ساهموا معنا في دعم وإسناد من لا أحد لهم من ضحايا الفاشية والحصار

جمعية بغداد المشاعية

الحوار المتمدن-العدد: 74 - 2002 / 2 / 25 - 17:01
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    

جمعية بغداد المشاعية ،صندوق هادي العلوي للتكافل الأجتماعي ، جمعية أسستها مجموعة من الأخيار الذين تطابقت أفكارهم مع ممارستهم الحياتية ، جمعية لازالت منذ تأسيسها عام 1996 الى اليوم تقدم الأسناد والدعم للمئات من أبناء الشعب العراقي من ضحايا النظام الفاشستي والحصار الأقتصادي المجرم سواء في داخل العراق أو في دول الجوار. بأسم هؤلاء الذين لا صوت لهم سوى صوت الضمير العراقي الحي الذي يتقاسم الرغيف والكلمة الطيبة والموقف الوطني والفكري والأنساني الصادق النبيل ، وعبر هذا الموقع تعلن الجمعية صرخة الأطفال والنساء وجميع من ترعاهم الجمعية ، نعلن الحاجة الماسة لصندوق الجمعية لدعمكم ومبادراتكم ووقوفكم الى جانب المتطوعين العاملين في الجمعية ومن ترعاهم في المساهمة في التبرع لصالح صندوق الجمعية . وعبر العناوين التالية //


سوريا دمشق المزة ص ب 9045 جمعية بغداد المشاعية
// المراسلة
_______________________________________________

.O. BOX 100589, DENVER, CO 80250, USA عنوان للحوالات أو المراسلة
________________________________________________________
حساب الجمعية في لبنان هو
BANQUE DU LIBAN ET DOUTRE-MER S.AL
AGENCE CHATAURA
1102405114290111
NABILA SULMAN
_________________________________________________________
004526551929
هاتف لمزيد من المعلومات / الدنمارك


0046734697145
هاتف لمزيد من المعلومات / السويد


جمعية بغداد المشاعية ، صندوق هادي العلوي للتكافل والتضامن

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل