أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - محمد السيد محسن - هل اخطا المالكي ؟















المزيد.....

هل اخطا المالكي ؟


محمد السيد محسن

الحوار المتمدن-العدد: 1982 - 2007 / 7 / 20 - 05:25
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


حين دخل الصدريون في الاتلاف الشيعي انما جاءوا بقوة مستندين الى قاعدة جماهيرية عريضة وواسعة ليس في جنوب العراق فحسب بل في كل تجمع لشيعة العراق على امتداد جهاته الاربع ولذلك فقد طرحوا مجموعة من الشروط الحازمة حول تشكيل الائتلاف وعضوية ممثليه وطريقة تمثيلهم في الحكومة وكان جل ما اشترطوه موافقا عليه لكسب المعركة الانتخابية والعراقية دون معوقات حيث حصل الائتلاف على مقاعده القريبة جدا من النصف في برلمان عراقي اثبت فيه الشيعة انهم الاكثر عددا من حيث اختلاف انتماءاتهم السياسية حيث ضمت قائمة التحالف الكردستاني عددا من الشيعة فيما مثل الشيعة في قائمة علاوي ( الوفاق الوطني ) العدد الاكبر من مقاعده الخمسة والعشرين .

وبرزت قوة التيار الصدري في التاثير على القرار السياسي العراقي حين انحاز الصدريون الى ابراهيم الجعفري لرئاسة الوزراء وفضلوا مرشح حزب الدعوة على مرشح المجلس الاعلى عادل عبد المهدي وبعد رفض الاكراد والامريكان للجعفري كان لهم الدور الاكبر في الوقوف معه حتى حين اشترط لتنحيه عن المنصب ان يبقى في دائرة حزب الدعوة لكي يتم اختيار نوري الكالكي وبذلك فقد عد الصدريون انفسهم مؤثرين ومتفضلين على رئيس الوزراء المالكي وهذا ما برز وبشكل جلي في ردود الافعال التي جاءت بحديث القيادات الصدرية في معرض تعليقها على مطالبة المالكي التيار الصدري بموقف حازم من الحاملين لاسم التيار وجيش المهدي لتنفيذ عمليات قتل وسرقة وتصفيا ت جسدية في العراق طيلة الفترة الماضية الامر الذي عده بعض القيادات الصدرية بمثابة ضوء اخضر من المالكي للامريكان للهجوم على التيار واحراجه في مواجهة ربما لن يكون مستعدا لها . بل ان الامر تعدى ذلك الى حد ان احمد الشيباني وبهاء الاعرجي الصدريين رايا ان المالكي انما يبقى برغبة صدرية وان شاء الصدريون ازالوه استرجاعا الى قوة التيار في التاثير على القرار السياسي ابان فترة التاسيس للحكومة . حتى اذا خرج ناصر الساعدي من حبسه لساعات معدودة في سجون القوات الامريكية هو وابنائه الثلاثة راى ان جيش المهدي مخترق من بعض الصداميين والتكفيريين الذين يقتلون ويفتكون بالابرياء باسم جيش المهدي ولم يختلف عن المالكي قيد انملة فيما طرحه لكن الفارق الوحيد اننا لم نر ولم نسمع ردود افعال صدرية على حديث الساعدي وربما ان اهل البيت يعدون ( مرقتهم على ازياقهم ) كما يقول المثل العراقي .

حديث رئيس الوزراء المالكي ينطوي على الكثير من الخجل من اتهام التيار بدليل عدم اتهام جيش المهدي بهذه التصفيات والقتل والسرقات وانما راى ان جهات دخيلة على جيش المهدي هي التي تسعى لتشويه الصورة فلماذا حشد الصدريون اصواتهم وتوزعوا خلال ساعات ودقائق قريبة من بعضها على الفضائيات التي تبحث عن اي اكشن سلبي يواجه الحكومة العراقية تلك الفضائيات التي شكلت وعيا عربيا وعالميا لم يكن للمالكي دخل فيه حيث جعلت المواطن العربي والمتابع للشان العراقي يستحضر امامه جيش المهدي ومقتدى الصدر ما ان يذكر لفظ المليشيات تناسوا كل ذلك وتوجهوا الى هذه الفضائيات وتحدثوا بشيء من التهكم و التحدي عن المالكي وقراراته وقرب نهايته فهل اخطا المالكي ام انه يتهيا للاستناد الى حلف جديد ربما لن يكون الموقف الصدري قادرا على التاثير عليه ؟

