضد الثورة . أمريكا وبريطانيا وشاه ايران واعضاء حلف بغداد في الخارج والأقطاعيون وحزب البعث والقوميون والمرجعية الدينية بقيادة السيد محسن الحكيم في الداخل. وبدأ التناغم اعطيت المرجعية العامة للسيد الحكيم ومعها الدعم والتمويل , ونشطت القنصلية الآيرانية في مدينة كربلاء , وهي قنصلية قديمة , ولها علاقات واسعة , ويدخل لها الناس بكل حرية , فان نسبة يعتد بها من اهالى كربلاء وبشكل اقل من اهالي النجف هم من حملة الجنسية الآيرانية , والقنصل ليس مرجع ديني بل ضابط مخابرات يهتم بالشأن السياسي اكثر من الشأن الديني , ويولي اهمية كبرى للعناصر التي تخدم سياسة بلاده , فالأتصال بالحائري والسيد مرتضى العسكري والآصفي ومحمود الشاهرودي والتسخيري ,هو اتصال طبيعي , فهم من رعاياه , وهؤلاء الرعايا لم يعرف عنهم لاسابقا ولا لاحقا ادانة او موقف سلبي ضد شاه ايران او ضد سياسته ومواقفه , فهم في خطه , بل ان احد مؤسسي حزب الدعوة وهو السيد طالب الرفاعي قد صلى على جنازته في جامع الرفاعي في القاهرة . كما انهم من جهة اخري لم يهتموا بالشأن الوطني العراقي بايجابية .ولا بالهموم التي تخص مظلومية الشيعة طيلة العهد الملكي ..جاءت ثورة تموز واكتشفت المرجعية خواءها الذي انساها ان في العراق عامة , ولهم حقوق ومطالب ومظالم فرضها الأستعمار والنظام الملكي والاقطاع فأستخف بها الناس لدرجة ( رفع محمد ابواللبن الذي يبيع اللبن في سوق العمارة قرب بيت السيد لصوت الأناشيد الوطنية المنبعثة من الراديو عندما يمر السيد بعد الصلاة ويصيح عفلقي عفلقي)(6) .رجع السيد عصبي المزاج متضايقا فقد اختصر ابو اللبن مستقبله ووضعه في زاوية مكشوفة... رأى السيد مهدي الحكيم معاناة الوالد فهو الابن النابه ويعرف مايعتمل في الداخل من قلب السيد, ومايؤرقه ويقلقه عند التفكير بالوضع الجديد وشعبية النظام , فالمحاولات الاولى لاسقاط النظام فد فشلت ولابد من طرق غير اعتيادية لقلب النظام هذا الذي جاء بمحمد ابي اللبن, فذهب السيد مهدي لأصدقائه القدامى ووكلاء السيد ومعارفه في تنظيم الاخوان المسلمين وحزب التحرير, فأبتدأ بالسيد طالب الرفاعي العضوالسابق في تنظيم الاخوان, ومحمد هادي السبيتي أمير ولاية العراق عن تنظيم حزب التحرير وبدأ الثلاثة تحركهم لتشكيل حزب أسلامي لمكافحة الافكار الالحادية الهدامة .
محنة التأسيس:لم اجد روايات قلقلة في تأسيس حزب ما كالروايات المذكورة في تشكيل وتاسيس حزب الدعوة ,فقد قال العسكري ان التفكير بدأ عام1946 وهو تفكير محض ولم تبدا معه اية خطوة تنظيمية , وذكر السيد مهدي الحكيم في مذكراته ان التفكير بدأ عام 1951 او عا م 1952 في رمضان عندما تقرر ان يلقي السيد مهدي الحكيم كلمة في برنامج رمضان المبارك ,ويعودالسيد مهدي ويقول ايضا(نستطيع القول ان حزب الدعوة تشكل قبيل أو بعيد ثورة تموز1958 (7) ويقول السيد طالب الرفاعي ان التاريخ الحقيقي لحزب الدعوة هو تموز 1959 (8) ويضيف السيد طالب الرفاعي في نفس المصدر ( ان المظاهرة الكبيرة التي سيرها الشيوعيون لتشييع الشيخ محمد الشبيبي في النجف ثم ( الردات) ذات المضامين الفكرية الشيوعية في مواكب الأربعين دقت ناقوس الخطروحسمت الأمر بالنسبة للأسلاميين فقرروا تشكيل الحزب بأقرب وقت وهكذا كان)(9) .