أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - قاسيون - مشروع موضوعات حول وحدة الشيوعيين السوريين المقدمة إلى:الاجتماع الوطني السادس لوحدة الشيوعيين السوريين















المزيد.....

مشروع موضوعات حول وحدة الشيوعيين السوريين المقدمة إلى:الاجتماع الوطني السادس لوحدة الشيوعيين السوريين


قاسيون

الحوار المتمدن-العدد: 1526 - 2006 / 4 / 20 - 09:19
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


■ وحدة الشيوعيين هي عملية إعادة بناء وتأسيس لحزبهم الشيوعي الذي عبر استعادته لدوره الوظيفي سينجز عملية وحدة الشيوعيين، وسيقلب صفحة التراجع والانقسامات.

■ الواضح أنه كلما تقدمت وحدة الشيوعيين السوريين في مسارها الأساسي، كلما كان حل الإشكالات الناشئة أكثر سهولة.

1 - كان لورقة «موضوعات حول أزمة الحزب» التي فتحت النقاش المعمق حول وحدة الشيوعيين السوريين 25/4/2003 أهمية مبدئية كبرى، لأنها وللمرة الأولى اقترحت تغييراً في زاوية وطريقة معالجة مفهوم الأزمة لدى الشيوعيين السوريين.

فحتى ذلك الحين كانت المعالجة تتم على أساس أن الأزمة هي التي سببت تراجعاً وضعفاً في الحركة، فكان الجديد الذي طرحته الورقة هو أن التراجع العام على مستوى الحركة هو الذي كوّن الأساس الموضوعي للأزمة، وبما أن ذلك ترافق مع عدم وعي هذه الحقيقة بحد ذاتها في حينه، فقد أدى إلى تخبط وابتعاد عن رؤية الأسباب الحقيقية للأزمة، مما عقد معالجتها، بل وساهم في تعميقها.

■ لقد سمحت طريقة المعالجة التي استندت إلى المفهوم المادي للتاريخ، بالكشف عن جذور الأزمة مما سمح برؤية أوضح لطريقة المعالجة، ولايمكن تفسير الخطوات الهامة التي خطتها اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين دون تقدير أهمية هذه الرؤية المستجدة التي تحولت إلى عامل هام في التحليل والاستنتاج.

■ لقد كانت هذه المعالجة نقلة نوعية هامة معرفياً، سمحت بتفعيل المعالجة العملية للموضوع، وإذا استطعنا تطويرها لاحقاً، سيبقى على الأجيال اللاحقة تقييم أهميتها التاريخية من زاوية فعاليتها في معالجة انقسام الشيوعيين السوريين وتجاوزه.

2 - لقد حققت فكرة وحدة الشيوعيين السوريين تقدماً خلال السنوات القليلة الماضية، فقد انتقلت الرغبة الدائمة لدى الشيوعيين في تحقيق الوحدة التي لم تتحقق، إلى أمل حقيقي قابل للتحقيق.

إننا لاندعي أن محاولتنا هي الأولى من نوعها، ولكن من المؤكد أنها الأولى التي عاشت طويلاً ولم تنهر، بل وأخذت بتحقيق النجاح تلو النجاح وراح الأفق الواعد ينفتح أمامها باستمرار.

■ لقد اصطدمت رغبة الشيوعيين السوريين بالوحدة في المحاولات السابقة، بحاجز الإمكانية التي تعيق هذه الرغبة.

ولأول مرة منذ بدء مسلسل الانقسامات، نشأ وضع جديد، خلق تطابق الإمكانية مع الرغبة الصادقة في الوحدة.

ويتمثل الوضع الجديد ببداية صعود الحركة الثورية العالمية، بعد موجة التراجع التي شهدتها خلال النصف الثاني من القرن العشرين.

■ لقد أدى انقسام الشيوعيين وتراجع دورهم الوظيفي إلى نشوء فصائل شيوعية جديدة خارج الحركة الشيوعية التاريخية، وهذا أمر طبيعي حين لايكون بمقدور الشيوعيين القيام بدورهم الوظيفي، الأمر الذي يخلق حالة فراغ تقوم قوى أخرى بتعبئتها.