وما مدى مراهنة المالكي على تشكيلات مرحلية تفرضها بوصلة مربكة قد لا تفي بغرض الاستمرار خصوصا اذا علمنا ان الجبهة الجديدة ستحصل على نصف مقاعد البرلمان لكنها لن تحقق نصاب الثلثين وهو المهم في معركة التعديلات الدستورية وبذلك ستكون عاجزة وغير قادرة على تمرير اي من قرارات التعديل الدستورية التي انتظرها الشيعة ومن ورائهم الاكراد وراهنوا على قوتهم وعدم تفككهم لكنهم وكما جاءت الاحداث فقد تفككت رؤاهم وكلمتهم قبل ان يحسم الجدل حول الكثير من فقرات الدستور العراقي الجديد الذي مثل تحديا كرديا وشيعيا لكل فئات المجتمع العراقي عندما صوتوا عليه ليقر .

التيار الصدري كان دائما وحين تواجده مع الائتلاف الشيعي , كان دائما يمثل حالة تمرد شيعية تحرج بقية الاطراف قبل ان يتمرد الصدريون الاخرين من اتباع الشيخ اليعقوبي اي حزب الفضيلة ويخرجوا بشكل رسمي من الائتلاف الشيعي بعد ان استدرجهم اياد علاوي الى ما وعد به الاخرون وفعلا حقق معهم نجاحا ربما حصل وحصلوا هم على مكافاة عليه من دولة مجاورة .

المالكي يرى انه ذاق ذرعا بجماعات غير مسؤولة وغير قادرة على ان تنصاع الى قياداتها التي تريد ان تجعلها هادئة ويبدو ان المسالة لم يتحملها في احدى المرات السيد مقتدى الصدر حين هم بخطبة الجمعة في مسجد الكوفة واشار للمصلين المستمعين بالجلوس والانصات لكن جهده ذهب ادراج الرياح فعاد غاضبا بكلمات لاتنم عن كونه قائدا يجب ان يتحمل رعيته , وعليه فان السيد مقتدى الصدر رجل يتعامل بواقعية عالية المستوى سواء مع الشان العراقي او مع انصاره الذين يمثلون السواد الاعظم لطبقة العراق الفقيرة والمعدمة واذا كان الصدر لم يعلق على ما نصح به المالكي التيار الصدري فان ما قام به الصدريون المقربون عد بمثابة رد قاس على المالكي الذي يستشف من حديثه النصح وليس الخدش او اعطاء اشارات خضراء الى الامريكان لينقضوا على التيار لان في هذه الاشارة والمالكي خير العالمين تغييرا وتعقيدا للوضع العراقي وربما ستختلط الاوراق بشكل لا تحمد عقباه . ومن بعد ذلك فان المالكي كسياسي يبحث على الوقت والافضلية في البقاء في السلطة فلابد له ان يستند الى قاعدته التي هي مذهبية اكثر منها حزبية وهذا ما يجعله والتيار الصدري في خانة واحدة وكفة واحدة يقيمها الامريكان والسنة الذين يتربصون بالمالكي للانقضاض عليه وتحويل العملية الساسية العراقية الى تعقيد اخر قد ينطوي على قتل جديد وتحولات جديدة والمتابع للخريطة السياسية العراقية يرى ان الارباك في العملية السياسية لايصب بصالح الشيعة حكومة ومناطق مستقرة دون حواضن للقادمين من قندهار وكابل وانتكاسات عربية جعلت من المواطن يبحث عن اي شيء يفتك به نفسه وان كان خارج حدود بلده بل وان كان في بلد احتضنه واهله فبات من السهل اقناع هؤلاء المحبطين بالموت بين العراقيين لانهم اي العراقيين حسب راي المنتحرين بينهم انما ساهموا باستقدام المحتل الكافر الى ارض العراق وانقلبوا على قائدهم الذين كان يسيربالشعب في طريق الجنة ولم يصبروا عليه ليريهم ما تؤول اليه جنة القائد الموعودة . لذا فان اي تمرد شيعي على تجمع شيعي انما يجعل المتمرد يخدم مصالح الذين يريدون للعملية السياسية ومصالح الفقراء ان تتعطل ويبقى الوضع الاستثنائي هو المتشكل الوحيد لعراق غير قادر على لملمة اشلاء موتاه .

