أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - خضر محجز - أنا بالله، وبالله أنا... يخلق الخلق، وأفنيهم أنا















المزيد.....

أنا بالله، وبالله أنا... يخلق الخلق، وأفنيهم أنا


خضر محجز

الحوار المتمدن-العدد: 2048 - 2007 / 9 / 24 - 11:01
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


"إن الحكم إلا لله". كان هذا شعار الخوارج، ومع ذلك فقد استباحوا، تحت هذا الشعار، قتل المسلمين، ممن يخالفونهم في الرأي، إلى حد أن اضطر أحد علماء المسلمين إلى النجاة من القتل، عن طريق الادعاء بأنه "مشرك مستجير". وهنا فقط قال (شديدو التدين): "حق علينا أن نجيرك ونبلغك مأمنك، حتى تسمع كلام الله". وقد فهموا هذا (الفقه) من قوله تعالى: "وإن أحد من المشركين استجارك، فأجره حتى يسمع كلام الله، ثم أبلغه مأمنه".
ولأن (شديدي التدين) مغرمون بالنصوص التاريخية، خصوصاً ما ورد منها على لسان ابن كثير ـ باعتباره التلميذ البار لابن تيمية ـ فقد أحببت أن أنقل عنه ها هنا، هذه الصفحات من تاريخه، الموسوم بالبداية والنهاية. لعلنا نجد فيها العبرة، إن أردناها، كما هي، مع أقل القليل من التصرف، خشية التطويل، وهروباً من ملل الأسانيد ـ تاركاً لمن أراد الاستزادة، أو التحقق من صحة النقل، قولي بأن ما أنقله إنما أنقله من الصفحات الأولى، من الجزء السابع، من الكتاب الشهير، الذي تقاربت طبعاته المتعددة ـ ثم لنعرف كيف يكون التدين الخاطئ شراً محضاً، يفوق في ضرره الكفر في أغلب الأحيان، فلعلنا بهذا ومثله ندرك ما نحن عليه مقبلون. ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
قام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب، رضي الله عنه، في جيشه خطيبا، فحثهم على الجهاد والصبر عند لقاء العدو ـ وهو عازم على الشام ـ فبينما هو كذلك، إذ بلغه أن الخوارج قد عاثوا في الأرض فسادا، وسفكوا الدماء، وقطعوا السبل، واستحلوا المحارم. وكان من جملة من قتلوه عبد الله بن خباب، صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم: أسروه، وامرأته معه وهي حامل؛ فقالوا: من أنت؟. قال أنا عبد الله بن خباب، صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأنكم قد روعتموني. فقالوا: لا بأس عليك. حدثنا ما سمعت من أبيك. فقال: سمعت أبي يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "ستكون فتنة، القاعد فيها خير من القائم، والقائم خير من الماشي، والماشي خير من الساعي". فاقتادوه بيده، فبينما هو يسير معهم، إذ لقي بعضهم خنزيرا لبعض أهل الذمة، فضربه بعضهم فشق جلده. فقال له آخر: لم فعلت هذا وهو لذمي؟. فذهب إلى ذلك الذمي، فاستحله وأرضاه. وبينما هو معهم إذ سقطت تمرة من نخلة فأخذها أحدهم، فألقاها في فمه. فقال له آخر: بغير إذن ولا ثمن!. فألقاها ذاك من فمه. ومع هذا قدموا عبد الله بن خباب فذبحوه. وجاؤوا إلى امرأته، فقالت: إني امرأة حبلى، ألا تتقون الله!. فذبحوها، وبقروا بطنها عن ولدها.
فاجتمع الناس هنالك على علي ابن أبي طالب رضي الله عنه، وبعث إلى الخوارج: أن ادفعوا إلينا قتلة إخواننا منكم... وتقدم أمير المؤمنين علي بن أبي طالب، رضي الله عنه، إليهم فوعظهم، وخوفهم، وحذرهم، وأنذرهم، وتوعدهم، وقال: إنكم أنكرتم عليّ أمراً، أنتم دعوتموني إليه فنهيتكم عنه، فلم تقبلوا. وها أنا وأنتم، فارجعوا إلى ما خرجتم منه، ولا ترتكبوا محارم الله، فأنكم قد سولت لكم أنفسكم أمراً، تقتلون عليه المسلمين. والله لو قتلتم عليه دجاجة لكان عظيما عند الله، فكيف بدماء المسلمين؟!. فلم يكن لهم جواب، إلا أن تنادوا فيما بينهم: أن لا تخاطبوهم، ولا تكلموهم، وتهيؤا للقاء الرب عز وجل: الرواح الرواح إلى الجنة. وتقدموا فاصطفوا للقتال، وتأهبوا للنزال... وأقبلت الخوارج يقولون: لا حكم إلا لله، الرواح الرواح إلى الجنة.... فصاروا صرعى تحت سنابك الخيول، وقُتل أمراؤهم... وجعل علي رضي الله عنه يمشي بين القتلى منهم ويقول: بؤسا لكم، لقد ضركم من غركم...
ولما هزم الخوارج جعل الناس يقولون: الحمد لله، يا أمير المؤمنين، الذي قطع دابرهم. فقال علي رضي الله عنه: كلا والله، إنهم لفي أصلاب الرجال وأرحام النساء...
