أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زاخو زاغروس - مخطط الغرب الجديد بصدد القضية الكردية















المزيد.....

مخطط الغرب الجديد بصدد القضية الكردية


زاخو زاغروس

الحوار المتمدن-العدد: 1858 - 2007 / 3 / 18 - 06:19
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


واضح جدا إن الأكراد أمام مخطط خطير للغاية. لكن من أجل التمكن من تفريغه هناك حاجة ماسة لفهمه بشمولية والقيام بوضع استراتيجيات سليمة للعمل على مواجهته .
كلنا يعلم أن الأكراد يشكلون قوة سياسية استرتيجية في المنطقة وأي قوة تتمكن من استخدام هذه القوة لصالحها يمكن أن تقوم بقلب المنطقة رأسا على عقب . لذلك تعمل مختلف القوى من أجل تنظيم القوى السياسية الكردية بشكل يخدم مصالحها .
لأنهم يقيمون الحركة التحررية الوطنية الكردستانية بإنه عائق أمام آمالهم هذه نرى بأنه يتم التخطيط ووضع مشاريع مختلفة من أجل إضعاف وتصفية الحركة . المحور الأساسي لتلك المخططات هي ترك الأكراد دون تنظيم وقيادة توجههم بشكل مستقل ،تمنعهم من أن يتحولوا لى قوة احتيايطية بيد القوى الخارجية . لذلك الضغط ومشاريع التصفية التي تقوم به كل من أوروبة وأمريكة في الآونة الأخيرة أمر بحاجة إلى تحليل موسع حسب نظرتي .
أليس شيئا مثير للدهشة أن تضع أوروبة ب ك ك في لا ئحة الإرهاب بعد أن قام بوقف إطلاق النار ؟ ماذا يمكن أن نفهم من هذه السياسات واللعب ؟ في الوقت الذي تبقى كل دعوة في المحكمة الأوربية لسنين قيام محكمة حقوق الانسان الأوروبية بإعطاء القرار المباشر بعدم الحاجة لمحاكمة القائد أوجلان في تركية بذريعة إنه حكم بشكل عادل ، اعتقال السياسيين الأكراد الهجوم على المؤسسات الكردية في أوروبة ، كلها أدلة واضحة عن مايدور حول الملف الكردي في أوروبة .
كان يتم تقييم سياسة أوروبة بصدد القضية الكردية في السابق على إنها إزدواجية وذو وجهين ، إلا إنه يمكن القول إنه لم يعد هذا التثبيت صحيحا حيث هناك وجهاً فقط لسياسته وهو عداوة الأكراد ، لأن السياسة التي تمارسه الاتحاد الأوروبي هو إثارة الحرب بين ب ك ك والدولة التركية . فبالرغم من قيام حركة التحررية الكردية بقيادة القائد أوجلان بإعلان وقف إطلاق النار لمرات وجاهد من أجل حل القضية الكردية عن طريق الحوار وبشكل ديمقراطي ، نجد بأن الاتحاد الأوروبي دعك من تأييد هذه الخطوات بالعكس قام ببيع الأسلحة لتركية و غمض عينه على كل الممارسات المنافية حتى للحقوق الأوروبي ، هذا وقد كان اقترابهم من القضية والشعب الكردي غير مبدئيا وتم التساوم بشكل دائم مع الدولة التركية من أجل الصفقات التجارية وتم بيع القضية الكردية في كل مرحلة مقابل تنازل الدولة التركية بصدد مشكلة قبرص.
مناقشة الخريطة الجديدة للشرق الأوسط الذي يوجد فيها خريطة كردستان الكبرى في أوروبة بين حيناً وآخر ونشرها في الصحف الغربية ، كلها تخدم هذه السياسة وهي الحصول على تنازل أكثر من الحكومة التركية والضغط عليها ، هذا بالاضافة إلى فتح شهية الأكراد وكأنه سيتم إهدائهم كردستان كبرى على طبق من الذهب . في حين إن جميعها لعب أوروبية تخدم في تنظيم المنطقة حسب مصالحهم كما صار في بداية القرن العشرين .
