أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - خاتمة كتاب ( بالتدريج : تكسير الأصنام خلال 30 عاما ( 1977 : 2007 ) في حياتي الفكرية)















المزيد.....

خاتمة كتاب ( بالتدريج : تكسير الأصنام خلال 30 عاما ( 1977 : 2007 ) في حياتي الفكرية)


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 6604 - 2020 / 6 / 28 - 20:40
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


1 ـ ليس للكهنوت سُلطة في تسيير الغرب ( واليابان والصين ) بينما يتحكم الكهنوت في كوكب المحمديين فيعيش المحمديون في ضلال لا مثيل له، يجعلهم في قاع العالم ، ولأنهم ينسبون أنفسهم للإسلام زورا وبهتانا فقد أصبح الإسلام في العالم دين التخلف والإرهاب ، لا يُقال هذا عن البوذية أو المسيحية أو اليهودية ..الخ . هذا مع أن المحمديين معهم القرآن الكريم .
2 ـ يبدو أن هناك تناسبا عكسيا بين كمية الهداية وكمية الضلال . القرآن الكريم حفظه الله جل وعلا بما فيه من هداية . الشيطان قابل هذا بكمية عكسية من الاضلال ، لذا تجد المحمديين الذين يزعمون الايمان بالقرآن هم أكثر الناس ضلالا مع وجود القرآن معهم . زادوا بالقرآن خسارا ، قال جل وعلا : (وَنُنَزِّلُ مِنْ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلاَّ خَسَاراً (82) الاسراء ).
3 ـ هذا هو الفارق بين أهل القرآن وأهل الكهنوت السُّنّى والشيعى والصوفى. نحن نؤمن بالقرآن الكريم وحده حديثا فيكون القرآن الكريم لنا شفاء ورحمة ، وهم يؤمنون بحديث آخر مع القرآن وغير القرآن ويظلمون الله جل وعلا ، فالشرك ظلم عظيم ( إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ (13) لقمان ). يدخلون بهذا الظلم في قلوبهم على القرآن فيتلاعبون بآياته ( بالتفسير والتأويل والنسخ التراثى والأحاديث ) ويتلاعبون في قراءته ( بالإنشاد والتغنى ) فلا يزدادون بالقرآن إلا خسارا .
4 ـ يؤلهون أئمة هم أعداء للنبى محمد عليه ، وهم شياطين الإنس ، والمحمديون يستمعون الى أحاديثهم المزخرفة ووحيهم الشيطانى يصغون اليها ويغترون بها ويقترفون على أساسها الكبائر والمذابح ، قال جل وعلا : ( وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوّاً شَيَاطِينَ الإِنسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُوراً وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ (112) وَلِتَصْغَى إِلَيْهِ أَفْئِدَةُ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ وَلِيَرْضَوْهُ وَلِيَقْتَرِفُوا مَا هُمْ مُقْتَرِفُونَ (113) الانعام ) وندعوهم الى الاحتكام الى رب العزة جل وعلا في كتابه الكريم ، وهو الذى أنزل الكتاب مفصلا فيرفضون ، مع إن الله جل وعلا قال : ( أَفَغَيْرَ اللَّهِ أَبْتَغِي حَكَماً وَهُوَ الَّذِي أَنزَلَ إِلَيْكُمْ الْكِتَابَ مُفَصَّلاً ) (114) الانعام ).
5 ـ في مواجهة دعوتنا الإصلاحية القرآنية العقلية السلمية هم يحترفون الصّدّ عن سبيل الله يبغونها عوجا . هم في ( عوج ) لأنهم كفروا بالقرآن الكريم ( الصراط المستقيم ) الذى ( لا عوج فيه)
5 / 1 : ليس في القرآن الكريم عوج ، قال عنه جل وعلا :
5 / 1 / 1 : ( الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجَا (1) ( الكهف )
5 /1 / 2 ( قُرآناً عَرَبِيّاً غَيْرَ ذِي عِوَجٍ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ (28) الزمر)
5 / 2 : ، بل القرآن الكريم هو الصراط المستقيم . قال جل وعلا :
5 / 2 / 1 :( وَهَذَا صِرَاطُ رَبِّكَ مُسْتَقِيماً قَدْ فَصَّلْنَا الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَذَّكَّرُونَ (126) الانعام )
5 / 2 / 2 :( وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (153) الانعام ). هذه هي الوصية العاشرة من الوصايا العشر ، وفيها الأمر بإتّباع القرآن وحده والنهى عن إتّباع غيره ، وأن إتباع غيره يؤدى التفرق عن سبيل الله جل وعلا وتكوين أديان أرضية متشاكسة. وهذا بالضبط حال الكهنوت في كوكب المحمديين.
