العدد: 20353 |
Monday, December 22, 2008
|
العراق |
City/Country |
عشتار العراقية |
الاسم |
|
تقييم الموقع |
|
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
الديمقراطيون اكثر انحيازا لاسرائيل ، ,والحروب التي شنها الديمقراطيون في العالم كانت اكثر مما شنها الجمهوريون. لايغرنكم التسمية (ديمقراطيون) فهم ألعن من الجمهوريين. والأفضل الا نعول كثيرا على امريكا بكل أحزابها
http://ishtar-enana.blogspot.com
|

|
|
العدد: 20320 |
Friday, December 19, 2008
|
العراق |
City/Country |
مروة ربيع |
الاسم |
|
تقييم الموقع |
|
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
اعتقد ان تكون صياغة السؤال كما يلي ماهي برايك الاليا ت الجديدة التي تعتقد ان الديمقراطين سوف يعتمودها في سياستهم حيال الشرق الاوسط؟ السياسة الامريكية تتحدد بمبداين مهمين جدا بغض النظر عن الحزب الحاكم هما _الثوابت في السياسة الخارجية والمتغيرات الثوابت مبدا متفق عليه لايمكن تغيير هويتها او جوهرها ابدا بل اصبح عرفا سياسيا امريكيا والشرق الاوسط واعني بالتحديداسرائيل من ثوابت السياسة الامريكية ولكن من الممكن استخدام اساليب او انتهاج مناهج وطرق جديدة في التعامل مع هذا الملف ولكن لايمكن له ان يتخطى الخط الاحمر المثبت في خارطة السياسة الامريكية لذا تجد دائما كل الاليات الجديدة التي يستخدمها الرؤساء الجدد لامريكا تدور دائما في حلقة مفرغة لايثمر عنها اي شي جديد ملموس يشعر به مواطن الشرق الاوسط شكرا لكم
|

|
|
العدد: 19695 |
Wednesday, November 19, 2008
|
العراق |
City/Country |
عوني صادق عبود |
الاسم |
|
تقييم الموقع |
|
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
ان غدا لناضره قريب واستغل هذه الفرصه للتعرف على عراقيه نتناقش بهذا الموضوع نحن الاثنان للوصول الى انجع النتائج لاني عراقي
|

|
|
العدد: 19583 |
Thursday, November 13, 2008
|
العراق |
City/Country |
شلاكة مريوش |
الاسم |
جيد جدا |
تقييم الموقع |
|
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
للولايات المتحدة الامريكية نظام يختلف كليا عن ما نعرفة فهي دولة مؤسسات والمخطط يسري لكن طرق التنفيذ تختلف ابداعيا قد يحرك الديمقراطيون الملف الى الامام.
|

|
|
العدد: 19577 |
Thursday, November 13, 2008
|
العراق / مقيم في النمسا |
City/Country |
خالص عزمي |
الاسم |
|
تقييم الموقع |
|
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
حيث ان الولايات المتحدة الاميركية دولة مؤسسات ومعاهد ومراكز بحث وشركات كبرى ذات قرار مؤثر ؛ فعليه ستبقى الاستراتيجيات التي يرتأيها ذلك المجموع شاخصة ؛ ولكن الحماقات والتهور الشخصاني او الفئوي المتعصب سيقل كثيرا عما كان عليه ايام المحافظين الجدد . .وذلك بسبب فشل التجربة كحزمة واحدة سواء داخل امريكا او خارجها ؛ فالبداية كانت سيئة حينما انهار البرجان في سبتمبر وفي بدء الحكم وكذلك النهاية فقد كانت ولم تزل قاسية جدا يوم ترنح الاقتصاد في سبتمبر ايضا وفي نهاية عهد تلك الزمرة . وسنرى قريبا كم استفاد الدميقراطيون من مرير التجربة الماضية
|