أما المخطط الآخر الذي أريد التطرق له هو السياسة الأمريكية بصدد القضية الكردية . في الحقيقة هناك مكان للأكراد في السياسة الأمريكية وهم من هذه الناحية أكثر جسارة بالنسبة للاتحاد الأوروبي . فهم يعرفون بأن الأكراد ذو قوة سياسية ومن أجل التمكن من فتح المنطقة يجب أن لا يتم تهميش هذه القوة . لكن نموذجهم الكردي هو حكومة الإقليم في جنوب كردستان ، حيث هناك مفارقة كبيرة بين تعاملهم مع قوى الكردية في الجنوب وبين حركة التحررية الكردستانية . تأييدهم اللامحدود لكل من الحزب الديمقراطي الكردستاني والاتحاد الوطني الكردستاني وتهميشهم أو حتى استهدافهم تصفية ب ك ك ليس امرا تصادفيا ، اصرارهم الغريب على إعلان ب ك ك على إنه حزب إرهابي بالرغم من اصراره على الحل الديمقراطي كلها تعود إلى سبب واحد وهو إن أمريكة تريد أن تستخدم الأكراد بدون قيد أو شرط ، إلا إن النهج السياسي والايديولوجي لحركة التحرر الوطنية الكردستانية صاحبة نهج مستقل وتملك خط سياسي خاص بها ، لذلك تتكثف جهود أمريكة كلها في تحول جنوب كردستان إلى حصان طروادة لفتح قلعة الأكراد في الأجزاء الثلاثة الأخرى ، سيكون من حسن النية إذا ما تم تقييم الوضع السياسي في الجنوب على إنه محبة أمريكة للأكراد لأن الأمركيين من أجل مصالحهم يمكنهم أن يبيعوا أمهم لأبيهم . لذلك تصريحات السيد برزاني وسياسته الوطنية التي تشمل كل كردستان في الفترة الأخيرة ومقابلتها دون ردفعل من قبل الأمريكيين ، تنظيم المؤتمر النسوي الذي استهدف مناقشة قضية المرأة الكردية على نطاق أربعة أجزاء في هولير بدعم من أمريكة ، قضية تسمم القائد أوجلان والذي من المستحيل أن يكون دون علم الغرب وعلى رأسها أمريكة واسرائيل ، منح المجال للأتراك من أجل الهجوم على قوات حماية الشعب الكردستاني . كلها تشكل برقيات للشعب الكردي وهو أما أن تسيروا في الخط السياسي لأكراد الجنوب الكبير وأما أن تتعرضوا للتسمم .
الجدير بالذكر أن الحكومات الرجعية والأولغارشية في المنطقة التي تحكم كردستان تضع الزبدة على خبز سياسة أمريكة بسياساتها الانكارية والعديمة الحل التي تمارسها بصدد القضية الكردية . مما تفتح المجال لإثارة هؤلاء أي الغرب الحرب والعنف بين الأكراد ودول المنطقة مستهدفة بذلك عدم الاستقرار في الدول التي تستعمر كردستان فيتمكنون من استخدام الورقة الكردية ضدهم في الوقت الذي يشاؤونه وتركيا تعتبر مثالا حيا عن هذه السياسة .
من كل هذا يمكن القول بأنه يتم المتاجرة ومرة أخرى على القضية الكردية ، حيث تشير العلاقات الدبلوماسية بين تركيا وأمريكة على أنه هناك اتفاق على التضحية بحقوق الأكراد في شمال كردستان في سبيل كسب أمريكة دعم الحكومة التركية في حال هجومها على إيران سواء سياسيا أم عسكريا و الوعود اليومية التي توعد بها أمريكة تركيا تشير على أنه هناك مؤامرة جديدة على الأكراد .
الآليات التي تعتمد عليها أمريكة في هذه المؤامرة هي باختصار بهذا الشكل . سياسة الانكار والقومية التعصبية التي تمارسها الدولة التركية ودول المنطقة بصدد القضية الكردية كما ذكرت سابقا ، تحضير القوى السياسية في جنوب كردستان كقوة بديلة لاتحاد المنظومات الكردستانية الذي كان سابقا معروفا بحزب العمال الكردستاني الذي يملك قوة تأثير سياسي على جميع أرجاء كردستان بما فيها أكراد المهجرين. هذا والعمل على تصفية قائدها وإضعاف قوتها المادية والمعنوية وجعل الأكراد محكمون بالاستسلام للقدر المرسوم لهم وهو التحول إلى الطابور الخامس .ليفقد الأكراد حظهم مرة أخرى في تحقيق هويتهم الوطنية الاستقلالية .