وروى مسلم في صحيحه، عن علي بن أبي طالب، رضي الله عنه، أنه قال في الخوارج: يا أيها الناس، إني سمعت رسول الله، صلى الله عليه وسلم، يقول: "يخرج قوم من أمتي يقرؤون القرآن، ليس قراءتكم إلى قراءتهم بشيء، ولا صلاتكم إلى صلاتهم بشيء، ولا صيامكم إلى صيامهم بشيء، يقرؤون القرآن يحسبون أنه لهم، وهو عليهم".
وروى الشيخان وأحمد، عن علي رضي الله عنه، أنه قال عنهم: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "يخرج قوم من أمتي، في آخر الزمان، أحداث الأسنان، سفهاء الأحلام، يقولون من قول خير البرية، يقرؤون القرآن لا يجاوز حناجرهم، يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية. فإذا لقيتموهم فاقتلوهم، فإن في قتلهم أجراً لمن قاتلهم عند الله يوم القيامة.
وروى مسلم في صحيحه أن الخوارج قالوا: لا حكم إلا لله. فقال علي رضي الله عنه: كلمة حق أريد بها باطل. إن رسول الله، صلى الله وعليه سلم، وصف ناسا إني لأعرف صفتهم في هؤلاء، يقولون الحق بألسنتهم لا يجاوز هذا منهم. وأشار إلى حلقة.
كما روى مسلم، في الصحيح أيضاً، عن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن بعدي من أمتي ـ أو سيكون بعدي من أمتي ـ قوم يقرؤون القرآن لا يجاوز حلاقيمهم، يخرجون من الدين كما يخرج السهم من الرمية، لا يعودون. في شر الخلق والخليقة".
وروى البخاري، في صحيحه، أن رجلاً غائر العينين، ناتئ الجبين، كث اللحية، مشرف الوجنتين، محلوق الرأس، جاء إلى رسول الله، صلى الله عليه وسلم، فقال: يا محمد، اتق الله. فقال صلى الله عليه وسلم: "من يطيع الله إذا عصيته! يأمنني على أهل الأرض، ولا تأمنوني؟!. ثم قال: "إن من ضئضىء هذا قوم يقرؤون القرآن لا يجاوز حناجرهم، يمرقون من الإسلام مروق السهم من الرمية، يقتلون أهل الإسلام، ويدعون أهل الأوثان. لئن أنا أدركتهم لأقتلنهم قتلَ عادٍ".
وروى أحمد في مسنده، عن علي بن أبي طالب، وجابر بن عبد الله، وأبي سعيد الخدري، وعبد الله بن مسعود، وأنس بن مالك، وعبد الله بن عمرو بن العاص، وعبد الله بن عباس، وعبد الله بن عمر ـ رضي الله عنهم جميعاً ـ الروايات التالية:
1ـ قال رسول الله صلى الله صلى الله عليه وسلم: "إن قوما يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية يقرؤون القرآن لا يجاوز تراقيهم. طوبى لمن قتلهم وقتلوه".
2ـ وقال رسول الله صلى الله صلى الله عليه وسلم: "يخرج قوم في آخر الزمان سفهاء الأحلام أحداث ـ أو حدثاء ـ الأسنان يقولون من خير قول الناس، يقرؤون القرآن بألسنتهم لا يعدو تراقيهم، يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية. فمن أدركهم فليقتلهم، فإن في قتلهم أجراً عظيما عند الله لمن قتلهم".
3ـ وقال رسول الله صلى الله صلى الله عليه وسلم: "إن فيكم فرقة يتعبدون ويدينون حتى يعجبوا الناس وتعجبهم أنفسهم يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية".
4ـ وقال رسول الله صلى الله صلى الله عليه وسلم: "سيكون في أمتي اختلاف وفرقة: قوم يحسنون القيل ويسيئون الفعل، يقرؤون القرآن لا يجاوز تراقيهم، يحقر أحدكم صلاته مع صلاتهم، وصيامه مع وصيامهم، يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية، ثم لا يرجعون حتى يرتد السهم على فوقه. هم شر الخلق والخليقة. طوبى لمن قتلهم أو قتلوه. يدعون إلى كتاب الله، وليسوا منه في شيء. من قاتلهم كان أولى بالله منهم".
5ـ وقال رجل لرسول الله صلى الله عليه وسلم: يا رسول الله اعدل. فقال صلى الله عليه وسلم: "ويلك!. ومن يعدل إذا لم أعدل؟. لقد خبت إن لم أكن أعدل". فقال عمر: يا رسول الله، دعني أقتل هذا المنافق. فقال: معاذ الله أن يتحدث الناس أني أقتل أصحابي. إن هذا وأصحابه يقرؤون القرآن لا يجاوز حناجرهم ـ أو تراقيهم ـ يمرقون من الدين مروق السهم من الرمية".
