أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - فلاح أمين الرهيمي - جدل الداخل والخارج















المزيد.....

جدل الداخل والخارج


فلاح أمين الرهيمي

الحوار المتمدن-العدد: 2056 - 2007 / 10 / 2 - 11:35
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


حينما قرأت كتاب (الجدل الداخل والخارج ) للاستاذ ابراهيم الحريري اثار في نفسي اسئلة كثيرة وبقيت مشدودا الى بعض فقراته والحيرة تعيش معي في فكري حتى هذه اللحظة ودفعتني بعض الجرآة وتناولت القلم لاسطر حيرتي وما يخال في نفسي من افكار حول ما جاء برسالة الاستاذ الحريري الى المؤتمر الخامس للحزب الشيوعي العراقي ونشرتها مجلة الثقافة الجديدة ، والتي يقول فيها : ( سيطر على هاجس رئيس : جدل الداخل والخارج أي العوامل الداخلية والخارجية ودورها في حل ازمة العراق ، ولقد كنت الاحظ من بعيد وبألم تنامى دور الخارج في حل هذه الازمة الامر الذي انتهى الى الاحتلال واذا كان الاحتلال افلح لعجز الداخل للاسباب التي تبسطها الاوراق في اسقاط النظام السابق فانه كما يمكن حتى للاعمى ان يرى لم يفلح في حل الازمة العراقية على العكس فقد فاقمها ولم يكن ممكنا ان يحدث غير ذلك 00000 الخ )
اتناول هذا الجزء من رسالة الاستاذ الحريري بالرغم من انني كتبت له عن كتابة واخبرته انه كان المعول والامل بالقوى الحية من الشعب العراقي ان تغير ميزان القوى وتحسم الموضوع لصالح الداخل ( الشعب العراقي ) ان المتتبع للاحداث السياسية على الساحة العراقيه وتطورات الاحداث منذ انتفاضة اذار / 1991 اثر احتلال الكويت ونشوب حرب الخليج الثامنة مما ادى الى طرد القوات العراقية الغازية وانفجار انتفاضية اذار /1991 التي سيطر فيها رجال الانتفاضية الشجعان على اربعة عشر محافظة والذي ادى الى فشلها لعقوبتها وقلة وضعف التنظيم وانعدام القيادة وسماح القوات الامريكية للدبابات والطائرات السمتية والتابعة لسلطة صدام حسين من قمع الانتفاضية وقتل وتشريد الالاف من ابناء الشعب العراقي ادت الى فشل الانتفاضية والحصار الذي خرب على الشعب العراقي الى هجرت الملايين من ابناء الشعب الى خارج العراق اضافة الى العناصر والقوى المعارضة للنظام التي هاجرت العراق منذ العقد السابع وما بعده من القرن الماضي كما ادت الانتفاضية الى انفصال اقليم كردستان عن سيطرة سلطة صدام حسين وتحشدت قوى المعارضة في اقليم كردستان والدول المجاورة للعراق وكانت جميعها على خلاف ونزاع وصراع مع سلطة صدام حسين 0
وكانت السلطة الامريكية تتهم سلطة صدام يحيازتها على اسلحة الدمار الشامل ونعتها باحدى دول محور الشر وكثرة التهديدات والتؤيلات حولها مما جعل الولايات المتحدة الامريكية وبعض الدول المتحالفة معها ان تحشد الجيوش والاساطيل الحربية في الكويت والخليج العربي استعدادا للهجوم على العراق واسقاط نظام صداغم حسين 0