وانت لا تستطيع الا احترام الرواية الرسمية لحزب الدعوة القائلة بتأسيس الحزب عام 1957 بالرغم من عدم صحتها كما هو مبين آنفا , لانها تحاول ابعاد حزب الدعوة عن التأثيرات الخارجية الداعية للتأسيس وتأثير السيد محسن الحكيم . ويعم القلق هذا في تحديد المكان , ويزيد الغموض لو اردنا معرفة حضور المؤتمر التأسيسي فضلا عن البيان الصادر, واصابت حالة النسيان كل المؤسسين , فقد ذكر السيد مرتضى العسكري في احد مقابلاته انه جلس مع السيد محمد باقر الحكيم ولم يتذكر احدنا اكثر من اثنين او ثلاثةأفراد(10) , كما ان اسم الحزب لم يكن مثبتا , وقد أختير بعد ذلك اسم له هو اسم مأخوذ من كتاب لحسن البنا ( مذكرات الدعوة والداعية) ويقول آخر ان الأسم مأخوذ من الآية القرآنية (ادع الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي احسن ان ربك هو اعلم بمن ضل عن سبيله وهو اعلم بالمهتدين (125 النحل) . لقد حاولت الروايات التي تذكر ان الحزب تأسس قبل ثورة تموز 1958 تشتيت الأنتباه عن الهدف الحقيقي لتأسيس حزب الدعوة وهو مكافحة الأفكار الهدامة ووقف المد الشيوعي الألحادي , وضد عبد الكريم قاسم الذي قرب الشيوعيين , وهذا الهدف هو الذي حدد حزب الدعوة عن العطاء الفكري والبحث في الفكر الاسلامي الرحب , ووقف بوجه ظهور تيار وطني اسلامي , فضلا عن تيار ديمقراطي , بالرغم من المحاولات الفكرية القيمة التي بذلها السيد الصدر في البحث بأمور الفلسفة والأقتصاد وبحوثه القيمة في الأصول , والبحوث الأخرى التي لم تجد صدى لدى تلامذته لمتابعتها وتطويرها , وبعد نصف قرن من التأسيس لم يظهر من المفكرين الأحرار الا ماعد على الاصابع. ان المؤسسين كانوا من ذوي الأتجاهات المختلفة فقد لاحظ السيد الشهيد وجود اتجاه اسلامي توحيدي عام منفتح على الأتجاهات الاسلامية الأخرى في الساحة العراقية والعربية ,لاجل ان يضم حزب الدعوة كل المسلمين وليس الشيعة فقط, ويقود هذا الأتجاه السبيتي , وآخر يحصر الموضوع بالشيعة وتغليب الشعائر الحسينية على الفكر الحسيني نفسه , ويقود هذا الأتجاه السيد مهدي الحكيم وباقر الحكيم وصاحب دخيل. ويوجد اتجاه لم يتبلور بعد وهو تطوير فكر الثورة الحسينية والألتقاء بحركة التحرر العالمية المجاهدة ضد الأستعماروالظلم .فلم تمنح سرعة تطور الأحداث , وثقل حصر اهداف حزب الدعوة كي لا تعوم الأتجاهات المختلفة وتظهر للسطح , فضلا عن فقدان الحياة الديمقراطية الداخلية وتكافؤ الفرص والعمل بحرية . لقد حددت الأهداف وهو القضاء على المد الشيوعي وعبد الكريم قاسم فقط , واوكلت المهمة للسيد الصدربتنظيم المباني الفكرية لهذا التحرك وطلبوا منه تأليف كتاب ضد الشيوعية (كتاب فلسفتنا) , فأعتذر في البداية لعدم توفر المال لشراء المصادر فضلا عن طبع الكتاب , فقال له الرفاعي لا عليك ,سأوفر لك ماتريد , فذهب لصاحب المكتبة السيد عبد الأمير مديد ( المعروف بأموري م) وأستلف منه المصادر الماركسية المتوفرة (11), وأخذها لبيت السيد قرب (راس اربع عكود) فأنكب السيد في السرداب بحثا وتدقيقا ,وكان يرسل كل ما انجز للطبع لمطبعة الغري بيد السيد محمد باقر الحكيم . لقد تناول السيد الصدر بروح من الأمانة نقل النصوص المتوفرة وهي قليلة , ويذكر السيد فضل الله ان روح الأحترام العلمي للفكر الماركسي كان قائما عند السيد ويلاحظ هدوء التناول وعدم عدوانيته , بخلاف رأى السيد الحكيم واتجاههه العدواني التكفيري واللاوطني , والذي فتح الباب واسعا لحمامات الدم عام 1963 . لقد شعر السيد الصدر لاحقا انه قد استعمل من قبل السيد محسن بعيد انجاز هذا الكتاب ومباشرته في تأليف كتاب اقتصادنا لتغليب الجناح