لكن الأهم من ذلك هو ماذا يقع على عاتق الأكراد والحكومات التي تحكم كردستان من أجل تفريغ المخططات الدنيئة هذه ؟ لا شك إن الجواب على هذا السؤال المصيري صعب جدا نظرا إلى العقد الكأداء الموجودة في المنطقة إلا إن تركه دون جواب يعني استقبال كل هذه الاحتمالات دون استراتيجية وسيعني هذا ليس فقط للأكراد بل للمنطقة أجمعها مرحلة أزمة وفوضة لا نهاية لها . من هنا فمن العقلانية أن يعمل كل من يشعر بالمسؤولية أمام نفسه والمنطقة بالاقتراب بشكل موضوعي ومنطقي من هذه المعضلة .
في البداية ارى بأنه وحدة الأكراد يعتبر أمرا حياتا في هذه المرحلة ، أيا كانت التناقضات السياسية والفكرية في الفترة السابقة يجب وضعها جانبا ، لأن هذه الفترة تعتبر بالنسبة للأكراد مرحلة القدر وتقرير المصير . كما أود ان أؤكد على أنه يجب أن لا يخدع أي قوة نفسها بأن الهجوم هو فقط على القائد أوجلان وعلى الحركة التحررية الوطنية في شمال كردستان ، بل بقدر ما دياربكر في خطر فإن كركوك وهوليرأيضا تعاني من نفس الخطر حيث إضعاف ب ك ك يعني إضعاف قوة القوى السياسية المتعصبة قوميا في تركيا ويعني الهجوم على أي مكاسب سياسية في جنوب كردستان عاجلا أم آجلا، لأن الاتراك مازالوا يعيشون أحلام تحقيق الميثاق الملي بغض النظر عن الظروف الموضوعية و ليس من المستحيل أن تقوم تركيا مثلما قام صدام بالهجوم على الكويت بالهجوم على الجنوب الكبير باسم وحدة العراق. لذلك يجب أن لا تقوم القوى السياسية الكردية على تهميش بعضها البعض مهما كانت الضغوط قوية ، لأن أي تنازل في هذا الصدد يعني الانتهاء بالنسبة لتلك القوة . هذا ويعتبر الاعتماد على القوى الذاتية في القرارت الاستراتيجية أمرا لا بد منه ، لأن الثقة بالوعود الخارجية وخاصة الغرب سيكون بمثابة غفلة تاريخية ، حيث تاريخ الأكراد مليء بالدروس ، كل القوى المعتمدة على الغرب حتى الآن حوكمت بالفشل . على ما أعتقد بأننا في نفس الفكر بأنه لا يمكن أن يقوم أي إنسان بخدمة الغرب مثل الخدمة التي قدمها صدام للغرب إلا إنه أعدم بأيديهم . لذلك السياسات اليومية لن تكفي من أجل وضع الحلول لهذه القضايا العملاقة بل الوعي التاريخي وربطها بالوضع الحالي أمر لا مفر منه من أجل ممارسة استراتيجيات سليمة .إذاً على الأكراد تسيير سياسية وطنية ديمقراطية مبدأية معتمدة على قوتها الذاتية متمحورة حول وحدة مصالح الشعب الكردي في الأجزاء الأربعة .
أم بالنسبة للقوى التي تحكم كردستان ، فإنه من الأهمية أن يعرفوا بأن المخطط لا يشمل الأكراد فقط بل يستهدف المنطقة بأجمعها ، الخارطة التي يتم نشرها في وسائل الاعلام الغربي بين فترة وأخرى ، تعكس نوايا تلك القوى . إذا لم يتم حل القضية الكردي بإرادتنا وبشكل مسالم وديمقراطي ، ستقوم هذه القوى بفرض الحل الموجود في العراق وهو تشكيل دولة كردستان تابعة لهم يتسخدمونها متى شاء لهم ، أي أن كل الدول ستتحول إلى عراق وعلى رأسها تركية ، فهم سيقضون على الدول القومية الموجودة في المنطقة التي باتت كحجرة عثرة في طريق مصالحهم ولكي تتمكن الشركات العالمية من فتح أسواق جديدة والحصول على مواد خام عليها القضاء على الاقتصاد القومي للدول القومية . لذلك حماية الدولة القومية المعتمدة على قومية واحدة وعلم واحد وشعب واحد تم إفلاسه في شخص صدام والعراق وهو غير كافي لتفريغ هذه المؤامرة ، بل حل القضايا بشكل ديمقراطي وفتح المجال للهويات الاثنية الأخرى وتطوير اقتصاد متطور بعد حل القضايا السياسية العالقة سيفتح المجال لمواجهة هذه الهجمات بأكثر قوة ، في حين إن ترك كل القضايا عالقة أو العمل على حلها عن طريق العنف والتهديد والانكار ، سيتم فتح المجال أمام المداخلات الخارجية بشكل أوبآخر وتحت ذرائع مختلفة .
