أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - مراقبة حقوق الإنسان - السعودية: يجب على الدول الحليفة الخروج عن صمتها بشأن حقوق الإنسان















المزيد.....

السعودية: يجب على الدول الحليفة الخروج عن صمتها بشأن حقوق الإنسان


مراقبة حقوق الإنسان

الحوار المتمدن-العدد: 64 - 2002 / 2 / 14 - 11:39
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    



بيان صحفي (للنشر فوراً)

--------------------------------------------------------
"إن الأسرة الحاكمة في السعودية تريد أن تُبقي إلى الأبد نظاماً يولِّد التعصب والعنف السياسي؛ يجب أن يكون بمقدور المواطنين السعوديين المشاركة في الشؤون العامة، ومناقشة الأفكار والسياسات علانيةً بدلاً من إجبارهم على اللجوء إلى السرية أو الفرار إلى الخارج لممارسة أنشطتهم"
هاني مجلي، المدير التنفيذي لقسم الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بمنظمة "مراقبة حقوق الإنسان

----------------------------------------------------

--------------------------------------------------------------

(نيويورك، 19 ديسمبر/كانون الأول 2002) - قالت منظمة "مراقبة حقوق الإنسان" اليوم إن عقوداً طويلة من الاستخفاف بحقوق الإنسان قد شوَّهت الحياة السياسية والمدنية في السعودية، وضيَّقت على نحو خطير من فرص الإصلاح السياسي السلمي؛ جاء هذا في تقرير جديد للمنظمة يعطي خلفية عامة عن أوضاع حقوق الإنسان في السعودية.

وقال هاني مجلي، المدير التنفيذي لقسم الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بمنظمة "مراقبة حقوق الإنسان":
"إن الأسرة الحاكمة في السعودية تريد أن تُبقي إلى الأبد نظاماً يولِّد التعصب والعنف السياسي؛ يجب أن يكون بمقدور المواطنين السعوديين المشاركة في الشؤون العامة، ومناقشة الأفكار والسياسات علانيةً بدلاً من إجبارهم على اللجوء إلى السرية أو الفرار إلى الخارج لممارسة أنشطتهم".
وقالت منظمة "مراقبة حقوق الإنسان" إن الحكومة السعودية تضيق أشد الضيق بأي معارضة علنية أياً كان مصدرها، سواء أكانت من جانب الليبراليين أم المحافظين السعوديين. وأي نقد يمس الأسرة الحاكمة والدائرة الضيقة من أنصارها، بما في ذلك علماء الدين الرسميون، يُعدُّ من قبيل المحظورات. ونتيجة لغياب الضمانات الكفيلة بحماية حقوق الإنسان الأساسية، أصبحت المملكة مجردةً من دعاة ومنظمات حقوق الإنسان المستقلة التي حملت في سائر البلدان لواء قضية الإصلاح السياسي، والدعوة للتسامح وإعلان شأن حقوق المرأة، والاعتراض بصورة سلمية على السياسات المحلية والخارجية المثيرة للجدل.

ويقول التقرير العام الذي أصدرته منظمة "مراقبة حقوق الإنسان" اليوم إن ثمة حاجة ملحة لإجراء إصلاحات في المجالات التالية:

إقامة العدل
حقوق المرأة
الحق في حرية التعبير، وحرية تكوين الجمعيات أو الانتماء إليها، والحق في التجمع
الحرية الدينية للمسلمين وغير المسلمين
وحث مجلي الدول الحليفة للمملكة وكبار شركائها التجاريين بشدة على أن تلح في طلب الإصلاحات، وتضع حداً لعقود طويلة من الصمت حيال الانتهاكات الشنيعة والمنظمة لحقوق الإنسان. وقالت منظمة "مراقبة حقوق الإنسان" إنه ينبغي على الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا وغيرهما من دول الاتحاد الأوروبي، وحلفاء السعودية في مجلس التعاون الخليجي، استخدام كل ما لديها من نفوذ لحمل السعودية على تغيير سياساتها التي طال عليها الأمد، والتي تحرم سكان المملكة البالغ تعدادهم 22 مليون نسمة، بما في ذلك الأجانب، من أبسط حقوق الإنسان.
وقال مجلي:
"إن قضية غياب حقوق الإنسان في السعودية يجب أن تكون على رأس قائمة القضايا الثنائية، ولا يجوز غض الطرف عنها باعتبار ذلك ثمناً لبيع الأسلحة أو شراء النفط".



