أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - اسامة عطالله - أميرتي الشقراء














المزيد.....

أميرتي الشقراء


اسامة عطالله

الحوار المتمدن-العدد: 2012 - 2007 / 8 / 19 - 05:44
المحور: الادب والفن
    


لقد امضيت نحو العامان في متابعه كل ما تطاله يداي من الاحداث السياسيه والحضاريه ومناقشه كل ما يحدث علي الساحه الدوليه , العربيه والمصريه ولكن بالامس اكتشفت انني لم اجد اي فرصه للاستمتاع بمدي روعه الحياه علي الارض ولم استطع الحصول علي مكان في ذلك العالم الذي كنت احلم به منذ ان كنت طفلا صغيرا ورحت ابحث عن السبب في ذلك فتبين لي انه لا يوجد مثل ذلك العالم في مصري العزيزه فقررت ان احصل علي ما تمنيته ولو دفعني ذلك الي اللجوء الي احلام اليقظه فكانت لي تلك اللحظات . وهذا ما رأيته في تلك اللحظات وقررت ان اشارككم اياه .

أميرتي الشقراء

أميرتي الشقراء
تذكري ان تنظري ذات مساء
من خلف الستائر البيضاء
ان تتركي مقصورتك الذهبيه
ان تلقي علي التحيه
ان تهمسي
فانا اجيد الاصغاء
فلم لا تسمحي
ان تمنحي
شفتيا الفرصه
لتغازل تلك الاعين الزرقاء
لتنازل تلك الشفه الملساء
ففرصتي ضئيله
جيوشي قليله
امام ملوك وأمراء
فانا لست باميرا
لأهديك ذهبا وحريرا
فليس لي لاهديك سوي الولاء
سوي قبله ارسمها علي تلك الجبهة الورديه
وقصيدة شعرية ابعثها الي ارق النساء
الي امرأه احببتها فتركت علي ذراعيها ابتساماتي
واكتست من زرقه اعينها بالازرق الشفاف سماواتي
مولاتي ؟؟؟؟؟
أتسمعين همساتي ؟؟؟؟؟؟
أتقرأين ابياتي ؟؟؟؟؟؟
ام أن نداءاتي تضيع هباءءء؟؟؟؟؟

هذه الكلمات في حب مصر وهذه هي العلاقه التي لطالما حلمت في ان تكون علاقتي بمصر( علاقه حب تبادليه )

اعتذر ان لم تنل كلماتي اعجابكم فانا لست بشاعر ..........







الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مارتن لوثر كنج , مصطفي كمال اتاتورك ومناخ جمنال اسعد الذي لا ...


المزيد.....




- العراق ضيف الشرف.. ما أسباب تراجع المشاركة العربية في معرض ط ...
- العراق حاضر بقوة في مهرجان كان السينمائي
- رئيس الوزراء الإسباني يتهم -يوروفيجن- بـ-ازدواجية المعايير- ...
- بنزرت ترتدي عباءة التاريخ.. الفينيقيون يعودون من البحر
- نيكول كيدمان محبطة من ندرة المخرجات السينمائيات
- الأميرة للا حسناء تفتتح الدورة الـ28 لمهرجان فاس للموسيقى ال ...
- مهرجان كان: موجة الذكاء الاصطناعي في السينما -لا يمكن إيقافه ...
- عبد الرحمن أبو زهرة اعتُبر متوفيا.. هيئة المعاشات توقف راتب ...
- عمر حرقوص يكتب: فضل شاكر.. التقاء الخطَّين المتوازيين
- فريق بايدن استعان بخبرات سينمائية لإخفاء زلاته.. وسبيلبرغ شا ...


المزيد.....

- اقنعة / خيرالله قاسم المالكي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي
- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي
- دفاتر خضراء / بشير الحامدي
- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - اسامة عطالله - أميرتي الشقراء