أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - وليم الميرى - وضع الأقباط فى مصر















المزيد.....

وضع الأقباط فى مصر


وليم الميرى

الحوار المتمدن-العدد: 1981 - 2007 / 7 / 19 - 05:36
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    



الماضى والحاضر والمستقبل

يوحى عنوان هذا المقال ان للاقباط وضعا خاصا، وما كان ينبغى ان يكون للاقباط وضع خاص اصبح هما يشغل الاقباط فى الداخل والخارج بعد ان اصبح لهم وجود فى هذا الخارج.
فعلى الرغم ان الاقباط اقلية من حيث العدد الا انهم يرفضون ان يوصفوا بانهم اقلية حتى لا يوحى بانهم منعزلون عن الشعب المصرى وهم جزء لا يتجزأ منه ومندمجون فيه تماما ووقفوا دائما مع اخوانهم المسلمين ، وقفوا معهم ضد الصليبيين، ووقفوا معهم قلبا وقالبا فى الحركة الوطنية ضد الاحتلال البريطانى بزعامة الزعيم الخالد حقيقة سعد زغلول مما حقق لهذه الحركة انتصارها الاول باعلان استقلال مصر فى تصريح 28 فبراير 1922، وفرضت على الملك فؤاد دستور 23 الذى على اساسه وبفضله تمتعت مصر بحكم ديموقراطى صحيح استمر الى ان وقع انقلاب 23 يوليو 1952 الذى تحول الى ثورة، وكانت ثورة بكل معنى الكلمة، فقد احدثت تحولا كبيرا فى مصر وللاسف ذلك التحول لم يكن الى الافضل، فالثورة لا تعنى دائما التحول الى الاحسن والافضل،فالثورة البلشفية اقامت حكما اشد ديكتاتورية واستبدادا من حكم القياصرة.
انعكس هذا التحول الى الاسوأ على الاقباط، فمنذ اللحظة الاولى لانقلاب يوليو اتضحت نوايا الضباط القائمين به تجاه الاقباط، فلم يكن من بينهم ضابط قبطى واحد وعندما الفوا اول وزارة بعد الانقلاب اختاروا وزيرين من الشخصيات القبطية الباهتة بعد ان استبعدوا الشخصيات السياسية القبطية البارزة ضمن حركة التخلص من الزعامات السياسية المصرية تمهيدا وتاكيدا لانفرادهم بالحكم. ثم جاءت قوانين الاصلاح الزراعى والتأميم التى قضت على الاثرياء الاقباط فى الريف الذين شاركوا فى الحركة الوطنية وكان لهم دور فى انشاء المدارس والنوادى الرياضية فى الريف والمدن، والقضاء كذلك على كبار الراسماليين الاقباط الذين كان لهم دور كبير فى الاقتصاد المصرى.
وقد ساعد الاخوان المسلمون قادة الانقلاب او الثورة فى حملتهم على الاقباط وقد كان لهم دور فى الانقلاب ، فقد كان معظم الضباط الذين قاموا بالانقلاب اعضاء فى الجماعة، مما جعل الاخوان يطمعون فى المشاركة فى الحكم بل الانفراد به مما ادى الى صدام بين الجماعة والنظام الجديد. على اى حال كان للاخوان دور فى موقف الثورة من الاقباط وقد انكر الفريقان الدور الوطنى للاقباط وتجاهلا اهمية الوحدة الوطنية خاصة ان ايدلوجية الاخوان واجندتهم كانت تهدفان الى انشاء خلافة اسلامية عالمية وتستبعدان مفهوم الوطنية.
وبعد رحيل جمال عبد الناصر الذى نكل بالاخوان جاء انور السادات الذى خرج على سياسة سلفه عبد الناصر فى نواح كثيرة الا انه سار على نفس الدرب فى موقفه من الاقباط، خاصة انه اخرج الاخوان من السجون وتحالف معهم واطلق لهم وللجماعات الاسلامية التى تألفت فى ذلك الوقت وكان لهم ضلع فى احداث الزاوية الحمراء... وانتهز السادات موقف البابا شنودة من هذه الاحداث فسجنه بفرض الاقامة الجبرية عليه فى احد الاديرة.
الشئ اللافت للنظر ان الرئيس الجديد حسنى مبارك الذى تولى الرئاسة بعد اغتيال السادات اخرج جميع الشخصيات التى ادخلها السادات السجن ولكنه ترك البابا رهن المحبس فى الدير ولم يفرج عنه الا بعد 40 شهرا. وكان هذا المسلك تاكيدا لموقف الثورة من الاقباط الذى اوضح ان الهدف منه هو تهميش الاقباط وتقليص مكانتهم ونفوذهم..
