أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - نباش الأعشى - ألثورة التي دشّنت حقبة تاريخية جديدة وخصائص الحزب الذي قادها (2- 2)















المزيد.....

ألثورة التي دشّنت حقبة تاريخية جديدة وخصائص الحزب الذي قادها (2- 2)


نباش الأعشى

الحوار المتمدن-العدد: 2089 - 2007 / 11 / 4 - 11:46
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


إنطلق الماركسيون الروس بقيادة ف.أ. لينين في تفكيرهم بالخصائص التي ينبغي توفرها بحزب الطبقة العاملة الخاص، من تقديرهم لضخامة المهمة التي وضع مجرى تطور المجتمع البشري على عاتق الطبقة العاملة انجازها. هذه المهمة التي اسماها كارل ماركس وفردريك انجلز "الرسالة التاريخية للبروليتاريا" (البروليتاريا تعني طبقة العمال العصريين الذين لا يملكون سوى قوة عملهم الجسدية والذهنية يبيعونها لارباب العمل مقابل ثمن اسمه الاجرة – ن.أ). وهذه الرسالة التاريخية او المهمة التاريخية هي اسقاط النظام الرأسمالي وقيادة عملية بناء مجتمع جديد مكانه هو النظام الاشتراكي.
ومن الواضح ان أرباب النظام الرأسمالي – مثل كل أرباب أنظمة الاستبداد الطبقي التي سبقته – سيستقتلون في الدفاع عن نظامهم وامتيازاتهم، ولن يكونوا عدوا سهلا. وهم وان كانوا أقلية ضئيلة في المجتمع، الا انهم المسيطرون على السلطة. وبأيديهم وتحت إمرتهم جهاز الدولة القمعي (الجيش، الشرطة، الاستخبارات، المحاكم، القوانين المشرعة اصلا لخدمة مصالحهم والسجون) الذي يحرس مصالحهم وامتيازاتهم ويفرض على العمال والكادحين من مختلف الفئات الخضوع لها، ويعاقب من يتمرد عليها – باسم القانون طبعا!
وبأيديهم وتحت إمرتهم ايضا قوى ووسائل القمع الروحي (ربائبهم من رجال الدين والمبشرين والصحفيين والكتاب والفلاسفة وخبراء علم النفس والاجتماع ومراكز البحث) التي تعمل في تضليل وتخبيل ضحايا استبدادهم، وزرع الاوهام وروح التسليم والانهزام والاتكالية في نفوسها، وتنمية الانانية الفردية والغربة عن الآخرين والفرقة والتعصب القومي والديني، وكل ما من شأنه ابعاد انظار هذه الضحايا عن مصدر تعاستها، وان يعرقل تنامي وعيها الطبقي ويبعدها عن النضال لتغيير واقعها.
وبأيدي الرأسماليين امكانيات واسعة للانحراف والافساد. يتيحها لهم استبدادهم بالسلطة. من شراء للضمائر بالرشوة المباشرة بالمال، الى الرشوة بالوظائف والمناصب الحكومية وفي المؤسسات التي يسيطرون عليها. وبالاضافة الى كل ما مر يستفيدون من مخلفات عهود الاستبداد التي سبقت نظامهم – من عادات وتقاليد ومفاهيم وتعقيدات اجتماعية ونفسية معيقة لتطور الوعي الطبقي الثوري في اوساط غير قليلة من الجماهير الكادحة.
إن من يدرك هذه الحقائق عن قدرات وامكانات هذا العدوالطبقي للجماهير الكادحة والمضطهدة، يدرك ضخامة المهمة التاريخية المنوط انجازها بالطبقة العاملة، ويدرك ايضا نوعية الحزب غير العادي الذي تحتاجه طليعة لها في معركتها من اجل انجاز مهمتها الثورية هذه.
إن المهمة الثورية المنوط انجازها بالطبقة الاكثر ثورية في المجتمع الرأسمالي تحتّم ان يكون حزب هذه الطبقة حزبا ثوريا بفكره وتنظيمه وعمله. وهذا ما ادركه لينين ورفاقه الماركسيون خير ادراك. فوضع لينين خصائص وقواعد تنظيم حزب الطبقة العاملة الثوري المنشود. وخاض ورفاقه نضالا عنيدا في سبيل بناء هذا الحزب، مباشرة بعد المؤتمر التأسيسي في العام 1898، الذي اسفر عن اقامة حزب موحد شكليا، ولكنه غير موحد فكريا ولا تنظيميا، وكل وحدته تمثلت باطاره الذي وحد "اتحادات النضال" التي كانت قائمة في المدن الكبرى والمناطق الصناعية، كما هي، وفي اسمه الذي اتفق عليه جميع المندوبين – "حزب العمال الاشتراكي الدمقراطي الروسي".
داخل "اتحادات النضال"، وبالاحرى داخل الحزب الذي نشأ عن توحيدها، كانت تعتمل، الى جانب الماركسية تيارات اخرى تعيق تحويل الحزب الناشئ الى حزب ثوري. فمنها تيار اشتراكي اصلاحي يدعو الى اجراء تصليحات وترقيعات في النظام الرأسمالي كطريق للوصول الى الاشتراكية. وتيار اشتراكي اقتصادي يرى دور الحزب في مساندة العمال على تحسين اجورهم وشروط عملهم فقط. وتيار اشتراكي قومي يدعو الى تأليف الحزب من مجموعات لكل منها كيانها الخاص على اساس انتماء اعضائها القومي. فأعضاء الحزب الروس يكونون مجموعة، والاوكرانيون مجموعة، والارمن والجورجيون مجموعة، واليهود مجموعة، وهكذا..!!
وكان واضحا ان هذه التيارات وطروحاتها واصحابها لا يريدون اقامة حزب ثوري وانما يريدونه ان يكون من شاكلة احزاب الاشتراكية الاوروبية – احزاب الاممية الثانية – التي خان قادتها قضية الطبقة العاملة وساندوا نظام الاستبداد الرأسمالي وخدموه.