|
|
العدد: 19549 |
Wednesday, November 12, 2008
|
|
City/Country |
غريب دوكو |
الاسم |
|
تقييم الموقع |
|
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
فوز الديمقراطين لايعني الكثير لنا في العالم خارج الولايات المتحدة الحزب الديمقراطي هو حزب كباقي الاحزاب الامريكية اللتي هدفها الاساسي هو الحفاظ على الثروة الامريكية وتعميق وتجذير فكر الصعود للقمة على اكتاف الغير (الفكر الاستغلالي الراسمالي ) ,0 من الطبيعي ان تتغير الوسائل ولكن في النتيجة لايختلف الديمقراطيون عن الجمهوريين ابداً
|

|
|
العدد: 19542 |
Wednesday, November 12, 2008
|
الولايات المتحدة |
City/Country |
ليث جبار الخفاجي |
الاسم |
جيد جدا |
تقييم الموقع |
بريد من الموقع |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
في الغالب نرى ان الديمقراطيين والجمهوريين هما وجهان لعمله واحده .. ولكن هذه المرة لم يفز الديمقراطيين فحسب بل فاز حسين باراك اوباما الهجين الامريكي الاسود المولود من لاجئ كيني اسود وام امريكية بيضاء وهذه الصفات كلها تعتبر لمن يريد ان يدخل الى الانتخابات الامريكية كمن يريد ان يحفر الصخر بأنامله ويريد ان يحقق معجزة وفعلا تحققت المعجزة ليس بفضل اوباما الذي حصل على شعبية منقطعة النظير بين كل من حكموا امريكا في فترة الانتخابات بل ايضا يرجع الفضل لهذا الفوز الساحق لسياسة الجمهوريين التي التي اثقلت كاهل المجتمع الامريكي المحلي فكان الناس يرغبون للتصويت لأي شخص مهما كان فقط لينقذهم مما هم فيه سواء كان اوباما او حتى كنغ كونغ ولا يخفى ان اوباما وعد بأنتهاج سياسة مغايرة لسياسة سلفة بوش واني اتوقع ان الكثير من مشاكل الشرق الاوسط سوف تحل اذا بقي اوباما سالما من شر العنصريين والنازيين الجدد وووووالخ من المتربصين و من الظلم ان نحكم على الشئ قبل ان نرى ما سيعمل وما سيقدم والى ذلك اليوم سنكون من الصابرين .
|

|
|
العدد: 19526 |
Tuesday, November 11, 2008
|
العراق |
City/Country |
المحامي محمد عبد الجواد الجوادي |
الاسم |
جيد جدا |
تقييم الموقع |
محرك بحث |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
في رأي ان سياسة الولايات المتحدة الامريكية الخارجية لاتتأثر سواء بوصول الديمقراطيين او الجمهوريين وان ما يرافق الانتخابات من اعلانات وتصريحات لاتعدو ان تكون اكثر من دعاية انتخابية وبالامس القريب عندما استلم منصب الرئاسة كلينتون من بوش الاب نرى ان نفس السياسة التي كانت متبعة في زمن الجمهوريين اتجاه العراق اتبعت من قبل الديموقراطيين ومشكلة الناس الذين ينظرون الى الامور بشكل سطحي في الشرق الاوسط يراهنون على مجيء الديموقراطيين او الجمهوريين في رأي هناك سياسة يرسمها الصقور واللوبيات والقابضين على على الصناعات العملاقة كصناعة النفط والسيارات واللوبيات المسيطرة على الاعلام وعلى الاسواق المالية وجميع المرشحين سواء ان كانو من الديموقراطيين او الجمهوريين يسبحون بالولاء لأسرائيل سواء كان المرشح ابيض او اسود اميركا باعتبارها القوة العظمى التي خرجت من الحرب الباردة ممنتصرة لها سياستها الستراتيجية سواء كان للشرق الاوسط او لغيره من مناطق العالم ولن يغير هذه السياسة سواء حرب باردة اخرى وفي اعتقادي الحرب الباردة قد بدأت باستيقاظ العملاق الصيني و تعافي روسيا وميلاد العملاق الهندي اكرر سياسة الولايات المتحدة الامريكية الخارجية لان تتأثر سواء بوصول الديموقراطيين او الجمهوريين مع فائق التقدير لموقع الحوار المتمدن وقراء وكتاب وزوار الحوار المتمدن
|