في تلك الاحداث والتطورات كان المفروض والمعول على القوة الحية من المعارضة العراقية المتجمعة بمجموعات ميليشيات مسلحة في كردستان والدول المجاورة للعراق وجميعها محاددة وقريبة من المدن العراقية ان تبادة هذه القوى الى الدخول الى المدن العراقية والقيام بانتفاضية شعبية واسعة قبل او اثناء هجوم القوات الأمريكية والقوى المتحالفة معها ان هذه الظاهرة ليست غريبة او جديدة فالاحزاب الشيوعية في البلدان الاشتراكية قبل تحريرها من القوات الألمانية من قبل الجيش الأحمر السوفيتي في الحرب العالمية الثامنة انتفضت شعوبها وطردت قوات الاحتلال الالماني واستولت على السلطة وفي الثورة الكوبية اقتحم البطل الراحل ( جيفارا وكاميلو ) بقواتهما الصغيرة العاصمة ( هافانا ) من جهة البحر واشعلو قتيل انتفاضية شعبية واسعة وانهار جيش (بانستا) وسقط نظامة الدكتاتوري وقبل سقوط شاه ايران استطاع السيد الخميني ان يفجر انتفاضية شعبية واسعة ادة الى هروب الشاه من ايران الى مصر وسيطرة جماهير الشعب الايراني على السلطة في ايران كان المعول والمفروض عى قوى المعارضة العراقية بالتسلل الى المدن العراقية من كردستان والدول المجاورة واشعال ثورة عارمة بما عدة الميليشيات المسلحة والاتفاق مع قوات الجيش الشرفاء والسيطرة على المرافق الحيوية والمؤسسات المهمة واغلاق الحدود مع دول الجوار وضبطها وتفويت الفرصة على الجيش الامريكي والقوات المتحالفة معه من احتلال العاصمة بغداد والمدن الاخرى وجعل هذه القوات امام الرأي العام العالمي والمؤسسات الدولية امام الامر الواقع لاصبح الامر بيد ابناء الشعب العراقي ولم تستطيع الولايات المتحدة الاميريكية من الحصول على قرار من مجلس الامن الدولي باحتلال العراق وتعين بريمر حاكما عاما على العراق وحل الجيش وقوى الامن الداخلي مما ادى الى الانفلات الامني واصبحت الساحة العراقية مباحة للنهب والسلب والحدود منفلته وسائبة واصبحت وسائل الاعلام المرئية والمسموعة والمقروءة تنقل الى العالم الخارجي اعمال السلب والنهب مما عكس صورة سيئة عن الشعب العراقي بانه شعب مافيات ولصوص وقطاع طرق اضافة لو ان القوى الحية من ابناء الشعب العراقي هي هي المسيطرة على الساحة العراقية لوفرت على شعبنا المحاصصة الطائفية والامن الاستقرار والالاف من الشهداء والارامل والايتام والسيارات المفخخة والعبوات الناسفة واحزمة الانتحاريين وعدم تهجير الابرياء من مدتهم ومساكنهم وعدم تهديم البنى التحتية والمباشرة بالاعمار والعيش والرغيد 0
اما وان قوات الاحتلال لم تستطيع من حل الازمة العراقية بل فاقمتها فذلك امر طبيعي محسوب لان الفرض والهدف للولايات المتحدة الاميريكية من تحشيد الجيوش وجيلها من الولايات المتحدة الاميريكية وتموت على الاراضي العراقية وتحريك وتحشيد حاملات الطائرات والبوارج الحربية وقطع الاساطيل الحربية لاجل سواد عيون الشعب العراقي 0
وتخليصه من اعنى حكم دكتاتوري فاشي دموي ، من الذي اتى بصدام الى السلطة ؟ الم تكن هي الولايات المتحدة الاميريكية ؟
ان الاستقرار والامان اذا ساد العراق فمعنى ذلك انتفاء الحاجة من القوات الاميريكية والقوات المتحالفة معها ولذلك فان السيناريوهات المغلقة بالعراق لم تنتهي بعد وسنبقى نطلب وبرجاء من مجلس الامن الدولي تمديد بقاء القوات الاميريكية والمتحالفة معها في العراق لان القوات العراقية غير مؤهلة لبسط الامن والنظام في العراق وخروج القوات الاجنبية ان العراق يؤدي الى تفتيت وتشرذم العراق الى مقاطعات وكتل وطوائف وحروب اهلية لان شعب العراق متمرد ومشاكس كما صورته الفضائيات بعد سقوط نظام صدام حسين وحتى تنتهي فترة ترويض وفرض الطاعة على الشعب العراقي عند ذلك يعم الامان والاستقرار في العراق وتستطيع العولمة المتوحشة من فرض سيطرتها واهدافها ، ويحضرني الان فقرات من كتاب للاستاذ زهير الجزائري حيث يقول : ( ان الخوف يخلق الاجلال ان يخلق الاجلال )
