أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - محمد إبراهيم نقد - ليست هنالك مؤتمرات سرية بل قاعدية















المزيد.....

ليست هنالك مؤتمرات سرية بل قاعدية


محمد إبراهيم نقد

الحوار المتمدن-العدد: 2040 - 2007 / 9 / 16 - 11:57
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    


الأستاذ محمد إبراهيم نقد برغم مسؤولياته الكبيرة إذ أنه عاكف للتحضير للمؤتمر العام إلا أنه استقطع لنا جزءاً من الوقت للإجابة على بعض الأسئلة التي طرحناها عليه ووعد بالإجابة على البعض الآخر في وقت لاحق.

وقال محمد إبراهيم نقد في حواره للسوداني أن نجاح العملية الانتخابية القادمة يتوقف على تهيئة الأجواء وبسط الحريات وإزالة القوانين المقيدة لها قانون جهاز الأمن الوطني والصحافة والمطبوعات والإجراءات الجنائية وأى قوانين أخرى تتعارض مع الحقوق الإنسانية بالإضافة لتنفيذ اتفاقية أبوجا وضم المعارضين لها وحل المليشيات وتوطين النازحين واللاجئين ليتمكنوا من المشاركة الفعالة في العملية الانتخابية مشيراً إلى أهمية تبني النظام المختلط. وحول زيارة الأمين العام للأمم المتحدة للسودان قال أنها ضرورية لكي يتحسس هو والخبراء الذين معه الجو السياسي والبيئة التي ستعمل فيها قوات الأمم المتحدة وتفاصيل حول موضوعات أخرى نتابعها عبر الحوار التالي:

**هناك حديث يدور حول عقد الحزب الشيوعي لمؤتمرات سرية لحزب علني كيف تفسرون ذلك!! ؟؟

ليس صحيحاً ما أثير في الصحف حول أن الحزب الشيوعي عقد مؤتمرات سرية ولو كانت هذه المؤتمرات سرية لما دعيت لها هذه الصحف وقد انعقدت بصورة واضحة واتسمت بالشفافية حيث عقدت مؤتمرات قاعدية في 15 منطقة منها نيالا كوستي الدمازين سنار القضارف وتتمثل مهامها في مناقشة الهيكل التنظيمي ونشاطات الحزب في المنطقة المعينة حسب تقرير تعده قيادة المنطقة.

**قمتم في الفترة الأخيرة بجولات ولائية هل يعني ذلك بداية لحملتكم الانتخابية ؟؟

قام الحزب بجولات عديدة داخل مدن السودان عطبرة مدني بورتسودان القضارف سنجة سنار كوستي بهدف مناقشة المهام السياسية المطروحة أمام الحزب وأهم المطالب الخاصة والمشاكل التي تعترض نشاط الحزب مع كل القوى السياسية في المنطقة المعينة وذلك للتشاور حول الحلول لهذه المشاكل.

** ولكن هل وجدتم تجاوباً جماهيرياً من خلال تلك الجولات خاصة بعد الانحسار الذي شهده نشاط الحزب في الولايات لأسباب أمنية وتنظيمية كما ذكرتم في حديث سابق؟؟

في تقديري أن الحزب خرج من ظروف سرية إلى ظروف مكنته من العمل في صورة علنية لذلك بالضرورة أن تؤثر تلك الظروف على نشاط الحزب واتساعه وهذا ليس ينطبق على الحزب الشيوعي فحسب بل على كل الأحزاب, ولكننا نعمل الآن على إيجاد كافة الوسائل لتوسيع دائرة النشاط السياسي للحزب, وفعلاً بدأنا من خلال المناطق التي زرناها والتي سنزورها إن شاء الله من الفاشر إلى بورتسودان ومن جوبا إلى حلفا وقد قمت من خلال هذه الطوافات بعقد اجتماعات مع أعضاء الحزب في المنطقة المعينة والاستماع لمقترحات قاعدة الحزب في مجال تحسين النشاط السياسي في الحزب وتطويره في الجبهات المختلفة وتوجيه الانتقادات والملاحظات حول أداء الحزب وهذا بدوره يسهم في ممارسة حزبية رشيدة.

