أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - بهاء الموسوي - الإرهاب يمـدّ جذوره نحو العـراق ـ الحلقة الأولى ـ















المزيد.....

الإرهاب يمـدّ جذوره نحو العـراق ـ الحلقة الأولى ـ


بهاء الموسوي

الحوار المتمدن-العدد: 626 - 2003 / 10 / 19 - 05:37
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    



 
بعد إنهيار المنظومة الإشتراكية مطلع التسعينات من القرن الماضي  وما أحدثته من فراغ آيدلوجي خصوصاً في المنطقة العربية ، حيث كانت هذه الدول منقسمة في متبنياتها ومواقفها ما بين المنظومة الإشتراكية التي يتزعم كتلتها ( الإتحاد السوفيتي السابق ) وما بين الدول التي تدعمها الولايات المتحدة التي تتزعم ما يسمى النظام الرأسمالي ، وقد إستحدث الى ما يسمى بالعولمة حالياً . كما إنهارت معها جميع الإطروحات القومية الضيقة والأفكار المطالبة بالوحدة العربية ألتي تقف ورائها أنظمة شمولية إستبدادية لم تحقق الحد الأدنى من الوحدة ، بل كانت مجرد شعارات جوفاء  يتستروا بها حين يضيق بهم الحال ، بل على العكس من ذلك فقد ساعدت هذه الأنظمة  في تشرذم وإنقسام هذه الأمة . فلم تصمد الأفكار والأيدلوجيات في ساحتنا العربية وسرعان ما تنهار وذلك للكثير من المسببات ، أولها أن جميع الأفكار كانت أما مستوردة من الخارج ، لاتتلائم مع طبيعة المجتمع العربي الذي هو مجتمع عنيد  من الصعب ترويضه،   وإما آيدلوجية أحزاب عنصرية ترفع شعارات قومية متطرفة تسيطر عليها أنظمة وشخصيات ستبدادية كحزب البعث مثلاً ، ألتي عمدت الى ضرب المشروع الوحدوي المزعوم ألتي جاءت على أساسه . وقامت على سحق الآخر وإقصاءه  ، بعد أن قامت بضرب وقمع حركات إسلامية تلتزم الإعتدال ( الى حدٍ ما )  في منهجها وإطروحتها . ولما كان الحال كذلك ، حيث وفرّت هذه العوامل أرضية خصبة  أدت الى ظهور حركات متطرفة تكاد تكون لا تختلف في ممارساتها عن هذه الأنظمة في الإسلوب والأداء ولكن قد تختلف في المنهج والأفكار ، وهي حركات تتبنى المفهوم الإسلامي على أساس خاطئ ، حيث تتخذ من العنف وسيلة لتحقيق ما تصبوا إليه وتبرر أحياناً قتل الأبرياء ، ( هذا لا يعني عدم وجود حركات متطرفة ( عنيفة ) ) في ديانات أخرى قد لا تكون نشطة في الساحة العربية ولكنها موجودة في كثير من دول العالم حتى في أميركا نفسها ، تتخذ نفس الاسلوب في الممارسة في تحقيق غاياتها ، ولكن مدار بحثنا هو منطقتنا التي تعصف بها هذه الرياح  .ـ
إعتادت المنطقة العربية وهي صاحبة أكبر دكتاتوريات في العالم ، أن تكون لديها معارضات إما داخلية أو خارجية ويتبع بعضها إسلوباً حضاريا أي ( المعارضات ) في نقد الحكومات هنا او هناك من خلال أقلامها أو نشرياتها التي تدين وتفضح هذه الانظمة ، ومنهم من حمل السلاح لكي يقوم بالتغيير بواسطة المقاومة التي يعتبرها هي الحل للخلاص ، أو كرد فعل لما يرتكبه الحاكم المستبد ضدها وضد شعبها ، وعادة ما تكون هذه الاعمال ( المسلحة ) تستهدف رأس النظام أو مؤسساته ورجال حكمه . ولكن وجود حركات مسلحة تنطق على أساس ديني تتخذ العنف وسيلة اساسية من وسائلها ولا تعطي اي مجال للحوار ، حيث أن الدين الاسلامي يمثل النموذج الواقعي للحوار الفكري والإنفتاح على الآخر وهذا ما أكده القرآن في أكثر من موقع ، ولو إستعرضنا أكثر من آية تشير الى هذا المعنى منها الآية ( وجادلهم بالتي هي أحسن ) والآية ( تعالوا الى كلمة سواء بيننا وبينكم  . . الى آخر الآية الكريمة ) تمثلان الوجه الحقيقي للحوار الرصين الذي أعتمده القران في مخاطبة الآخر ، مهما يكن الآخر ، وهي خير دليل على إعطاء الجدال الحسـن المساحة الواسعة في الإلتزام السلمي كأساس للحوار والمناقشة في حال تباين الأفكار .ـ
أن وجود حركات متطرفة ( عنيقة ) داخل الجسد الإسلامي هو بمثابة سرطان( يجب أستئصاله) من جسد هذا الدين الذي عرف بالتسامح والتعايش السلمي داخل مجتمعه . السؤال هو لماذا ظهرت هذه الحركات المتطرفة  التي تجيز قتل حتى الآخر المسلم الذي يختلف معها بالطرح ؟؟ هل للتأريخ الإسلامي الذي زورت فيه الكثير من الحقائق والتي جعلت من خلفاء نصبوا انفسهم حماة للرعية وقد عاثوا بالأرض فساداً ؟؟ والذين يقيمُ لهم المسلمون أحتراماً وتقديساً غير مبرراً ؟؟ أم هو تفسر خاطئ للدين ؟؟  له دور في بروز هذه الحركات ؟ أم حالة من الأنتقام والتمرد على الواقع  ؟؟ أم إستغلال الدين كواجهة للوصول والتسلط ولو على حساب جثث الأبرياء ؟؟ . لي عودة  . .  والســــــــــلام
13 / 10 / 2003