اذكر في هذه اللحظات لقائي مع الشيخ عبد الستار البهادلي وهو من الشباب الذين قربهم السيد محمد محمد صادق الصدر والد السيد مقتدى ابان حياته وكان حينها مديرا لمكتب الشهيد الصدر في البصرة وكنت مديرا لمكتب قناة الجزيرة في البصرة ابان فترة الحرب وما بعدها , كان الحديث يتضمن محاور فقهية حول مبررات التيار الصدري وهو التيار الناهض حينها الى الساحة السياسية وتحدثنا على ان التيار يجب ان يستند الى مرجعية غير مرجعية السيد الحائري وان اوصى بها السيد محمد محمد صادق الصدر لان العقيدة الشيعية عقيدة ناهضة ومتواكبة وليست عقيدة متوارثة تعتمد على الاعلم الحي وليس على مقلد توفى قبل عشرات او مئات الاعوام وهذا ما جعل باب الاجتهاد مفتوحا عند الشيعة وبما ان السياسة باتت على بعد شعرة فقط من الدين فان التيار بحاجة لقيادة فقهية لم يتهيا لها بعد السيد مقتدى لشبابية عمره و تجربته العلمية والسياسية وكذلك عليه ان يستمر بترويجه لعروبة التشيع على غرار ما قام به السيد محمد محمد صادق الصدر ولذلك فالسير وراء السيد الحائري وهو ايراني ويسكن قم المقدسة امر مشوب بالكثير من التعقيدات سيجنيها التيار في المستقبل القريب . الشيخ البهادلي من جانبه لم يخف تحفظه على السيد الحائري وصعوبة الاتصال به فكان هاتف الثريا الخاص لمكتب قناة الجزيرة بخدمة الشيخ البهادلي لادامة الاتصال مع بعض القيادات الصدرية في مدينة قم في ايران . ذاك الامر جاء بتاثيراته منذ عامين حيث عانى مكتب الشهيد الصدر من اشكاليات فقهية كبيرة تمثلت بالحقوق الشرعية المقدمة من قبل مقلدي السيد محمد محمد صادق الصدر والباقين على تقليده لكن حقوقهم الشرعية من اموال خمس وزكاة وهبات يجب ان تذهب الى امام حي وعادل واعلم وهذا ما لم يستطع مكتب السيد الشهيد توفيره الا باخذ وكالات من قبل مجتهدين لم تدن لهم الحالة الفقهية الشيعية بالاعلمية والشهرة وبقي السيد مقتدى بين الحالة الجماهيرية والحالة الحزبية لانه لم يستدرك المستند الفقهي لتبرير الوجود السياسي على عكس التيارات الحزبية الاخرى التي استندت مباشرة الى مرجعيات دينية عرفت وتعرفت من خلالها على الساحة السياسية مثل المجلس الاعلى الذي اعلن ان فتوى مراجع النجف في العراق وعلى راسهم السيد السيستاني تعد ملزمة لهم اما حزب الدعوة بكل انشقاقاته فقد شاركهم الراي فقط في فتاوى السيد السيستاني فيما ذهب الصدريون الاخرين وهم حزب الفضيلة الى مرجعية الشيخ اليعقوبي وهو من تلاميذ محمد محمد صادق الصدر ومن مناقبه التي يذكرها دائما في كل جلساته انه هو الذي دفن الصدر وابنيه مؤمل ومصطفى فيعد تلك منقبة وشرف لم يحظ بها مقتدى حينها .

