أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الكاظم العبودي - تقاطعات الرحيل الى الازهر الغافي والمرجع المتعافي لا يصلح العطار مأفسده الدهر















المزيد.....

تقاطعات الرحيل الى الازهر الغافي والمرجع المتعافي لا يصلح العطار مأفسده الدهر


عبد الكاظم العبودي

الحوار المتمدن-العدد: 2053 - 2007 / 9 / 29 - 09:01
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لا يصلح العطار ما أفسده الدهرفجأة وصلت همة الصحوة الى مجلس رئاسة الطالباني جلال، فاختفى في غيبوبة التجلي الرئاسية ما بين قصف المدفعين، طوب رمضان، ومدفع القصف الايراني على اهلنا شمال الوطن. ولكنه قبل صحوته المنتظرة أوفد "فخامته" مساعديه كل من "شعيط" الى حاضرة الازهر الشريف، ليؤكد للفراعنة انه لم ينس بعد "عروبة العراق" وهو يعلم أن الازهريين الجدد وسيدهم المبروك حسني هم من يضعون اليوم عروبة مصر في الحظيظ. خاب رجاء "السيد" عبد المهدي وهولا يتجرأ حتى في الخروج من مقر استضافته الى أي شارع وحارة من حارات قاهرة المعز او يتجشم زيارة "سيدي الحسين" والست زينب وغيرها من حواري القاهرة العتيقة واجوائها الرمضانية العبقة بالايمان، حيث شعب مصر الحرة يرفض مصافحة الايادي التي ذبحت شعب العراق. ذهب عبد المهدي وعاد الى الشام بخفي حنين الى المنطقة الخضراء.
وذهب نائبه الثاني "معيط "الى النجف الاشرف ليقابل آية من آيات الله التي ابتلي بها شعب العراق في محنة الاحتلال، ليطلب منه مباركة جهد الهاشمي لتوحيد الصف العراقي وراء الاحتلال ورئيسه المغيب عن أمره جلال.
والغريب في تصريحات هؤلاء النواب لرئيس غائب عن الاحداث تماما انهم يريدون ان يلعبوا علينا من جديد بأدوارهم المشبوهة في سيرك الاحتلال " لعبة الساحر والمسحور" ويريدون الايحاء بقدراتهم باحياء الموتى وهم رميم. وما زياراتهم المتقاطعة الى القاهرة والنجف في آن واحد الا دليل افلاس مرتقب وهي تأتي في سياقات واحداث سياسية هامة، تترافق مع إقرار المشروع الصهيوني للكونغرس الامريكي الساعي نحو تقسيم العراق. وفيها من الغرابة ما يجعلنا نضحك من تخبط العملاء في أزمتهم في تسيير دفة الحكم. فـ "السيد" عادل عبد المهدي توجه الى شيخ الازهرطالبا منه مباركته لصحوة أهل شيعته في تفطنهم المتأخر من ان العراق عربي وان الارض بتتكلم عربي والدم المسفوح من اجل الحرية عربي، ورغم كل ماجرى للعراق من الاهوال والمصائب فانه لازال ينبض بالعروبة وانتماؤه الحضاري للامة.
ولهذا توسم عبد المهدي من شيخ الازهر ان يمنحه "فانوس رمضان" القاهري ويعيد له صيغة الدعاء المطلوب لتوفيق المشروع الامريكي ومباركته بالنجاح للصحوة المغيبة بالمسكنات من خلال دعائه في تراويحه الازهرية.
هل هي " عودة الروح" لهذا الازهري الشيخ واجبة في زمن "الموت السريري" لمن رقدوا وغفوا وتناسوا ما يجري في العراق. وهو الرجل الذي غفا منذ زمن على مخدة كويتية تفوح بالنفوط. وظل الرجل، لأكثر من عقد يعيد الادعية الامريكية في خطب الجمعة والسبت والاحد التي يلقيها ما بين مسجد وكنيس ومعبد يهودي في إطار حملاته في حوار الاديان ويستعدي الغرب على العراق ودولته وسيادته، و لم تخلو إي خطبة من خطبه الا وضمنها مطالبته ما يملى عليه كويتيا وامريكيا برفع الدعاء في ميكرفون أمامه: "اطلاق سراح الاسرى الكويتين وفك أسرهم في العراق". وعبر 16 سنة لما نسمع لهذا الشيخ الازهري الذي يبدو عليه طيبا امام الحراب الاسلامي والازهري في أن يضمن دعائه ولو مرة بالدعاء: "اللهم فك أسرى العراق في حصاره وفي غزوه واحتلاله".
وعسى ان تكون زيارة المستخلف العادل بأمر المرجعيات الفارسية عبد المهدي المنتفجي لمصر بداية حقيقية لاعادة الصحوة عند أهل مصر الازهر، ليتذكروا في رمضانهم وتراويحهم حالة عراقنا الجريح واحتلاله البغيض وتسلط امثال "شعيط" حكاما عليه أم انهم ينتظرون كأقرانهم خروج المهدي المنتظر. وانا اقول لهم: اللهم عجل من فرجه واخرج به مشائخنا الى نور العصر وعصر التحرير.
اما النائب الآخر "السيد" الهاشمي طارق، فيبدو انه قد مل زياراته الماراتونية الى السجون العراقية ، وآخرها زيارته لسجن الاحداث في الطوبجي بحي السلام ببغداد وبعد أن تمتع بممارسة دور المحقق القضائي مع الفتية المخطوفين والاسرى وقضى وقتا ساديا تلذذ به في الحوار المتلفز مع الشبان الاسرى والمخطوفين من اليافعين وظهر وهو يحسدهم على ما يأكلونه في سجنهم مفاخرا بنوع الصمون الابيض الذي يأكلونه في معتقلات النازيين الجدد. تمتع الهاشمي بدوره في التعتيم على ما يجري في سجون الاحتلال من بشاعات القرون الوسطى وهو يريد ان يلعب لعبة ودور"المخلص" أو "المنقذ المنتظر" لهؤلاء الصغار وهم يعرضون امام كامرته المرافقة صور الجرب الذي غزا اجسادهم، وصور الجراح للتعذيب في أبدانهم الغضة، وبدلا من اطلاق سراحهم كما وعدهم هرب لفك أسر الامام الغائب عن أمره، حجة الله علي السيستاني من سجنه في النجف الاشرف.
