أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - اكرم سالم - عملية اتخاذ القرار بين سيمون ولندبلوم















المزيد.....

عملية اتخاذ القرار بين سيمون ولندبلوم


اكرم سالم
(Akram Salim Hasan Al-janabi)


الحوار المتمدن-العدد: 2001 - 2007 / 8 / 8 - 05:26
المحور: الادارة و الاقتصاد
    


كل مفردات حياتنا اليومية تبدأ بقرار وتنتهي بقرار ، اذ يلعب القرار دورا مهما جدا في نشاطاتنا واعمالنا ، لذالك عد هربرت سيمون المفكر الاداري المرموق القرارات النشاط الاداري الاساسي للمدير وقال ان الادارة تتلخص في اتخاذ القرار .
ويعد القرار جوهر العملية الادارية ووسيلتها الاساسية في تحقيق اهداف المنظمة ، وهو يسهم بشكل اساسي في تمكين المنظمة من مواصلة انشطتها الادارية بكفاءة وفاعلية ، سيما ان القرار يعتمد اساسا على توقع المستقبل ، القصير والمتوسط والبعيد ، ويتحقق في محتواه تصور لما ينطوي عليه المستقبل من توقعات معينة . وتعتمد كفاءة المدير في ممارسة وظائفه في المنظمة على القرار الناجح الذي يتخذه في المواقف المختلفة .
القرار والمنهج العلمي :
ان الوسائل التقليدية في اعتماد مجرد الخبرة الشخصية واستخدام التجربة والخطأ لم تعد قادرة على تحقيق اهداف المنظمة التي تستلزم القرارات السديدة في مجالات استثمار الموارد البشرية والمادية والمالية المتاحة ، فلابد اذن من ان يمثل القرار مرتكزا فاعلا في تمكين الادارة من ان تلعب دورها في استثمار التطورات التكنولوجية والوفاء بمتطلبات البيئة ومسايرة روح العصر . وقد شجع ذلك العمل على تحديد مرتكزات فكرية وبناءات نظرية قادرة على تحقيق المنظمة لاهدافها من خلال عمليمة اتخاذ القرار القادر على تمكين الادارة من التعامل بشكل فاعل مع المتغيرات البيئية المختلفة ، ومن هنا برزت اهمية القرار ودوره في تحقيق النمو والتطور للمنظمة من خلال اعتماد الرؤية العلمية الواضحة في اتخاذ القرار ، وغالبا ما يحقق القرار العلمي الرصين اعلى انجاز مادي ومعنوي للمنظمة بجهد ادنى وكلف اقل قياسا بالقرارات غير العلمية التي لاترتكز على الاساليب العلمية .
المفهوم والتعريف:
القرار من الناحية القانونية اعلان للارادة يصدر عن سلطة ادارية في صورة تنفيذية بقصد احداث اثر قانوني ازاء الافراد . و من الناحية السلوكية فان القرار عبارة عن حصيلة معقدة تتضافر فيها العديد من الاعتبارات الاقتصادية والاجتماعية والنفسية والسياسية والقانونية والفنية وغيرها . وينطلق السلوكيون في اعطاء البيئة الاجتماعية والنفسية والحضارية اثرا كبيرا في القرارات المتخذة ، فهي بمثابة تعبئة شاملة للجهود الاجتماعية وتوجيهها بشكل منظم لمواجهة حالات قائمة وظروف معينة ، ثم ان الابعاد السياسية والفكرية والايديوليوجية تلعب دورا كبيرا في القرارات التي تتخذ او توضع موضع التنفيذ .
ان جوهر مفهوم اتخاذ القرار يتضمن ثلاثة عناصر رئيسة هي عملية الاختيار ، ووجود البدائل ، والعنصر الثالث هو الهدف او عدد من الاهداف . وقد عرف برنارد القرار بانه تكثيف للعديد من البدائل اي انه عبارة عن اختيار بديل من بين بديلين او اكثر ، وانه يؤشر باستمرار قدرات المدير الناجح في مجال اتخاذ القرار .
وعرف ايضا بانه عملية مستمرة غير منقطعة لتقييم البدائل المطروحة لتحقيق هدف ما . اما المدخل الموقفي في اتخاذ القرارات الادارية فقد اكد بشكل واضح على دور البيئة الخارجية وتأثيرها بشكل كبير في القرارات المتخذة . فالمتغيرات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والنفسية والادارية تلعب كلها ادوارا كبيرة ومتفاوتة في عملية اتخاذ القرار .
صيغة الرضا والقبول :
ان القرار العلمي الرشيد يشكل علاجا مرحليا للمشكلات الاقتصادية والادارية والاجتماعية القائمة . وتتجلى في القرارات المتخذة غالبا تحقيق صيغ الرضا او القبول في المرحلة التي يتخذ بشأنها القرار ، وهي ليست الصيغة المثلى او الفضلى في معالجة المشكلات او الظواهر ، كما افرزتها النظريات الاقتصادية التقليدية . وتؤكد حالة الممكن او الرضا والقبول بالقرارات المتخذة نجاح النضج السلوكي والانساني الحديث في التعامل مع العنصر البشري ، فضلا عن توكيد مبدأ المرحلية في القبول ، من ناحية ، والتغير الجزئي او الكلي للقرار المتخذ على المدى الستراتيجي للمنظمة من ناحية اخرى . كل ذلك في ضوء الطموح المتوقع والتطلع لآفاق التغير المستمر في العلاقات الانسانية السائدة عموما .
Shermerhorn, 1999, P: 59 ) )