وبعد تشكيل سرايا جيش المهدي وما تحدث عنه السيد مقتدى انها سرايا جيش الامام الغائب تدافع عن الاسلام والمسلمين كانت التساؤلات دائما تشير الى اجرائية هذه التشكيلات بل ان مراسل الجزيرة يوسف الشولي سال السيد مقتدى عن القائد الفعلي لهذه التشكيلات فاجابه السيد مقتدى بانه الامام المنتظر الامام المهدي فكانت تلك الاجابة مموهة وليست من تقاليد السيد مقتدى وصراحته وسمته في التحدث بشيء من الواقعية لان تلك الاجابة كانت لا تنطوي على واقعية فبدات مجاميع ترتدي الملابس السود وتقتل شيعة وسنة وتهجر ليتعارف عليها الناس من الضحايا وغيرهم على ان هذه التشكيلات لجيش المهدي . ما احرج السيد مقتدى في اكثر من محفل فرد على من يتعدى حدود الله من جيش المهدي فانه خارج التيار وهدد في اكثر من مرة بانه سيعلن براءته من الذين يقتلون العراقيين على اساس طائفي ويعلنون انتماءهم لجيش المهدي لكن المسالة استمرت ولم يستطع الصدر وقف التحرشات والاختراقات التي حصلت للجيش الذي جاءت شعاراته لخدمة الاسلام والمسلمين . وتحفزت بعض القيادات الصدرية المكلفة بقيادة جيش المهدي الى استغلال حالة التشفي والثار التي يبحث عنها عامة الناس من الذين قتل اهليهم على اساس طائفي لكن المرجعيات الدينية في النجف منعتهم من ردود الافعال تحت واعز ان هذا يزيد هوة الفرقة في الشعب وهو جل ما يبحث عنه الاحتلال هؤلاء بداوا يستغلون هذه الحالة عند العامة من الشعب ليفغروا في جروح العراقيين فكانت ردة الفعل العميقة التي استنهضت لها كل الفضائيات العربية والتي تتعاطف مع الحالة السنية العراقية وفي بعض الاحيان اشار بعض المتابعين للشان العراقي ان الامر فلت من عقاله حيث لم يستمع هؤلاء القادة الى ما ينصح به السيد الصدر ومنعهم من اراقة الدماء وردة الفعل العنيفة لانهم انما برروا ذلك بضبط تحركات بعض المنتقمين من عامة الناس ممن قتل اهليهم وذويهم . كل ذلك جرى على مسمع ومراى من قيادات التيار حتى اتهم المالكي بتحفيزه للقيادات الصدرية لمغادرة البلاد قبل تطبيق خطة فرض القانون وروج لذلك نفس الفضائيات التي قصدها قادة التيار للتقريع بالمالكي , فهل اخطا المالكي حين طلب من التيار الصدري موقفا حازما لمعالجة الاختراقات ومعالجة مسالة تنكر القاتلين بزي جيش المهدي ؟ ..... الجواب حتما ان المالكي لم يخطيء لكن التيار الصدري ما زال بحاجة كبيرة للاستعانة بخبرات الذين يتسامون فوق مصالحهم الذاتية والشخصية لكي يقدموا النصح المديد والراي السديد لمن يحتاج النصح والاستشارة , ومثلما استقطبت كل التيارات السياسية كوادر من داخل العراق لغرض الاستشارة وربما الانتماء فان التيار بحاجة ماسة لكوادر تتوائم مع وضع التيار كقوة عقائدية شعبية تستند الى الطيف العراقي الواسع من العراقيين الاصلاء . الذين لم يضح احد بقدر ما ضحوا وكانوا وباتوا ودائما هم واجهة لكل دواعي القتل سواء على يد الحكومة السابقة او الاحتلال وما انطوى عليه من طائفية وفتاوى تكفيرية جعلت من قتل الشيعي واجب يقرب من الله .



#محمد_السيد_محسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- السعودي المسجون بأمريكا حميدان التركي أمام المحكمة مجددا.. و ...
- وزير الخارجية الأمريكي يأمل في إحراز تقدم مع الصين وبكين تكش ...
- مباشر: ماكرون يهدد بعقوبات ضد المستوطنين -المذنبين بارتكاب ع ...
- أمريكا تعلن البدء في بناء رصيف بحري مؤقت قبالة ساحل غزة لإيص ...
- غضب في لبنان بعد تعرض محامية للضرب والسحل أمام المحكمة (فيدي ...
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /26.04.2024/ ...
- البنتاغون يؤكد بناء رصيف بحري جنوب قطاع غزة وحماس تتعهد بمق ...
- لماذا غيّر رئيس مجلس النواب الأمريكي موقفه بخصوص أوكرانيا؟
- شاهد.. الشرطة الأوروبية تداهم أكبر ورشة لتصنيع العملات المزي ...
- -البول يساوي وزنه ذهبا-.. فكرة غريبة لزراعة الخضروات!


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - محمد السيد محسن - هل اخطا المالكي ؟