أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - فاطمه الهلال - منظمة الفتاة الشيعيه...














المزيد.....

منظمة الفتاة الشيعيه...


فاطمه الهلال

الحوار المتمدن-العدد: 2010 - 2007 / 8 / 17 - 09:38
المحور: كتابات ساخرة
    


لقد أصبحت أرهابيه واملك خطة عمل لتدمير مذهب أهل السنه والجماعه ويكاد حقدي لايخفى تجاه الفتاة المسلمه السنيه واذا أردتم ان تعرفوا كيف ذلك فاقرأوا القصه التاليه:
منذ أن تخرجت من الجامعه ازداد هوسي بالانترنت لكثرة الوقت لدي اصبحت اتجول في أرجاء الشبكه وأقرأ مقالات وكتب متنوعه ومختلفة الاهتمامات والتوجهات وحاولت ان اكتب ولو قليلاً ومن حظي الجيد ساعدني وجود مواقع المدونات الشخصيه على ذلك, بالنسبة لي لا اتحيز الى مذهب أو دين أكتب ما اعتقده صحيحاً والذي ربما يكون خاطئاً لكنني لا أهاجم احداً بشكل شخصي تبعاً لمذهبه أو دينه وانما أطرح الفكره وأقول رأيي بكل صراحه كتبت معترضه على بعض العادات السيئه في المجتمع والتخلف الذي يرزح مجتمعنا السعودي تحت وطأته مع ان ماكتبته لم يكن كثيراً ولكنه كان كافياً لإثارة المجانين علي وازداد ذلك الهجوم حِده عندما نقلت مقالات لكتاب مختلفين من موقع الحوار المتمدن وغيره من المواقع الإخباريه وكنت أنقل كذلك بعض مقالات الناشطه الحقوقيه وجيهه الحويدر منها مقال (السعوديون بلا وطن..لا إستثناءات لتلك القاعده) مجنون من يعتبر انتقاد بعض السعوديين الذين يعانون من بعض الجوانب السلبيه في حياتهم أو محاولة مناقشة ماتعانيه البلاد من فساد انتقاصاً لوطنية أي أنسان,كان هناك بعض الردود توافقني الرأي فيما أقول ولكنهم يبدون متمسكين بما أصابهم من لوثة المجتمع وادعاء الخصوصيه مهما كان, والبعض الأخر يرد رداً بعيداً كل البعد عن الموضوع المطروح ويعتبر أي نقاش أو كتابه خطه مدبره للكيد من الإسلام السني المنزه من كل خطأ وبالطبع مع ارفاق الرد بعبارات عنصريه مذهبيه فأنا شيعيه مهما قلت مع انني حاولت مراراً أخبار الآخرين بأن مذهبي ليس له علاقه بآرائي وأنا أتبع طريق العقل والتحليل في النظر الى اي أمر, كان هناك أحد المملوئين زهواً والذي خصص مدونه خاصه ليمارس فيها أمراضه النفسيه وأسماها عدو الشيعه والتي غير أسمها الى أحذرو يا مسلمين "ويزعم أن ذلك كان بناء على طلبات الاخوان ولأني عرضت ذلك قبل فترة وكما انه طلب مني ومن بعض الأخوات المتفهمين من الشيعة وطبعا حتى الصورة(والتي كانت قبل ذلك صورة خنزير) ونتمنى ان تكون تلك بدايه خير وصلاح للجميع" وكان هناك موضوع مخصص لزرع الرعب مني في قلوب الآخرين من ذوي الثقافه السطحيه يبين فيه حقدي على بنات السنه المحترمات واللاتي وصفهن بقوله" أن المتبحر في شبكة الانترنت وفي المواقع الأسلامية السنية ليجد قمة الوفاء من بنات السنة فهذه تكتب عن الصلاة وتلك تكتب عن الوضاء –ومايهمني أنا؟! حتى لو كتبت عن نوع الجوارب السوداء التي تلبسها-وتلك تكتب ضد الشيعة بل ان اغلب الفتيات السنيات يحضرن اهم المواقع الأسلاميةويشاركن في نجاحها انه وفاء واضح وحرص جميل تجسد في تلك الفتاة التي تحب الخير وتعمل لأجل الله"وبعد ذلك قام بوصف البنات الشيعيات واليكم ماقال" بعكس بنات الشيعة اللاتي يدمرن الدين ويحضرن اسوء المواقع واكمل قوله بان الفتيات الشيعه اعلنوا حرباً على منهج أهل السنه والجماعه مره في سب أوطانهم وهو بذلك يقصدني أنا وأنا لم أسب ولن أسب الوطن فالوطن أكبر من أن يسمى باسم أحد ولا يقع تحت ملكية أحد فالوطن للجميع ومصيبه من يعتبر انتقاد مايعانيه الوطن من فساد, قلة وطنيه أو ولاء للوطن (وليس لأي بشر طبعاً) وماجلسات الحوارالوطني المعقوده ولا أدري هل هي مستمر الى الان ام اصبحت ماسخة الطعم من كثرة ماتلوكها الأفواه العفنه -بغض النظر عن فائدتها هل هي جديه أو مجرد شكليات -الا كما يفهمه البسطاء مثلي سوى أعتراف بوجود الفساد لأنه لا إصلاح إلا بعد فساد, واصفاً بأن هذه الآراء انطلت على كثير من الرجال الذين شبههم بالأغنام وبأنني فتاه ويصعب الرد علي وهنا يكاد يظهر البدوي المختبيء خلف مدعي التحضر والرقي هذا من خلال احتقار المرأه وبأنها كائن لايستحق حتى ان نتناقش معه(ربما كان يريد محرما يجاورني ويرد بدلاً مني على مايراه مناسبا ولا يخدش عفتي وحيائي) ومازال مستمرا الى نهاية حديثه مشيراً الي المدعوة أنا فاطمه الهلال من المنطقه الشرقيه وعلى حد زعمه بأن تلك الفئه من الشيعه مشهوره بكره النبي الكريم واصحابه وبناته ,حقيقة الأمر لا أدري من يحرم الإحتفال بالمولد النبوي في السعوديه هل هم الشيعه الذين يكرهون النبي الكريم عليه السلام؟!! ويستمر في كلامه الغبي مصراً بأنني اسب بلده الغالي وهو لا يعرف بالتأكيد الفرق بين انتقاد الشيء لتبيان جوانب الخطأ والنقص فيه لمحاولة اصلاحها وبين الانتقاد للتجريح والانتقاص من منطلقات شخصيه,فهذا هو الغباء بعينه!!
فهو حتى لايصدق بأن بعض ما انقله ليس من كتاباتي وليس لدي مشكله لو كان كذلك وكان من الأولى له أن يتابع روابط تلك المقالات المنقوله ليتضح له زيف ادعاءه وأنا اشك انه ربما حاول ولكن تواجهه مراراً وتكراراً صفحة الحجب القبيحه التي تفرضها علينا مدينة الملك عبد العزيزللعلوم والتقنيه كما حجبت عقول هؤلاء البشر وجعلتهم من الأغنام السمينه التي تضحي بها واحداً تلو الاخر في مسلخ الوطن الضائع.