5 / 2 / 3 : وقال جل وعلا في إتّباع القرآن الكريم وحده وعدم إتّباع غيره : ( كِتَابٌ أُنزِلَ إِلَيْكَ فَلا يَكُنْ فِي صَدْرِكَ حَرَجٌ مِنْهُ لِتُنذِرَ بِهِ وَذِكْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ (2) اتَّبِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ وَلا تَتَّبِعُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ قَلِيلاً مَا تَذَكَّرُونَ (3) الاعراف )
6 ـ لو أردت وصفا موجزا لأحوال المحمديين اليوم فليس هناك أروع من كلمة ( عوج ). احترف أئمة المحمديين الصّدّ عن سبيل الله يبغونها عوجا ، ونجحوا خلال 14 قرنا في تحويل حياتهم الى عوج يتمثل في الاستبداد والفساد والظلم وسفك الدماء وإستحلال ما حرّم الله جل وعلا ، ويجعلون كل موبقتهم دينا ، وهى فعلا ( دين ): ( دين شيطانى ) يحادّون به دين الله جل وعلا . وهذه هي ( الثوابت ) التي توارثوها في دينهم الشيطانى وما وجدوا عليه آباءهم .
عن ( العوج ) في دينهم قال جل وعلا :
6 / 1 : في مصيرهم : ( وَوَيْلٌ لِلْكَافِرِينَ مِنْ عَذَابٍ شَدِيدٍ (2) الَّذِينَ يَسْتَحِبُّونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا عَلَى الآخِرَةِ وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَيَبْغُونَهَا عِوَجاً أُوْلَئِكَ فِي ضَلالٍ بَعِيدٍ (3)إبراهيم )
6 / 2 : عن أهل النار : ( الَّذِينَ يَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَيَبْغُونَهَا عِوَجاً وَهُمْ بِالآخِرَةِ كَافِرُونَ (45)الأعراف )
6 / 3 : عن أئمة الكهنوت مفترى الأحاديث الضالة المُضلّة : ( وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِباً أُوْلَئِكَ يُعْرَضُونَ عَلَى رَبِّهِمْ وَيَقُولُ الأَشْهَادُ هَؤُلاءِ الَّذِينَ كَذَبُوا عَلَى رَبِّهِمْ أَلا لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ (18) الَّذِينَ يَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَيَبْغُونَهَا عِوَجاً وَهُمْ بِالآخِرَةِ هُمْ كَافِرُونَ (19) هود ).
7 ـ آيات كثيرة تؤكّد أن الهدى في القرآن وحده . قال جل وعلا : ( ذَلِكَ الْكِتَابُ لا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ (2) البقرة ) ( قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَى ) (120)البقرة ) (قُلْ إِنَّ الْهُدَى هُدَى اللَّهِ ) (73) آل عمران )( قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَى ) (71) الانعام ) . نحن نعظهم بالهدى القرآنى شفقة بهم وخوفا عليهم فيزدادون طغيانا وكفرا ، شأن الكفرة من أهل الكتاب حين كان النبى محمد عليه السلام يدعوهم الى القرآن ، قال جل وعلا عنهم للنبى محمد عليه السلام : ( وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيراً مِنْهُمْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ طُغْيَاناً وَكُفْراً )(64) المائدة ) ( وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيراً مِنْهُمْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ طُغْيَاناً وَكُفْراً ) (68) المائدة ).
8 ـ حال المحمديين اليوم أنهم لا يؤمنون بالقرآن الكريم وحده حديثا ، وأنهم في ( طغيانهم ) الدينى ( يعمهون ) أي في عمى مطلق عن نور القرآن الكريم ، ومن عماهم أنهم يؤمنون بأن النبى محمدا كان يعلم الغيب وافتروا في ذلك آلاف الأحاديث الشيطانية ، ومن عماهم أنهم صنعوا إلاها أسموه ( محمدا ) يستغيثون به يعتقدون أنه ينفع ويضر. كل هذا أوجزه رب العزة جل وعلا في أربع آيات في سورة ( الأعراف ) قال جل وعلا : ( أَوَلَمْ يَنظُرُوا فِي مَلَكُوتِ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا خَلَقَ اللَّهُ مِنْ شَيْءٍ وَأَنْ عَسَى أَنْ يَكُونَ قَدْ اقْتَرَبَ أَجَلُهُمْ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَهُ يُؤْمِنُونَ (185) مَنْ يُضْلِلْ اللَّهُ فَلا هَادِيَ لَهُ وَيَذَرُهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ (186) يَسْأَلُونَكَ عَنْ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَاهَا قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِنْدَ رَبِّي لا يُجَلِّيهَا لِوَقْتِهَا إِلاَّ هُوَ ثَقُلَتْ فِي السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ لا تَأْتِيكُمْ إِلاَّ بَغْتَةً يَسْأَلُونَكَ كَأَنَّكَ حَفِيٌّ عَنْهَا قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِنْدَ اللَّهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ (187) قُلْ لا أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعاً وَلا ضَرّاً إِلاَّ مَا شَاءَ اللَّهُ وَلَوْ كُنتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لاسْتَكْثَرْتُ مِنْ الْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِي السُّوءُ إِنْ أَنَا إِلاَّ نَذِيرٌ وَبَشِيرٌ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (188) )