ولأجل الترويح عن السجين المنتظر أجله، بإذن الله، ذهب الهاشمي ليخفف عن كربته وليقرأ له أخبار السنين الخمس العجاف التي ألمت بأهل العراق وينذره بقرب أيام الصحوة التي تجتاح كل مدن العراق برفض المحتل وعملائه، وليقرأ له ايضا آخر التمائم المطلوبه في نص مشروعه الجديد لتأطير "الصحوات للطوائف والمذاهب والمليشيات والعشائر" وفق الرؤية الامريكية الجديدة الرامية في تقسيم العراق. ولم ينس الهاشمي، بطبيعة الحال، مباركة السيد على قيام "فيدرالية شقيقة لأهل السنة وعاصمتها الانبار".
والمعجزة في مسارهذه الزيارة الهاشمية للعلوي السجين في سردابه النجفي انها حققت معجزة لا عهد لنا بسماعها في عصر الالفية الثالثة. قيل والعهدة على الراوي CNN وأخواتها "البغداديات"،وكما روى الرواة الثقاة من المجاس الخاصة ، من اهل الذمة وبدونها، ان عصرنا يعود القهقرى ويتحدث الوشاة الاسلاميون عن "أهل الخوارق الربانية" المتجسدة في المعجزات السيستانية في الصحوة الاخيرة التي أوردها الراوي الجديد من النجف الاشرف على لسان السيد الهاشمي من أن المرجعية أفاقت من سكرة غيبوبتها وموتها السريري وهشت وبشت به وهو "السني أخو المسلم" وبحزبه الاسلامي، وقال ان المرجعية ، وهي تبدو متعافية من جديد بعد غفوة أهل الكهف الجديد ترحب وتتابع أخبار العراق وتتألم لما جرت عليهم العملية السياسية ودستورها وما افرزته من حكم الاقنان والمماليك. وان المعجزة والخوارق الجديدة قد تمت على يد الهاشمي عندما طرق باب المرجعية فأخرجها من موتها السريري، وينهي الهاشمي روايته للتاريخ عن حواره معها وهومبتهج لها استيقاظها من اجل مقابلته من دون الربيعي او احد وكلائه . تكلمت المرجعية بعد سبات مرحلة الذبح والتصفيات الطائفية الجارية في العراق على قدم وساق. ولم يخبرنا الهاشمي ان كانت المرجعية على علم بها ام ان اخبار المذابح تأتي اليها في الرؤى والاطياف والمنامات الموحية.
وبنقل حرفي أمين عن لسان الهاشمي أمام صهوة ميكرفونات أمثال "الفرات" و"الكوثر" و"العالم" و"بغداد" و"العراقية"...الخ، وسائر أصوات وكامرات الشر الطائفي، قال الهاشمي عند باب بيت السيستاني: أن مشروعه التوحيدي لما تجزأ وانشطر بات مطلوبا، مطلوب مباركته أمريكيا بعد الحصول على ختم المرجعية السيستانية للشروع به وتطبيقه فيدراليا.
دعونا نتأمل بشارته الهاشمية التي زفها للشعب المنكود به وامثاله، حول مبادرته، لكي نسمع قولا كهذا وبالنص عبر كل الفضائيات :[ان السيستاني قرأها، وحللها، وأبدى ملاحظاته عليها]. رغم علمنا ان وقت الزيارة وظروفها الامنية والبروتوكولية لا يتسع حتى لشم وبوس اللحي السنية كانت منها او الشيعية. ولا ادري كيف تسنى للسيد السييستاني أن يقرأها ويحللها ويبدي الملاحظات عليها؟؟. ومن أين نعرف من كان هناك في الخلوة المباركة مع السيدين السيستاني والهاشمي وهم يقرئون ويحللون ويعلقون على نص ليس بالقصير وهم خاشعين بسماع ما يتلى من نص المبادرة، وما جاء به مشروع الهاشمي للتوحيد الطائفي والمذهبي بعد خراب النجف والانبار والبصرة.
وذهب بي المخيال بعيدا ، فأخذتني حالة من الحمى والقشعريرة كحالة المريد أما أشياخه ولم أتوانى حالا، الا وانا اردد من دون سابق تفكير، وكما تربيت يوما، وانا أتردد على حسينيات أهلنا في الجنوب العراقي فأفعل واهتف بما كان مطلوب مني في مثل تلك الحالات للتجاوب مع قصص وحكايات الملالي والمشايخ عند ذكر المعجزات وتذكرت المطلوب ترديده من فرط الاعجاب والدهشة بالمعجزة السيستانية والهاشمية الجديدة ووجدت نفسي هاتفا بعلو صوتي وسط بيتي في المنافي: " اللهم صلي على محمد وآل محمد". رغم اني كنت مقتنعا كل القناعة ان هذا السيستاني بعمامته السوداء لا ينتسب الى آل بيت محمد والى الاشراف منهم والى السادة العوام من عرب واعاجم وكرد العراق. ولأنه أدار ظهره لعروبة أهل العراق وتناسى مسؤوليته في مواجهة الاحتلال والسعي الى درء الفتنة الطائفية ولميقف حازما ضد وقف سفك دماء المسلمين سنة كانوا أوشيعة. ورغم انه يقدم نفسه للعوام من أبناء شعبنا من الغلابى بلقب "السيد" فاني استغل حقي المنصوص عليه في لوائح نصوص حقوق الانسان بكل لغاتها واعلن في القول جهرا وعلنا: "انا لست مقتنعا بعلوية السيستاني ولا بهاشمية محاوره طارق حتى يتبين للعالم الاسلامي مناسج الخيط الابيض عن الخيط الاسود في اللحمة الامريكية وما حاكته للعراق وللمسلمين من ملابس إحرام وقبلة متوجهة الى البيت الابيض".