من هذا المنطلق نرى بأنه من الصحة التفكير بشكل موضوعي لكي لا يكرر التاريخ نفسه ، حيث الاستمرار في هذه السايسات هو فتح المجال شئنا أم ابينا الطريق أمام الحرب ، لا شك بأنه إذا ما تم إنكار حقوق الأكراد وتم الهجوم على قيمهم لن يتم مواجهتها دون رد فعل ، بالعكس تماما حتى في الوقت الراهن كل شروط الدفاع المشروع موجودة نظرا إلى الهجمات اليومية التي تشنها الدولة التركية وعلى رأسها قضية التسمم التي تمارس ضد القائد أوجلان في الفترة الأخيرة ، التمشيطات على قوات الدفاع الشعب الكردستاني ، حملة الاعتقالات الأخيرة ضد الحزب الكردي الرسمي في تركية حزب المجتمع الديمقراطي و إرسال الجواسيس من قبل كل من تركية وإيران في الفترة الأخيرة للعمل على اغتيال الشخصيات القيادية في الحركة والعمل على تسميم السريات العسكرية كما تم في دياربكر في الفترة الأخيرة . بالطبع الحرب لم يكون في أي وقت ترجيح الأكراد ولكن لن نترك رأسنا تحت سيف ديمقليس ونتفرج على موتنا ، إذا تطلب الأمر سيتم القيام بالدفاع المطلوب عن قيمنا والذي سيعني هذا إراقة دماء أكثر مع الأسف الشديد .
في الحقيقة قام القائد أوجلان بتحليل كل هذه الحقائق في مرافعته الدفاع عن شعب ، حيث لن يكون من المبالغة القول بأنه يقرأ الواقع في المنطقة ببراعة كبيرة وذلك بربطها مع التاريخ ويكشف عن هذه المخططات بشكل موضوعي مدهش. لذلك المشروع الذي طرحه من أجل القضية الكردية أي مشروع الكونفدرالية الديمقراطية ، لم يكن مجرد طرح بل إنه بقدر ما يشكل حلاً موضوعياً من أجل حماية الهوية الكردية بشكل ديمقراطي عادل ، فإنه بعدم المَسّ بالحدود السياسية للدول الموجودة يتجنب الحرب التي يتم العمل على إشعالها بين الشعوب من قبل القوى المتعصبة الشوفينية الموجودة في المنطقة والقوى الخارجية التي تحاول إثار اللاستقرار ليتمكنوا من البقاء والتحكم بشكل أكثر في شؤون المنطقة بذريعة قيام الدولة الكردية .
من كل هذا يمكنني القول بأنه مازلنا نملك حظ تفريغ هذه السياسات إذا ما قمنا بالشروع بحل قضايانا بطرق سلمية ديمقراطية كقوى المنطقة ، هذا وبالنسبة لنا كأكراد الطريق الوحيد للخلاص من هذا الخطر هو ترسيخ الوحدة الوطنية الديمقراطية والاعتماد على قوتنا الذاتية في اتخاذ القرارات المصيرية بحق قدرنا .
أما العكس فإن دول المنطقة لن يتخلصوا من مصير صدام والعراق , في حين الأكراد محكمون بالتحول إلى قوة احتياطية بيد القوى الخارجية . أعتقد بأنه ليس ترجيح أي إنسان يعيش في هذه الجغرافية !!



#زاخو_زاغروس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- اغتيال بلوغر عراقية شهيرة وسط بغداد والداخلية تصدر بيانا توض ...
- غالبية الإسرائيليين تطالب بمزيد من الاستقالات العسكرية
- السعودية.. فيديو لشخص تنكر بزي نسائي يثير جدلا والأمن يتحرك ...
- صحيفة: بلينكن سيزور إسرائيل الأسبوع المقبل لمناقشة صفقة الره ...
- الديوان الملكي يعلن وفاة أمير سعودي
- الحوثيون حول مغادرة حاملة الطائرات -أيزنهاور-: لن نخفض وتيرة ...
- وزارة الخارجية البولندية تنتقد الرئيس دودا بسبب تصريحه بشأن ...
- أردوغان يقول إن تركيا ستفرض مزيدا من القيود التجارية ضد إسرا ...
- وزير الدفاع الأمريكي يشكك في قدرة الغرب على تزويد كييف بمنظو ...
- مشاهد للوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير قبل لحظات من ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زاخو زاغروس - مخطط الغرب الجديد بصدد القضية الكردية