والاحزام والطاعة وهي عاطفة تصنع الحب بفض النظر عن العواطف الشخصية ، فانالخوف يخلق الاجلال وتفرض على الانسان والطاعة والاحترام حتى ان كنت نكرة ذلك الشخص حيث يفرض عليك الموقف يحب واحترام ذلك الشخص حتى لو لم يصدق ولكنه سيصدق الخوف الذي وراءه وسيقبل الكذبة التي تحول الخوف الى حب ، ان المحبين لا يترددون في الاساءه الى المحبوب ولكنهم يترددون في الاساءة لمن يخافون منه 0
تحضرتي قصة وافعية وطريفة ، كان في ايام زمان الحلاق يقوم يدور الطبيب في معلجة العيون والجروح والحجامة والخنان وغيرها ففي احد الايام كان احد القصايين يكسر عظم كبير فدخلت شظية من العظم في عينيه وشعر بالم شديد فذهب الى الحلاق فرحب به وفتح عينه ووضع فيها مرهم وقطرة ولم يخرج العظم ولكن الالم لازال موجودا واستمرت مرجعات القصاب الى الحلاق وكلما يذهب اليه ياخذ معه مالذ وطاب من اللحوم واستمرت مراجعاته الى اكثر من اسبوع وفي احد مراجعاته وجد ابن الحلاق ففتح عينه فوجد عظم فاخرجه وزال الالم من عين القصاب وفي المساء اغلق المحل وذهب الى والده ومعه اللحوم واخيره عن القصاب ، وقبل ان ينتهي الابن من كلامه ساله والده هل اخرجت العظم من عينه فاجاب الابن بالا يجاب فقال له الوالد : اذا اخرجت العظم من اين تاكل هكذا لحم ؟ وعلى كل حال فاذا انتهى الارهاب وساد الامن والاستقرار فما هو المبرر وعلى السبب لتواجد القوات الاجنبية في العراق ؟ والان نستعرض الواقع الاجتملعي والاقتصادي على الساحة العراقية منذ سقوط نظام صدام حسين في 9/ 4/2003 ولحد هذا اليوم شهر تموز / 2007 وهذا الوضع الماساوي هو امتداد لحقية من الزمن استمرت اربعة عقود من الحكم الدكتاتوري الفاشي الدموي خاض فيها ثلاثة حروب مع دول الجوار والحرب الاخيرة التي ادت الى سقوط النظام واحتلال العراق من قبل الامريكية والحلفية لها ولا زالت هذه القوات تجثم على صدور ابناء الشعب العراقي فدمرت الحرث والنسل واصبح العراق حديثا الى الدول الاخرى بمئات الملبارات من الدولارات بعد ان كان رصيده من الفائض النقدي في البنك المركزي العراقي يقدر باكثر من اربعين مليار دولار قبل الحرب العراقية الايرانية وصورة واحدة عما كانت تعانيه الطبقة المثقفة والمتعلمة في تلك الحقبة السوداء وعلى القاريء اللبيب ان يقيس على ذلك ظروف وحياة ابناء الشعب من الشرائح الاخرى كان راتب الموظف والمتقاعد من المثقفين وغيرهم ثرثة الف دينار في الشهر مما دفع الاكثر به الساحقة منهم ان يفترشوا ارصفة الشوارع لبيع مفردات السكائر الى الناس من اجل لفحة العيش وسدرمقه جوعهم وعوائلهم اما المثقفين فكانوا يفترشون الارصفة بالكتب العلمية والتاريخية الثمينه والنادرة التي حينما كانت في مكتباتهم يمسحون عنها الغبار بربطة عنقهم اما الان في الوطن الذي لا زال مذبوحا وشعبه المستباح فان الحالة انتقلت مع زيادة في الماساة والالام وعذابات الحياة حيث تشير الاحصائيات في العاطلين عن العمل من الخريجين الى 60/ واصبحوا يفترشون الارصفة والشوارع في عربات لبيع المخضرات واو الالبسة المستوردة او السلع الكهربائية ولعب الاطفال وقسم منهم يمتهين ( العتالة او نقل البضائع