أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - عادل حبه - خرافة ما يسمى بالمقاومة العراقية















المزيد.....

خرافة ما يسمى بالمقاومة العراقية


عادل حبه

الحوار المتمدن-العدد: 552 - 2003 / 8 / 3 - 06:53
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


كان شاه إيران المخلوع محمد رضا بهلوي لا يفكر أبداً شأنه شأن كل الجبابرة المستبدين بإمكانية إزاحته من كرسي عرش الطاووس. فقد كان على ثقة بجيشه ومخابراته ودوائر قمعه وإجراءاته الإحترازية لردع كل محاولات إزاحته. ومن بين هذه التدابير التي كشف عنها بعد سقوط الشاه في عام 1979 هو زرعه للمتفجرات والألغام في كل الجبال المحيطة بطهران العاصمة لكي يتم نسفها في حالة أي تهديد لحكم الشاه وإجهاض محاولات خصومه أو تحرك الشعب الإيراني. ولكن مسار الأحداث ونزول الناس بالملايين إلى الشارع ولمدة أشهر خلال الثورة الشعبية الإيرانية, شل الجيش والقوى القمعية وحيدتها إضافة إلى المسار السريع للأحداث مما ردع الشاه من اللجوء إلى هذا النهج الجهنمي المدمر.

الثورة الشعبية الإيرانية هزت عروش كل عتات الإستبداد في المنطقة ومنهم صدام حسين المخلوع. وفي ذلك الوقت تسربت معلومات عن لقاءات لصدام حسين مع أعوانه من رجال أجهزة القمع وحديثه الذي أنطوى على مآخذ ونقد لشاه إيران بسبب عدم إستخدامه لهذه الورقة الجهنمية لشل الثورة الإيرانية والحفاظ على عرش الشاه. حديث صدام حسين في ذلك الوقت كان بمثابة توجيه لرجاله بالمزيد من البطش, وشكل ناقوس إنذار حول إمكانية لجوء صدام حسين إلى أساليب مماثلة, والتي كان يحلو للطاغية أن يسميها بالأساليب غير المعتادة, في حالة تعرض كرسي حكمه لنفس المصير. وليس من قبيل الصدفة أن يتخذ بطش صدام حسين بعد أحداث إيران منحى أكثر دموية, وأصدر قوانين عقابية شديدة القسوة والغرابة ضد الشعب العراقي بدلاً من فتح باب الحوار معه. وبدأ بإستخدام الثاليوم ضد من يعارض رأيه وصولاً إلى إستخدام السلاح الكيمياوي والتصفيات الجسدية التي طالت حتى أعضاء القيادة القطرية لحزب البعث وكوادره لتتسع وتشمل كل الحركات السياسية العراقية. وأضحت المجازر الجماعية نهجاً ثابتاً في خطط صدام ليزج مجاميع من الأوساط الأكثر تخلفاً في المجتمع العراقي في مخطط الجريمة والإبادة ضد الشعب العراقي. فقد كان يرسل على هؤلاء وغالبيتهم من المعدمين ليسكنهم في "غيتو" خاص مع عائلاتهم ومنفصلين عن العراقيين ويوفر لهم حياة لا يحلمون بها في مناطقهم ويغدق عليهم الرواتب تلو الرواتب وبمسميات مختلفة, تصل إلى عشر وحتى عشرين راتباً, ويصدر لهم الشهادات الأكاديمية المزورة بما فيها شهادة الدكتوراه في العلوم السياسية ناهيك عن الرتب العسكرية التي أصبح العراق يتجاوز كل الجنرالات في العالم من حيث العدد. ولم يكتف الطاغية بتوفير هذه الإمتيازات ليتعداها إلى إمتيازات إقتصادية حيث كان يوزع عليهم أو على عوائلهم عقود المقاولات الضخمة وشهادات التصدير والإستيراد بجيث تحول هؤلاء وهم الذين لا يحملون أية شهادة إلى قطط سمان مقابل الفقر المدقع لغالبية أفراد المجتمع العراقي. كل ذلك لكي يأتمر هؤلاء المرتزقة الأميين ويطيعوا إطاعة عمياء أمر الطاغية وليتحولوا إلى بيادق موغلة في الجريمة لا أكثر. وعلى هذا إستطاع صدام أن يقدم للعراقيين مشاهد مريعة لمجازر وهتك الحرمات والأعراض في الدجيل والخالص والجيزاني ثم يبطش أكثر ليجهز على ألاف الكرد في الأنفال وحلبجه ولينتقل بعدها إلى إبادة عوائل بأكملها وآلاف من العراقيين في الأهوار والوسط والجنوب كما تشهد بذلك المقابر الجماعية التي أكتشفت أخيراً. وللتاريخ فلم يبخل الطاغية " بمكارمه الإجرامية "على أبناء بلدته حيث تعرض للتصفيات المئات من الفئات الغيورة والمثقفة في مدينة تكريت والأطراف الغربية من العراق والتي كان صدام حسين يعتبرها "محافظات بيضاء" ويحاول إستمالة أهلها. وكان العديد من ضحاياها من أقرب أقربائه ممن عملوا رهن إشارته حيث تعرضوا لنفس المصير والبطش المريع. لقد تحولت هذه البيادق الإجرامية إلى لصوص وسراق عندما أمروا بهدم 4 آلاف قرية في كردستان العراق, ثم إستمروا بالنهب والسلب المخجل للقصبات والمدن العربية وغير العربية في إيران بعد غزوها في عام 1982. وتوج هؤلاء اللصوص والقتلة سلبهم ونهبهم وأعمال القتل في الكويت التي عاثوا فيها نهبا وسلبا على غرار ما كان يقوم بها البرارة المتوحشين في الماضي. كل ذلك لكي يثير الطاغية الرعب لدى خصومه ويؤمن أمن حكمه وتسلطه على أكتاف هؤلاء البرابرة وعلى حساب الشعب وكرامته وأمنه مما خلق هوة عميقة لا يمكن ردمها بين الحاكم المستبد والشعب.   

هذه الهوة التي خلقها الطاغية الدموي بينه وبين الشعب العراقي  هي التي كانت كانت وراء ذلك الإنهيار السريع للنظام البائد عندما آثر العراقيون الوقوف موقف المتفرج أزاء هجوم القوات الأمريكية على مرتزقة صدام, وتخلى عنه  قادة قوى القمع في أجهزته الضاربة, وسعوا إلى مد خيوط الصلة مع القوات الأمريكية والبريطانية الغازية. هذا الإنهيار السريع فاجأ المرتزقة من عتات الإجرام في الحرس الخاص والمخابرات والإستخبارات والأمن وفرق الإعدام وفدائيي صدام وأصابتهم حالة من الذعر وفروا إلى محل سكناهم الأصلية وهي في الغالب في المناطق الغربية وشمال بغداد, خوفاً من النقمة الشعبية بشكل أكثر من تهديد القوات الأمريكية والبريطانية الغازية. وفي طريقهم إلى جحورهم لم يفت البعض منهم الشروع في تنفيذ مخطط المخابرات الذي وضع مسبقاً والذي تسربت تفاصيله إلى الرأي العام بعد الطاحة بالطاغية, هذا المخطط القاضي بحرق بغداد وأهم مراكز الحضارة والمؤسسات الحساسة للدولة سواء للتغطية على آثار جرائمهم أو لحرمان الشعب العراقي وخاصة العاصمة بغداد من كل ما يعيد الحياة إليها. وهكذا تم الشروع بحرق أبرز المكتبات ومراكز حفظ الوثائق والجامعات والمتاحف والوزارات الحساسة وتلقت بغداد حصة الأسد من هذا الدمار والعبث. وأمتد نفس التخريب والنهب إلى مثيلاتها في المدن الرئيسية كالبصرة والموصل وكركوك أيضاً. وقد أكد الرئيس المخلوع على هذا السلوك في آخر رسالة له يوم 31 تموز حيث أباح لأنصاره بنهب ممتلكات الدولة والتصرف بها. ولم يطال الدمار مناطق محدودة لجأ إليها المرتزقة والتي كان يطلق الطاغية عليها لقب المحافظات البيضاء. وفي الحقيقة فلولا غيرة أهالي بغداد على مدينتهم ومبادراتهم بإمكانياتهم البسيطة لحفظ الأمن فيها, لحول هؤلاء المجرمون دار السلام إلى ركام وحجر على حجر وعاثوا فيها قتلاً وتدميراً وبأضعاف ما قاموا به لحد الآن.      