|
|
العدد: 19520 |
Tuesday, November 11, 2008
|
Iraq |
City/Country |
صفاء شاكر |
الاسم |
|
تقييم الموقع |
بريد من الموقع |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
بكل المقايس الديمقرطية اثبتت امريكا انها بلد ديمقراطي عريق استطاع الاقلية من اثبات وجودهم عبر الطرق السلمية للوصول الى اعلى منصب في الادارة الامريكية,ومع كل هذه التطورات تبقى السياسة الامريكية هي واحدة وفق النظور الاستراتيجي للساسة الامريكان ولكن طرق معالجة الازمات المحلية والدولية تختلف حسب نوع الادارة سواء كانت ديمقراطية او جمهورية وعلينا ان لانعلق امال كبير على نتائج الانتخابات الاخيرة وفوز الديمقراطين ويبقى الزمن هو الكفيل وخصوصا في الايام القادمة لتداول السلطة .
|

|
|
العدد: 19501 |
Monday, November 10, 2008
|
العراق |
City/Country |
جميل سليمان |
الاسم |
جيد جدا |
تقييم الموقع |
محرك بحث |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
رؤيتي حسب استنتاجي ان السياسة الخارجية الأمريكية لا تتأثر كثيراً بشخص رئيسها أو بحزبه ، فهو كالموظف الذي عليه ان ينفذ السياسة المرسومة على خطوط عريضة أولية وعليه النجاح في التنسيق والتحرك لإنجاحها على الأغلب . وعليه أيضاً التوزن والتخلص من المواقف المسيئة لمصلحة بلده . وأن السياسة الداخلية قد تتأثر بالمعالجات الناجمة عن السياسة الخارجية كالسياسة الإقتصادية والتشغيل والتنمية ، مثلاً الحروب قد تؤدي لزيادة الضرائب. على ان يكمل الرئيس ما لم يكمله الرئيس السابق من المهام وان الوعود بخصوص السياسة الخارجية قد تكون فقط تختلف بالمسميات واسلوب التنفيذ لكنها تهدف في النهاية كما هو مرسوماً لها وفق السياسة العامة. جميل سليمان
|

|
|
العدد: 19493 |
Monday, November 10, 2008
|
iraq |
City/Country |
نجلاء محمد |
الاسم |
جيد |
تقييم الموقع |
بريد من الموقع |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
انا اعتقد ان فوز الديمقراطيين سوف لايكون ذو تاثير كبير على الشرق الاوسط لان السياسة التي تنتهجها الولايات المتحدة الاميريكية هي ثابته لان سياسةاميريكا قائمة على التقارير التي يبعثها البنتاغون وهي سياسة التوحيد من الداخل ولكن الصورة التي تتركها لدى المتتبع بانها تغيرت وتحولت من حزب الى اخر ولهذا يجبعلى باراك اوباما ان ينهي مابدء به الرئيس بوش وانا اعتقد ان السياسة ربما تتغير قليلا فقط لتهدئة الوضع الذي يبدو متازم والحديث طويل جدا لذا سوف اقتصر بالقون ان سياسة الديمقراطيين سوف تولي اهمية اكبر للشؤون الداخليةوهذا ربما يقلل من التدخلات في شؤون الغير وشكرا
|

|
|
العدد: 19437 |
Sunday, November 9, 2008
|
بلجيكا |
City/Country |
راغدة نضال |
الاسم |
جيد جدا |
تقييم الموقع |
محرك بحث |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
اعتقد ان فوز اوباما بالانتخابات لن يغير شيئا من حيث علاقة السيطرة الامبريالية العالمية في مجتمعاتنا العربية! لان هذه العلاقة الكولونيالية التي مجتمعاتنا تربطها بالامبريالية العالمية ليست مرتهنة في وجودها بشخص فرد ..بل بالنظام السياسي القائم الذي في نهاية المطاف تكون العلاقات الاجتماعية في تناقضاتها مع القوى المنتجة هي المحددة لتوجهه السياسي ان كان ذو منحى رجعي ام تقدمي! و اكيد مادام الزمن هو زمن التخطيط الامبريالي فالرجعية الراسمالية هي المهمنة على علاقات الانتاج السائدة في العالم باسره!. لذا اعتقد انه سؤال كان جمهوريا او ديمقراطيا الفائز بالانتخابات..فعلاقة التبعية التي تحد من افاق التطور الوطني ستبقى قائمة لحتمية بقاء النظام السياسي البورجوازي الرجعي لدى الانظمة الامبريالية! تأثير فوز اوباما سيكون محليا ((امريكيا)) من حيث برنامجه الاقتصادي بخفض الضرائب و بعض الامور الهامشية بالنسبة لنا كشعوب عربية مضطهدة. شكرا لكم جميعا ايها الاخوة القائمون على هذا الموقع المتميز. تحياتي
|