-----------------------------------------------


بيان صحفي (للنشر فوراً)


السعودية: أدلة جديدة على التعذيب

--------------------------------------------------------------------------------
"إن هذا النفي الشامل من جانب كبار المسؤولين السعوديين إنما يزيد الطين بلة، ويديم الشعور السائد لدى أفراد قوات الأمن بأنهم في حرز من أي مساءلة أو عقاب؛ وهناك من الأدلة الموثقة ما يثبت ممارسة التعذيب في السعودية، والحكومة ملزمة قانوناً بالتحقيق في هذه الادعاءات الأخيرة".
هاني مجلي، المدير التنفيذي لقسم الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بمنظمة "مراقبة حقوق الإنسان

--------------------------------------------------------------
--------------------------------------------------------------

نيويورك، 5 فبراير/شباط 2002) -) ذكرت منظمة "مراقبة حقوق الإنسان" اليوم أنه يتعين على الحكومة السعودية اتخاذ إجراءات فورية للتحقيق مع أفراد قوات الأمن الداخلي المسؤولين عن تعذيب المعتقلين والسجناء، وتقديمهم للمحاكمة.
وقالت المنظمة إن أي تحقيق تقوم به السلطات السعودية ينبغي أن يشمل مرتكبي التعذيب، إلى جانب المسؤولين الحكوميين الذين حرضوا على هذا الأفعال، أو وافقوا عليها، أو تغاضوا عنها.

وقد جاءت آخر ادعاءات التعذيب وغيره من صور المعاملة القاسية أو اللاإنسانية في السعودية من ثلاثة مواطنين بريطانيين أفرج عنهم في ديسمبر/كانون الأول 2001، بعد أن ظلوا رهن الاعتقال لأكثر من اثني عشر شهراً؛ فقد وصف اثنان منهم صنوف التعذيب التي قاسوها أثناء استجوابهم في أحد مقار وزارة الداخلية في مقالة نشرتها صحيفة "ذي غارديان" اللندنية في عددها الصادر يوم 30 يناير/كانون الثاني.
ورد وزير الداخلية السعودي الأمير نايف بن عبد العزيز على ما نشر في الصحيفة زاعماً أن هذه الادعاءات غير صحيحة، وأنها "جزء من حملة إعلامية ضد السعودية".
ويقول هاني مجلي، المدير التنفيذي لقسم الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بمنظمة "مراقبة حقوق الإنسان":
"إن هذا النفي الشامل من جانب كبار المسؤولين السعوديين إنما يزيد الطين بلة، ويديم الشعور السائد لدى أفراد قوات الأمن بأنهم في حرز من أي مساءلة أو عقاب؛ وهناك من الأدلة الموثقة ما يثبت ممارسة التعذيب في السعودية، والحكومة ملزمة قانوناً بالتحقيق في هذه الادعاءات الأخيرة".
ويحرِّم كل من القانون السعودي والقانون الدولي لحقوق الإنسان ممارسة التعذيب؛ وفي أكتوبر/تشرين الأول 1997، أصبحت السعودية في عداد الدول الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة لمناهضة التعذيب وغيره من ضروب المعاملة أو العقوبة القاسية أو اللاإنسانية أو المهينة؛ وصارت أحكام هذه الاتفاقية جزءاً من القوانين السعودية المحلية.
خلفية عامة
اعتُقل البريطانيون الثلاثة بول موس، وديفيد مورنين، وكلفين هوكينز في أعقاب سلسلة من التفجيرات التي شهدته الرياض والخبر بدءاً من نوفمبر/تشرين الثاني 2000، وأدت إلى مقتل مواطن بريطاني وجرح آخرين. وأكدت السلطات السعودية أن أحداث العنف وقعت في إطار تنافس وتصفية حسابات بين غربيين منخرطين في تجارة الخمور في السعودية، وهي تجارة غير مشروعة وإن كانت تدر أرباحاً طائلة. ولا يزال ستة أجانب، كندي وبلجيكي وأربعة بريطانيين، محتجزين للاشتباه في تورطهم في هذه الحوادث، ولكن لم توجه السلطات إليهم أي تهم رسمياً ولم تقدمهم للمحاكمة بعد. وفي الرابع من فبراير/شباط 2001، ظهر ثلاثة منهم على شاشة التليفزيون السعودي الحكومي وهم "يعترفون" بمسؤوليتهم عن التفجيرات؛ وكان الثلاثة الآخرون قد أدلوا بـ"اعترافات" مماثلة بثتها وسائل الإعلام السعودية في 13 أغسطس/آب 2001.
ووصف موس ومورنين لصحيفة "ذي غارديان" ما كابداه من الإيذاء البدني الشديد، وقال البريطانيون الثلاثة إنهم تعرضوا للحرمان من النوم إبان التحقيق معهم.