وقد إرتكبت قوات الإحتلال خطأً فادحاً ومدمراً حيث أنها لم تحسب الحساب ولم تتهيئ  لمواجهة ردود فعل الإجهزة الإجرامية للنظام السابق ولم تلجمها حيث كانت تظن أن بإمكانها تحويل هذه الأجهزة إلى أجهزة تخدم إستتباب الأمن والنظام في الوضع الذي إستجد بعد الإحتلال بدلاً من التعويل على الشعب العراقي لمعالجة المسألة الأمنية. إن المسؤولين الأمريكان لم يدركوا حجم القسوة والجبروت لهذا النظام الذي ساهموا هم في خلقه. إن أولى المهمات المطروحة أمام أي تغيير سياسي هو إجتثاث الأجهزة الأمني للنظام السابق وخاصة نظام كنظام صدام حسين. ولكن الإدارةd الأمريكية بادرت إلى إستخدام بعض هذه العناصر الإجرامية مما دفع الأهالي إلى التصدي ومعارضة تعيين فلول النظام السابق في الأجهزة الحساسة, نظراً للتركة الثقيلة والممارسات الإجرامية لهذه العناصر. ومما زاد الطين بلة إن سلطة الإحتلال لم تتخذ أية إجراءات لردع رموز أجهزة القمع والمسؤولين عنها بل تركتهم طلقاء ويتمتعون بحرية إلى حد أنهم أخذوا يتوعدون ويهددون بالعودة إلى ممارسة بطشهم. وأكتفت إدارة الإحتلال بالبحث عن القائمة البائسة من المطلوبين الخمس والخمسين الذين لا ليس لغالبيتهم أي قدرة على الحل والربط في ظا النظام السابق. وهنا تعمق الفراغ الأمني بشكل خطير مما دفع تلك العناصر إلى إعادة تنظيم صفوفها والخروج من جحورهم وبدعم من عتات المجرمين المحترفين الذين أطلق سراحهم قبيل الحرب. وراح هؤلاء يعيثون في الأرض فساداً وعرقلوا إستتباب الأمن وعمليات إعادة إيصال الكهرباء والماء والإتصالات عبر حرق وتدير مرافقها. ويقوم هؤلاء المجرمين بإغتيال العشرات من المهندسين والمهندسات العراقيات ونسف المرافق المدنية وحرق المخازن ونسف أبراج الـصالات وحرق ما تبقى من المرافق الحساسة ونسف أنابيب النفط والغاز التي تمد المحطات الكهربائية بالوقود والمحروقات. إن حرمان المواطن العراقي العادي من الكهرباء والماء وإيقاف عمل مجاري المياه الإسنة لا تضر المحتلين بقدر ما تلحق أضراراً كبيرة بالعراقيين خاصة في هذا الفصل الشديد الحرارة من أيام السنة, وهو عمل يندى له الجبين وليس له أية علاقة بالنضال التحرري لإخراج المحتلين, بل يصب في بقاء الإحتلال. وهذه الأعمال التخريبية توجه الإتهامات والإدانة إلى مسببيها وهم من أجهزة البطش للنظام المنهار الذين يريدون إعادة شلالات الدم في العراق قبل أن يوجه أي إتهام إلى المحتلين. ويعرف العراقيون جيداً أنه لم يكن في جدول عمل هؤلاء بعد الإحتلال مواجهة الإحتلال ولا إخراج الأجنبي وليس لديهم الغيرة على الوطن الذي إستباحوه ونهبوه ولا مستقبله, إذ كان كل همهم الحصول على رواتبهم وإمتيازتهم المادية التي كانوا يتمتعون بها في السابق ويهددون بالويل والثبور في حالة تأخر دفع رواتبهم, وهذا ما ظهر جلياً في اللقاءات التلفزيونية التي أجروها مع مندوبي بعض الأقنية العربية الفضائية, هذه الأقنية التي خصصت وتخصص لحد الآن حيزاً غير قليل في برامجها لإستضافة هؤلاء الأفراد من أعوان النظام الدموي المنهار.

ولكي يضفي هؤلاء القتلة شرعية على زعزعتهم للإستقرار في البلاد فإنهم راحوا يبثون الإشاعات المضحكة حول إعادة العمل بإنبوب النفط لتصدير النفط إلى إسرائيل, هذا الإنبوب الذي تهرأ بسبب توقف العمل به منذ عام 1948 ,أو وصول أفواج من الإسرائيليين والحاخامات اليهود إلى العراق بهدف السطو وشراء العقارات والمؤسسات الإقتصادية العراقية وبعض المراقد اليهودية الدينية في الكفل والعزير في جنوب العراق. ولا أدري كيف يجرأ إي من المجانين الإسرائيليين على السفر في هذا الجو المشحون إلى العراق؟ وسرعان ما تلقف هذه الإشاعات والأكاذيب المضحكة أئمة بعض المساجد الذين تم تعيينهم من قبل المخابرات العراقية في العهد المباد أو ممن يقبضون العطايا من أثرياء الخليج الذين يتبنون التطرف الديني ليرفعوا من زعيقهم ويصرخوا زوراً وا إسلاماه. ومن أجل تأجيج الوضع بشكل أكثر درامية راح البعض يشيع قيام الجنود الأمريكان بالتحليق في أجواء الفلوجة لكي يلقون نظرة على نساء الفلوجة الراقدات على سطوح المنازل في صيف العراق الحار!!! وقامت قيامة البعض و راحوا يوجهون الصواريخ والأسلحة الثقيلة للإنتقام لشرف ونواميس أهل الفوجة. كل ذلك من أجل أن لا تستقر الأوضاع وتحسين ظروف العراقيين والتوجه لإعادة أعمدة الدولة العراقية لتعالج جروح العراقيين وإعادة بناء ما دمره الطاغية وتداعيات الإحتلال, وليس له أية علاقة بمواجهة المحتلين وإعادة السيادة للبلد المستباح. إن تحرير البلاد يحتاج إلى مشروع وطني عام يجمع عليه كل العراقيين وليس فلول النظام الدموي المباد ولا أنصار الحركات الدينية المتطرفة التي فشل أنصارها في أفغانستان ليكرروا تجربتهم في العراق. فجميع هؤلاء يفتقدون إلى مشروع يدعمه الشعب ويفتقدون إلى الدعم الشعبي الضروري لإنجاز أي برنامج وطني. إن هؤلاء لايهمهم أن تكون البلاد محتلة أم لا, وجل إهتمامهم هو أن يعودوا إلى منزلة طبقة المواطنين من الدرجة الأولى لكي ينهبوا ثروات البلاد ويضطهدوا المواطنين العراقيين من الدرجات الدنيا. إنهم يعرفون جيداً الآن أنهم سوف لا يتمتعوا مرة أخرى بالهيمنة على الشعب العراقي أبداً وسيصبحون مواطنين عاديين شأنهم شأن  كل المواطنين العراقيين وسيضطرون إلى العمل بكد شأنهم شأن سائر العراقيين للحصول على لقمة العيش وليس الحصول على رزق حرام عن طريق خدمتهم للطغاة في أجهزة القمع والنميمة والتجسس والتعذيب كما كان يحصل في عهد الطاغية المهزوم والأنظمة الإستبدادية السابقة.

ولا بد من كلمة هنا إلى أؤلئك العرب وغير العرب الذين أقحموا أنفسهم في قضية العراقيين وراحوا يتدفقون بالآلاف لخوض معركتهم الآن في العراق بعد أن خسروها إلى جانب الطالبان في أفغانستان أو المتطرفين الجزائر أو فشلوا في تحقيق برامجهم القائمة على العنف والقتل في بلادهم تحت راية دين غريب دموي بعيد كل البعد عن دين الرحمة والتسامح. عودوا إلى بلادكم وكفوا عن تدمير العراق ودعوا العراقيين بوحدتهم وتكاتفهم يعالجون محنة هذه البلاد الطيبة وشعبها الأبي والمشاكل الجمة  ومن ضمنها مشكلة الإحتلال. وإذا كنتم تريدون  تقديم المساعدة للعراق فما عليكم إلا مواجهة اللصوص والسراق والقتلة, ساهموا في إعادة إعمار المستشفيات والمدارس ومحطات الكهرباء وخدمات المياه وترميم المباني التي أحرقت أو دمرت فهو الطريق الوحيد لخدمة دينكم وكسب رضى العراقيين.



#عادل_حبه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- مصر.. ساويرس يرد على مهاجمة سعد الدين الشاذلي وخلافه مع السا ...
- تصريحات لواء بالجيش المصري تثير اهتمام الإسرائيليين
- سيدني.. اتهامات للشرطة بازدواجية المعايير في تعاملها مع حادث ...
- ليبيا وإثيوبيا تبحثان استئناف تعاونهما بعد انقطاع استمر 20 ع ...
- بحضور كيم جونغ أون.. احتفالات بيوم الجيش في كوريا الشمالية ع ...
- بلينكن يأمل بإحراز تقدم مع الصين وبكين تتحدث عن خلافات بين ا ...
- هاريس وكيم كارداشيان -تناقشان- إصلاح العدالة الجنائية
- ما هي شروط حماس للتخلي عن السلاح؟
- عراقيل إسرائيلية تؤخر انطلاق -أسطول الحرية- إلى غزة
- فرنسا تلوح بمعاقبة المستوطنين المتورطين في أعمال عنف بالضفة ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - عادل حبه - خرافة ما يسمى بالمقاومة العراقية