**
غدا النضال ضد هذه التيارات الانتهازية والاضرابات التي تصيب الحركة الثورية من جرائها، مهمة ملحة. وبدون انجاز هذه المهمة لا يمكن التقدم في عملية بناء حزب الطبقة العاملة الخاص والثوري. وقام لينين ورفاقه الثوريون بهذا الواجب، وأوجدوا الوسائل اللازمة – نقاشاتهم الحازمة ضد تلك التيارات في منظمات حزب العمال الاشتراكي الدمقراطي الروسي (اتحادات النضال – كما كانت تسمى قبل المؤتمر التأسيسي في العام 1898) والى العمال الواعين والمثقفين الذين كانت تعمل بينهم تلك المنظمات.. وقد لعبت كتابات لينين في هذا المجال دورا حاسما. ومن خلالها طرح الخصائص التي ينبغي ان تتوفر في حزب الطبقة العاملة الثوري، حتى يكون حقا الفصيل الطليعي للطبقة العاملة والحركة الثورية التي تتصدرها. وتجمعها بحلفائها من كل فئات الكادحين واعداء الاستبداد الرأسمالي.



* فما هي هذه الخصائص؟اولا: ان يقوم على قاعدة فكرية توحده هي الماركسية – أي النظرية التي تعبر ليس فقط عن مصالح ومطامح الطبقة العاملة وجميع فئات الشغيلة، فقط، وانما تكشف ايضا مظالم ومثالب وتناقضات الرأسمالية وتعطي للطبقة العاملة وحزبها معرفة قوانين التطور وجدليتها للاسترشاد بها في تحليل الاوضاع والاحداث تحليلا علميا صحيحا وبناء خططها في مصارعة هذا العدو على ضوء هذا التحليل. وبالتالي لانجاز مهمة الطبقة العاملة التاريخية.
ثانيا: ان يكون الحزب امميا ليس في نظريته فقط، وانما ايضا بتطبيق الاممية داخل صفوفه وفي نشاطاته. وهذا يعني ان تكون العضوية فيه متاحة ومتساوية لكل انسان من أي شعب او قومية او عرق او دين كان. فالاستبداد الطبقي الرأسمالي لا يقتصر على كادحي شعب دون الآخر ولا على قومية او طائفة دون الاخرى، ولذا ينبغي ان تتحد ضحايا هذا الاستبداد لمواجهة هذا العدو المشترك ولاسقاط نظامه، ودون فرق بينهم من حيث الانتماء. فكم بالحري بالنسبة لعضوية الحزب الذي سيقود معركة هذه الضحايا ضد عدوهم المشترك؟ وان على هذا الحزب ان يقاوم كل اضطهاد قومي او ديني او جنسي، وان يتصدى للتعصب القومي والديني والطائفي. فأصل كل هذه الآفات هو الاستبداد الطبقي. والمستفيدون منها هم اصحاب هذا الاستبداد.
ثالثا: ان يقوم البناء التنظيمي للحزب على مبدأ المركزية الدمقراطية، وهذا يعني:
أ‌. ان يكون للحزب مركز واحد (رأس جماعي واحد) هو لجنته المركزية، تخضع لتوجيهاته وقراراته كل اعضاء الحزب ومنظماته ودوائر عمله.
ب‌. قرارات الاكثرية في اية منظمة او هيئة حزبية تكون ملزمة لجميع اعضائها، بمن فيهم الذين عارضوها عند التصويت عليها. وتنفيذ هذه القرارات ينبغي ان يسهم به الجميع.. أي الاكثرية التي قررتها والاقلية التي عارضتها، سواء بسواء. وهذا ما درجنا على تعريفه بمبدأ خضوع الاقلية للاكثرية.