6ـ وجاء أبو بكر ـ رضي الله عنه ـ إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسول الله إني مررت بوادي كذا وكذا، فإذا رجل متخشع، حسن الهيئة، يصلي. فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: "اذهب إليه فاقتله". قال: فذهب إليه أبو بكر، فلما رآه على تلك الحالة كره أن يقتله. فجاء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال النبي صلى الله عليه وسلم لعمر: "اذهب إليه فاقتله". قال: فذهب عمر، فرآه على تلك الحال التي رآه أبو بكر، فكره أن يقتله، فرجع، فقال: يا رسول الله، إني رأيته متخشعا فكرهت أن أقتله. قال: "يا علي، اذهب فاقتله". فذهب علي، فلم يره، فرجع، فقال: يا رسول الله، إني لم أره. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "هذا وأصحابه يقرؤون القرآن لا يجاوز تراقيهم، يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية، لا يعودون فيه حتى يعود السهم في فوقه. فاقتلوهم، هم شر البرية".
7ـ وقال رسول الله صلى الله صلى الله عليه وسلم: "والذي نفس أبي القاسم بيده ليخرجن قوم من أمتي تحقرون أعمالكم عند أعمالهم يقرؤون القرآن لا يجاوز تراقيهم يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية".
8ـ وعن يزيد الفقير قال: قلت لأبي سعيد: إن منا رجالا هم أقرؤنا للقرآن، وأكثرنا صلاة، وأوصلنا للرحم، وأكثرنا صوما، خرجوا علينا بأسيافهم. فقال أبو سعيد: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: "يخرج قوم يقرؤون القرآن لا يجاوز حناجرهم يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية".
9ـ وقال رسول الله صلى الله صلى الله عليه وسلم: "يقرأ القرآن أقوام من أمتي، يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية".
10ـ وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "يخرج من أمتي قوم يسيئون الأعمال، يقرؤون القرآن لا يجاوز حناجرهم، يحقر أحدكم عمله مع عملهم، يقتلون أهل الإسلام. فإذا خرجوا فاقتلوهم. فطوبى لمن قتلهم، وطوبى لمن قتلوه. كلما طلع منهم قرن قطعه الله. كلما طلع منهم قرن قطعه الله. كلما طلع منهم قرن قطعه الله". فردد ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم عشرين مرة أو أكثر.
11ـ وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "سيخرج ناس من أمتي قبل المشرق، يقرؤون القرآن لا يجاوز تراقيهم، كلما خرج منهم قرن قُطع ـ حتى عدها زيادة على عشر مرات ـ كلما خرج منهم قرن قطع، حتى يخرج الدجال في بقيتهم".
أما القرامطة فقد كان شعارهم "ونريد أن نمن على الذين استضعفوا في الأرض، ونجعلهم أئمة، ونجعلهم الوارثين. ونمكن لهم في الأرض ونري فرعون وهامان وجنودهما منهم ما كانوا يحذرون". فلننظر كيف فعلوا بعد التمكين مع كل هذا التدين وشدته:
أنا بالله، وبالله أنا يخلق الخلق، وأفنيهم أنا
هكذا وقف زعيمهم أبو طاهر القرمطي ينشد على باب الكعبة يوم الثامن من ذي الحجة سنة 319 هجرية، وسيوف أتباعه تحصد حجاج بيت الله؛ قتلاً ونهبًا وسفكًا، وينادي أصحابه: "أجهزوا على الكفار وعبدة الأحجار، ودكوا أركان الكعبة، واقتلعوا الحجر الأسود".
يقول ابن خلدون في المجلد الثالث من تاريخه، عند ذكره لأحداث العام 319 من الهجرة، عن هذه الواقعة ما يلي:
"ثم سار أبو طاهر القرمطي سنة تسع عشرة إلى مكة، وحج بالناس منصور الديلمي، فلما كان يوم التروية، نهب أبو طاهر أموال الحجاج، وفتك فيهم بالقتل حتى في المسجد والكعبة، واقتلع الحجر الأسود وحمله إلى هجر، وخرج إليه أبو مخلب أمير مكة في جماعة من الأشراف، وسألوه فلم يسعفهم، وقاتلوه فقتلهم وقلع باب البيت، وأصعد رجلاً يقتلع الميزاب فسقط فمات، وطرح القتلى في زمزم، ودفن الباقين في المسجد حيث قتلوا، ولم يغسلوا ولا صلي عليهم ولا كُفِّنوا. وقسم كسوة البيت على أصحابه، ونهب بيوت أهل مكة".
إذن فقد تعلق الحجاج بأستار الكعبة واستغاثوا بالله، ولكن ذلك لم يكن ليعصمهم من سيوف (شديدي التدين) الذين أرادوا إعادة الدين إلى (كامل صفائه، خالياً من مظاهر الوثنية والطواف بالأحجار) الأمر الذي اقتضى قتل أكثر من ثلاثين ألفًا من الحجاج وسكان الحرم في شهور الحج والحرم، ليدفن أغلبهم في مواضعهم بلا غسل ولا كفن ولا صلاة، وليقذف بالباقين في بئر زمزم.فتردم تماماً وليحمل الحجر الأسود من مكانه إلى مدينة "هجر" بالبحرين، التي بنى بها القرامطة دارًا سموها (دار الهجرة). ولكن الله كان لهم بالمرصاد. فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.



