أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - فيا كمبنسينا - من اجل اصلاح زراعي قائم على اساس سيادة الغذاء















المزيد.....

من اجل اصلاح زراعي قائم على اساس سيادة الغذاء


فيا كمبنسينا

الحوار المتمدن-العدد: 1821 - 2007 / 2 / 9 - 12:24
المحور: الحركة العمالية والنقابية
    


يبادر تحالف من الحركات الاجتماعية بتنظيم لقاء دولي حول سيادة الطعام في مالي 23-27 فبراير 2007.

مبدأ سيادة الغذاء طرحته لاول مرة منظمة فيا كمبنسينا في عام 1996 اثناء قمة الطعام العالمية لمنظمة الفاو التي انعقدت في روما.

ومنذ ذلك الحين بدأ هذا المقترح يلعب دورا رئيسيا في الجدال الدائر حول الزراعة وبدائل السياسات النيوليبرالية. اقتصر مبدأ الامن الغذائي، قبل ادخال مبدأ سيادة الغذاء، على البحث عن السبل الكفيلة بضمان كميات كافية من الطعام من خلال التجارة، على المستويين القومي والدولي. مبدأ سيادة الغذاء يضع من ينتجون الطعام في مركز الحوار الدائر، ويدعم حق كل الشعوب في انتاج غذائها الخاص بها باستقلالية عن ظروف السوق.

يروج مبدأ سيادة الغذاء لتطوير انتاج بديل، وانماط توزيع واستهلاك بديلة قائمة على اساس منطق جديد، يبتعد تماما عن مبادئ النيوليبرالية، التي تمنح دورا محوريا من جانبها للاسواق وتحرير التجارة، والتي تعتبر ان الاسواق الدولية وحدها تستطيع حل مشكلة عدم الامان الغذائي.

نحن نعتبر ان منتدى 2007 سوف يمنح فرصة جديدة لزيادة الاعتراف بمبدأ سيادة الغذاء ولتدعيم التحركات والحملات التي تنفذ من اجل تطبيق هذا المبدأ. اثناء خمس ايام في المنتدى سوف لن يواجه المشاركون فقط مسألة توضيح ما يعنيه مبدأ الحق في السيادة على الغذاء وما هي تبعات ذلك على سياسات الزراعة والغذاء في مناطقهم وبلادهم. سوف يكون عليهم ايضا التفكير في وضع استراتيجية كوكبية وديناميكية للتأكد من ان مبدأ سيادة الغذاء سوف يوضع في الاعتبار ويطبق على كلا المستويين الدولي والمحلي.

نداء

المانيفستو/النداء الاول من الحركات الاجتماعية والمجتمع المدني موجه لمنتدى "ارض، ومنطقة نعيش فيها، وكرامة"، بورتو اليجري، 6-9 مارس 2006.

نحن ممثلي منظمات الفلاحين، وعائلات الفلاحين، والسكان الاصليين، والمزارعين بلا ارض، واهل حرفة الصيد، والعمال الزراعيين، والمهاجرين، والرعاة، وسكان الغابات، والمرأة الريفية، والشباب الريفي، والمدافعين عن حقوق الانسان، وعن التنمية الريفية، وعن البيئة وآخرين. اتينا من انحاء العالم، ونستعد للمشاركة في منتدانا ببورتو اليجري، وكلنا تصميم على الدفاع عن كرامتنا.

نحن ندعو حكوماتنا، ومنظمة الفاو، (بصلاحياتها الاصيلة)، وبقية هيئات الامم المتحدة، واللاعبين الاخرين الذين سوف يحضرون المؤتمر الدولي حول الاصلاح الزراعي والتنمية الريفية، وندعو مجتمعاتنا، لنلزم انفسنا بتطبيق اصلاحا زراعيا جديدا قائم على سيادة الغذاء كاطار واسع واستراتيجية اصيلة، تضمن لنا، كفلاحين، وعائلات فلاحين وسكان اصليين، وصيادين، ورعاة، وناس بلا ارض، وعمال زراعيين، وطوائف ريفية اخرى، امكانية الحصول الفعلي والسيطرة على مواردنا الطبيعية والانتاجية (الارض والماء والهواء والغابات ومناطق الصيد والمراعي والبذور والتنوع البيولوجي، الخ) الذين نحتاجهم من اجل تحقيق حقوقنا الانسانية بشكل حقيقي.