#فاطمه_الهلال (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دعاره على الطريقه الإسلاميه
- اليوم يومك ياعراقي
- هل القرآن ينقض بعضه بعضا؟؟! دعوه للفهم...
- نساء من الجحيم
- تُرى من يهدر دماء حكامنا العرب؟!


المزيد.....




- أسعدى وضحكي أطفالك على القط والفار..تردد قناة توم وجيري 2024 ...
- منصة إلكترونية أردنية لدحض الرواية الإسرائيلية في الغرب.. تع ...
- “نزلها الان” تردد قناة نيمو كيدز الجديد Nemo kids 2024 لمشاه ...
- مشاهير الموضة والموسيقى والسينما.. في مهرجان ميت غالا حمل عن ...
- متحف -للنساء فقط- يتحول إلى مرحاض لـ-إبعاد الرجال-
- إيران تقيم مهرجان -أسبوع اللغة الروسية-
- مِنَ الخَاصِرَة -
- ماذا قالت الممثلة الإباحية ستورمي دانيالز بشهادتها ضد ترامب؟ ...
- فيلم وندوة عن القضية الفلسطينية
- شجرة زيتون المهراس المعمر.. سفير جديد للأردن بانتظار الانضما ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - فاطمه الهلال - منظمة الفتاة الشيعيه...