في العربات ) اما المهجرين من مدنهم ومساكنهم داخل العراق فقد بلغت الاحصائية الى مايزيد عن اربعة عشر الف عائلة اما هجرة العراقين الى الخارج الوطن فتشير الاحصائيات الدولية وتعتبر من حيث الحجم والكمية الثانية في التاريخ الحديث بعد هجرة وتشريد الشعب الفلسطيني من وطنه على ايدي قوات الاحتلال العدوانية الاسرائيلية منذ حرب 1948 / لحد الان وتقدر الاحصائيات ان نسبة العوائل التي تعيش في درجة ادنى من مستوى خط الفقر بنسبة 40% اما اولئك الصبية والاطفال الذين تركوا كراسي الدراسة واتجهوا للعمل لمساعدتهم ذويهم وعوائلهم سدر من جوعهم واكثرهم من الايتام الذين فقدوا ابائهم الذين كانوا يعيلونهم فاصبحوا عتالين او يستعملون العربات في نقل البضائع من مكان الحاضر او يبيعون اكباس النايلون او تشاهد الشحاذين من النساء والرجال والاطفال وان هذه الصورة المؤلمة الماساوية نتجسد وتعتبر اكثر حيثما يشاهدون وهم يتراكضون ويتراحمون ويتشاجرون من اجل الحصول على نقل البضاعة او بيع اكباس النايلون وهذه المشاهد تجدها في الاسواق وشوارع المدينه 0
واذا انتقلنا الى الامراض فذلك مرعب ومخيف فارتفاع نسبة الاصايات بكثرة بين الاطفال ومختلف الاعمار بمرض السرطان بسبب الصواريخ و القنابل الذكية المشيعة بالبورانيوم المخصب التي بلغت الملايين والتي قذفتها الطائرات الاميريكية والحليفة خلال حربها ضد العراق كما ان تلوث الجو والبيئة نتيجة ذلك وتاثيره على المزروعات وارتفاع حرارة الكواكب وتصحر الارض ادى الى انخفاض انتاج الارض من المحصولات الزراعية يضاف الى ذلك شحة المياه وتلوثها وانتشار ديدان البلهارزيا وبعوض الملاريا فيها وانتشار هذه الامراض في شريحة واسعة من ابناء الطبقات الفقيرة والمحرومة من وسائل الحياة يضاف الى ذلك الخلل والازمات في كثير من الوسائل الخدمية كالكهرباء والماء والمشتقات النفطية اضافة الى انعدام الامن والاستقرار ولا يدري الانسان حينما يغادر بيته لفضاء بعض الضروريات وشراء بعض الحاجيات هل يعود الى عائلته ام لا واذا تاخر فان القلق النفسي يعشش ويستحوذ على تفكير العائلة مما ادى الى انتشار امراض القلق النفسي والكابة بين ابناء الشعب نتيجة السيارات المفخخة والعبوات الناسفة والاحزمة الانتحارية والخطف والقتل على الهوية 0



#فلاح_أمين_الرهيمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دور الأنسان في مسيرة التاريخ
- نشوء وتطور البرجوازية
- أشاعة ثقافة العولمة
- دفاعا عن النظرية الماركسية


المزيد.....




- مؤلف -آيات شيطانية- سلمان رشدي يكشف لـCNN عن منام رآه قبل مه ...
- -أهل واحة الضباب-..ما حكاية سكان هذه المحمية المنعزلة بمصر؟ ...
- يخت فائق غائص..شركة تطمح لبناء مخبأ الأحلام لأصحاب المليارات ...
- سيناريو المستقبل: 61 مليار دولار لدفن الجيش الأوكراني
- سيف المنشطات مسلط على عنق الصين
- أوكرانيا تخسر جيلا كاملا بلا رجعة
- البابا: السلام عبر التفاوض أفضل من حرب بلا نهاية
- قيادي في -حماس- يعرب عن استعداد الحركة للتخلي عن السلاح بشرو ...
- ترامب يتقدم على بايدن في الولايات الحاسمة
- رجل صيني مشلول يتمكن من كتابة الحروف الهيروغليفية باستخدام غ ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - فلاح أمين الرهيمي - جدل الداخل والخارج