ج. خضوع الادنى للأعلى. وهو متمم لسابقه (أي لمبدأ خضوع الاقلية للاكثرية). وهذا المبدأ يحدد احد جانبي الترابط الذي ينبغي ان يقوم بين منظمات الحزب وهيئاتها القيادية في مستوياتها المختلفة. فللمنظمة القاعدية – الخلية او الفرع – هيئتها القيادية (لجنتها المحلية). ولمجموعة منظمات الحزب في منطقة جغرافية محددة هيئتها القيادية (لجنة المنطقة) ولمجموع منظمات الحزب المذكورة في كامل القطر او البلاد لجنتها القيادية (اللجنة المركزية). فمبدأ الترابط بين مستويات هذا التراتب وفقا للمركزية هو خضوع الادنى للاعلى. فاعضاء المنظمة القاعدية يخضعون لقرارات وتوجيهات لجنتهم المحلية. وهم ولجنتهم المحلية يخضعون لقرارات وتوجيهات لجنة المنطقة التابعين لها. ولجنة المنطقة وكل منظمات الحزب في نطاقها الجغرافي يخضعون لتوجيهات وقرارات اللجنة المركزية.
د. تحديد الشروط التي على عضو الحزب ان يلتزم بها. وأهمها ارتباطه بمنظمة محددة من منظمات الحزب، التي من خلالها يمارس حقوقه وواجباته الحزبية، وتنصقل من خلال مشاركته في ابحاثها ونشاطاتها شخصيته الثورية.
تلك هي اهم القواعد التي تجسد المركزية في تنظيم الحزب الثوري. اما الدمقراطية في التنظيم الحزبي فتتجسد فيما يلي:
أ‌. ان كل الهيئات القيادية في الحزب بكل مستوياتها (من سكرتارية الخلية ولجنة الفرع، الى لجنة المنطقة، الى اللجنة المركزية) يجري انتخابها من قبل اعضاء الحزب، اما بانتخابات مباشرة (كما في انتخاب سكرتارية الخلية ولجنة الفرع) واما عن طريق مندوبين يمثلون كافة اعضاء منظمات الحزب القاعدية في المنطقة (اذا كان المطلوب انتخاب لجنة منطقة) وقطريا (اذا كان المطلوب انتخاب لجنة مركزية). ويجري انتخاب هؤلاء المندوبين من قبل فروعهم بانتخابات سرية وشخصية، كما ان انتخاب لجنة المنطقة (في المؤتمر الذي يجمع مندوبي فروع المنطقة) يتم ايضا بانتخابات شخصية وسرية. ومثل هذا بالنسبة للجنة المركزية التي يتم انتخابها من قبل مؤتمر قطري يضم مندوبي كل الفروع او المنظمات القاعدية. أي ان اعضاء الحزب عندما يخضعون لقرارات وتوجيهات هيئاته العليا (بمستوياتها المذكورة) فانهم يخضعون لتوجيهات وقرارات هيئات هم انتخبوها وبملء حريتهم.
ب‌. واجب على الهيئات الحزبية القيادية المذكورة ان تقدم الى منتخبيها تقارير دورية عن عملها. أي انها تظل تحت رقابة اعضاء الحزب الذين انتخبوها. ومن حق اعضاء الحزب ان يناقشوا هذه التقارير والبيانات وان يوجهوا الانتقادات الى ما يجدونه فيها من خطأ او تقصير داخل اجتماعاتهم المخصصة لسماع ومناقشة هذه التقارير.
ج. حق عضو الحزب في ان يناقش داخل منظمته الحزبية وان يطرح آراءه وانتقاداته بكل حرية حول أي موضوع يتعلق بعمل الحزب ومواقفه السياسية. وهو بهذا يقوم بدوره في صياغة سياسة الحزب وفي تقوية تنظيمه ونشاطاته.
د. حق عضو الحزب في الترشح والترشيح لعضوية هيئات الحزب القيادية، وان ينتقد تصرفات مرشحين لهذه الهيئات داخل الاجتماعات والمؤتمرات التي تعقد لهدف انتخاب هذه الهيئات.
لقد فصلت آنفا بين المركزية والدمقراطية بهدف التبسيط. ولكنهما في تنظيم الحزب وحياته مترابطتان متداخلتان متفاعلتان لا انفصام بينهما متوازنتان، لا يصح الاخلال باحداهما على حساب الاخرى. واي اخلال كهذا يعود بالضرر على تنظيم الحزب ونشاطه.

