أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - كلارك كيسينجر - القمع: النظام الجديد فى الداخل الامريكى















المزيد.....

القمع: النظام الجديد فى الداخل الامريكى


كلارك كيسينجر

الحوار المتمدن-العدد: 569 - 2003 / 8 / 20 - 03:57
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    



25 يوليو ‏2003
ترجمة : خالد الفيشاوى
 
لا يدرك الكثير من الناس بعد الأبعاد الشاملة لما يحدث فى أمريكا , قد يسمع الكثيرون عن المهاجرين والمحتجزين سرا , أو عن مشروع يمنح البنتاجون حرية الحصول على معلومات تتعلق بالأوضاع المالية والصحية والكروت الائتمانية الخاصة بكل المواطنين الأمريكيين , قد يشعرون بأن الحكومة غير قادرة على إحداث التوازن وامتصاص الصدمات , وأن حكم القانون يتراجع لصالح حكم الرجال - رجال ليس لديهم سوى أجندة جديدة متطرفة. وربما يشعرون بأنه ليس وراء الحملة من أجل " الأمة والأمن العام " إلا هذه الأجندة المتطرفة , ولكن تبقى الصورة العامة مبهمة وغامضة , وإن كان الكثير من الناس يساورهم القلق العميق.
11 سبتمبر يطلق الطوفان
على الرغم من أن الهجوم على الحريات الديموقراطية سابق لهجمات 11 سبتمبر على مركز التجارة العالمى والبنتاجون , إلا إن هجمات سبتمبر أدت إلى تغيرات كيفية ومفاجئة . هناك تغيرات حادة فى القانون . حيث يتم الهجوم على حقوق المهاجرين وفرض مناخ مصطنع من العداء للأجانب . هناك قيود على المعارضة , سواء على المعارضة المنظمة , أو على حق الشخصيات العامة فى حرية التعبير . والاستغلال الواسع لتكنولوجيا المراقبة الجديدة . وتشجيع ثقافة الوشاية والإبلاغ عن الآخرين.   وهناك أيضا إعادة بناء للحكومة نفسها , بمنح سلطات ضخمة للهيئات التنفيذية . دعونا نرى كل ذلك.
التغيرات العنيفة فى القانون : قانون العمل الوطنى , على سبيل المثال , يمنح الحكومة سلطات واسعة جديدة للمراقبة , ويسمح باعتقال المهاجرين دون توجيه اتهامات لهم ولفترات غير محدودة , والسماح بالتصنت على التليفونات المحمولة , وفرض قيود على حرية الرأى لمنع الأشخاص من حقهم فى الاحتفاظ برأيهم وعدم البوح به . وتوسيع سلطة الحكومة فى الحصول على الأسرار التى تبحث عنها , وتشكيل محاكم سرية والحصول على أية معلومات شخصية بداية من مراقبة الإطلاع فى المكتبات إلى فحص الملفات الطبية للأشخاص.
فى أبريل 2002 , قال " ألبرت جيدارى " احد المحامين الذين مثلوا شركات خدمات الانترنت وشركات التليفون , قال أن عدد الاستدعاءات للشركات والمتعاملين معها يتضاعف كل شهر , ويصل الأمر إلى حد استدعاء مئات الآلاف من زبائن شركات التليفون والانترنت ( نانسى تشانج فى "إسكات المعارضة السياسية" )
الهجوم على المهاجرين
مباشرة بعد أحداث 11 سبتمبر انتشر عملاء المباحث الفيدرالية فى كل أنحاء البلاد , لجمع المهاجرين من البلدان العربية والإسلامية . ووضع الكثيرون فى السجون بلا تهمة. وعقدت محاكم للمهاجرين فى جلسات سرية لا يحضرها العامة . ولم يتمكن المحامون فى معظم الأحيان من معرفة أين يتم حبس موكليهم ( ورغم ذلك لم توجه للمعتقلين أية تهمة ترتبط بأحداث 11 سبتمبر ) . وتم تسجيل عشرات الآلاف من المهاجرين وإخضاعهم للمراقبة , وأصدرت قرارات بترحيل 13 ألف منهم. 
اعتقال المعارضين
فى 15 فبراير , فى نيويورك , رفض البوليس السماح للمعارضين للحرب بإقامة مسيرات فى أى جزء من المدينة , ووضعوا الحواجز فى الشوارع لمنع الناس من التجمع والتجمهر , وهاجموا المتجمعين من على ظهور الخيل , وقاموا باعتقال من تجمهروا , وبلغ قمع البوليس للمعارضين السياسيين أقصى مداه فى أوكلاند فى شهر ابريل , حينما أطلقوا الرصاص المطاط على المتظاهرين من اجل السلام . وأعلن مؤخرا أن إطلاق النار على هؤلاء المتظاهرين كان بموافقة من شرطة الولاية لمكافحة الإرهاب.  فى الأثناء , فنانون مثل " تيم روبينس " , و " سوسان ساراندون " , و " دانى جلوفر " , وعشرات أخرين جاءوا تحت النيران للحديث ضد الحرب الوشيكة على العراق والهجوم على الحريات المدنية .  وحرم " نبيل ماهر " من تقديم برنامج التليفزيون ( الخطأ السياسى ) , وتم تدمير اسطونات كمبيوتر صادرة عن " ريكسى تشيكى " فى محارق جديدة شبيهة بالتى كانت تحدث فى ألمانيا عام 1933 - بعد أن تجرأت المغنية " ناتالى ماينيز " على انتقاد الرئيس على المسرح خلال حفل موسيقى . كما حرم " بيل دو ناهو " المعارض للحرب من عرض حديثه فى وسائل الإعلام بالرغم من انه الضيف الذى يتقاضى أعلى اجر فى شبكة ( ام.سى.ان.بى.ر ) , كما تعرضت المنظمات الكبرى المناهضة للحرب وقياداتها لهجمات وملاحقات باعتبارهم خونة لهم ارتباطات مع تنظيم القاعدة والحكومة الكوبية.
