حوار مع من لا يؤمن بالحوار؟

مبروك لك مقالتك الأولى في الذكرى الثامنة لموقعنا وبيتنا الثاني الحوار المتمدن الذي يعمل بجد ومثابرة من أجل مفاهيم حديثة عصرية تليق بالمجتمعات المتحضرة / أتمنى لك المزيد مع الاعتزاز

إرسال شكوى على هذا التعليق          45 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي شامل.. أشكر لك مشاعرك .. وبحق تشكل مع باقة مسئولي و مثقفي وكاتبي الحوار المتمدن الأمل في رؤية غد مشرق طال..تنتظره شعوب أوطاننا المبرمجة ثقافتها والمقيدة طاقاتها

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ولا يهمك ياعزيزي فاالصحوة السلفيه هذه لن تدوم ولن تطول، هي مخالفه لحركة التاريخ وتطوره ولن يسمح المسحوقين في بلدانهم العربيه من مصادرة وعيهم والتغطيه على مصالحهم . الم تلحظ معي انهم في حالة انحسار فعلي في هذه اللحظه كما في الجزائر والعراق وكما برهنت عليه الإنتخابات النيابيه في الكويت خصوصا بوصول المرأه لعضويته ... لا وشو فيهم كمان سيده غير محجبه، وكما برهنت عليه ايضا إنتخابات المجلس النيابي الأردني ونتائج انتخابات المجلس النيابي اللبناني ...ثم هذه المعارك الطاحنه ضد النقاب والحجاب واستلاب حقوق المرأه والدعوه الواسعه للتعدديه وقبول الآخر، ومعارك عديده يخسرون فيها مواقعهم واحدا بعد الآخر ... الغد ليس لهم ولك تحياتي الحاره .

إرسال شكوى على هذا التعليق          92 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخي جحا لم تقل الا الصدق ، فالحوار المتمدن منبر منير يرفع لواء الصحافة الحرّة عاليا..
تحياتي الحارّة للقائمين عليه
وتحية عطرة لقلمك الرائع

إرسال شكوى على هذا التعليق          43 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي فيصل نتمني لهم رؤية أشعة الحرية لأن الحياة والسعادة ونسمات التحضر حق من حقوق الإنسان في أي مكان.. مهما إن كان .. لك تحياتي.. الشاعر.. زهير دعيم كلماتك بلسم جروح المحتاج والمظلوم دمت نصير المحبة والتآخي.. أشكر لك مساندتك خطوتي الأولي

إرسال شكوى على هذا التعليق          45 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي العزيز جحا تحية لك على هذه المادة ؟، لكن إسمح لي ومن موقع الإعتذار سلفاً للشكوى عن طريق صفحتك ، فقد جرى سحب مادتي المعنونة الله المزوج قبل إنتهاء موعدها ، فيما لم تسحب مواد أخرى لكتاب آخرين . طبعاً لا أدري ما السبب ؟ ورغم أني بعثت برسالة أطلب التوضيح ، فلم يصلني أي رد . علماً أنني لم أخرج سواء عن أدب الحوار ، ولم تكن هناك تعليقات تستدعي ذلك . هذه الرسالة عبر صديقي جحا ، أتمنى من أسرة الحوار الإجابة عليها ، بمناسبة إحتفالنا بهذه الذكرى الهامة ..؟ مع الشكر وإعتذاري المسبق .

إرسال شكوى على هذا التعليق          95 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لربما قامت الإدارة بسحب المقال حتي تتخلص من تعليق رقم 1 عن مقالك أستاذ سيمون_ والذي كان في غاية الغرابة ولا يصلح للنشر

إرسال شكوى على هذا التعليق          45 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لقارئنا القديم العزيز : جحا القبطي
نقول : مرحبا بقلمك

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عمت صباحا ايها النور الساطع المشع اللامع الرائع
مقال رائع والاجمل هو اختيار العنوان االموفق الذي يوجز تناقضات الردة السلفية
0ة( اعجبني هذا الاصطلاح العصري للمعممين الذين يروجون لعصرنة الاسلام ) (التي توهمنا بمبدأ الشورى الغير موجود الا في عقول البلهاء السفهاءؤ من الناس
فعلا اخي جحا كيف لك ان تحاور من لا يتقبل الحوار!!!!!!!! بل ويضع لك خطوطا حمراء كثيرة عليك ان لا تتجاوزها اذا اردت النقاش معه ؟؟!!!! ال

شكرا لك ولك مني اجمل التمنيات بالعافية والحبور ويمن الطالع

إرسال شكوى على هذا التعليق          93 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أستاذي العزيز صلاح محسن تشرفت حضوركم ودام قلمكم نبراسا وفكركم هداية العقول التائهة..... الصديق الرائع محمد.. والحلو ..كنت اتناقش مع برعم إخوانجي وعندما ذكرت له _أنكم المسلمين_ لا يمكنكم الحياة بفكر منعزل عن بقية خلق الله حتي تسير دفة الحياة ويقبلكم العالم .. نظر إلي بإستغراب مكتوب فين الكلام ده ؟؟؟ قلت له الله أوحي إلي به ما هو المانع ؟أليس أنا خلقته أيضا؟أم يجب أن أكون رسولا أو نبيا معترفا به حتي يكون كلامي مقبول؟وهل لا أصلح أنا لرسالة يرسلها أو وحي يوحي به إلي؟ولن أطيل عليك حيث أعرف أنك مشغول بإصلاح الأمور ما بين رب الكون وباقي الشركاء تقبل مني مزيد الإعجاب والإحترام

إرسال شكوى على هذا التعليق          119 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

جعلتهم يشكلون محكمة تتالف من 9 رجال للحكم على امراءة بالرجم حتى الموت
لا و وين في اسبانيا ومن الطاف الله ان المراءة استطاعت الافلاة
تخيلت شكل المحكمة فحزنت لما وصل اليه العقل العربي والمسلم عموما

إرسال شكوى على هذا التعليق          45 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وما يثير التعجب أختنا سارة ألا نسمع من ممثليهم والمدافعين عن السماحة والمساواة ممن يصرح بأن الإسلام قد أكرم المرأة ..كلمة واحدة تشجب ما يحدث للمرأة وغير بفعل تجمعات هكذا تحكم بأسم الإسلام...!! كما ...وفي الصومال وقبلها أفغانستان ومعهم السودان وقريبا مصر

إرسال شكوى على هذا التعليق          29 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---