انواع القرارات :
1 - حسب الهدف من القرار :
• قرار ستراتيجي
• قرار تكتيكي او تنفيذي
• قرار تشغيلي
2 - حسب مجال الاهتمام :
• قرار اقتصادي
• قرار سياسي
• قرار اجتماعي
3 - حسب طبيعة المشكلة :
• قرارات مبرمجة : روتينية متكررة الحدوث يمكن تفويضها
• قرارات غير مبرمجة او مفاجئة : تختص بمعالجة مشكلات واهداف جديدة غير متكررة الحدوث وغير واضحة المعالم والابعاد ، وتزيد خلالها دائرة اشك وتتطلب جهدا اكبر من المدير لاتخاذها ، ويصعب تفويضها .
4 - حسب جهة اصدارها او اتخاذها :
• قرارات شخصية
• قرارات تنظيمية
اتخاذ القرار وحل المشكلة :
هنالك خلاف واضح بين اتخاذ القرار وحل المشكلة يكمن في مدى شمول وسعة كل من عمليتي اتخاذ القرار وحل المشكلة ، فاتخاذ القرار هو جزء من عملية حل المشكلة التي تضم فضلا عن اتخاذ القرار مراحل اخرى . تعرف عملية حل المشكل بانها تلك العملية النظمية (نسبة الى النظام المفتوح ) التي تقوم على تحديد المشكلة وجمع البيانات عنها ، وتوليد البدائل لحلها واختيار واحد من تلك البدائل وهنا تتنتهي عملية اتخاذ القرار ، وتنفيذ الحل الذي وقع الاختيار عليه ومتابعته عند الضرورة . ان الحاجة تدعو احيانا لاعادة مراحلة حل المشكلة منذ بدايتها او من اية مرحلة اخرى ، لذا يمكن تشبيه عملية حل المشكلة بدورة مستمرة لاتخاذ القرارات ، اذ تلعب التغذية العكسية الناجمة عن عملية المتابعة دورا مهما في اعادة تشغيل الدورة وحسن ادائها .
بيئات اتخاذ القرار :
لايمكن اتخاذ القرارات بشكل معزول عن البيئة التي تعمل في ظلها ، وهي :
1. بيئة التأكد
2. بيئة عدم التأكد او المجهول
3. بيئة المخاطرة
نماذج اتخاذ القرار :
1 – نموذج الرشد التام
ويسمى نموذج الرجل الاقتصادي ويعد من اكثر النماذج التقليدية قدما في اتخاذ القرارات ويرتكز على افكار المدرسة التقليدية في الاقتصاد واهمها :
• يعمل متخذو القرارات في بيئات التأكد التام
• يمتاز متخذو القرار بالرشد التام بحيث انهم يستطيعون مراقبة بيئة القرار بشكل واضح فيحددون المشكلة واهداف القرار بدقة .
• يستطيع متخذو القرار معرفة جميع الخيارات المحتملة والنتائج المترتبة عليها
• يمتلك متخذو القرار الفرصة لاختيار البديل الذي يحقق افضل النتائج او امثل الحلول وبعقلانية تامة ، في تعظيم الربح او تقليل التكاليف او غيرها .
( Ivancevich ,Mattewson, 2002, P: 533 )
وان خطوات عملية اتخاذ القرار حسب هذا النموذج هي :
الموقف او المشكلة - ادراكها – تحديدها – توليد البدائل – جمع المعلومات – تقويم البدائل – اختيار افضل البدائل – تنفيذ البديل المختار.
وبعد ادخال بعض التعديلات على آلية اتخاذ القرار التقليدي بهدف جعله قابلا للتطبيق اصبحت خطوات اتخاذه كما يأتي :