وتحدث " أرى فلايشر " المتحدث باسم البيت الأبيض , عن " نبيل ماهر " , محذرا الشعب الامريكى من "الحذر مما يقولونه ".  وتحدث النائب العام " اشكروفت" إلى اللجنة القانونية فى مجلس الشيوخ , وشن هجوما عنيفا على الانتقادات الموجهة لقانون العمل الوطنى : " لهؤلاء الذين يفزعون الشعب المحب للسلام بأوهام فقد الحريات , رسالتى هى : تكتيكاتهم لا تستهدف سوى مساعدة الإرهابيين , لهؤلاء الذين يسعون لتقويض وحدتنا الوطنية وتثبيط عزيمتنا . إنهم يعطون الذرائع لأعداء أمريكا , بينما يدفعون أصدقاء أمريكا لمراجعة مواقفهم " . ترددت هذه اللغة وتردد الكلام حول التعريف القانونى للخيانة , ولوح بالتهمة فى وجه بعض أعضاء مجلس الشيوخ من الديموقراطيين .
الرقابة المتزايدة وثقافة الوشاية بالآخرين
وضعت وزارة الدفاع كل برنامج المعلومات الخاص بها المسمى فى الوقت الراهن برنامج المعلومات الخاصة بالإرهابيين , وشبكة كمبيوتر التى تسمح للقوات المسلحة باختراق كل قواعد البيانات للحكومة والشركات الخاصة , للكشف بسرعة عن المعلومات الخاصة بالكروت الائتمانية , والرحلات , والمعلومات الشخصية لأى فرد . الكمبيوتر الجديد سوف يقدر الخطر الامنى لكل ركاب الطيران , بناء على المعلومات التى تقدمها الحكومة أو الشركات . ولا يسمح بركوب الطائرات لمن هم فى القوائم السرية المعدة لذلك.
بالإضافة لذلك , هناك دعوة واسعة لتقارير عن أى مشتبه فيهم . حيث تسعى الحكومة لوضع برنامج لاستدعاء معلومات عن كل الأفراد بداية من المدرسين إلى من ثم إطلاق سراحهم , ومعلومات عن الأشخاص الذين يتصلون بهم .
إعادة تنظيم الحكومة
يتم الآن إعادة تنظيم كبرى للحكومة . لم يسبق أن تمت على مدار الـ 225 عاما الماضية , فالآن تتدخل القوات المسلحة بشكل روتينى فى أعمال سياسية داخلية . من ناحية أخرى تشكلت وزارة الأمن الداخلى لأول مرة . كما أعلن النائب العام أن وظيفة وزارة العدل كانت حتى الآن المنع والتعطيل "وليس تعزيز القانون".  ومنحت وكالات الأمن الحكومية سلطات كمراقبة المحادثات بين المحامين وموكليهم . كما أن إسقاط أحكام الهجرة الخاصة بإطلاق سراح المحتجزين يشكل انقلابا على أحكام القضاء لصالح الأوامر التنفيذية وتجاهل حق المحتجزين فى الوصول لمحاميهم او العرض على المحاكم .
الأحداث المتلاحقة منذ 11 سبتمبر ليست مجرد سلسلة من الحوادث المعزولة أو تجميع متنافر لسياسات خاطئة. كما إنها ليست مجرد خطوة فى الاتجاه القائم لتجريم المهاجرين , والملونين , وانتزاع لحقوقنا القانونية والسياسية.  إنها عناصر لكل ذلك , لكنها معا تشكل خطا فاصلا . نحن الآن نواجه معايير قمعية جديدة وإمكانية لنظام اجتماعى جديد أكثر شؤما ووحشية من أى نظام آخر نعرفه.
 ما وراء النظام الأمريكى الجديد
يقولون أن هذه الإجراءات تتخذ من أجل أمننا ...لكن ذلك غير صحيح . أن القوة الدافعة التى تقف وراء هذا القمع المتصاعد هى الأجندة الأمريكية لشن حرب بلا نهاية للهيمنة الكوكبية بدأت فى أعقاب 11 سبتمبر . وكان جورج بوش حريصا بشدة على الإعلان عن أن النصر فى العراق مجرد انتصار فى معركة واحدة فى " الحرب الشاملة ضد الإرهاب" . ويواصل المسئولون الرسميون فى الإدارة الأمريكية حديثهم عن استمرار الحرب لجيل واحد على الأقل . واليوم , هناك شبهات مفتوحة بان إيران , أو كوريا , أو سوريا سوف تكون الضحية القادمة للقوات المسلحة الأمريكية , بينما القوات الأمريكية تعمل بالفعل فى اليمن والصومال والفلبين .
يرتبط برنامج الحرب هذا بالخسائر المطلوبة , وسوف يؤدى أيضا إلى تصاعد المقاومة والمعارضة . يتوقع فريق بوش ذلك , ولذلك اتخذوا خطوات لتقليص المعارضة والاجتماعات . لكنهم أيضا يأملون فى فرض آلية لمعايير أكثر قمعية على المجتمع , حتى لا تقوم معارضة كالتى قامت خلال حرب فيتنام .