وفى تلك الاثناء ومنذ اواخر الخمسينات تزايد الوجود المصرى فى الخارج اولا بالهجرة الى كندا واستراليا ثم الى الولايات المتحدة فى اواخر الستينات. وظهرت الحركة القبطية التى تدافع عن حقوق اقباط مصر المنتهكة وتندد بالاعتداءات التى تقع على ارواح الاقباط وممتلكاتهم وتراخى النظام المصرى فى توفير الامن لهم وردع المعتدين. وظهرت القضية القبطية على الساحة. وسعى الناشطون الاقباط فى الخارج الى تدويل القضية القبطية لممارسة مزيد من الضغوط على النظام المصرى لانصاف الاقباط والاعتراف العملى لا القولى بحقوقهم التى ينص عليها الاعلان العالمى لحقوق الانسان ومصر بين الموقعين عليه،وبدأت المؤتمرات القبطية فى الخارج ، وعقد المؤتمر الاول فى نيوجيرسى من 5-7 اكتوبر 1979 وتوالت بعده المؤتمرات فى امريكا فعقد مؤتمرا آخر فى الفترة 21-23 مايو 1982 لبحث ازمة حجز البابا شنودة فى الدير ومؤتمرا ثالثا فى مدينة نيوارك الامريكية فى الفترة 11-13 اكتوبر 1997.واخذ تدويل القضية دفعة جديدة وزخم جديد فى المؤتمر القبطى الذى عقد فى زيورخ 2004 والمؤتمر القبطى الذى عقد فى واشنطن 2005.
مع الجهود القبطية فى الخارج ظهرت اصوات من داخل مصر منها اصوات نشطاء مسلمين للدفاع عن حقوق الاقباط وشجب العدوان عليهم علاوة على المساعى التى يبذلها البابا مع النظام لنفس الغرض.
هنا تحرك النظام المصرى لضرب الحركة القبطية فى الخارج التى اصبحت شوكة فى جبينه واسكات الاصوات فى الداخل بدق اسفين فى الحركة فى الخارج والداخل بعملية اختراق مزدوجة للجبهتين.
ولاختراق الحركة القبطية فى الخارج وضربها من الداخل استعان بالمدعو مايكل منير وهو شخصية يحيط بها الغموض ظهرت بين النشطاء الاقباط على انه واحد منهم والف هيئة قبطية على غرار الهيئات القبطية الاخرى فى الخارج.
مايكل منير كما قلنا شخص يحيط به الغموض ، فهو مجهول النسب مزدوج الهوية. فقد ظهر اولا باسم مايكل جيروم منييه ثم تحول الى اسم مايكل منير ربما ليخلع على اسمه السمة المصرية القبطية، ومن ومظاهر انتهازيته وربما وسائلها الغموض الذى يحيط به، ومن مظاهرها ايضا تغير مواقفه تجاه القضية القبطية. من الدلائل هذا انه اجاب على سؤال فى كتاب "اقباط المهجر" الذى صدر عام 1999 عن جهوده لحل مشاكل الاقباط فى مصر اجاب انه " لا يتكلم مع الحكومة المصرية على الاطلاق" وكما غير مايكل منير اسمه بدون مقدمات غير موقفه من الحكومة فجأة بدون مقدمات ايضا، ربما كان موقفه الاول للتمويه، فبعد انتهاء المؤتمر القبطى فى واشنطن (16-19 نوفمبر 2005) وقد اشترك فيه مايكل منير كاحد المنظمين للمؤتمر نشرت جريدة الشرق الاوسط فى 9 ديسمبر 2005 ان السيد مايكل منير وصل الى القاهرة لمقابلة رئيس المخابرات عمر سليمان. ورتبت له الحكومة المصرية حملة اعلامية للاحتفاء به اشتركت فيها جريدتا الاهرام والاخبار ومجلات روزاليوسف والمصور واخر ساعة وصور على انه زعيم للاقبط فى المهجر.وقد سأل صديق صحفى اسامة سرايا رئيس تحرير الاهرام لماذا كل هذا الاحتفاء بمايكل منير اجاب: لقد تلقينا امرا بذلك... وكانت اجابات مايكل منير على الاسئلة التى وجهتها اليه وسائل الاعلام مبرمجة اى انها قد اعدت له.
والغريب كما قال لى صديق اثق فيه ان مايكل منير ادعى بعد رجوعه انه ضحك على المخابرات المصرية!!!..... ومازال الفتى يضحك على المخابرات واجهزة الامن المصرية حتى الآن، هل سمعتم نكتة اسخف من هذه؟؟.
ويرى رجل الاعمال الفونس قلادة واحد مؤسسى الحركة القبطية مع المرحوم الدكتور شوقى كراس ان مايكل منير مزروع من قبل المخابرات المصرية فى الحركة القبطية منذ مجيئه وانه مدرب على اعلى مستوى وكان له دور تخريبى فى الحركة وزرع الخصومات والانشقاقات فيها.
ويؤكد هذا الكلام ايضا الدكتور سليم نجيب رئيس الهيئة القبطية الكندية واحد رواد الحركة القبطية فى المهجر ويزيد ان مايكل منير كان يهدد نشطاء الحركة بالقضايا والانذارات لوقف الاعلانات ضد النظام المصرى ، ومنهم هو شخصيا والمرحوم شوقى كراس والمرحوم ناجى خير،واكتشفوا ان المحامى الذى يرسل لهم الانذارات هو محامى السفارة المصرية فى واشنطن.
وكان لى محادثة طويلة مع الاستاذ الفونس قلادة والدكتور سليم نجيب ورويا لى اشياء كثيرة مخزية عن المدعو مايكل منير اخجل ان انشرها هنا وعن احترافه الكذب والتلون وتقديم الحكاية الواحدة بروايات متعددة حسب المستمع وفى النهاية تتوه الحقائق وسط الاكاذيب.