أما بول موس، الذي اعتقل في ديسمبر/كانون الأول 2000، فقد وصف المعاملة التي تلقاها أثناء احتجازه في مقر لوزارة الداخلية بالعاصمة السعودية الرياض، حيث قال إنه ظل رهن الحبس الانفرادي لمدة سبعة أسابيع. ووصف موس معاناته في الحجز قائلاً: "كنت أُعامل وكأنني شخص لا اسم له؛ فقد ظل المحقق الذي كان يستجوبني، والذي بدا من الواضح أنه متعلم تعليماً راقياً، يناديني برقم طوال فترة اعتقالي؛ وكانوا يعصبون عيني ويقيدونني بالأغلال كلما اقتادوني من زنزانتي الخالية من النوافذ وصعدوا بي طابقين للتحقيق معي". ووصف موس لصحيفة "ذي غارديان" كيف تعرض للحرمان من النوم والضرب أربع مرات منفصلة، إذ قال: "كان يضربونني بعصا في خصيتي، ثم يضربونني في ذقني كلما سقطت على الأرض من شدة الضرب". كما ادعى موس أنه تعرض للتخويف والتهديد، قائلاً: "أخذوني إلى السطح، وقالوا إنهم سيلقون بي من المبنى، ويقولون إنني حاولت الهرب؛ وقالوا إنهم فعلوا ذلك من قبل؛ وهددوا بوضع المخدرات في منزلي خفية لإدانة زوجتي وابني وإعدامهما بقطع رأسيهما".
وأما ديفيد مورنين، الذي اعتُقل في نوفمبر/تشرين الثاني 2000، فقد قال إنه ظل قيد الحبس الانفرادي في زنزانة عقاب لمدة ثمانية أسابيع حيث "كان الضوء متوهجاً على الدوام". وقال مورنين لصحيفة "ذي غارديان" إنه هو الآخر قد تعرض للإيذاء البدني والتهديدات أثناء احتجازه لدى وزارة الداخلية، في محاولة لانتزاع اعتراف منه؛ وأضاف قائلاً: "لقد طوَّحوا بي بين الحيطان، ولكموني في بطني، وركلوني في صدري... وظلوا يستجوبونني بعنف وإلحاح لا هوادة فيهما؛ وهددوا باغتصاب زوجتي بالتناوب، ودس المخدرات في ثيابها، وقالوا إنهم سيقتادونني إلى الصحراء حيث يذبحونني ويتركونني هناك". ومضى مورنين قائلاً: "كانوا يركلونني من حين لآخر حتى استيقظ، ويرغمونني على الجلوس، ثم الوقوف كل 15 دقيقة"؛ كما وصف مورنين كيف علقوه بقوله: "علقوني من قضبان فوق الباب من القيود في يدي، بحيث ظللت واقفاً على أصابع قدمي طوال 24 ساعة في كل مرة؛ فعلوا ذلك أربع مرات"؛ وقال مورنين إنه قد فرض عليه بعد الإفراج عنه أن يكتب خطاب شكر للملك، ويوقع على بيان يقول فيه إنه لم يتعرض لسوء المعاملة.

وقال كلفين هوكينز، الذي اعتقل في نوفمبر/تشرين الثاني 2000، لصحيفة "ذي غارديان"، إنه لم يتعرض لأي إيذاء بدني، ربما لأن زوجته قالت للسلطات السعودية إنه قد أجريت له عملية تحويل رباعية في القلب؛ وأضاف قائلاً: "ما حدث لي هو الحرمان من النوم؛ فقد كنت مقيد اليدين والقدمين ومعصوب العينين، وبقيت في الحبس الانفرادي لمدة ثلاثة أشهر؛ وحاولوا أول الأمر حملي على الاعتراف بالقيام بالتفجيرات؛ وبعد أن اعترفت بإدارة حانة، كفوا عن السؤال عن التفجيرات".