وسأنتظر دون خوف من سكاكين الذباحين يوم التحرير القادم على يد مقاومة العراق الباسلة في يوم لا ينفع فيه ذلك الوجود الامريكي ولا الفارسي حماية لمن باعوا العراق وأهل العراق وما ابتلينا بهم من أمثال هؤلاء التابعين لحوزة البيت الابيض من دون غيرها، وفي قولي هذا تبرئة لاهل النجف واحرارها ومرجعياتها الناطقة والصامتة الرافضة للاحتلال وما لحق بأهل بيت الرسول وأهل بيت الرافدين من أهوال ومئآسي ومذابح يندى لها الجبين الانساني.
ان تقاطعات الرحيل لعبد المهدي عادل الى قاهرة المذل حسني والهاشمي طارق الى النجف الاشم، كل مأمور بالتوجه الى جهة طائفية ومذهبية محددة المقاصد والغايات والمقاصد.وتوقيت التحرك يشير الى جملة من المئآزق التي لا يريد ان يخرج منها هؤلاء الغارقون في وحول المستنقع الامريكي وما جرته تصريحات وفتاوي مرجعياتهم الطائفية في مباركة العملية السياسية والدستور الاعرج.
و لسنا من اصحاب القناعات التي ترى في مباركة "المرجعيات الطائفية" المتورطة في خدمة مخططات الولايات المتحدة حلا لمشكلة الاحتلال، وفرصة لانهاء المئآسي التي يرزح تحتها شعبنا. وسواء نطقت أو سكتت تلك المرجعيات، مصرية كانت ام إيرانية، من دون الاعلان الصريح والواضح في رفض الاحتلال ونتائجه، فان زيارات وجهود "شعيط" و"معيط" في الحوار معها لا تجدي نفعا وهي مضيعة للوقت واسهاما في التضليل الديماغوجي. كما أن انقطاع حبل "جرار الخيط" في خلوته بكردستان هو هروب الى الامام . وان تصريحاتهم في الادعاء إن سعيهم الى اعادة اللحمة العراقية بين أطراف "الصحوات" الامريكية لمنع تشرذمها المحتوم تصب في مصلحة المحتل وتوابعه وليست ذات صلة بالعراق وأهله. وايا كانت أسمائهم ومرجعياتهم وعناوينهم السياسية والطائفية فانهم مرفوضون، لا نرى فيهم خيرا، وفيهم المزيد من الشؤم، خاصة عندما توضحت الافاق للجميع وهم يرون أسراب البوم والغربان تنعق فوق رؤوسنا صباح مساء.
وما هذه الزيارات وسواها الا دلالات عن الاقتراب من السقوط النهائي في الهاوية المحتومة لكل من جاء مع الاحتلال أو تواطأ معه، وسيان كان موقفهم المخزي متوافقا في المنطقة الخضراء أومعلنا من القاهرة أوالنجف.
ونذكر ايضا: أنه ذهب منا زمن كنا نسمع فيه ان الموتى والرميم المتعفن يمكن أن يعودوا أحياء من دهاليز وسراديب الاحتلال أو أنهم قادرون على أن يبعثوا من جديد، وان نبض الحياة قادرعلى التدفق في بقية أوصالهم . ان الوقت بات متأخرا لكي تقوم لهم قائمة، حتى قيام الساعة، للالتحاق بأية صحوة حقيقية مرجوة منهم لتعيد العراق لاهله من دون تقية منكرة أو استبطان مضمر للإيذاء والاضرار بعراق العرب والمسلمين.
ان غيبوبتهم طالت في مصر الازهر والنجف الاطهر، وصمتهم لا يبرر لهم جريمة فرجتهم على فصول ومشاهد المسرح الدامي في العراق. يا مشايخ السوء كفوا ان تلعبوا بلحاكم وبلحانا معكم. خلوا الاسلام سبيلا للتحرير لاهله، مترفعا عن المناكر والمخازي والاوصاف التي لصقت به بحمل "كياناتهم تسمية الاسلامية وصفة الاسلامي" غلافا للعناوين الحقيقية الضامرة خلف الاهداف الخفية غير المعلنة.
ولو كنتم أئمة للمسلمين حقا، لإصطففتم في صلاة المجاهدين والمقاومين الاحرار ضد الاحتلال. الثوار من المجاهدين أيا كانت طوائفهم واديانهم وقومياتهم هم العروة الوثق التي يتمسك بها شعبنا اليوم. اطردوا هؤلاء المتسللين من صفوف الصلاة واكشفوا عن المندسين في حواضر إسلامنا الحنيف وهم متوزعون من أمامكم ومن خلفكم. وطالما ان لهم كنيستهم وصلبانهم واقنعة متداولة اخرى يتشبهون بها بأسماء المسلمين والقابهم، فهم وكلاء "الشيطان الاكبر" في المنطقة الخضراء.
ولزيارة السادة "وكلاء الجمهورية" للازهر وللنجف الشريفين، نقول لهم تأخرتم، وأيم الله والحق تأخرتم بعيدا عن ركب الامة ونذكرهم... "ولا يصلح العطار ما أفسده الدهر"، و"لا شفاعة لمن لا يرتجى منه خيرا للعرب والمسلمين"، و"لاحياة لمن تنادي"،. ولاشفاعة لكم بعد اليوم عند شعبنا. اتركوا شفاعتهم لكم في تعثر الخطى الخائبة، خطى العملاء المتساقطين.
وانها السقطة الاخيرة بعد كل تلك الكبوات المتتالية.
وان غدا لناظره قريب