|
|
العدد: 19420 |
Sunday, November 9, 2008
|
فلسطين |
City/Country |
زهير |
الاسم |
جيد جدا |
تقييم الموقع |
بريد من الموقع |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
نأمل أن يتمكن الرئيس اوباما من المساهمة في حل مشاكل الشرق الأوسط
|

|
|
العدد: 19419 |
Sunday, November 9, 2008
|
مصر |
City/Country |
مجهول غير معلوم |
الاسم |
متوسط |
تقييم الموقع |
بريد من الموقع |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
أرى الموضوع لن يتغير فلن يتخلى أي من الرؤساء الأميريكيين - سواء ديمقراطي أو جمهوري - عن أجندة بلاده والتي ليس لنا فيها اي مجال , وعلينا أن نكف عن انتظار الرجاء من غيرنا بل نعمل بجد واجتهاد لنصل لما نريد .
|

|
|
العدد: 19417 |
Sunday, November 9, 2008
|
العراق ن |
City/Country |
رهبية محمد لطيف القصاب |
الاسم |
|
تقييم الموقع |
|
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
التغييرباللون ولكن الجوهرلن يتغير كلهم صنيعة الامبرياليةوعلى الشعوب ان تعىذلك وتمل من اجل انعتاقها ون مخالب الامبريالية الامريكيةومخططاتها
|

|
|
العدد: 19416 |
Sunday, November 9, 2008
|
الجزائر |
City/Country |
حسام |
الاسم |
جيد جدا |
تقييم الموقع |
محرك بحث |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
نجد دلك امر غير مستحب من طرف وجيدا من طرف اخر
|

|
|
العدد: 19413 |
Saturday, November 8, 2008
|
مصر |
City/Country |
محمود |
الاسم |
جيد |
تقييم الموقع |
بريد من صديق |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
زيهم زي غيرهم
|