تحديد المشكلة – البحث عن وتحديد البدائل – تقييم البدائل – اختيار البديل الافضل – تنفيذ البديل المختار .
2 - نموذج الرشد المحدود :
ويسمى ايضا ( الرجل الاداري ) ، بعد ان ادرك المنظرون السلوكيون واهمهم سيمون ومارج ان هناك محددات عقلية ومعرفية تحد من قدرة الانسان على جمع المعلومات ومعالجتها ، وادركوا ايضا ان الوقت الذي كانت فيه البيئات التي تعمل ضمنها المنظمات تمتاز بالبساطة والتأكد وقلة التغيرات وبطئها قد مضى نظرا للتقدم التقني والمعرفي ، لذلك باتت البيئات من التعقيد بحيث يصبح صعبا توفير معلومات تامة لمتخذ القرار تجعله يتخذ قراراته برشد تام ، ان هذه القيود او المحددات البشرية والبيئية جعلت متخذ القرار يعمل مضطرا في ظل رشد محدود وليس تاما . لذلك اقترح سيمون ومارج مفهوم القرارات الاكتفائية كبديل عن القرارات المثلى التي يفترضها الرشد التام . ويعكس مصطلح الاكتفاء رغبة متخذ القرار في اختيار البديل الكافي المرضي بدلا من المثالي ، انه يمثل افضل ما يمكن الوصول اليه في ظل القيود البيئية والبشرية المحيطة بمتخذ القرار .
ويعد القرار كافيا او مرضيا عند سيمون ومارج
( March & simon , 1958: 140 )
• بوجود مجموعة من المعايير التي تستخدم لقياس الحد الاكتفائي الادنى للبدائل المتاحة
• تلبية البديل محل الاختيار تلك المعايير او انه قد يتفوق عليها .
ويمكن ان تكون خطوات عملية اتخاذ القرار حسب نموذج الرشد المحدود كما يأتي :
الموقف او المشكلة – ادراكها – معايير لقياس البديل الكافي – تقويم البدائل المتاحة بعد توليدها – اختيار اول بديل يبدو كاف – تنفيذ البديل المختار - تقويم البديل المختار ( تغذية راجعة )
3 – نموذج الخوض :
وقد اقترحه جارلس لندبلوم الذي حاول وضع نموذج اكثر واقعية لاتخاذ القرار استنادا الى الخبرة السابقة لمتخذ القرار مضافا لها تغيرات وتطورات بسيطة يدخلها متخذ القرار على القرارات التي سبق اتخاذها . ان الاتفاق على القرار المناسب يمكن بلوغه في ضوء ذلك من خلال :
• مقارنات محدودة للبدائل المطروحة التي لاتختلف سوى قليلا عن تلك المتبعة حاليا .
• غض النظر عن بعض النتائج المهمة المحتملة للبدائل المقارنة .
وعلى الرغم من ان هذا الانموذج اكثر فائدة لعملية صنع السياسات الا انه قابل للتطبيق في عمليات اتخاذ القرار و بخاصة تلك التي تتخذ في بيئات شديدة التعقيد وتمتاز بكثرة المؤثرين في اتخاذ القرار ، كما ان القرارات التي تتخذ وفق هذا النموذج ستفتقر الى العمق التحليلي المناسب ، وذلك لفقر البيانات وتحليلها وصولا للقرار المناسب .
4 - القرار الحدسي :
