أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - سيدة عشتار بن علي - كشف المستور(حديث في الحب الفيسبوكي والجنس الافتراضي)















المزيد.....

كشف المستور(حديث في الحب الفيسبوكي والجنس الافتراضي)


سيدة عشتار بن علي

الحوار المتمدن-العدد: 3503 - 2011 / 10 / 1 - 12:37
المحور: المجتمع المدني
    



لقد فتحت شبكة الانترنات عصرا جديدا للاتصال والتفاعل بين البشر حتى استطاعت ان تجذب نحوها الملايين لما لها من قدرة على الاستجابة للرغبات المختلفة وارضاء للميول المتنوعة من خلال المواقع المتعددة الاتجاهات والمواضيع.من اشهر هذه المواقع موقع الفيسبوك,الجمهورية التي اسسها(مارك زوكريبرغ) بهدف تعزيز التواصل بين البشر وتبادل الابداعات والاخبار دون ان يتكهن بمايمكن ان تؤول اليه جمهوريته التي اكتسبت من السلطان مالم يتوقعه مؤسسها فقد اصبحت دولة الفيسبوك دولة العشق المفقود على ارض الواقع اذ منه نشات ولازالت علاقات الحب التي قد تفشل وقد تنجح .ومن خلال هذا الموقع ايضا قد تحصل ممارسات جنسية داخل غرف الدردشة او عبر الكاميرا فما سر هذه العلاقات????لوحة مفاتيح وشاشة واصابع????هل يمكن لهذه الادوات الصماء ان تخلق الحب????هل يمكن لها ان تحقق المتعة الجسدية للباحثين عنها عبرها???
اثر بعض الاستفسارات والقراءات ساحاول الاحاطة ولو جزئيا بهذه الظاهرة ,ظاهرة الحب عبر الفيسبوك ,وظاهرة الجنس الالكتروني او بتعبير اخر الجنس الافتراضي ومااذا كان هناك عاقة بين الظاهرتين ام ان لكل ظاهرة خصوصيتها وظروفها
الحديث عن ظاهرة الحب سيكون هو المنطلق في هذا البحث المقال في محاولة لرصد اهم ما يحيط به من غموض فما سر هذا الحب الذي جادت به التكنولوجيا???
لوحة مفاتيح وحروف وشاشة واصابع.كيف يمكن ان يكون لهذه العناصر الصماء مشاعر تصل الى القلب??
لماذا نجود بالكلمات على نافذة دون اخرى??
وعلى اي اساس يمكن تصنيف هذه المشاعر داخل خانة الحب???
الا يمكن ان تكون وهما يلوذ به المبحر بحثا عما يفتقده في الواقع???واذا كان الامر كذلك فبماذا نفسر استمرار العديد من العلاقات التي وصلت الى الارتباط الابدي بين الطرفين???

حين يضيق بنا واقعنا ونعجز عن التواصل مع شريك محلوم به مما يجعل الحياة رتيبة ,ونتوق الى الهمس الناعم,او عبارات الحب ولا نجد من يمكن ان يستمع الينا ونحن نحدثه عن احلامنا,احزاننا,وربما نزواتنا ايضا فاننا نلجأ الى الفضاء الافتراضي اي الانترنات علنا نجد ضالتنا المنشودة,والشريك الذي يحسن الاصغاء والحوار ويتقن فن الحب كما نحلم به.فقد فتحت غرف الدردشة(الشات)نافذة على جانب معتم من النفس المتعبة بوخزات الواقع ان لم تكن صفعاته .ولذلك فان هذه الغرف تلتقطنا كمغناطيس سحري حيث تنزع الاقنعة ويكشف الحجاب وتتحرر النفوس والالسن لتنساب وتبوح بما كبله قيد الواقع فهل معنى هذا اننا نهرب من الواقع الى عالم الوهم???