إن هذا الأمر يزيد مصاعب وحدة الشيوعيين السوريين، ولابد من معالجته، والواضح أنه كلما تقدمت وحدة الشيوعيين السوريين في مسارها الأساسي، كلما كان حل إشكالات من هذا النوع أكثر سهولة.

■ ولايغيب عن الذهن أن بعض القوى تراهن على فشل تجربة اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين، بل يصل الأمر ببعضهم للإعلان أن الفشل هو أمر واقع.

لقد أكدنا دائماً أن الوحدة هي عملية استراتيجية وتاريخية، وإذا قسنا الطريق التي قطعناها في السنين القليلة الماضية لوجدنا دون أن نترك لمشاعر الرضى عن النفس أن تتغلب علينا، أنه قد تحققت خطوات هامة يجب تعزيزها وتطويرها.

3 - لقد أدى التراجع العام للحركة الثورية العالمية إلى تغير ميزان القوى التدريجي لصالح عدوها الطبقي، مما أدى إلى الإخلال بالدور الوظيفي ـ التاريخي للحزب وتراجع إمكانية تحقيق الأهداف المعلنة في الأفق التاريخي المنظور كما كان متوقعاً.

■ إن عدم وعي أسباب هذا التراجع، والخلل الذي حصل في أداء الدور الوظيفي، أدى إلى تكون قصور ذاتي تدريجي في المجالات التالية:

- المعرفي: فعدم التقاط حركة الواقع الحقيقية، جعل جميع الأدوات المعرفية الماركسية اللينينية المتوفرة لدى الشيوعيين عاجزة عن تحقيق نفسها في تفسير الواقع وتغييره، مما أدى بدوره وبشكل تدريجي، وكنتيجة للانقطاع عن الواقع، أدى إلى عدم تطوير هذه الأدوات وبقائها عند مستواها التي تحققت الانتصارات السابقة بمعونتها.

- الفكري: أدى القصور المعرفي إلى تراجع في العمل الفكري وابتعاده عن الواقع، وبقي في أحسن الأحوال ضمن الصيغ المجردة الصالحة لكل زمان ومكان دون قدرة على إعادة إنتاج الأفكار الضرورية لمعالجة الواقع الملموس.

- السياسي: أدى القصور المعرفي والفكري إلى تخلف الرؤية السياسية وعدم قدرتها على إنتاج الخطاب والممارسة الضروريتين للتغيير، وبالتالي لم تستطع الرؤية السياسية أن ترافق الواقع مع تغييراته المعقدة فتخلفت ضمن صيغ سابقة بمصطلحاتها ومفاهيمها وأدواتها.

- الجماهيري: أدى القصور في كل هذه المجالات إلى زيادة الهوة بين الحزب وجماهيره وقدرته على التعبير عنها، مما أضعف نفوذه بالتدريج وأدى إلى القضاء على دوره الوظيفي.

- التنظيمي: انعكس كل ذلك على البنى الحزبية، فأصبح التنظيم شيئاً فشيئاً هدفاً بحد ذاته، وتكلست مفاصله، وأصبح مع الوقت غير قادر على التفاعل مع ضرورات الممارسة ومطالب الشارع بسبب انقطاعه عنه.

4 - نتيجة لما تقدم نشأ وضع جديد، لم يكن له مثيل، يتلخص بتراجع حقيقي في كل المجالات، أخذ يمثل في الواقع الأزمة الحقيقية لدى الشيوعيين، وبالتالي لم تكن الأزمات المتتابعة إلا التعبير الخارجي عنها، ومع تحول التراجع إلى حالة مزمنة والأزمة إلى حالة مستمرة كنتاج واشتقاق للتراجع أنتجت الأزمة في صفوف الشيوعيين السوريين مظاهر وظواهر لابد من حصرها لمعالجتها والقضاء عليها.

■ إعادة إنتاج الأزمة: لم يدخل طرف من أطراف الحركة الشيوعية السورية الأزمة إلا وكان يظن أنه سيخرج منها أقوى مما كان، والحقيقة أن كل طرف كان يخرج من أزمته ليدخل أزمة أخرى أكثر استعصاءً وتعقيداً. إن جذر إعادة إنتاج الأزمة يكمن في قصور فهم الأسباب الجذرية الجوهرية للأزمة أساساً، مما سمح بمواجهة تجلياتها دون معالجة جوهرها، مما حافظ على استمراريتها واستفحالها مع مرور الوقت دون معالجة حقيقية لأسبابها.