على الرغم من اعتقاد الكثيرين ان الحدس وسيلة غير علمية في اتخاذ القرار ، لكن نتائج دراسات كثيرة اجريت بهذا الخصوص اكدت عملية هذه الوسيلة . ويعرف القرار الحدسي بأنه القرار المتأتي من القدرة على توحيد واستخدام المعلومات القادمة من كلي فصي الدماغ الايمن والايسر . فهو قرار ناجم اذا من مزج الحقائق بالاحاسيس السمتأتية من الانغماس الشخصي العميق بالموضوع قيد القرار .
لكن يجب التنبه الى ان متخذ القرار ينبغي ان لايعتمد دوما على القرارات الحدسية لان لها ظروفا معينة يبدو انها تعمل بشكل افضل عند توفرها :
• بيئة يكون فيها مستوى عدم التأكد عال
• لاتوجد سوابق مشابهة للقرار المتخذ
• يصعب التحكم والتنبؤ بمتغيرات القرار علميا
• الحقائق المتيسرة قليلة
• محدودية الوقت المتاح لاتخاذ قرار جيد
• وجود عدد من البدائل المحتملة للحل جميعها جيدة بحيث يصعب المفاضلة بينها منطقيا
لقد ايد كثير من الباحثين اهمية وفائدة هذا النوع من القرارات في البيئات المعقدة كونها تؤدي الى قرارات مبدعة .
عناصر نظرية اتخاذ القرار السلوكي :
استنادا لنظرية سيمون عن التنظيم والسلوك الاداري المتمحورة في اتخاذ القرارات في المنظمات الادارية ، فان اهم عناصر هذه النظرية بشكل ملخص هي :
• ان وراء كافة التصرفات الادارية عملية اختيار او تحديد لما يجب عمله .
• ان اتخاذ القرارات يشمل التنظيم الاداري كله ولا تنتهي بمجرد تحديد الهدف العام للمنظمة او رسم سياساتها العامة .
• تقتضي طبيعة التنظيم الهرمي ان ينقسم اعضاء المنظمة الى فئتين : المنفذين ومتخذي القرارات وهم المستويات الادارية العليا .
• ان من يتخذ القرار يقوم بعملية اختيار بين عدة بدائل .
• يركز سيمون على المنفذين الذين يتوقف على ادائهم نجاح المنظة او فشلها ، لذلك يستوجب ملاحظة كيفية تأثر سلوكهم بالمتغيرات الداخلية والخارجية .
• ان جانبا كبيرا من السلوك الفردي في المنظمات الادارية سلوك هادف . . ووجود هذا الهدف يحقق التجانس والتكامل بين انماط السلوك المختلفة .
• ان عملية اتخاذ القرار هي عادة اختيار افضل البدائل في حدود الظروف السائدة والامكانات المتاحة .. لذا فان الظروف البيئية والمجتمع تضع حدا اقصى لقدرة الادارة على تحقيق اهدافها من خلال الحد من عدد البدائل المتاحة لها .
• ان العمل الاداري المخطط باتجاه هدف محدد هو عمل جماعي ينبغي ان يستند على بعض الاسس والعمليات التي تسهل او تضمن ذلك ، وتلك هي عمليات اتخاذ القرارات
مراحل اتخاذ القرار :
اوضح سيمون انها تمر بالمراحل التالية :
• مرحلة البحث والاستطلاع وجمع المعلومات .
• مرحلة التصميم ، وهي عملية البحث عن بدائل مختلفة .
• مرحلة الاختيار ، اي اختيار بديل معين من البدائل التي سبق التوصل اليها في مرحلة التصميم .
H. Simon , 1957 ,p: 12) )