حين نسافر عبر صفحات الفيسبوك لا يخفى علينا هذا الكم الهائل من علاقات الحب التي نلمسها من خلال كتابات اصحابها شعرا ونثرا كما لا تخفى علينا نبرات الانفعال والصدق,فالعشق في جمهورية الفيسبوك قد يبلغ حدود الحلول والإنصهار بين المحبين:نوع من المشاعر كنا قد تجاوزناه واصبح تراثا قديما لا يؤمن به الا البسطاء والبلهاء في زمن طغت فيه المادة وفلسفة الجسد,حب كنا لا نسمع عنه الا في روايات العشق المؤرخة بكل تفاصيله الجميلة في البداية ونهاياته السعيدة نادرا والماساوية غالبا.الغريب ان الكثيرين يتبادلون الحب حتى دون تعرف الى صور بعضهم البعض ففي العتمة تنفث النفوس ما في جعبتها من هيام.وهذا يعود بنا اميالا الى الوراء,الى ازمنة العشق الاسطورية حين كان المحبون يعشقون من وراء النوافذ او لمجرد استراق نظرة او سماع صوت.الم يقل بشار:(والعين تعشق قبل الاذن احيانا)فهل يمكن الجزم بصدق هذه المشاعر??والى ماذا يمكن ان تؤول??
مما لا يمكن التغاضي عنه او اغفاله هو انه في مقابل هذه السيول من الغرام التي تجتاح دولة الفيسبوك نجد ايضا سيولا من الاخفاقات والخيبات نلمسها من خلال بعض الحوارات مع الاصدقاء من كلا الجنسين كما نلمسها من خلال الكتابات على امتداد الصفحات.فكم من علاقات نشات على اساس الحب وكان مصيرها الفراق وايصاد النوافذ(بلوك)مما يمكن ان يقود الى بعض النهايات الماساوية التي وصلت في بعض الحالات الى الانتحار لعدم تقبل احد الطرفين
• فكرة ابتعاد الاخر عنه فماهي اسباب الفشل يا ترى???
• الدردشة العابرة تقود الى لقاءات منتظمة ثم الى تبادل ارقام الهواتف وربما تصل الى الحديث المباشر عبر الكاميرا .وخلال هذه المراحل قد تحصل مفاجات عديدة غبر سارة كان لا يتقبل احد الطرفين صورة او صوت محبوبه الذي يكون وقتها قد قطع معه اشواطا من المشاعر الحالمة فتكون النتيجة حتما خمود العاطفة الذي سيقود الى الفراق بعد الخيبة مما سيخلف شرخا يصعب ترميمه.هذا اذا كانت النوايا والمشاعر صادقة منذ البداية اما اذا كان الخداع والتحايل هو المبيت في النوايا منذ نشوء العلاقة فان الصدمة ستكون اعنف واشد بالتاكيد خاصة وان الكثير من الاشخاص يقومون بتغيير شخصياتهم بالكامل في جولاتهم الافتراضية بل انهم قد يغيرون جنسهم لمجرد التسلي بردود افعال الاخرين دون ان يابهو الى ان ذلك من شانه ان يحطم قلوب بعض الابرياء كل غرضهم وحلمهم الاستقرار والطمانينة وان هؤلاء الذين يخادعونهم بشر من لحم ودم ومشاعر حقيقية ولا احد يعلم اي الظروف يكابدون في واقعهم.