سيادة الغذاء والاصلاح الزراعي

يشمل مبدأ سيادة الغذاء سياسات تتعلق بحق اتاحة عادلة ومنصفة للموارد الطبيعية والانتاجية (بما فيها اموال الائتمان، والتكنولوجيا المناسبة، الخ) للفلاحين والسكان الاصليين واهل حرفة الصيد والرعاة والمجتمعات الريفية الاخرى؛ ويشمل المبدأ سياسات تنمية ريفية تستخدم استراتيجيات زراعية تراعي التوازن البيئي قائمة على الزراعة العائلية والفلاحية، وعلى الصيد كحرفة لا صناعة؛ ويشمل سياسات تجارة وتوزيع تمنع الاغراق وتشجع الانتاج بواسطة الفلاحين والسكان الاصليين من اجل الاسواق المحلية والاقليمية والقومية؛ وتشمل على سياسات مكملة تعتمد على القطاع العام في الصحة والتعليم والبنية التحتية المناسبة في المناطق الريفية.

مبدأ سيادة الغذاء قائم على حق الانسان في الغذاء، وعلى حق تقرير المصير، وعلى الحقوق الاصيلة في الارض، وعلى حقوق اهل الريف في انتاج الطعام من اجل الاسواق المحلية والقومية؛ اضافة الى الدروس المستفادة بالسلب والايجاب من الماضي وعمليات الاصلاح الجارية. يدافع مبدأ سيادة الغذاء عن الزراعة بالفلاحين، والصيد بالصيادين، واستخدام الغابات باهل مجتمعات الغابات؛ والرعي بواسطة سكان المراعي...

في سياق سيادة الغذاء، الاصلاح الزراعي ينظر اليه ليس فقط من منظور اهل الريف وحدهم، ولكن بالاحرى من منظور المجتمع ككل، ليوفر لنا طعاما صحيا تكلفته مقبولة اجتماعيا ويلائم تراثنا التاريخي، ويوفر لنا عدالة اجتماعية. الاصلاح الزراعي الحقيقي يستطيع ان يضع نهاية للهجرة الكثيفة الارغامية لسكان الريف الى المدينة، التي جعلت المدن تتضخم بمعدلات لا تستطيع بها الاستمرار وفي ظروف لا انسانية بتاتا؛ اصلاح زراعي حقيقي سوف يساعد على توفير حياة بكرامة لكل اعضاء مجتمعاتنا؛ ولسوف يفتح الطريق نحو مجتمعات محلية مفتوحة وذات قاعدة اعرض، تستفيد منها اغلبية السكان؛ ولسوف تساعد على وضع نهاية للممارسات الغير قابلة للاستدامة بالزراعة الكثيفة للمحصول الواحد التي تهدر استخدامات المياة وتسمم ارضنا ومياهنا بالكيماويات، وممارسات صناعة الصيد التي تستغل زيادة عن اللزوم مواردنا السمكية وتستنفدها وتدمر الحياة البحرية وتقضي على الانواع. لكل هذه الاسباب، الاصلاح الزراعي ليس ضرورة ملحة فيما يسمى "البلدان النامية" وفقط، ولكنه ايضا ضرورة في البلدان الشمالية التي تسمى "البلدان المتطورة".

الاصلاح الزراعي هو الموضوع المحوري في مبدأ السيادة على الغذاء. يجب ان يتضمن الاصلاح الزراعي– دون اغراق المستفيدين منه في الديون – اعادة توزيع الاراضي ذات النوعية الجيدة و/او الموارد الانتاجية الاخرى، على الناس الذين بلا ارض او الذين لديهم اراض فقيرة، واعادة تحديد و/او الدفاع عن مناطق السكان الاصليين، وفي نفس الوقت يحترم الاصلاح الزراعي هذا تنوعنا الثقافي ويوفي بمطالب وحقوق مختلف الاطراف على تنوعها، شاملا النسوة والرجال والشباب والفلاحين ومجتمعات المزارع العائلية ومنظماتها، والسكان الاصليين، والبدو الرعاة، واهل حرفة الصيد، وسكان الغابات، والعمال الزراعيين، والمهاجرين، والمستوطنين على الحدود الزراعية والاخرين.

هذا الاصلاح الزراعي الاصلي والمتكامل والفريد يجب ان يضع في اعتباره الحقوق الفردية والجماعية، ويجب ان يكون قائما على اسس التنظيم والمعرفة والادارة الذاتية لسكان الريف انفسهم. يجب ان يضمن الاصلاح الزراعي السيطرة على الموارد الطبيعية (الارض والماء ومناطق الصيد والبذور والغابات والتنوع البيولوجي الخ) من خلال الفلاحين والسكان الاصليين واهل حرفة الصيد والرعاة ومجتمعات الريف الاخرى المنتجة للغذاء، جاعلين من المستحيل منعهم من وسائل واسباب رزقهم لمصلحة صناعة الزراعة وصناعة الصيد وصناعة التعدين والمشروعات التجارية والسياحية، كماهي بكل اسف الحالة في ظل السياسات النيوليبرالية وبرامج الاصلاح الهيكلي، في كلا من جنوب وشمال كوكبنا.