#عبد_الكاظم_العبودي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رمضان وتكريس البغض الطائفي في العراق
- بوش في الانبار يعيد لي ذكرى حكاية جدتي
- القادمون على ظهر الدبابات الامريكية لا تمنحوهم -شرفا-... او ...


المزيد.....




- نتنياهو يأذن لمديري الموساد والشاباك بالعودة إلى مفاوضات الد ...
- رئيس وزراء بولندا يكشف عن -جدال مثير- أشعله نظيره الإسباني ف ...
- دراسة رسمية تكشف أهم المجالات التي ينتشر فيها الفساد بالمغرب ...
- تشابي ألونسو يستعد لإعلان قرار حاسم بشأن مستقبله مع نادي ليف ...
- الجيش الروسي يكشف تفاصيل دقيقة عن ضربات قوية وجهها للقوات ال ...
- مصر.. إعادة افتتاح أشهر وأقدم مساجد البلاد بعد شهرين من إغلا ...
- قائد القوات الأوكرانية: تحولنا إلى وضع الدفاع وهدفنا وقف خسا ...
- مقتل شخص وإصابة اثنين إثر سقوط مسيّرة أوكرانية على مبنى سكني ...
- استطلاع يظهر تحولا ملحوظا في الرأي العام الأمريكي بحرب غزة
- معتمر -عملاق- في الحرم المكي يثير تفاعلا كبيرا على السوشيال ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الكاظم العبودي - تقاطعات الرحيل الى الازهر الغافي والمرجع المتعافي لا يصلح العطار مأفسده الدهر