ولا يخفى علينا جميعا ان شبكة الانترنات وموقع الفيسبوك تحديدا قد تفنن الكثيرون في استغلاله لاغراض دنيئة مثل التحيل والابتزاز المادي والجوسسة ايضا.
تقول (ل)انها تعرفت على شاب عن طريق الفيسبوك وتتالت الدردشة واللقاءات فكان حديثه يعبق سحرا مما جعلها تدخل في خدر عاطفي لذيذ حتى ان لقاءه اصبح حاجة نفسية ملحة بالنسبة لها ان لم تتوفر دخلت في موجة من الاكتئاب الحاد وهنا كشر عن انيابه التي لم تنتبه لها في البداية فقد جعلها تقع في المحظور وتضطر الى مطاوعته ليستغلها في ممارسة العادة السرية رغم انها بكر المشاعر والجسد ورغم شخصيتها المحافظة لكنها كانت ترغب في الحفاظ على حبه وارضاءه لكنها اكتشفت فجاة انه يفعل نفس الشيء مع غيرها وانه يتنقل بين الصفحة والصفحة ليمنح الصفعة تلو الصفعة فكانت صدمتها النفسية حادة وصلت بها الى الاستنجاد بمصحة للامراض النفسية.
اما (ن)فتقول انها بغباءها كانت تضع صورها على بروفيلها,تلك الصور التي تشير بوضوحها الى وضعيتها المادية والاجتماعية:(الفيللا والبيسين والسيارة الفارهة والكلب الذي كلما قل حجمه عظم ثمنه).تقول انها وقعت في شباك شخص داهية سرعان ما استطاع الحصول على مفاتيحها وفك الغازها وتحديد نقاط ضعفها مما جعلها تتعلق به وتصبح اسيرة حبه وهنا بدات المسرحية:(ظروفه الصعبة,هو العائل الوحيد لاخوته اليتامى,الحرمان من ابسط متع الدنيا.......)وطبعا فان مسرحيته جعلتها تهب لمساعدته فكانت تزوده بالاموال عبر الوسترن يونيون الى ان اكتشفت صدفة ان حبيبها يستعمل الفيسبوك
• لتحصيل رزقه وانه يحصل على الاموال من غيرها من الفتيات بنفس الطريقة بعد ان يدقق في اصطياد فريسته ولكم ان تتصوروا ما يمكن ان تكون خلفته هذه التجربة في نفسها
• وليس الغرض من سرد هذه الوقائع والتجارب ان نعممها ونعتبر ان جميع العلاقات عن طريق الفيسبوك مالها الفشل او الخيبة بل ان هناك العديد من العلاقات عرفت نجاحا عبر نفس الموقع ومنها ما انتهى الى الارتباط الابدي وبذلك يكون الفيسبوك حمامة حب وسلام بين العاشقين وماهو في النهاية الا وسيلة حديثة من وسائل التعارف بين الجنسين.والطريف انه لا يختلف عن وسائل اتصال زمان فهو قد يحل محل الخاطبة التي تعرف بين طرفين بالصور وكثيرا ما كانت تنجح في الجمع بين الانصاف الضائعة فكيف يمكن اذن التاكد من صدق النوايا ونقاء مشاعر الطرفين ??فتكنولوجيا المعلومات لم تتوصل الى حد الان الى ابتكار وسيلة لكشف الكذب عبر الانترنات.

وضع حد الخبراء الاجتماعيين بعض النصائح التي يمكن ان تمكن بدرجة معقولة من مدى صدق الطرف المقابل واهمها:
-1-التدقيق باهتمام في كل ما يتفوه به الاخر عبر الشاشة الالكترونية
-2-تدوين ملاحظات قصيرة حول التفاصيل الدقيقة والمثيرة
كما ان الاصدقاء المشتركين هي طريقة من شانها الكشف عن حقيقة الاشخاص الذين نتعامل معهم قبل اطلاق العنان للعواطف.وحسب رايي فان الحكم على حقيقة المشاعر الفيسبوكية لا يمكن البت فيه الا بعد اللقاء المادي المباشر خاصة وان العلم قال قوله ايضا فيما يخص ظاهرة الحب بصفة عامة فماهو التفسير العلمي لمشاعر الحب???
اكد فريق من الباحثين في جامعة فلوريدا الامريكية في اول تفسير علمي لهذه الظاهرة ان خارطة للحب موجودة في دماغ الانسان وهي عبارة عن مجموعة من الصفات التي يرغب الانسان بوجودها عند الشخص المثالي الذي يرغب في الارتباط به.فالدماغ يخزن خلال مراحل حياته الطويلة مجموعة من الصفات مثل( ابتسامة امك,روح الدعابة عند ابيك,لون العينين,نبرة الصوت,الرائحة)وعندما تقابل انسانا تتوفر فيه هذه الصفات او بعضها فان الدماغ يفرز مادة كيمياوية تبعث على الشعور بالفرح والارتياح بالاضافة الى افراز الجسم لهرمونات مثل هرمون الاوكسيتوسين ومواد اخرى مثل الادرينالين والنورادرينالين مما يسبب احمرار الوجه,سرعة التنفس,تسارع ضربات القلب وهذه المواد تنخفض من الدم في حالة غياب الطرف المحبوب مما يسبب الشعور بالارهاق والاكتئاب والحزن.