كان الدور المرسوم لمايكل منير احداث بلبلة وسط النشطاء الاقباط فى الخارج وربما فى الداخل، وخلق المتاعب لهم مما ئؤدى الى اضعاف الحركة فى الخارج واضعاف الجبهة الداخلية، وقد تأكد هذا عندما ذكر مؤخرا انه ينوى اصدار جريدة يومية قبطية.. واصدار جريدة يومية ليس بالامر الهين خاصة اذا كان الهدف منها منافسة جريدة " وطنى" التى تتبنى الدفاع عن حقوق الاقباط ورفع الظلم الواقع عليهم بما يكتبه رئيس تحريرها الاستاذ يوسف سيدهم من مظاهر انتهاك حقوق الاقباط تحت عنوان " المسكوت عليه".
وانا لى فى الصحافة اكثر من ستين عام من الاهرام الى تدريس الصحافة فى جامعة القاهرة الى الامم المتحدة واصدرت اول جريدة مصرية فى امريكا واعلم صعوبة اصدار جريدة قبطية يومية. فاين هى خبرته ليقوم بهذا العمل؟ ومن سيموله؟ وكيف حصل على رخصتها؟.
ان جريدة وطنى التى تأسست عام 1958 ، وكان لى شرف الاشتراك فى اجتماع التأسيس الاول، ظلت سنوات بدون رخصة بعد وفاة صاحب امتيازها المرحوم انطون سيدهم، وكان تعنت الحكومة واضحا تجاهها وتعرضت لوقف الاصدار ايام السادات، فكيف لحكومة كهذه ان تعطى رخصة جريدة يومية لمايكل منير.
لقد كان رد فعل الحركة القبطية فى الخارج على مناورة او مؤامرة تجنيد المخابرات المصرية لمايكل منير بقصد وضع اسفين داخل الحركة ان اجتمع ستون ناشطا قبطيا فى مونتريال بدعوة من الدكتور سليم نجيب لكشف عمالة مايكل منير والتحذير من التعامل معه.
لقد تحول اتجاه مايكل منير الى مصر لخداع اقباطها البسطاء واختراقهم لحساب المخابرات المصرية بعد انكشافه فى المهجر وانسحاب ثلاثة من اهم اعضاء منظمته ومموليها وهم د.كمال ابراهيم ود.عاطف مقار وم. كميل حليم مما اضطره الى غلق مقر المنظمة فى مبنى الصحافة فى العاصمة واشنطن.
وانا وفى سنى هذا وقد تجاوزت الثمانين وعاصرت الحركة القبطية منذ نشأتها وكتب المرحوم شوقى كراس اول مقالة له فى جريدة" مصر " التى اصدرتها فى امريكا ، احذر اقباط الداخل ايضا من مايكل منير الذى يلعب لعبته لصالح المخابرات المصرية ويريد ان يخدع الداخل كما حاول ونجح لسنوات فى الخارج.
اما فى الداخل عمل النظام على اضعاف الكنيسة المصرية وابتزازها باستهداف رأس الكنيسة البابا المعظم الانبا شنودة الثالث بتدبير حملة تشويه ضده فى الاعلام المصرى اشترك فيها المفكر الاسلامى الدكتور محمد عمارة ثم اتخذ النظام خطوة جريئة وخسيسة للنيل من الكنيسة القبطية ودق اسفين الشقاق داخلها واستخدموا المدعو ماكس ميشيل الذى رسمه مجمع اسقفى منشق على المجمع الاسقفى اليونانى اسقفا باسم ماكس حنا فى 2004، وفى يوليو 2005 رسم اسقفا لكنيسة القديس اثناسيوس فى مصر والشرق الاوسط الذى اصبح مجمعا مقدسا فى يوليو 2006 واصبح الانبا مكسيموس هو البابا مكسيموس حنا الاول.
فى امريكا حيث تسود الحرية الدينية والتعددية الدينية، ويفصل الدستور بين الدين والدولة تنشأ الكنائس ويرسم الكهنة على اختلاف رتبهم دون تدخل من الحكومة. واستغل المطرودون من كنائسهم لاسباب مختلفة ، وماكس ميشيل واحد منهم، هذا النظام اسوأ استغلال... فاصبح بفضله وبمعونة المخابرات المصرية التى سمحت له بانشاء كنيسة فى المقطم بدون وضع العقبات التقليدية ضد بناء الكنائس فى مصر... وقد شهدت بعض الشخصيات المصرية المدسوسة من المخابرات حفلات تدشين وافتتاح كنيسة ماكس حنا. ولم يكتف النظام بهذا بل روج لاتهام الولايات المتحدة بانها وراء المدعو ماكس ميشيل ليقول للاقباط فى الداخل والخارج : انظروا ماذا تدبر امريكا ضد كنيستكم وتتآمر عليكم.
وهكذا يمضى النظام فى خطته لتهميش الاقباط وتقليص دورهم فى الحياة العامة وربما لتقليص وجودهم وتركهم لمصيرهم، وهذا فى نظرى يتفق مع هدف الحركة الاسلامية الاصولية بتصفية الوجود القبطى كله.
والآمل الآن للقضاء على هذا المخطط ان يعدل النظام عن مخططه، لانه مخطط غير عملى وغير انسانى وضد الوحدة الوطنية الصحيحة باعتبارها السد الواقى من الهيمنة الاسلامية.
وهذا هو المستقبل الذى نرجوه ويتفق مع اتجاه التاريخ الانسانى الى المزيد من الحرية والتقدم والرقى الثقافى والاخاء الانسانى وسعادة الانسان فى كل مكان.
[email protected]