■ الانقطاع عن الجماهير: نتيجة الأزمة، أصبح الانقطاع عن الجماهير ظاهرة دائمة، مما أضعف لياقة الحزب وكادره وأعضاءه في التعامل مع الشارع والجماهير، كما أن استمرار هذه العملية لعشرات السنين، شوه البنية الحزبية، وفقد الحزب نتيجة لذلك الكثير من مظاهره وأخلاقه الثورية.

■ قصور القيادات: أدى استمرار الأزمة وتحول الحزب إلى هدف بحد ذاته، إلى تكون عقلية لدى بعض القيادات المتنفذة، همها الحفاظ على ذاتها ومواقعها ومكاسبها بعيداً عن مصلحة الحزب الجذرية المرتبطة بالنضال من أجل مصالح الجماهير القريبة والبعيدة المدى، واستخدمت هذه القيادات في الصراعات الحزبية أشكالاً لاتمت للأخلاق الرفاقية والإنسانية بصلة.

■ تكلس البنية: نتيجة للأوضاع المستجدة، تحجرت البنية الحزبية ولم تعد قادرة على التجاوب مع ضرورات الواقع، فتخلفت الأشكال والأدوات التنظيمية عن الحاجات التي يفرضها التطور.

■ الدور الوظيفي: كل ذلك انعكس بالمحصلة على الدور الوظيفي التاريخي للشيوعيين السوريين، وأصيبت معظم قيادات فصائلهم بحالة موت سريري شلت تنظيماتها عن الفعل، وتزداد خطورة هذه العملية باستمرار بقائها دون أن يجري عملية قطع لها، إذ يمكن أن تؤدي إلى فقدان الدور العضوي للشيوعيين بلحظات تاريخية هامة يكون المجتمع فيها بأمس الحاجة إليهم.

5 - لم تكن مهمة وحدة الشيوعيين السوريين ضرورية أكثر من اليوم من أجل استعادة دورهم الوظيفي.

وهذه الوحدة ليس المقصود منها توحيد الفصائل أو القيادات، فالتجربة العملية أثبتت فشل هذا الطريق.

إن عملية وحدة الشيوعيين هي عملية فكرية سياسية تنظيمية، ولابد أن تجري انطلاقاً من جماهير الشيوعيين وقواعدهم (من تحت لفوق).

هذه العملية سيحدد آجالها الزمنية عاملان:

- تطور الوضع السياسي.

- نشاط الشيوعيين الواعي نفسه وعودتهم إلى الجماهير بالدرجة الأولى.

فتطور الوضع السياسي هو شرط ضروري ولكنه غير كاف لتحقيق الهدف المنشود، كما أن نشاط الشيوعيين الوحدوي والجماهيري، إذا لم تتوفر له الإحداثيات السياسية المناسبة فسيكون من المستحيل عليه أن يؤدي إلى نتيجة.

إن تطور الوضع في المنطقة والبلاد يشير إلى احتدام المعركة الوطنية والطبقية التي قد تصل في المستقبل المنظور إلى مواجهات كبرى مع المخطط الأمريكي الصهيوني وحوامله الاجتماعية والسياسية داخلياً.

إن وجود الشيوعيين كقوة مُنظِمة ومنُظَمة سيكون الضمانة كي يأخذ الصراع المنحى الضروري والسليم، لذلك لابد من تكثيف الجهود في هذا الاتجاه.

إن وحدة الشيوعيين هي عملية إعادة بناء وتأسيس لحزبهم الشيوعي الذي عبر استعادته لدوره الوظيفي سينجز عملية وحدة الشيوعيين السوريين وسيقلب صفحة التراجع والانقسامات.

