أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية - حنان العبيدي - تأثير موقع الحوار المتمدن














المزيد.....

تأثير موقع الحوار المتمدن


حنان العبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 2490 - 2008 / 12 / 9 - 10:08
المحور: ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية
    


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نحن نواصل منذ زمن ليس بالقصير الموضوعات الفنية والادبية والفكرية الصادرة عن الحوار المتمدن، وكنا من اشد المعجبين بوصفنا باحثة بما ينشر في هذا الموقع، على الرغم من تقاطعنا مع بعض الافكار ، ولكن ما ان اعلن المقع عن توجهه السياسي حتى تغير نمط الكتابات الهادفة الى حزب علماني(متطرف) للاسباب الآتية:
1- الكثير من كتابه لم يكنوا (متمدنون) في طرح اراءهم وانتقاداتهم المنحازة والتصدي للثوابت الاسلامية مما ادى الى.
أ- زيادة حدة التطرف بل استحلاب الموقف المضاد من العلمانية والفكر العلماني.
ب- حث الاسلاميين (من غير المتطرفين) لايجاد اساليب يدعونها بالـ(دفاعية) للتيار الفكري العلماني الذي يحاول هدم وتشويه ثوابت وشخصيات ذات مكانة علمية وفكرية عالية لدى الاسلاميين.
ج- النفور وعدم محاولة حتى التفكير(في الحوار سواء المتمدن او غير المتمدن) مع اي شخصية علمانية، لامتلاكهم امثلة لمقولات واسماء بارزة تجنت على عقيدتهم ، سيما الست (ينار) التي ما ان ذكرت مفردة علمانية الا وذكر فعلها السئ في حرق ما يعد تاج رؤوس الاسلاميات (الحجاب) .
د- دعوة الاسلاميين المتطرفين الى افتوى بتكفير جميع العلمانيين والتكفير في فكر هؤلاء مدعاة الى التصفية والعنف.
(في راينا الشخصي ان وضع الباب مفتوحا للكتاب تحت مسوغ ان الكاتب مسؤول عن رايه، مما دفع الكثير منهم الى الكتابة بطريقة الهذيان المسرحي غير آبه بموقف الجمهور، مما قد يصبح موقعكم مصيدة للمغفلين تحت منبر الحرية).
2- ان تناول موضوعة المرأة وما يدعى بالمساواة في مرحلة شديدة الحساسية ، وتناول ما لا يتعلق بالأفكار المطروحة ( المساواة .. الحرية .. نبذ العنف) الاوهو الحجاب الذي يتعلق بعدة عوامل منها:
أ- انه يشكل مادة عقائدية ثابتة ولا تؤثر على مسألة الحرية التي قد تكون معكوسة في مفهومها الاجتماعي مع ما يتم طرحه في خاع الحجاب.
ب- انه اصبح ايقونة العصر ويحضى بالاغلبية ( ولكم في البرلمان اسوة حسنة) وان المساس به اصبح مساس بالسيادة وتمثيل الشعب.
3- ان الافكار المطروحة تتنافى تماما مع مبدأ الديمقراطية والحريات الفردية مع تجاوز لرأي الاغلبية.
لذا ينبغي اعادة النظر في قبول المقالات ليصبح الحوار يتطابق مع عنوان الموقع ، وعدم اثارة الحساسية المفرطة التي قد تؤدي الى استفار حالة من العنف او التصفية لبعض الكتاب وشكرا.
الدكتورة حنان العبيدي




#حنان_العبيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295


المزيد.....




- السعودية.. الشرطة تتدخل لمنع شخص بسلاح أبيض من إيذاء نفسه في ...
- فيضان يجتاح مناطق واسعة في تكساس وسط توقعات بمزيد من الأمطار ...
- إدانات ألمانية وأوروبية بعد تعرض نائب برلماني للضرب
- مقتل مراهق بأيدي الشرطة الأسترالية إثر شنه هجوماً بسكين
- مجتمع الميم بالعراق يخسر آخر ملاذاته العلنية: مواقع التواصل ...
- هايتي.. فرار عدد من السجناء ومقتل 4 بأيدي الشرطة
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل أحد حراس القنصل اليوناني أثناء مراس ...
- قتيلان في هجوم استهدف مرشحا لانتخابات محلية في المكسيك
- محلل سياسي مصري يعلن سقوط السردية الغربية حول الديمقراطية ال ...
- بيلاروس تتهم ليتوانيا بإعداد مسلحين للإطاحة بالحكومة في مينس ...


المزيد.....



المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية - حنان العبيدي - تأثير موقع الحوار المتمدن