هذا اهم ما استطعت جمعه من معلومات وتاويلات وحلول فيما يخص ظاهرة الحب عبر الفيسبوك.وبما ان موضوع المقال يدور حول الشبكة العنكبوتية الساحرة ودورها في ربط نوعيات مختلفة من الغلاقات بين افراد الجنسين او حتى مجموعاتهم فان هذا سيجعلنا حتما نتساءل عن ظاهرة الجنس الالكتروني ومعلوم ان الدراسات حول هذه الظاهرة قليل ان لم نقل معدوم في مجتمعاتنا العربية .فهل من الممكن كشف سرها??وماهي الدوافع والظروف التي تساهم في وجود هذه الظاهرة??وكيف يمكن تقييمها بين الايجابية والسلبية???

تغيب الدراسات او تتكتم عن هذه الظاهرة في المجتمع العربي كما ان الحصول على معلومات حولها امر صعب نسبيا لانها تمس موضوعا من المسكوت عنه لما فيه من خصوصية فهي من الممنوع المرغوب???
الجنس باللغة العربية,او المصطلح الرديف لها وهو(ساكس)بالاجنبية...كلمة سحرية تخطف العقول ذكورا واناثا وتلهب الحواس.وهي تحتل اليوم القائمة الاولى في مرتبة الكلمات الاكثر تداولا على الشبكة العنكبوتية.ففي غضون التعارف المالوف عبر هذه الوسيلة قد تحصل ممارسات جنسية داخل غرف الدردشة او عبر الكاميرا من طرف مختلف الاعمار والوضعيات الاجتماعية.وتبدا هذه النوعية من العلاقات عادة بعد ان ينجح الذكر في استدراج الانثى واقناعها بطرق مختلفة كي تستجيب لخوض المغامرة معه فلكل واحدة مفتاحها حسب تعبير احدهم(ويقسمن بين مستعدة فورا لهذا الامر وبين م يحتجن الى ترويض)فاثناء الحديث يرمي الذكر بتعابير جنسية ثم ينتظر ردة فعل الانثى
وعن الاسباب والدوافع التي ترغب خاصة الشباب بمثل هذه العلاقات اكثر من غيرها قال احدهم:(العلاقات الجنسية عبر الدردشة تخفف من حدة الخجل والاحراج لكلا الطرفين,كما قال اخر ان ذلك يعود الى شخصية الانسان(فالبعض يشعر بالحرج من اتباع الطريقة التقليدية في التعرف على الجنس الاخر,في حين تختصر الدردشة الكثير من العناء كونك لا ترى الطرف الاخر وجها لوجه مما يسهل التعري نفسيا وجسديا داخل الفضاء الافتراضي حيث المتعة المستترة،لف الالة الصماء وفي عالم وهمي لا يهدد الوجه الاخر للحياة فكانها حلم شبقي ينتهي بانتهاء اللحظة...
وهنا يمكننا ان نطرح سؤالا هاما:هل تنتهي التجربة فعلا بانتهاء اللحظة ام ان التجربة تلو الاخرى تاسر صاحبها مع شريك واحد لتتحول الى مايشبه التعود والحب او مع شركاء متنوعين لتتحول الى هوس وادمان مرضي???.



#سيدة_عشتار_بن_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفساد السياسي:اغتيال للديمقراطية
- المثقف العربي في الميزان
- سايكولوجية الجماهير(قراءة علمية في النفس الجمهورية)


المزيد.....




- غزة.. فرحة عارمة بين أوساط النازحين في رفح بعد إعلان حماس قب ...
- الاتحاد الأوروبي: أمر الإخلاء الإسرائيلي لسكان رفح ينذر بمزي ...
- اليمن.. مئات الطلاب يتظاهرون تضامنا مع غزة
- الغضب يجتاح مدينة تونسية بسبب تدفق المهاجرين الأفارقة الراغب ...
- يونيسف: 600 ألف طفل في رفح الفلسطينية مهددون بكارثة وشيكة
- الأمم المتحدة تتهم إسرائيل برفض دخول المساعدات لغزة
- تونس.. أزمة المهاجرين بين مخاوف التوطين واحترام حقوق الإنسان ...
- -الأونروا- تحذر من خطورة ترحيل سكان رفح إلى منطقة -المواصي- ...
- الأونروا: آثار كارثية منتظرة حال تنفيذ إسرائيل أي عملية عسكر ...
- مصدر فلسطيني: حماس تتجه إلى وقف مفاوضات تبادل الأسرى بعد تهد ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - سيدة عشتار بن علي - كشف المستور(حديث في الحب الفيسبوكي والجنس الافتراضي)