#خضر_محجز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثغثغة عمر حمش في (سيف عنترة)*
- لماذا أضعنا الفرصة - دراسة في المضمر الثقافي العربي: بداية ل ...
- حوارية الأصوات في (خيط القمر) لعمر حمش(*)
- النزعة النصية في القديم والحديث
- فصل فيما لم يقله ابن خلدون في وصول النهابة والحمير إلى أبواب ...
- فصل في جواز قتل المؤمنين بشروط
- دكاترة السودان وكنز على بابا
- متشابهون في غزة
- الأيديولوجيا والسلطة: النص، والواقع، وكبار المفسرين
- الواقع الإعلامي وصناعة الحقيقة
- في العلاقة بين الثقافة والاستبداد


المزيد.....




- -كان سهران عندي-.. نجوى كرم تثير الجدل بـ-رؤيتها- المسيح 13 ...
- موعد وقيمة زكاة الفطر لعام 2024 وفقًا لتصريحات دار الإفتاء ا ...
- أسئلة عن الدين اليهودي ودعم إسرائيل في اختبار الجنسية الألما ...
- الأحزاب الدينية تهدد بالانسحاب من ائتلاف نتنياهو بسبب قانون ...
- 45 ألف فلسطيني يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى ...
- استعدادا لذبحها أمام الأقصى.. ما هي قصة ظهور البقرة الحمراء ...
- -ارجعوا إلى المسيحية-! بعد تراكم الغرامات.. ترامب يدعو أنصار ...
- 45 ألفا يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى
- الأتراك يشدون الرحال إلى المسجد الأقصى في رمضان
- الشريعة والحياة في رمضان- مفهوم الأمة.. عناصر القوة وأدوات ا ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - خضر محجز - أنا بالله، وبالله أنا... يخلق الخلق، وأفنيهم أنا