يشير " بوب افاكيان " إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية " لن تستطيع الاستمرار أو المضى فى شن حرب بلا نهاية و ألا يكون لديها آليات قمعية يتم إستخدامها بالفعل وألا يكون لديها المزيد من الوسائل الجاهزة للاستخدام , خاصة حينما تفلت الأمور من اليد وتتصاعد المقاومة , ويكون هناك ما يسمى " بالتراجع " على مستوى الدول أو فى داخل الولايات المتحدة نفسها . قد تفلت امور كثيرة من اليد وقد تحدث أمور كثيرة آنذاك . لذلك فهم يحتاجون الآن للقمع , وأيضا يحتاجون للاستعداد لتصعيد هذا القمع كأمر ضرورى حينما تتدهور الأحوال."
تلك الحاجة لأجندة قمعية فى أعقاب 11 سبتمبر , تجد بدايتها بشكل محدد فى الثمانينات والتسعينات , حيث شهدت تلك الفترة توسعا كبيرا فى نظام السجن ( استهدفت أساسا الأمريكيين الأفارقة والشباب اللاتينى), وتقليص العديد من الحقوق القانونية مثل حبس الأشخاص بدون أمر قضائى , والامتناع عن إبداء أسباب الحبس أو الملاحقة , وعسكرة الحدود الأمريكية المكسيكية , والتعامل مع المهاجرين باعتبارهم شياطين , وما يمكن تسميته بلا مبالغة الحرب ضد النساء.
جاءت هذه الإجراءات استجابة لاتجاهات كبرى عديدة . أبرزها صراعات الستينات التى أطلقت حالات من الفوضى . الصراع من أجل تحرير السود الذى زعزع الدعامة الأساسية للمجتمع الامريكى , وهى سيادة البيض. الهزيمة الأمريكية فى فيتنام و التى كانت صدمة كبرى للنظام وخلقت جيلا معارضا للعدوانية الخارجية الأمريكية. حركات تحرير المرأة التى تحدث وأنهت العلاقات التى سادت طويلا والادعاءات الخاصة "بوضعية" النساء وأثر كل تلك الاضطرابات التى لم يكبح جماحها على نحو كامل.
توجت ذلك تغيرات عديدة فى الثمانينات والتسعينات . فنشأ " الاقتصاد الجديد " , الممتلئ بالتقلبات الحادة واختفاء الضمانات النسبية فى الوظائف الصناعية , واتساع الهوة بين الأغنياء والفقراء , واستمرار الدور الاجتماعى للمرأة كنقطة محورية للخلاف والنزاع . وعزل الشعوب السوداء وغيرهم من الأمم المضطهدة فى المدن البائسة . و إجبار المهاجرين فى الولايات المتحدة من خلال القمع السياسى والإفقار, على التخلى عن أدوارهم المتعددة فى النشاط الاقتصادى.
فى النظام الاجتماعى الجديد القديم , لم تستطيع " التركيبة الاجتماعية " احتواء هذه القوى بشكل مناسب . فى مواجهة ذلك , أصبحت السياسات الأمريكية أكثر عدوانية , وتفاقمت الروح العدوانية وتصاعد الهجوم على أولئك القابعين فى قاع المجتمع .  ووجدت هذه السياسات تعبيراتها القصوى في ما يسمى على نحو صريح " بالحركة الفاشية المسيحية " _ بات روبرتسون , وليام بينيتى , توم ديلاى وغيرهم , و أصحاب السياسات القمعية والتيوقراطية المتطرفة , هذه الحركة تجد تعبيرها الآن فى سياسات القوة الماحقة لبوش , وبعض من نجومه البارزين مثل "جون اشكروفت" الذين يتولون المناصب الكبرى , ويسلحون جهود "بوش" برؤية فاسدة وخاطئة تسعى لإعادة تشكيل المجتمع الأمريكى لخدمة حالة الحرب الجديدة والمستمرة والدائمة.
فى عدد جديد من مجلة " نيويورك تايمز " الصادر صباح الأحد 20 يوليو , أعرب "جيمس تروب" عن سخطه من أن أناس يعرفهم – ليست لهم انحيازات أو إنتماءات ايديولوجية – تحدثوا معه عن أن " تقليص الحريات المدنية فى ظل إدارة بوش يشكل مقدمة أو بداية لنوع من الفاشية التى جاء بها هتلر إلى ألمانيا."
ويردد "توربو " مقدما بعض التفاصيل , حول أوجه الاختلاف بين ألمانيا 1933 وأمريكا 2003.   بالطبع , أن التاريخ لا يكرر نفسه على نحو ما يحلو لتروب أن يرد على حجج مناقشية الوهميين.
ولكن تبقى القضية هى , لماذا يجرى الناس هذه المقارنة ؟... بداية , لأن إدارة بوش تتخذ وضعية دولية عدوانية متطرفة تعيد إلى الذاكرة الوضعية التى اتخذتها برلين فى الثلاثينات , وحينما طبع " جيمس بريسلين " خطاب "هتلر" الذى يبرر فيه غزو بولندا , وذلك عشية الحرب ضد العراق , كان التشابه فى المنطق وأيضا فى العبارات تشابها مذهلا مع الخطاب الأمريكى لتبرير غزو العراق , ثانيا , إن فريق الرئيس " بوش", بدأ, على نحو متعجل , إحلال آليات , قانونية , وتكنولوجية , وأيديولوجية , لتحويل المجتمع بين عشية وضحاها إلى الدولة البوليسية , التى قروا أنهم فى حاجة ماسة لها . ولذلك فان اتجاه ومنطق الأحداث الراهنة يعطى مبررا للمخاوف والكوابيس التى تطارد الناس
 