فهذه الجولات شبيهة بالجولات التي قام بها الحزب بعد ثورة أكتوبر أي بعد انتهاء ظروف العمل السري وأيضاً شبيهة بالجولات التي قمنا بها بعد انتفاضة أبريل 1985 بمعنى أن الحزب شهد في الفترات التي سبقت قيام هاتين الثورتين انحسار النشاط الحزبي للحزب وبالتالي تراجع قواعده ولذلك عندما يحدث انفراج سياسي فمن الطبيعي أن يضع الحزب خطة لأساليب العمل المناسبة للأسبقيات والواقع في كل منطقة وهذه الطوافات التنظيمية يتم من خلالها الاجتماع مع فروع الحزب وقيادته ثم يبدأ بعد ذلك النشاط الجماهيري بعقد الندوات واللقاءات الجماهيرية والمهرجانات.

**وهل وجدتم التجاوب المطلوب من خلال هذه الجولات وهل كان هناك استقطاب جماهيري ؟؟؟

اعتقد أن هناك تجاوباً جماهيرياً معقولاً يمكن أن نعتمد عليه في تطوير عملنا الحزبي والجماهيري.

**ولكن هل يمكن الاعتماد على هذا القدر من التجاوب في العملية الانتخابية القادمة ؟؟؟

اعتقد أن الانتخابات معركة من نوع خاص ولها ظروف خاصة.

**التحالفات القادمة قبل الانتخابات ما هي قراءتكم لها وهل يخطط الحزب الشيوعي لإنشاء أو الدخول في تحالف جديد ؟؟؟

في تقديري أن التحالفات الخاصة بالانتخابات لم تطرح بعد بين الأحزاب.

**ولكن إذا أتيحت لكم فرصة التحالف فمع من ستتحالفون ؟؟

لن أقول إننا سنتحالف مع حزب كذا أو كذا فهذه المرحلة لم تأت بعد.



**هل صيغة التحالف في التجمع الوطني الديموقراطي تصلح للدخول في الانتخابات ؟؟

اعتقد أن الظروف الحالية تخطت شكل التجمع.

**ولكنكم حتى الآن ما زلتم أعضاء في التجمع وشاركتكم في البرلمان بموجب اتفاق القاهرة الذي وقع بين التجمع الوطني الديموقراطي والحكومة ؟؟؟

نحن نقوم الآن بدراسة لتجربة التجمع الوطني الديموقراطي وحصيلة دورنا فيه وطبيعي أن نستمع لوجهة نظر الأطراف الأخرى المشاركة في التجمع وهذا في نظري أبسط أشكال الاحترام لتفعيل العمل المشترك ولا نستطيع الحكم إلا بعد اكتمال تلك الدراسة.

**هناك حديث عن برنامج جديد للحزب الشيوعي ما هي الملامح العامة لذلك البرنامج؟؟

نعم هناك برنامج جديد للحزب الشيوعي أعده الحزب واكتملت معالمه الأساسية وصياغته وسوف يقدم للجنة المركزية وهي صاحبة الحق في صياغته النهائية ورفعه للمؤتمر والآن لا أستطيع الحديث عن الملامح العامة إلا بعد إجازته من المؤتمر العام.

** ذكرت في حديثك أن البرنامج الجديد للحزب مرتبط بإجازته من المؤتمر العام إذاً لماذا تأخر انعقاد المؤتمر العام بعد أن سبق أن أعلنتم عن اقتراب موعد انعقاده؟؟؟

حقيقة لا أستطيع الإفصاح عن تاريخ انعقاد المؤتمر حيث أنه يمكن أن يتأجل لأي سبب من الأسباب ولكن على العموم فالتحضير للمؤتمر ما زال مستمراً وقد انعقد اجتماع قبل لحظات بخصوص ذلك واعتقد أن أي شيء في هذه الدنيا قابل للتأجيل ما عدا الموت. وأريد أن أؤكد أن التحضير للمؤتمر من الأجندة ذات الأسبقية في الحزب خاصة في المركز العام سواء البرنامج أو التقرير الداخلي.

** نظم الحزب الشيوعي لقاءً ضم العديد من الأحزاب بداره بغية الخروج برؤية موحدة حول قانون الانتخابات ما هي النتائج التي خرج بها ذلك الاجتماع ؟؟؟

الاجتماع تمخض عن تكوين لجنة من الأحزاب المختلفة توصلت إلى الآتي:

- تكوين مفوضية الأحزاب ولجانها بالتشاور مع القوى السياسية.