|
|
العدد: 19412 |
Saturday, November 8, 2008
|
السويد |
City/Country |
حميد كشكولي |
الاسم |
جيد جدا |
تقييم الموقع |
بريد من صديق |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
من له اطلاع على البنية السياسية للولايات المتحدة ، يعلم أن الحكومة في هذا البلد واقعة تماما تحت ضغوط اللوبيات الكبرى ، التي تمثل مصالح الشركات فوق القومية . هذه اللوبيات - قوى الضغط- ، على ثلاثة أنواع ، هي الاقتصادية، والسياسية و الاجتماعية-الثقافية، وهي تعمل في تناسق ، وجدلية وحدة وتضاد. ففي فترة الثمانية أعوام من حكم بوش الابن، كانت اللوبيات الصهيونية ، ولوبيات تصنيع الأسلحة و النفط |، تحظى بنفوذ هائل. و استطاعت الرأسمالية الهمجية خلال هذه الفترة ن بشكل لم يسبق له مثيل، أن تضاعف أرباحها إلى أرقام فلكية، عن طريق النهب والسلب للثروات العالمية، و مصادر المال الأمريكي. لكن هذه الثروة المنهوبة، جلبت لفقر والبؤس للناس العاديين على المستوى الداخلي، و الأزمات المالية والسياسية و المآسي والحروب وانتهاك الحقوق والكرامة والجوع والموت للشعوب المضطهدة في العالم
ثمة مبررات لدموع الفرح أكثرية الشعب الأمريكي المتمثلة في العمال والكادحين والشرائح الدنيا، دون شك ناس طيبون و متسامحون و ديمقراطيون ، وأنهم شعب متطور فكريا وخُلقيا, بعد أن تجاوزوا عقدة اللون والعرق وغرابة الأسماء وتواضع الخلفية الاجتماعية. وهي جميعها عقد كبيرة لم تستطع كثير من دول العالم الغربي تجاوزها, فنحن لم نر حتى الآن رئيسا اسود أو حتى نصف أسود في أوروبا، بل لم نشهد إلى يومنا هذا ، حزبا سياسيا سويديا يكون رئيسه من أصول أجنبية غير سويدية، ولا يزال في هذا البلد يمارس تمييز عنصري فظيع بحق لهم أسماء عربية وشرقية . ولاشك أن فوز أوباما ذي البشرة السوداء قد أحرج السياسيين السويديين ، إذ حين سئلت منى سالين رئيسة الحزب الاشتراكي الديمقراطي متى يرى الناس رئيسا أسود لحزب سويدي ، أجابت أن الدرب إلى هذا لا يزال طويلا في السويد. أجل، الإرث العنصري ثقيل ، ورفعه عن كاهل الحكام والطبقات المهيمنة ، ليس سهلا. فالنجاح و التقدم والقوة يأتي بالانتصار على العنصرية و الغرائز العدوانية و خلق إمكانيات العيش الإنساني المتحضر. أجل، لقد كان خروج الانتخابات عن النص المعتاد، ورحيل بوش فرحة وتفاؤل عالميين، استشفناهما خلال دموع القس جيسي جاكسون ، ورقصات الشباب الأمريكي ، ولكن على المتفائلين أن لا ينسوا أن هناك الكونغرس ومجلس الشيوخ وهناك طريق مرسوم لابد أن يسلكه جميع من يجلس على كرسي الرئاسة، إنها مسألة المقود وحزام الأمان وطريق الاتجاه الواحد، وحفظ أمن إسرائيل ، و مصالح الرأسمالية ، وخلف كل ذلك أولا واخزا , استعادة الثقة والمصداقية والنضج والتي افتقدتها أمريكا في سنوات بوش و المحافظين الجدد ، كل ما في الأمر انه لابد أن يكون لكل مرحلة لفت انتباه إعلامي يستخدم لحفاظ أميركا على الهيمنة العالمية، و ارتفاع أرباح الرأسمالية الامبريالية بلا حدود. فأوباما مكبل ببرنامج سياسي لن يستطيع الحياد عنه، و لن يقدم أكثر مما قدم كلينتون ، أو أي رئيس أمريكي ،إلا إذا ابتكر شيء لم يسبقه إليه احد من الزعماء الأمريكان، وحدثت معجزة.
الرقص على أنغام الوهم وإلى متى يرقص مثقفونا و أكثرية سياسيينا على أنغام الوهم ؟ وإلى متى يظلون سائرين في درب ضبابي وعشوائي نحو سراب صنعه من صنعه ، وأوهمهم بأنه أنهار مليئة بالخير والأمان و البن والحليب ؟ فأقسى درجات الوهم أن يستمرأه المرء، ويتلذذ به ويتغنى بألحانه المغيبة للوعي والإدراك . رغم دروس التاريخ القاسية وما زالوا يضحكون على أنفسهم . إن أوباما لا يستطيع حتى تخليص نفسه من أنياب ومخالب نظام جشع و ظالم بعين واحدة ، يهيمن على العالم ومقدرات الشعوب . منذ إعلان أوباما عن ستاف إدارته وبعد ساعات عن إعلان فوزه برئاسة الولايات المتحدة ، انتاب المتفائلين العرب و الشرق أوسطيين إحباط كبير حول الآمال المعلقة على الرجل الأسود القادم إلى البيت الأبيض. لقد كان أولئك واقعين تحث ثأثير ماكينة الإعلام الأمريكية..فيكفي معرفة أن عدد الصحفيين الذين غطوا هذه الانتخابات زاد عن 4500 صحفي، بالإضافة إلى المؤسسات الإعلامية الأمريكية التي تختار في كل شيء وتنتقي ما يفيد الطبقات الحاكمة ، و ترفع من تشاء و تحط من شأن من تشاء . فاوباما هو صنيعة هذا الإعلام الذي يريد تبييض صفحة بوش المليئة بالدم و القتل والفشل الاقتصادي الذي تجلى في الأزمة المالية التي لا تزال تهدد مصالح العالم الرأسمالي 425340
|