ذكرت المملكة العربية السعودية في تقريرها إلى لجنة مناهضة التعذيب في فبراير/شباط 2001 أن أنظمة المملكة تحظر كافة أشكال التعذيب؛ وأشارت الحكومة إلى المادة 28 من أنظمة السجون والمعتقلات التي تنص على حظر جميع أشكال الاعتداء على السجناء أو المعتقلين، وعلى اتخاذ إجراءات تأديبية ضد المسؤولين المدنيين أو العسكريين التي يرتكبون أي اعتداء على السجناء أو المعتقلين، دون الإخلال بأي عقوبات جنائية قد يكونون عرضة لها في الحالات التي يشكل فيها مثل هذا الاعتداء جرماً جنائياً. كما أشارت الحكومة إلى المادة 100 من قانون إدارة الأمن العام الذي يستوجب من ضباط التحقيق توخي اليقظة والحذر، والسعي بشتى السبل القضائية للوقوف على السبب الأساسي لإصرار المتهم على الصمت دون اللجوء للإكراه أو التعذيب. وإلى جانب ما تقدم، أشارت الحكومة إلى المادة 231 من القانون المذكور، التي تنص على معاقبة كل من تثبت مسؤوليته عن اعتقال أي شخص دون وجه حق، أو إلحاق أي أذى به، بحبسه لنفس الفترة وإلزامه بتعويض المتضرر عن أي ضرر ألحقه به.

كما أبلغت الحكومة السعودية لجنة مناهضة التعذيب في فبراير/شباط 2001 بأن اتفاقية مناهضة التعذيب أصبحت، بموجب التصديق عليها بمرسوم ملكي، تشكل جزءاً من القوانين الوطنية، الأمر الذي يجيز الاستشهاد بأحكامها أمام المحاكم وغيرها من السلطات القضائية والإدارية في المملكة. ويتوجب على السعودية، بمقتضى المادة 12 من الاتفاقية، أن تضمن "قيام سلطاتها المختصة بإجراء تحقيق سريع ونزيه كلما وجدت أسباب معقولة تدعو إلى الاعتقاد بأن عملاً من أعمال التعذيب قد ارتكب في أي من الأقاليم الخاضعة لولايتها القضائية". أما المادة 4 من الاتفاقية فتستوجب اعتبار التواطؤ والمشاركة في التعذيب من الجرائم التي تقع تحت طائلة القانون الجنائي، وتقضي بأن "تجعل كل دولة طرف هذه الجرائم مستوجبة للعقاب بعقوبات مناسبة تأخذ في الاعتبار طبيعتها الخطيرة".




#مراقبة_حقوق_الإنسان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مصر: محاكمة دعاة حقوق الإنسان "صورة مشوَّهة للعدالة"
- بيان صحفي /التعليم المدرسي في إسرائيل: الفصل واللامساواة
- إدانة أشخاص من ذوي الميول الجنسية المثلية


المزيد.....




- أثار مخاوف من استخدامه -سلاح حرب-.. كلب آلي ينفث اللهب حوالي ...
- كاميرا CNN داخل قاعات مخبّأة منذ فترة طويلة في -القصر الكبير ...
- جهاز التلقين وما قرأه بايدن خلال خطاب يثير تفاعلا
- الأثر الليبي في نشيد مشاة البحرية الأمريكية!
- الفاشر، مدينة محاصرة وتحذيرات من كارثة وشيكة
- احتجاجات حرب غزة: ماذا تعني الانتفاضة؟
- شاهد: دمار في إحدى محطات الطاقة الأوكرانية بسبب القصف الروسي ...
- نفوق 26 حوتا على الساحل الغربي لأستراليا
- تركيا .. ثاني أكبر جيش في الناتو ولا يمكن التنبؤ بها
- الجيش الأمريكي يختبر مسيّرة على هيئة طائرة تزود برشاشات سريع ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - مراقبة حقوق الإنسان - السعودية: يجب على الدول الحليفة الخروج عن صمتها بشأن حقوق الإنسان