9 ـ بالأحاديث الشيطانية تكاثرت لدى المحمديين آلاف الأصنام الفكرية والحجرية . واحتاج الأمر من شيخ أزهرى مثلى ــ مثقل بالتراث ـ أن يقوم بتكسيرها شيئا فشيئا خلال 30 عاما ، حتى نظّف قلبه من رجسها ونجاستها. وعلى هامش هذا الجهاد الفكرى تأسست معاناة من الاضطهاد في كوكب المحمديين لكل من يؤمن بالحق القرآنى وحده ويكفر بما عداه ، فالمحمديون حريصون على أصنامهم بنفس حرصنا على تكسيرها ، الفارق أننا نكسرها سلميا عقليا ومعنويا بالدليل القرآنى والدليل التاريخى طلبا للإصلاح السلمى ، وهم يردون بالعنف . أي ازدادوا بدعوتنا القرآنية طغيانا وكفرا.
10 ـ الغرب لا يؤمن بالقرآن الكريم ، ولكنه تخلّص من سيطرة الكنيسة وحصرها في العمل الخيرى الاجتماعى ، فتناقصت عنده الأصنام ، وتعرّض معظمها للتكسير ، وأبرز ما تكسّر منها قدسية الأناجيل والعهد القديم إذ سلّط عليها مفكرو الغرب أقلامهم تنتقد وتحلل ، فضاعت قدسيتها . وانفض عنها أغلب الغربيين الى دين علمانى ، ينكبُّ على الدنيا يحاول إصلاحها بالعقل وبما تبقّى لديهم من فطرة ، أو ما يسمى بالضمير أو الايمان بالقيم العليا الإنسانية من حرية دينية وسياسية وثقافية وعدل وسلام ورحمة وتعاطف ، وفى هذا الإطار تأسست الديمقراطية الغربية وثقافة حقوق الانسان والمواطنة والاعلانات الدولية لحقوق الانسان . أي بعيدا عن تحكم الكهنوت الكنسى وأصنامه اقترب الغرب من الشريعة الإسلامية الحقيقية في القرآن الكريم ، هذا مع إن الغرب لا يؤمن بالقرآن الكريم . هذا ، بينما لا يزال كوكب المحمديين خاضعا للكهنوت والاستبداد السياسى ، ومرتعا للحروب وحمامات الدم والاضطهادات ومحاكم التفتيش ، والضحايا يتقاطرون هربا للغرب ، ومن بينهم المصلحون المسالمون .
11 ـ نجحنا ـ والفضل لرب العزة جل وعلا وحده ـ في تكسير أصنام المحمديين ، وهتك قداستها ، بحيث ألجأنا الذين يستغيثون بهذه الأصنام العقلية والحجرية ويطلبون منها الحماية ـ الى أن يقوموا هم بالدفاع عن احجارهم المقدسة وخرافاتهم المقدسة . وهم لا يجدون حُجّة لديهم فيضطرون للعسف بنا والتسلط علينا . باللجوء الى القوة في مواجهة الحُجّة هم أعلنوا فشلهم وأثبتوا أن آلهتهم الحجرية والخرافية لا تملك لنفسها نفعا ولا ضرّا ولا حياة ولا نشورا ، قال جل وعلا : ( وَاتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ آلِهَةً لا يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ وَلا يَمْلِكُونَ لأَنفُسِهِمْ ضَرّاً وَلا نَفْعاً وَلا يَمْلِكُونَ مَوْتاً وَلا حَيَاةً وَلا نُشُوراً (3) الفرقان ).هذا ما قال جل وعلا من 14 قرنا ، وهو قول حق ينطبق على كفار العرب كما ينطبق على كُفّار اليوم .
12 ـ حتى عام 1977 لم يكن يجرؤ أحد على تكفير البخارى أو الهجوم على أساطير الشفاعة و الهجوم على تأليه النبى محمد . قمنا مبكرا بتكسير هذه الأصنام وتوالى تكسيرنا غيرها ، انفجرت في وجوهنا الألغام ، ولكننّا مهدنا الطريق لمن جاء بعدنا . فالحمد لله جل وعلا رب العالمين .
13 ـ نرجو أن نكون ممّن قال عنهم رب العزّة جل وعلا : ( وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لا نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا أُوْلَئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (42) وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمْ الأَنْهَارُ وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلا أَنْ هَدَانَا اللَّهُ لَقَدْ جَاءَتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ وَنُودُوا أَنْ تِلْكُمْ الْجَنَّةُ أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (43) الاعراف )
14 ـ ودائما : صدق الله العظيم .!