 

 

الإرهاب يمدّ جذوره نحو العراق ـ الحلقة الثانية ـ
 
بهـاء الموســوي    
 [email protected]
 
 
ظهر نشاط هذه الحركات المتطرفة التي تعتمد على العنف في الدرجة الأساس ونقصد العنف هنا ليس فقط ما تقوم به من عمليات إرهابية ضد الأبرياء من المسلمين وغيرهم  بل حتى في الاسلوب المنهجي في التعاطي مع القضايا الأخرى كالتزمت بالرأي والتشبث به  خاطئاً كان أم صائباً في الحوار مع الآخر الذي يختلف معهم في الرأي ، وفي منتدياتهم وندواتهم والمناظرات التي يعقدوها في بلدانهم او البلدان التي يعيشون فيها ، يلاحظ الخشونة والتعنت والغلظة التي يعتمدونها لإسكات مناظريهم وهذا الأسلوب يرفضه القرآن الكريم في مخاطبته للنبي الكريم  حين يخاطبه بأن يتبع مع الناس الحسنى في تعامله معهم يقول ( ولو كنت فظاً غليظ القلب لأنفضوا من حولك ) وهذا دليل على ان يكون الحوار ليّناً متسامحاً مرناً في الطرح .ـ
المهم أن نشاط هذه الحركات بدأ في المنطقة العربية في الخصوص وسرعان ما إنتشر ليشمل دول إسلامية إخرى في آسيا ، فأبرز وأخطر تيار هو التيار السلفي ( الوهابي ) ويأتي من بعده تيار الهجرة والتكفير وتيارات أخرى مثل حزب التحرير الذي ينادي بعودة الخلافة !!؟
التيار الوهابي دُعم ونشأ برعاية الدولة السعودية وبعض دول الخليج الذين وفروا له الدعم الكامل وكان هذا التيار من السهولة أن ينتشر بهذه المنطقة لأنها تتمتع بكثير من البداوة والغلظة والجهل، ولأن فكر مثل التيار السلفي ( الوهابي ) لما يتمتع به من قساوة وخشونة وغلظة ، فقد وجد أرضية ومناخ خصب لبروزه وإنتشاره بين هذه المجتمعات ، وتيار الهجرة والتكفير أنتشر أضافة الى هذه الدول فقد برز أيضاً في مصر .ـ
إن إعتماد هذه الحركات المتطرفة على العنف لم يأتي من فراغ أبداً فهذه الحركات تمجّد في أدبياتها  شخصيات كانت قد حكمت الدولة الإسلامية في العصرين المظلمين الاموي والعباسي ، وتعتبرها قدوة لها ومثال يحتذى به  كمعاوية بن أي سفيان  وأبنه يزيد ومروان أبن الحكم وآخرين كُثر ، كانوا قد عرفوا بسفكهم للدماء وإفسادهم في الأرض وأرتكابهم الموبقات ، ولو أخذنا يزيد بن معاوية مثالاً ، فأن يزيد قد توج الخلافة من أبيه وقد إستغرقت خلافته ثلاث سنوات في السنة الأولى قام بقتل الحسين أبن بنت النبي محمد والسنة الثانية إستباح المدينة وفي السنة الثالثة هدم الكعبة الشريفة !؟ فعندما يكون رمز هذه الحركات شخص مثل يزيد وهو مثال للاجرام والإرهاب لا شك أن تكون هذه الحركات تتبع نفس الاسلوب في قمع وقتل الآخر البرئ كالحسين ابن علي (ع) والحكيم  وسيرجو دي ميللو والمصلين في كراتشي  . أن خطورة الأداء في هذه الحركات التي تعتمد على القتل كإسلوب أساسي تكمن الخطورة في إباحة إستهداف الأبرياء كالاطفال والشيوخ والناس الذين لاذنب لهم ، قد يرى البعض أن عمليات هؤلاء يستهدفون بها غير المسلمين ،( حيث لامبرر ولا وجود لنص أو مسوغ  لقتل غير المسلم لا في القرآن ولا في السنة المحمدية ) بل العكس تماماً فقد قًتًل هؤلاء من المسلمين ما يفوق ما قُتل من غير المسلمين الأبرياء وقد شاهدنا ذلك في المجازر التي إرتكبوها بحق أهالي أفغانستان حيث قتلوا في يوم واحد في منطقة باميان ومزار شريف أكثر من ثمانية ألاف شخص وأمرأة وطفل ، وكذلك قتل المصلين في كراتشي الباكستانية ، ولو عدنا قليلاً للتفجيرات في مصر وقبلها التفجيرات في دمشق في عقد الثمانينات من القرن الماضي ، والأعمال الأرهابية في دول شرق آسيا التي تحدث بشكل دوري ويذهب ضحاياها الكثير من الأبرياء ولو عددنا لطال بنا المقام . أن الأسلوب يتعقد أكثر ويصبح أشد خطورة هو إتباع إسلوب العمليات الإنتحارية ، والتسائل الكبير الذي يطرح هو الى أي مدى وصل إليه هذا الإنتحاري من عملية غسل الدماغ لكي يقوم بتفجير نفسه لقتل الأبرياء ؟؟ ومسلمين ايضاً ؟؟ إذن لا غرابة عندما تكون عقيدة هؤلاء تتبع إسلوب اسلافهم و مستوحاة من عقيدة معاوية الفاسق الفاجر ويزيد قاتل النفس المحترمة البريئة التي حرم الله قتلها حيث يقول في محكم كتابه أنه  (( من قتل نفساً بغير نفس أو فساداً في الأرض فكأنما قتل الناس جميعاً *  ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعاً )) . .  وكما يقال لقد إنقلب السحر على الساحر فقد قامت السعودية بجني وحصد ثمار ما زرعته في قلب هذا الدين والعالم من خلال دعمها لهذا  الفكر المنحرف الإرهابي حينما أرادت أن تحارب من خلاله العالم فقد وجدته عند باب دارها ويهدد أمنها فستشعرت الخطر وها هي تبدأ  بمحاربته وأنى يكون لها ذلك ؟؟ .  ولي عودة . . . والســـــــــــلام
 