القائل بحصر المهمة . وتغليب اتجاه السيد مهدي الحكيم على اتجاه السبيتي داخل حزب الدعوة , وكان الشهيد الصدريكرر دائما ( أريد ان اسمع رأي السبيتي في القضايا السياسية ) (12) كماان السيد الصدر كان يميل لمواقف السبيتي ومعجبا بأقواله وآرائه فقد قال مرة ( نحن نعتقد ان جمهور الشيوعيين لم يعملوا مع الشيوعية لالحادها , ولالفكرها المعادي للاسلام , وانما عملوا معها لأعتقادهم أنهم يعملون ضد الأستعمار, ويعملون ضد الظلم الأقتصادي الواقع على بلاد المسلمين , ولذا فأن من مقومات الدوافع لهذا العمل هي من الفكر الأسلامي المتأصل في النفوس لمكافحة الظلم والتسلط والهيمنة (13) .ويتضح الفرق جليا في منهجه الوطني عن موقف السيد محسن فهو القائل ( ان الصراع السياسي والفكري مع عملاء الأستعمار أحد مهمات العاملين في سبيل الله , بل هو افضل العبادات ) (14). ويفترض ذلك تغيير المنهج , اي قلب الدفة ضد الاستعمار وليس العكس . وتزايد التناقض وضوحا عندما دعا السبيتي قائلا( ايها العراقيون من اعضاء الأحزاب وأنصارهم , نطلب منكم ان تتعاونوا معنا في الأعمال التي تتفق مع أهدافكم . )(15 . لقد وقف السيد الصدر بين هذين الأتجاهين المتناقضين , يريد هذا ويريد ذاك , وقف بين التقليد والتجديد , مما سبب له القلق الفكري والنفسي , واوقعه في الحيرة التي استمرت طيلة حياته ,وهذا ما سنوضحه في الحلقات القادمه .
يليه الجزء الثاني ـ الأستخارة ـ
هوامش
ــــــــــــــــ (1)العمل الحزبي في العراق ص 358
(2) فائق عبد الكريم ص (155)
(3)ابيات من الشعرغالبا ما تكون بالعامية وكانت اشهر ردة في الستينيات ( سجل يالأمن وأخبر مشيرك لو ثار الشعب شنهو مصيرك) أخذها الرادود الحسيني حسوني شيحان من الشاعر عبد الرضا الشكرجي
(4) قراء القصائد الحسينية
(5) عبد الصاحب دخيل سيرة قائد ص 155
(6) علي الكوراني ( الحق المبين في معرفة المعصومين)
(7) مذكرات مهدي الحكيم ص 19
(8) (9) (11) مقابلة مع السيد طالب الرفاعي بتاريخ 11/5/1999)
(10) الصادق العهد ص 48
(12) كلمة عز الدين سليم بمناسبة استشهاد الشهيد محمد هادي السبيتي
(13) المصدر السابق
(14) منقذ سليم مجلة اقلام 11/11/ 2006
(15) المصدر السابق



#محمد_باقر_الحسيني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأعجاز العلمي في القرآن
- عبد الكريم قاسم(قدس)والزعيم محسن الحكيم الجزء الثالث
- السيد عبد الكريم قاسم قدس والزعيم محسن الحكيم - الجزء الثاني ...
- السيد عبد الكريم قاسم قدس والزعيم محسن الحكيم
- الحقوق الشرعية الضائعة بين المرجعية والوكيل
- المرجعية وفشل التنظيم الاداري والمالي


المزيد.....




- الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال قيادي كبير في -الجماعة الإسلامي ...
- صابرين الروح جودة.. وفاة الطفلة المعجزة بعد 4 أيام من ولادته ...
- سفير إيران بأنقرة يلتقي مدير عام مركز أبحاث اقتصاد واجتماع ا ...
- بالفصح اليهودي.. المستوطنون يستبيحون الينابيع والمواقع الأثر ...
- صابرين الروح.. وفاة الرضيعة التي خطفت أنظار العالم بإخراجها ...
- مشاهد مستفزة من اقتحام مئات المستوطنين اليهود للمسجد الأقصى ...
- تحقيق: -فرنسا لا تريدنا-.. فرنسيون مسلمون يختارون الرحيل!
- الفصح اليهودي.. جنود احتياط ونازحون ينضمون لقوائم المحتاجين ...
- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد باقر الحسيني - حيرة الشهيد محمد باقر الصدر