|
|
العدد: 19411 |
Saturday, November 8, 2008
|
هولندا |
City/Country |
سحر الياسري |
الاسم |
جيد جدا |
تقييم الموقع |
بريد من صديق |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
التغيير سيكون لكن ليس كما نحلم ,الولايات المتحدة اليوم بحاجة أن تجمل قباحتها أماما العالم وتلتقط انفاسها ليعود الوحش الامريكي أقوى لنهش الشعوب الضعيفة
|

|
|
العدد: 19410 |
Saturday, November 8, 2008
|
مصر |
City/Country |
أبو الحسن سلام |
الاسم |
جيد جدا |
تقييم الموقع |
محرك بحث |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
إذا رجعنا لتقييم سابق لمعهد بروكنجز الأمريكي فلسوف نجد أن تكتل المصالح البرولية هي الداعمة للحزب الديمقراطي وأن تكتل مصانع السلاح وتسويقهوتجريبه هو الداعم للحزب الجمهورى ؛ ولئن كانت عصابة دبليو بوش الصغير قد خلخلت هذه القسمة فتداخلت مصالحها مابين تجربة الأسلحة الحديثة وتسويقها وتسويق شركاتها الأمنية والتعميرية جنبا إلي جنب المنافع المتحصلة من عائدات البترول لتذهب إلي جيوب هذة العصبة ، فضلا عن تجاوز ذلك إلي الضغط بشدة علي المستهلك الصغير والمتوسط ، وفي ظني أن الديمقراطيين لن يفعلوا غير الذي فعلته إدارة كلينتون ، حيث الدوران التفاوضي الجزئي ودوران الرحلات المكوكية لمسؤول متوسط القيمة في إدارة (أوباها فالقراررات هناك مؤسساتية وليست وفق مزاج رئاسي ؛ بخاصة مع وجود عقلية منظمة . وفي ظني أن المسألة العربية العربية الإسرائيلية سيتأخر تداولها علي جدول أدارة أوباها ؛ لأن الأزمة الإقتصادية هي شاغل تلك الإدارة الأول لخطورتها علي الداخل الأمريكي . أما الوضع في العراق العظيم فأعتقد أ، الإدارة الأمريكية القادمة ستعمل علي سحب جنودها ، لإدراكها بالخراب الذي حل علي أمريكا نفسها قبل غيرها علي أيدي عصبة الغباء السياسي والرعونة التي لم يعرف مثلها العالم في ظل تبعية عمياء للمخططات الاسرائيلية . وأظن أن موقفها من إيران سيدور في دائرة التفاوض لا الحرب في ظل بعزقة الجهد الأقتصادي والعسكري علي أفغانستان والعراق فلا قدرة للآدارة الأمريكية علي تحمل أعباء تنوء بكاهلها الذي تراخي وحني ظهرها
|

|
|
العدد: 19407 |
Saturday, November 8, 2008
|
ليون ... فرنسا |
City/Country |
مؤيد عبدالأئمه سعيد |
الاسم |
|
تقييم الموقع |
|
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
شهاب الدين اسوأ من أخيه
|

|
|
العدد: 19405 |
Saturday, November 8, 2008
|
العراق |
City/Country |
تركي رباط المطيري |
الاسم |
جيد |
تقييم الموقع |
بريد من الموقع |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
تأثير فوز الديمقراطية يكون بداية على الامة الامريكية اولا :من خلال نتائج ممارسة السياسة الديمقراطية ( الفكر الديمقراطي) وبعدها تنعكس التجربة على الشرق الاوسط .
|