**
تلك هي الخصائص الاساسية التي ينبغي ان تتوافر او تميز حزب الطبقة العاملة. وعليها وعلى تفرعاتها بنى لينين ورفاقه نظام الحزب الثوري الداخلي، ليسترشد به وليحتكم اليه اعضاء الحزب ومنظماته وهيئاته، ويحافظوا على وحدة الحزب وعلى نقاء حياته الداخلية.
وبهذه الخصائص يغدو الحزب بنيانا متراصا يشد بعضه البعض، ثوريا بتنظيمه كما في فكره وتحليلاته للاوضاع والاحداث العينية على ضوء هذا الفكر. ولكن هذه الثورية تظل منقوصة اذا لم يقترن هذا الفكر وهذا التنظيم الثوريين بالعمل بين الجماهير الكادحة وبقضاياها، وفي رفع الوعي السياسي الطبقي لديها. فهذه الجماهير، وفي طليعتها الطبقة العاملة، هي الجيش الذي سيقتحم قلعة الاستبداد الرأسمالي ويهدمها حتى الاساسات. وبدون هذه الجماهير، وبدون هذا الدور الفعال بينها، فان الحزب يغدو مجموعة منظّرين لا وزن لها ولا فائدة.
بهذه الخصائص وعلى هذه القواعد بنى لينين ورفاقه الماركسيون "المنظمة الثورية التي قلبوا فيها روسيا رأسا على عقب" – حزب الطبقة العاملة الثوري الذي قاد الطبقة العاملة وحلفاءها الى الانتصار في السابع من تشرين الثاني عام 1917. وحطموا بانتصارهم احدى اهم واوسع حلقة في سلسلة الاستبداد الرأسمالي الامبريالي التي كانت تطوق كرتنا الارضية بكاملها آنذاك.

**
حدث ذلك قبل تسعين عاما عندما كانت الامبريالية في عنفوان شبابها. وتحقق ذلك بفضل الفكر الشيوعي الثوري – الماركسي، والتنظيم الشيوعي الثوري – اللينيني.
وسيظل هذا الفكر وهذا التنظيم، اليوم وللمستقبل حاجة ضرورية ولا غنى عنها للطبقة العاملة وحلفائها من الكادحين والرافضين معهم استمرار الاستبداد الطبقي بأشكاله الاجتماعية والقومية والدينية، من اجل انجاز المهمة التاريخية: تحرير المجتمع البشري بكامله من آخر انظمة الاستبداد الطبقي التي عرفها النظام الرأسمالي الامبريالي الوحشي.




#نباش_الأعشى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران
- بالفيديو.. اتساع نطاق التظاهرات المطالبة بوقف العدوان على غز ...
- الاحتجاجات بالجامعات الأميركية تتوسع ومنظمات تندد بانتهاكات ...
- بعد اعتقال متظاهرين داعمين للفلسطينيين.. شكوى اتحادية ضد جام ...
- كاميرا CNN تُظهر استخدام الشرطة القوة في اعتقال متظاهرين مؤي ...
- “اعرف صلاة الجمعة امتا؟!” أوقات الصلاة اليوم الجمعة بالتوقيت ...
- هدفنا قانون أسرة ديمقراطي ينتصر لحقوق النساء الديمقراطية
- الشرطة الأمريكية تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة ...
- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - نباش الأعشى - ألثورة التي دشّنت حقبة تاريخية جديدة وخصائص الحزب الذي قادها (2- 2)