- التشاور حول تقسيم الدوائر الانتخابية بعدد الكادر السكاني.

- النظام الانتخابي المختلط الفردي + التمثيل النسبي بنسبة 50% للدوائر الجغرافية و50% للتمثيل النسبي بما يضمن 25% من عضوية البرلمان للنساء على المستوى الولائي والمركزي.

** من خلال قراءتكم لمشروع قانون الانتخابات القادم هل تتوقعون أن يقود هذا القانون إلى انتخابات حرة نزيهة تلبي طموحات أهل السودان في التحول الديموقراطي؟؟؟

يحمد لمفوضية مراجعة الدستور النهج الديموقراطي الذي اختطته لعملها وذلك بالأخذ بعين الاعتبار رأي الأحزاب المسجلة وغير المسجلة وعدم استباقها بطرح مسودة قانون الانتخابات بغية الوصول لإجماع قومي حول القانون ونحن الآن بين يدينا قانون انتخابات لم يتم الاتفاق عليه ولم نشارك نحن والقوى السياسية الأخرى في صياغته وقد جاء ذلك القانون مجانباً لرؤى القوى الأساسية كما جاء مشروع القانون أيضاً خالياً من التعريفات ويخالف الإجماع الذي توصلت إليه الأحزاب فيما يخص نسب النظام الموازي (فردي قوائم نسبية) وتمثيل المرأة وتوزيع الدوائر كما تضمن مشروع القانون بنوداً تحوي شروطاً غير ذات علاقة بجوهر القانون ونحن في الحزب الشيوعي والأحزاب الأخرى نطالب المفوضية بإفساح المجال لنا عبر اجتماعات مشتركة لتأكيد ما سبق أن أوردناه في اجتماعاتنا المشتركة.

** ما هي رؤية الحزب الشيوعي حول العملية الانتخابية؟؟

الحزب الشيوعي دعا إلى تبني النظام المختلط الذي يتراوح بين النظام الجغرافي ونظام القائمة المغلقة وذلك على أساس إقليمي يقسم السودان بموجبه إلى تسعة أقاليم شريطة أن يحدد الفائز في النظام الجغرافي بالأغلبية كما يرى الحزب قيام انتخابات على مراحل وفترات متساوية وعدم إجرائها على أي مستوى في وقت واحد على أن يتم إجراء الانتخابات من القاعدة إلى القمة بدءاً بالمجالس المحلية ومجالس الولايات ثم انتخابات الولاة يعقبه انتخاب أعضاء البرلمان القومي بينما تجري انتخابات رئاسة الجمهورية في آخر المراحل الانتخابية.

** وماذا عن السجل الانتخابي؟؟؟

الحزب الشيوعي طالب بإشراك الأحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدني في الإشراف والمشاركة في عملية السجل بجانب النص في القانون الجديد أن يتم عرض السجل قبل وقت كافٍ شريطة أن يكون السجل دائماً ومفتوحاً وتتم مراجعته دورياً.

كما طالب الحزب أيضاً بالقيام بخطوات ضرورية لتنسيق العملية الانتخابية وبسطاً للحريات والاتفاقات الموقعة بجانب إلغاء القوانين المقيدة للحريات مثل قانون الأمن الوطني والنقابات والصحافة والمطبوعات والإجراءات الجنائية وأي قوانين أخرى تتعارض مع الحقوق الإنسانية والحريات بالإضافة لتنفيذ اتفاقية أبوجا وضم غير الموقعين عليها وحل المليشيات ونزع سلاح الجنجويد وتوطين النازحين واللاجئين ليتمكنوا من المشاركة الفعالة في العملية الانتخابية.

**هل تتوقعون قيام الانتخابات في مواعيدها ؟؟؟

نتمنى ذلك.