|
|
العدد: 19404 |
Saturday, November 8, 2008
|
|
City/Country |
وميض الربيعي من بغداد |
الاسم |
|
تقييم الموقع |
|
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
ان النظام الاميركي الديموقراطي يقوم على التوازن؛ فاذا ذهب طرف ما في اتجاه اليمين اعاده الطرف الاخر الى الوسط عن طريق محاولة سحبه الى اليسار, وبالعكس. لايمكن ان يكون تناوب السلطات غير مفيداً لان ذلك يجعل المجتمع والدولة في الوسط دائماَ ان انتصار باراك اوباما تحديدا هو انتصار للديموقراطية ليس في الولايات المتحدة ( لان اميركا تعيش الديموقراطية منذ اكثر من 200 سنة ) وانما في البقاع الديكتاتورية كالشرق الاوسط لان انتخاب رجل من اصول افريقية - متواضعة- يجعل الشعوب تؤمن بان الديموقراطية هي الطريق الانسب للتغيير. وحيث ان المعركة في المنطقة هي معركة كسب العقول والقلوب بين الدموقراطية والتيارات الديكتاتورية ( الدعائية ) , فان الديموقراطية هي التي كسبت من فوز باراك اوباما في المنطقة لان ذلك سيقر في عقول الافراد والتيارات ان الديموقراطية هي مايمكن ان يحقق حلم اي شخص او اي فكرة بالاصلاح او بالوصول الى السلطة , وان الديموقراطية ليست هي حكم اصحاب رؤوس الاموال كم روج لذلك الديكتاتوريين والاشتراكيين بينما الاشتراكية هي حكم المستضعفين والمحرومين والبسطاء والشعب كما رسخوا في عقول الناس. ان انتخاب باراك اوباما يساعد في رواج الافكار الديموقراطية في المنطقة وهذا ما يخيف الحكام الديكتاتوريين.
|

|
|
العدد: 19403 |
Saturday, November 8, 2008
|
العراق |
City/Country |
امل حسين |
الاسم |
جيد جدا |
تقييم الموقع |
|
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
تحيه الطيبه الكل الزملاء بالنسبه الفوز الديمقراطيين في امريكا انا لا اعتقد هناك ناثير كبير في منطقه الشرق الاوسط كون هناك ستراتجيه طويلهالامد للسياسيه الامريكيه لايمكن ان تثائر بشكل كبير على سياستها الخارجيه , ولكن الوضع الاقتصادي في امريكا من المكن ان يكون له اتاثير الكبير في السياسه الخارجيه الامريكيه وخاصه فيما يخص تسليح الجيش في العراق وافغتستان وستحاول حل النزاعاتها مع ايران بطرق سليمه ا
|

|
|
العدد: 19402 |
Saturday, November 8, 2008
|
العراق |
City/Country |
امل حسين |
الاسم |
جيد جدا |
تقييم الموقع |
|
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
تحيه الطيبه الكل الزملاء بالنسبه الفوز الديمقراطيين في امريكا انا لا اعتقد هناك ناثير كبير في منطقه الشرق الاوسط كون هناك ستراتجيه طويلهالامد للسياسيه الامريكيه لايمكن ان تثائر بشكل كبير على سياستها الخارجيه , ولكن الوضع الاقتصادي في امريكا من المكن ان يكون له اتاثير الكبير في السياسه الخارجيه الامريكيه وخاصه فيما يخص تسليح الجيش في العراق وافغتستان وستحاول حل النزاعاتها مع ايران بطرق سليمه ا
|

|
|
العدد: 19401 |
Saturday, November 8, 2008
|
العراق - بغداد |
City/Country |
ستار الشاطي |
الاسم |
|
تقييم الموقع |
|
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
لااعتقد بحصول التغيير الواضح على قضايا الشرق الاوسط بعد فوز الديمقراطيين وهيمنتهم في الولايات المتحده الاميركيه بسبب الاستراتيجيه الثابته لدى الاميركان في التعامل مع القضايا المهمة وعلى وجه الخصوص تلك التي تتعلق بالشرق الاوسط التي كانت قضاياهم تتنقل مابين الجمهوريين والديمقراطيين كما الكرة يرسلها هذا ويستلمها ذاك . ولعل فشل الجمهوريين في تطبيق الاسترتيجية الناجحه في التعامل مع القضايا الدولية او الشرق اوسطيه هو احد اهم الاسباب التي اسهمت في تقدم الديمقراطيين لتسنم زمام الامور في الولايات المتحدة الاميركية
|