النص الاصلى للمقال بالإنجليزية على موقع zmag.org 
بعنوان:   Repression - The New Domestic Order
 
زى نت

 



#كلارك_كيسينجر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- سموتريتش يهاجم نتنياهو ويصف المقترح المصري لهدنة في غزة بـ-ا ...
- اكتشاف آثار جانبية خطيرة لعلاجات يعتمدها مرضى الخرف
- الصين تدعو للتعاون النشط مع روسيا في قضية الهجوم الإرهابي عل ...
- البنتاغون يرفض التعليق على سحب دبابات -أبرامز- من ميدان القت ...
- الإفراج عن أشهر -قاتلة- في بريطانيا
- -وعدته بممارسة الجنس-.. معلمة تعترف بقتل عشيقها -الخائن- ودف ...
- مسؤول: الولايات المتحدة خسرت 3 طائرات مسيرة بالقرب من اليمن ...
- السعودية.. مقطع فيديو يوثق لحظة انفجار -قدر ضغط- في منزل وتس ...
- الحوثيون يعلنون استهداف سفينة نفط بريطانية وإسقاط مسيرة أمير ...
- 4 شهداء و30 مصابا في غارة إسرائيلية على منزل بمخيم النصيرات ...


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - كلارك كيسينجر - القمع: النظام الجديد فى الداخل الامريكى