مدرس الصحافة بكلية الاداب جامعة القاهرة سابقا
مستشار اعلامى سابق بالامم المتحدة



#وليم_الميرى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- فيديو صادم التقط في شوارع نيويورك.. شاهد تعرض نساء للكم والص ...
- حرب غزة: أكثر من 34 ألف قتيل فلسطيني و77 ألف جريح ومسؤول في ...
- سموتريتش يرد على المقترح المصري: استسلام كامل لإسرائيل
- مُحاكمة -مليئة بالتساؤلات-، وخيارات متاحة بشأن حصانة ترامب ف ...
- والدا رهينة إسرائيلي-أمريكي يناشدان للتوصل لصفقة إطلاق سراح ...
- بكين تستدعي السفيرة الألمانية لديها بسبب اتهامات للصين بالتج ...
- صور: -غريندايزر- يلتقي بعشاقه في باريس
- خوفا من -السلوك الإدماني-.. تيك توك تعلق ميزة المكافآت في تط ...
- لبيد: إسرائيل ليس لديها ما يكفي من الجنود وعلى نتنياهو الاست ...
- اختبار صعب للإعلام.. محاكمات ستنطلق ضد إسرائيل في كل مكان با ...


المزيد.....

- الرغبة القومية ومطلب الأوليكارشية / نجم الدين فارس
- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر
- محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي ... / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - وليم الميرى - وضع الأقباط فى مصر