6 - لقد قامت اللجنة الوطنية بإنجاز عمل فكري وسياسي وجماهيري هام جداً، وتحولت إلى قوة سياسية معترف فيها في البلاد خلال فترة زمنية قصيرة، وإذا كانت مهمة التوحيد، قضية استراتيجية، فهذا لايعني بتاتاً أن آجالها الزمنية مجهولة المدى، فالواقع الملموس هو الذي سيفرض آجال هذه العملية، وكل المؤشرات تشير اليوم إلى تسارع هائل في الأحداث سيسمح لنا على الأرجح بتحقيق مهمتنا بأسرع مما يتوقع الكثيرون.

ولكن إلى جانب ذلك بقي الكثير الذي يجب إنجازه، وأهمه بناء التنظيم الجدي الموحد الذي سيحمل ماأنجزناه فكرياً وسياسياً وجماهيرياً. إن التحضير للاجتماع الوطني الخامس، وكذلك السادس، بالطريقة التي اعتمدت، شكل ويشكل رافعة حقيقية في إنجاز وحدة الشيوعيين السوريين.

دمشق 7/4/2006

■ وافقت اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين في 7/4/2006 على إطلاق مشروع الوثيقة التي أعدتها لجنة الصياغة المكلفة، إلى النقاش العام تحضيراً للاجتماع الوطني السادس .



#قاسيون (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإصلاح الاقتصادي... أو 340 ألف جامعي على قارعة الطريق
- بلاغ :عن اجتماع اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين
- رئيس اتحاد العمال العرب لقاسيون:تطبيقات الليبرالية الجديدة ب ...
- الإصلاح المنشود واستراتيجية المقاومة
- كم ستخسر الخزينة عند الخصخصة؟!!
- لو رفعت الحكومة أسعار المازوت... قد تربح ولكن سيخسر الناس
- أكثر من نصف السكان دون مأوى ..أزمة السكن بين مطرقة الركود ال ...
- عرب «النقب» في مواجهة سياسة الاقتلاع والتهجير الصهيونية
- «الوطن في خطر» استعارة ستالينية أم صرخة وطنية أصيلة؟
- ماذا يبقى للعمال في اقتصاد السوق الاجتماعي؟؟
- الفساد الكبير بين حديثي النعمة ومن سبقهم...
- سيناريوهات الاقتصاد المقاوم أمام الحصار المعلن
- عقلية الخصخصة تصل إلى البحر.. و المرافئ ضحيتها الجديدة
- خصخصة القطاع العام .. طريقة من مئة لشل الاقتصاد الوطني
- من يملك يحكم..ومن لايملك لايحكم
- شعار الإصلاح هل يبقى مجرد كلام نظري؟..الأسواق بلا رقيب.. وال ...
- رسالة مفتوحة إلى وزير الإعلام : قَدِّم استقالتك.... إن كنت م ...
- من الذي يعيق عملية الإصلاح؟
- البير و «غطاه» ... جواب إلى عزيز .. من كمال خلف الطويل إلى م ...
- بيان: رفع الأسعار = إفقار الشعب = إضعاف الوحدة الوطنية


المزيد.....




- أفوا هيرش لـCNN: -مستاءة- مما قاله نتنياهو عن احتجاجات الجام ...
- بوريل: أوكرانيا ستهزم دون دعمنا
- رمز التنوع - صادق خان رئيسا لبلدية لندن للمرة الثالثة!
- على دراجة هوائية.. الرحالة المغربي إدريس يصل المنيا المصرية ...
- ما مدى قدرة إسرائيل على خوض حرب شاملة مع حزب الله؟
- القوات الروسية تقترب من السيطرة على مدينة جديدة في دونيتسك ( ...
- هزيمة المحافظين تتعمق بفوز صادق خان برئاسة بلدية لندن
- -كارثة تنهي الحرب دون نصر-.. سموتريتش يحذر نتنياهو من إبرام ...
- وزير الأمن القومي الإسرائيلي يهدد نتنياهو بدفع -الثمن- إذا أ ...
- بعد وصوله مصر.. أول تعليق من -زلزال الصعيد- صاحب واقعة -فيدي ...


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - قاسيون - مشروع موضوعات حول وحدة الشيوعيين السوريين المقدمة إلى:الاجتماع الوطني السادس لوحدة الشيوعيين السوريين