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ( المال / الغنائم ) بين الجهاد الاسلامى والقتال الشيطانى
- معركة ( أُحُد ) في تدبُّر قرآنى
- البُراز العقلى في حديث البخارى :( خير القرون قرنى )
- في الكتابة السياسية عن كوكب المحمديين
- ننعى لكم مقدما ثلاثة من السفاحين : السيسي وحفتر وبشار الأسد
- ننعى لكم مقدما ثلاثة من السفاحين : السيسي وحفتر وبشار الأسد
- فقه تكسير الأصنام : من الإصلاح العلني الى الهاجس الأمني
- فقه تكسير الأصنام : الغفلة والصدمة :على قدر الغفلة تكون الصد ...
- فقه تكسير الأصنام : الخازوق المقدّس
- فلسفة تكسير الأصنام : تكسير أكبر صنم للمحمديين
- تكسير الأصنام خلال 30 عاما (8 ): أحلام لم تتحقّق كلها .!!
- تكسير الأصنام خلال 30 عاما (7/ 1):العام الحاسم 2007
- تكسير الأصنام خلال 30 عاما (1977 : 2007 ) ( 6 ) تكسير أصنام ...
- تكسير الأصنام خلال 30 عاما (1977 : 2007 )( 5 ) تكسير أصنام ا ...
- تكسير الأصنام خلال 30 عاما (1977 : 2007 )(4 / 1 ) في مرحلة ا ...
- تكسير الأصنام خلال 30 عاما ( 1977 : 2007 ) في حياتي الفكرية ...
- تكسير الأصنام خلال 30 عاما ( 1977 : 2007 ) في حياتي الفكرية ...
- تكسير الأصنام خلال 30 عاما ( 1977 : 2007 ) في حياتي الفكرية ...
- عن برنامج لحظات قرآنية
- لصوص العراق والدم المُراق . عن : أكابر المجرمين في العراق


المزيد.....




- القمة الإسلامية بغامبيا تختتم أعمالها بـ-إعلان بانجول- وبيان ...
- قادة الدول الإسلامية يدعون العالم إلى وقف الإبادة ضد الفلسطي ...
- مئات ملايين الدولارات.. واشنطن تزيد ميزانية حماية المعابد ال ...
- بعد مظاهرة داعمة لفلسطين.. يهود ألمانيا يحذرون من أوضاع مشاب ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تستهدف ميناء حيفا بصاروخ -الأرق ...
- يهود ألمانيا يحذرون من وضع مشابه للوضع بالجامعات الأمريكية
- المقاومة الإسلامية بالعراق تقصف ميناء حيفا الإسرائيلي بصاروخ ...
- المسيحيون الأرثوذوكس يحيون عيد الفصح وسط احتفالات طغت عليها ...
- الطوائف المسيحية الشرقية تحتفل بأحد القيامة
- أقباط مصر يحتفلون بعيد القيامة.. إليكم نص تهنئة السيسي ونجيب ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - خاتمة كتاب ( بالتدريج : تكسير الأصنام خلال 30 عاما ( 1977 : 2007 ) في حياتي الفكرية)