|
|
العدد: 19400 |
Saturday, November 8, 2008
|
مصر |
City/Country |
محمود سلامة الهايشة |
الاسم |
جيد جدا |
تقييم الموقع |
|
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
أن السياسة الخارجية الأمريكية في ظل حكم الديمقراطيين سوف يتغير في الاستراتيجية والمنهجية والنظرة الموضوعية للمتغيرات العالمية الجديدة في ظل أزمة مالية عالمية مدمرة للاقتصاد وخاصة اقتصاد أكبر امبراطورية رأسمالية كبرى..فهناك العديد من الملفات كالملف الإيراني وملف احتلال العراق واحتلال أفغانستان، فالعراق وأفغانستان تحيطان إيران شرقا وغربا.. وأفغانستان لها حدود مع باكستان القوة النووية الآسيوية الإسلامية.. وباكستان لها صراعات مع الهند في شبة القارة الهندية.. وهناك الملف الكوري الشمالي النووي.. وهناك ملف نشر الدرع الصاروخي الأمريكي ودو حلف شمال الإطلنطي (الناتو) فيه.. وكل تلك الملفات سواء في الشرق الأوسط أو الشرق الأدنى أو الشرق الأقصى تحيط بأكبر ملف وهو الملف الروسي .. فالدب الروسي رجع للساحة الدولية بقوة وشراسة غير مسبوقة.. وعليه فالأرث الذي تركه الجمهوريين خلال الثامني سنوات الماضية أرث كبير وثقيل وصعب للغاية.. فالعالم يشتعل، إسرائيل أصبحت خلال السنوات الخمس الماضية هي القوى الأقوى والأكثر خطورة بعد احتلال العراق وانهيار الأنظمة العربية سياسيا واقتصاديا واجتماعيا .. صحيح هناك مالا بالدول العربية ولكن مصيرة السرقة بالفساد الداخل أو الهروب للخارج.. صحيح هناك طاقات بشرية ولكن مصيرها للهروب والهجرة أو الانتحار أو مستشفيات الطب النفسي!! وعليه فأني اعتقد أن الإدارة الديمقراطية الأمريكية الجديدة بقيادة باراك أوباما سوف تكون أكثر حكمة وحظر في التعامل ولكن مصالح أمريكا أولا فقد بدلت أمريكا استراتيجيتها في ظل حكم الجمهوريين حيث استبدلت المبادىء بالمصالح .. ففي دعوتها لنشر الديمقراطية في العالم العربي .. غيرت الدعوة إلى نشر الظلم والقهر والاستعباد والديكتاتورية بدلا من الديمقراطية وذلك بعد احتلالها للعراق ووصول حركة حماس بفلسطين للحكم في انتخابات حرة نزيه!! ففعلا تلك هي الفوضى الخلاقة.. فوضى لصالح الأجندة الأمريكية وليس لصالح الفوضاويين العرب!!!
|

|
|
العدد: 19399 |
Saturday, November 8, 2008
|
السعودية |
City/Country |
ابو الهول |
الاسم |
جيد |
تقييم الموقع |
رابطة من موقع آخر |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
سيحدث تغير فى بعض القضايا مثل العراق ولكن لا تغير فى قضية فلسطين او افغانستان وسيتبنوا تطبيق الديمقراطية بالطرق السلمية فى الشرق الاوسط وسيهتموا بالقضايا الداخلية اكثر من الخارجية
|

|
|
العدد: 19395 |
Friday, November 7, 2008
|
برطانيا |
City/Country |
عبدالاله توفيق |
الاسم |
جيد جدا |
تقييم الموقع |
بريد من صديق |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
ننتظر
|

|
|
العدد: 19394 |
Friday, November 7, 2008
|
العراق |
City/Country |
شلاكة مريوش |
الاسم |
جيد جدا |
تقييم الموقع |
بريد من الموقع |
كيف وجدت موقعنا |
:التعليق والملاحظات
الولاياة المتحدة الامريكية دولة مؤسسات والرئيس موظف ينفذ ما مخطط لة بالطريقة التي يراها ملائمة والفرق رأيتة الشخصية وابداعة بالتعامل ضمن المعطيات الانية . واوباما سوف يجد ويجتهد في الحلول .
|

|
|
|
 |
'
مواضيع أخرى للنقاش
|