أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - زكريا ابراهيم العمري - الدكتور نعيم عرايدي .. شاعر ...اعلامي ... اكاديمي














المزيد.....

الدكتور نعيم عرايدي .. شاعر ...اعلامي ... اكاديمي


زكريا ابراهيم العمري

الحوار المتمدن-العدد: 1953 - 2007 / 6 / 21 - 06:42
المحور: سيرة ذاتية
    


جميل , متعلم , مثقف , قوي , وطني حتى العظم , متفاني , دؤوب , متحرك دائم , يحب العمل والجهد المتواصل , لا يركن الى الدعة والراحة إلا ما ندر , يقرأ بنهم , يكتب بشغف , يوثق , يبحث , يتابع الندوات الثقافية , والمهرجانات الادبية , يحضر ويشارك في جلسات المؤتمرات المتعددة في هذا العالم 00 إنه الدكتور نعيم عرايدي 0

ولد الدكتور نعيم عرايدي في قرية ( المغار ) في الجليل الاعلى حيث درس المرحلة الابتدائية في بلدته ثم إنتقل الى مدينة حيفا , واكمل هناك دراسته الثانوية , وبعدها إلتحق بجامعة حيفا وحصل على اللقب الاول والثاني في المواضيع 00 شهادتي B.A في المواضيع :

- علوم سياسية ولغة عبرية
- أدب عبري وأدب عام
كما وحصل على شهادة M.A في الادب العبري المقارن وبعدها ثابر وتابع دراسته وحصل على اللقب الثالث ( الدكتوراه) في الأدب العبري من جامعة بار إيلان 0

على الصعيد الأكاديمي 00


عمل في سلك التعليم وعمل محاضرا في جامعة حيفا وجامعة با ر إيلان لعدة سنوات , ويعمل حاليا في كليتي ( جوردون ) والكلية العربية في حيفا , ويشغل منصب مدير مركز الأطفال في الكلية العربية في حيفا ومنصب نائب مدير في كلية ( جوردون ) 0

وعلى الصعيد الاعلامي 00


يعمل مقدما لبرنامجين في التلفزيون وعلى القناة الثانية , والبرنامجين في كل اسبوع , الأول للأطفال , والثاني برنامج إخباري , ويقوم بتحرير العديد من المجلات والدوريات المختلفة , حيث اسس مؤسسة ( الأسوار - عكا ) وعمل محررا لمجلة أسوار لعدة سنوات ويحرر مجلة ( رؤيا ) لعدة سنوات , والتي أعتقد انها توقفت الان ونتمنى على المسوؤلين عنها إعادة طباعتها , كما ودعا الى عدة مهرجانات ثقافية وادبية ومحلية وعالمية ولا يزال يقيم المؤتمرات الادبية في مجالي ادب الاطفال والادب العام 0


وعلى الصعيد الثقافي والشعري 00


الدكتور نعيم عرايدي أكثر الناس قدرة على ترجمة الاحاسيس والمشاعر , بل أكثر الناس تقمصا لمشاعر الاخرين وأحاسيسهم , والذي يعرف شاعرنا عن قرب يرى في عينيه عشقا متأججا لا يرقى اليه الشك , عشقا للحياة والانسان , عشقا للأمل والخير , للشجر والطير , وكأنه ولد من رحم العشق نفسه 0
وللدكتور الفاضل نعيم عرايدي العديد العديد من المشاركات الشعرية المحلية والعالمية حيث كان آخرها زيارته الى دولة الصين الشعبية تلبية لدعوة من إتحاد الأدباء الصينيين وقد شملت الزيارة لقاءآت مع شعراء وادباء في مدينتي ( بيجين و شنجهاي ) حيث القى الدكتور الفاضل نعيم عرايدي محاضرات أمام طلاب الدراسات الدولية في جامعات المدينتين , وبحث مع إدارة الاتحاد إمكانية تبادل البعثات مع الصين الشعبية والمسشركة المتبادلة في مهرجانات الشعر , وقام بدعوة خمسة شعراء للمشاركة في مهرجان نيسان الدولي للعام القادم 2008 حيث ان المهرجان يقام كل عام 0
وهو يكتب شعرا للكبار وللصغار 00 من كتاباته للكبار :
* كيف يمكن أن نحب
* أثداء وقبور
* الشفقة والخوف
* كأحمرار الارض عند المغربين
* كأحتكاك الماء في وجه الصخور
* نافذة على الادب العبري الحديث
* قصائد كرملية في العشق البحري
والعديد من الاعمال

وكتب للاطفال العديد العديد من كتاباته للاطفال :

* الحمار الذي هرب من الانسان
* الحصان الذي هرب من الانسان
* الحيوانات التي هربت من الانسان
* الطاؤوس والبطة
*الانسان الذي هرب من الانسان
* أنا افهم
* أحب ركوب الدراجة
* أنا احلم
* درجات المئذنة
* أنا حذر
* الخضروات
* الفواكه
* الحيوانات الاليفة
* الحيوانات المفترسة
* وسائل النقل
* الفصول

وله العديد من القصص المترجمة 0

واخيرا اتمنى للدكتور الفاضل كل التقدم والازدهار والى الامام






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- لحظة نادرة.. الزعيم الصيني يُحيي الرئيس الروسي بحماسة
- بعبارات ترامب.. هكذا هنأت سفارة واشنطن في الرياض ولي العهد ا ...
- ميرتس يدق ناقوس الخطر ـ انتهاء الدولة الاجتماعية في ألمانيا! ...
- مقتل المئات وإصابة ما لا يقل عن ألف شخص إثر زلزال قوي ضرب شر ...
- كيف تشتعل الحرب الأوروبية في أفريقيا؟
- هل يتمكن الباحثون من ابتكار أول مضاد فيروسات واسع الطيف؟
- قمة منظمة شنغهاي: الرئيس الصيني يدين -عقلية الحرب الباردة- و ...
- بريطانيا تغلق سفارتها في القاهرة -مؤقتاً- بعد إزالة السلطات ...
- إدانات لقصف استهدف مستشفى شهداء الأقصى، وانطلاق أسطول كسر ال ...
- مؤسسة هند رجب تكشف تسلسل المجزرة الإسرائيلية بمستشفى ناصر


المزيد.....

- أعلام شيوعية فلسطينية(جبرا نقولا)استراتيجية تروتسكية لفلسطين ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كتاب طمى الاتبراوى محطات في دروب الحياة / تاج السر عثمان
- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - زكريا ابراهيم العمري - الدكتور نعيم عرايدي .. شاعر ...اعلامي ... اكاديمي