15 / 10 / 2003
 
 

الإرهاب يمدّ جذوره نحو العراق ـ الحلقة الثالثة ـ
 
 
بهــاء الموســـوي      
[email protected]
 
 
تناولنا في الحلقتين الماضيتين ماهية وإسلوب الحركات الإرهابية في رفض الآخر ورفض   الحوار معه واللجوء الى قتله بل وقتل الأبرياء لغايات لا نفهم ما ورائها !؟ وقد أشرنا الى أن القرآن والسنن الألهية تدين كل من يسيئ الى أي مخلوق في هذا الكون . .  ولو نظرنا الى واقع العراق نرى أنه موزع ما بين غالبية شيعية لم يشهد تاريخها أي تطرف ديني بل هي من أكثر المذاهب الإسلامية إنفتاحاً في تقبل الآخر وأكثرها تسامحاً وقد رأينا ذلك جلياً بعد تحرير العراق من النظام المقبور .  وبين أكراد غالبيتهم من المذهبي السني عرفوا بتمسكهم بديانتهم وحبهم للتطلع لنيل جزءاً من حقوقهم المغتصبة طوال عقود من الزمن ، وقد ظهرت حركة متطرفة من بين ظهرانيهم مؤخراً لا تمثل هذا الشعب الأصيل وهي ما يسمّون أنفسهم أنصار الإسلام  ، وقد نعلل ذلك لسببين رئيسيين هما تحرر المنطقة الكردية من حكم النظام المقبور ، مما فسح المجال لدخول عناصر من الخارج بالتعاون مع جماعة الداخل ليشكلوا هذا الفصيل الدموي ، والسبب الآخر هو الحرمان الذي عاشه العراقيون كافة من حقهم المشروع في ممارسة شعارهم الدينية والفكرية لمدة عقود من الزمن ، وما أنتجه في تعطش الكثير لممارساتهم العقائدية ، وهذا أدى بدوره الى ردة فعل معاكسة عند بعض ضعاف النفوس الى الإنخراط في التطرف والغلو في الدين فإتجهوا نحو التطرف .ـ
وهناك عامل أساسي هو أن النظام المقبور لا يسمح ببروز أي حركات دينية أو غير دينية ، ليس لما تحمله من افكار متطرفة في حين أنها تمارس نفس دوره في التقتيل ، بل لانه يخشى أن تهدد أي حركة أو تنظيم وجوده وأن تشكل تهديداً مباشراً في زعزعة نظامه . ولهذا نقول أن العراق لم يشهد هذا النوع من العمليات الإنتحارية وبهذا الشكل الذي يدل على سادية الفاعل في قتل  الأبرياء  من أطفال ونساء وشيوخ ، ويتضح لنا جلياً على ان الجناة هم من خارج العراق جاءوا لكي يجعلوا من ساحة العراق مسرحاً لإجرامهم ولنقل المعركة الى هذا البلد الآمن ، وتبرز خستهم أيضاً في أن عملياتهم لا تستهدف قوات التحالف بل المؤسسات الآمنة والمصلين والسكان المحليين ، وهذا مؤشر واضح على أن كل الشعب العراقي مستهدف وكل المؤسسات التي تقوم بتوفير المسلتزمات الضرورية والحيوية لنهوضه !. بربك ما علاقة الإحتلال بوجود مؤسسة أممية  كالأمم المتجدة توفر العون والمساعدة لملايين العراقيين يقوم هؤلاء الإرهابيون بتفجيرها مرتين ؟؟ وقد تبنت  منظمة القاعدة الإرهابية بمسؤوليتها عن العملية !؟ وما علاقة الإحتلال بقتل مئات المصلين ومعهم السيد العلامة محمد باقر الحكيم في النجف الأشرف ؟؟ وما علاقته بتفجير مستشقى أو مركز شرطة يطارد السرّاق واللصوص ، أو سفارة دولة فيها بعض الموظفين الذي لا يحملون حتى سلاح للدفاع عن أنفسهم ، أو زرع قنبلة في ضريح إمام لقتل أكبر عدد ممكن من المصلين !!؟ ما ذنب كل هؤلاء ؟.  يتضح لنا أن هؤلاء الذين جاءوا الى العراق ولكي يحولوا هذا البلد الى مستنقع من الدماء هدفهم من وراء كل ذلك هو القتل والقتل فقط ، في بلد عانى من القتل لسنوات طويلة ، ولكن هذه المجموعات تدعمها بعض دول الجوار كسوريا والسعودية التي زجت بهم الى العراق لكي يضربوا عدة عصافير بحجر واحد ، وهو إشغال قوات التحالف داخل العراق والحيلولة من تمكنها من القبض على صدام وأتباعه ، وثانياً إشغالها داخل العراق مما يؤخر في إزاحة أنظمتهم التي هي على القائمة ، وثالثاً الحيلولة دون قيام نظام ديمقراطي تعددي يقوم على اساس أن يحكم العراقيون أنفسهم ، مما يهدد وجودهم والخوف من أن تكون التجربة العراقية رائدة في هذا المجال ، وما سيحدثه من مطالبة شعبية داخل دولهم نحو هذا التغيير .ـ
وإذا كان البعض يظن أن هذه العمليات ستعجل في رحيل قوات التحالف ، فأننا نقول أن العراقيون سيتمسكون أكثر في بقائها ( وهذا ما أفرزه آخر إستطلاع للرأي ) على الأقل في حمايتهم من مخاطر الإرهاب الذي أمتدت جذوره لتصل إليهم لتهدد أمنهم وتطلعاتهم نحو غدٍ ديمقراطي ينعم به كافة العراقيون بكل أطيافهم بالحقوق والمسواة ،  وعليه فأن الحال سيزداد سوءاً إذا لم يتم إستئصال جذور الإرهاب والقبض على المجرمين الغرباء  . . .  والســـــــــــلام
 
18 / 10 / 2003                        
 
 



#بهاء_الموسوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- سموتريتش يهاجم نتنياهو ويصف المقترح المصري لهدنة في غزة بـ-ا ...
- اكتشاف آثار جانبية خطيرة لعلاجات يعتمدها مرضى الخرف
- الصين تدعو للتعاون النشط مع روسيا في قضية الهجوم الإرهابي عل ...
- البنتاغون يرفض التعليق على سحب دبابات -أبرامز- من ميدان القت ...
- الإفراج عن أشهر -قاتلة- في بريطانيا
- -وعدته بممارسة الجنس-.. معلمة تعترف بقتل عشيقها -الخائن- ودف ...
- مسؤول: الولايات المتحدة خسرت 3 طائرات مسيرة بالقرب من اليمن ...
- السعودية.. مقطع فيديو يوثق لحظة انفجار -قدر ضغط- في منزل وتس ...
- الحوثيون يعلنون استهداف سفينة نفط بريطانية وإسقاط مسيرة أمير ...
- 4 شهداء و30 مصابا في غارة إسرائيلية على منزل بمخيم النصيرات ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - بهاء الموسوي - الإرهاب يمـدّ جذوره نحو العـراق ـ الحلقة الأولى ـ