ان الفارق الاساسي بين نظرية سيمون وبين النظريات الكلاسيكية ان الاخيرة عمدت الى الغاء عمليات البحث عن المعلومات وعمليات اتخاذ القرارات التي يقوم بها الفرد في التنظيم بينما ركز سيمون على هذه العمليات باعتبارها من المتغيرات الاساسية المحددة للسلوك التنظيمي .



المصادر :
______

1 - Ivey Business Journal - Internet
2 - Decision Trees from Mind Tools - Internet
3 - Paired Coparison Analysis - Internet
4 - March & Simon " Organizations " John Wiley & Sons , New York, 1958
5 - Simon, Herbert, " Administrative Behavior " Collier Macmillan , London , 1957
6 - Schermerhorn " Management " John Wiley & Sons, New York, 1999
7 - Ivancevich, Matteson " Organizational Behavior and Management , McGraw- Hill Irwin, New York, 2002



#اكرم_سالم (هاشتاغ)       Akram_Salim_Hasan_Al-janabi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النظرية البيروقراطية بين الجذور الكلاسيكية ورؤى المعدلين
- فلسفة التحول الى ادارة الموارد البشرية
- دورة حياة المنظمة والمعايير البيروقراطية
- الموارد البشرية وادوارها الستراتيجية
- ادارة الازمات وسبل التعامل معها و مواجهتها


المزيد.....




- مصر.. الدولار يعود للصعود مرة أخرى
- طهران جاهزة لتقوية الخبرة التخصصية الاقتصادية في أفغانستان
- -حتى موناليزا ارتعبت-.. اقتصاد أوروبا تعرض لضربة ثلاثية
- الهلال الأحمر القطري ينفذ 151 مشروعا تنمويا في 2024
- البنوك الفلسطينية ستصبح معزولة عن العالم الاثنين المقبل
- روسيا تتجه لوقف استيراد معدن أساسي في صناعات استراتيجية والا ...
- تقسيم الماء بالليزر لإنتاج الهيدروجين وبيروكسيد الهيدروجين
- فوتسي تبقي على احتمال خفض تصنيف مصر على مؤشرها للأسهم
- خروجات الإفطار بمصر.. -اللمة- الرمضانية تتحدى الظروف الاقتصا ...
- هل تغض أميركا الطرف عن النفط الروسي؟


المزيد.....

- تنمية الوعى الاقتصادى لطلاب مدارس التعليم الثانوى الفنى بمصر ... / محمد امين حسن عثمان
- إشكالات الضريبة العقارية في مصر.. بين حاجات التمويل والتنمية ... / مجدى عبد الهادى
- التنمية العربية الممنوعة_علي القادري، ترجمة مجدي عبد الهادي / مجدى عبد الهادى
- نظرية القيمة في عصر الرأسمالية الاحتكارية_سمير أمين، ترجمة م ... / مجدى عبد الهادى
- دور ادارة الموارد البشرية في تعزيز اسس المواطنة التنظيمية في ... / سمية سعيد صديق جبارة
- الطبقات الهيكلية للتضخم في اقتصاد ريعي تابع.. إيران أنموذجًا / مجدى عبد الهادى
- جذور التبعية الاقتصادية وعلاقتها بشروط صندوق النقد والبنك ال ... / الهادي هبَّاني
- الاقتصاد السياسي للجيوش الإقليمية والصناعات العسكرية / دلير زنكنة
- تجربة مملكة النرويج في الاصلاح النقدي وتغيير سعر الصرف ومدى ... / سناء عبد القادر مصطفى
- اقتصادات الدول العربية والعمل الاقتصادي العربي المشترك / الأستاذ الدكتور مصطفى العبد الله الكفري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - اكرم سالم - عملية اتخاذ القرار بين سيمون ولندبلوم