**ما هو تقييمكم لزيارة الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون للسودان وإلى أي مدى خرجت هذه الزيارة بنتائج إيجابية؟؟

اعتقد أن زيارة الأمين العام للأمم المتحدة كانت ضرورية ومهمة لتعطي وزناً ودفعاً لنشاط هيئة الأمم المتحدة بالسودان من أجل السودان في السودان في الجنوب والشرق والغرب كما أن الأمين العام ومن معه من خبراء هيئة الأمم المتحدة لا بد أن يتعرفوا ويتحسسوا الجو السياسي والبيئة التي ستحضر فيها قوات الأمم المتحدة لدارفور والشروط اللازمة والمتطلبات التي تمكنها من النجاح في مهمتها. كما أن الزيارة توصلت إلى عقد اتفاق مع الحكومة بعقد جولة المفاوضات مع رافضي أبوجا في أكتوبر وهذا في تقديري إنجاز كبير.

**لكن الأمين العام للأمم المتحدة عبر عن استيائه من الأوضاع في دارفور وألمح إلى ضرورة الإسراع في الحل السياسي في تقديركم كيف يمكن التوصل لحل سياسي لهذه القضية؟؟؟

في تصوري أن الحل السياسي لمشكلة دارفور يتطلب الآتي :

- نزع سلاح الجنجويد.

- عودة النازحين إلى قراهم كل نازح ونازحة إلى القرية المحددة بالاسم التي طردوا منها وذلك لأن تلك القرى مرتبطة بالمراعي والأراضي الزراعية فالحكومة استجلبت قبائل من بوركينا فاسو والنيجر وتشاد لتوطينهم في أراضي أهل دارفور.

** تقدمت قيادات المعارضة بمذكرة للأمين العام للأمم المتحدة ما هو فحوى تلك المذكرة ؟؟

المذكرة تحوي ضرورة مشاركة فصائل دارفور كافة في المفاوضات حتى لا تخرج المفاوضات ناقصة كما تطالب المذكرة بإعادة النازحين وإبعاد الذين استجلبوا من بوركينا فاسو وتشاد والنيجر الذين تم إسكانهم في قرى مواطني دارفور وكذلك طالبت بوقف الاعتقالات وتغيير قيادات دارفور الحالية وتطبيق التحول الديموقراطي وتنفيذ متطلبات اتفاق السلام, وتشير المذكرة إلى ضرورة إجراء انتخابات حرة ونزيهة وإصدار قانون متفق عليه.

** الحزب الشيوعي ليس له وجود داخل العاصمة ؟؟؟

أسألوا جهاز الأمن فقد تقدمنا للأجهزة الأمنية بأكثر من طلب لإقامة ندوة إلا أنها رفضت التصديق بذلك.

**هناك بعض الأحاديث تدور حول تغيير اسم الحزب متى ستغيرون اسم الحزب وما هو الاسم البديل.

ليس هناك حديث عن ذلك إطلاقاً داخل أروقة الحزب الشيوعي.


أجرته : حنان بدوي
السوداني 10-9-2007



#محمد_إبراهيم_نقد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- «دولة واحدة بنظامين» قابلة للتحول إلى «دولتين بنظام واحد»


المزيد.....




- الجيش الإسرائيلي يسيطر على معبر رفح من الجانب الفلسطيني ويرف ...
- فرنسا: ارتفاع الهجمات المعادية للسامية بنسبة 300 بالمئة في ا ...
- ولي عهد السعودية يتصل برئيس الإمارات.. وهذا ما كشفته الرياض ...
- فولودين: بوتين يعد ميزة لروسيا
- الجيش الاسرائيلي: قوات اللواء 401 سيطرت على الجهة الفلسطينية ...
- في حفل ضخم.. روسيا تستعد لتنصيب بوتين رئيساً للبلاد لولاية خ ...
- ماكرون وفون دير لاين يلتقيان بالرئيس الصيني شي جينبينغ في با ...
- تغطية مستمرة| بايدن يحذر من الهجوم على رفح ومجلس الحرب الإسر ...
- فلسطينيون يشقون طريقهم وسط الدمار ويسافرون من منطقة إلى اخرى ...
- جدار بوروسيا دورتموند يقف أمام حلم باريس سان جيرمان!


المزيد.....

- كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق
- تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري
- العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري
- المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة
- لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل
- عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير
- قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - محمد إبراهيم نقد - ليست هنالك مؤتمرات سرية بل قاعدية