ادراك مفهوم المناطق

ننتهز هذه الفرصة لنؤكد بكل قوة دعمنا وقبولنا لمفهوم المنطقة كما يستخدمه السكان الاصليين، والذي يشير الى شمولية الكائنات الحية والطبيعية في المناطق التي يحتلها او يستفيد منها الناس، ويتضمن المفهوم جوانب متنوعة مثل ارض المنطقة، وثرواتها الطبيعية تحت سطح التربة، والغابات الموجودة بها، والماء والهواء والحياة البرية والطبيعة ونوعيات بذورها المحلية، الخ؛ والعلاقات الروحية والثقافية والسياسية لشعوب هذه المنطقة، بما فيها تاريخهم، واسلافهم، واماكنهم المقدسة وطوائفهم وعائلاتهم وكرامتهم. الاصلاح الزراعي الجديد يجب ان يكون "مناطقي" بهذا المعنى، يوفر للناس وطوائفهم مناطقهم، و/او يدافع عن مناطقهم، مع حقوقهم الجماعية في اراضيهم وثرواتهم الطبيعية.

عن المرأة والشباب

نحن نعترف بالدور الجوهري للمرأة في الزراعة وفي استخدام وادارة الموارد الطبيعية. لن يكون الاصلاح الزراعي فريدا ومتميزا ابدا دون انصاف النوع، وهكذا نطالب ونلزم انفسنا بضمان حصول المرأة على المساواة الكاملة امام الفرص المتاحة وحقوقها في الارض والموارد الطبيعية، وان التمييز الذي جرى في الماضي ضد المرأة الريفية واهدار مكانتها اجتماعيا يجب ان يعالج. نحن نعترف ايضا انه دون الشباب الذين يمكثون في الريف لا يوجد اي مستقبل لمجتمعاتنا. يجب ان يعطي الاصلاح الزراعي الجديد اولوية لكلا من حقوق المرأة ولضمان مستقبل بكرامة لشباب اليوم في الريف.

خصخصة الارض والبحار، برامج الاصلاح المعادية للريف، السياسات النيوليبرالية للارض والحصول على الموارد الطبيعية، النموذج السائد للانتاج والتنمية

سوف نستمر في مقاومة السياسات النيوليبرالية المفروضة بواسطة البنك الدولي والمؤسسات الاخرى، والتي تنفذها حكوماتنا، بكل قوتنا. هذه السياسات المدمرة تشمل ما يسمى ادارة الارض، تحديد الزمامات، سند الملكية، وسياسات منع التعاون الجماعي، كل ذلك بغرض خصخصة الارض لايادي اشخاص؛ وترقية فكرة الاسواق والترويج لها من اجل شراء وبيع وتأجير الارض، "بنوك الارض"، انهاء برامج توزيع الارض، اعادة الارض لكبار الملاك السابقين، اعادة تركيز الارض في ايادي قليلة؛ خصخصة المياة، والبحر والبذور، والغابات ومناطق الصيد، والموارد الاخرى، اضافة الى كل الخدمات المتعلقة: مثل الائتمان والنقل والتسويق والطرق والرعاية الصحية، والتعليم، الخ، وتفكيك دعم القطاع العام للانتاج الفلاحي وتسويق منتجاتهم. تقريبا نحن نعارض البذور المتحورة وراثيا وتكنولوجيا البذور القاتلة (التي تتخلص بنفسها من الافة التي تصيب النبات الاصلي)، التي تنزع وسائل سيطرة ورقابة المجتمعات الريفية على الانتاج وتحولها الى حفنة من الشركات المتعدية الجنسيات.

تحت نفس الشعار، سوف نستمر في مقاومة نموذج الانتاج والتنمية، باجراءاته التي تفرضها العولمة النيوليبرالية، وتحويل وادخال الزراعة والصيد واستغلال الغابات في سلاسل الشركات العملاقة المتعدية الجنسية، وفي تصنيع عمليات الزراعة واستغلال الغابات والمصايد (الانتاج بالعقود، وتصدير المحصول الواحد، والاستزراع، وصيد سفن الصيد الضخمة، والوقود الحيوي، والهندسة الوراثية، والاغذية المعدلة وراثيا، وتكنولوجيا خلق الثمار العملاقة الخ)، وازاحة السكان الاصليين عن مناطقهم بواسطة البزنس الزراعي والزراعة الكثيفة للمحصول الواحد، وما يسمى "الاحتياطيات الطبيعية"، ومشاريع السياحة، وما يسمى "اعادة الاعمار" بعد الكوارث الطبيعية والحروب، والنيوليبرالية الخضراء (السياحة البيئية، والقرصنة البيولوجية، والدفع مقابل خدمات بيئية،الخ)، والسياسات التجارية والمالية التي تدفع في اتجاه مزيد من الهجرة وتدمير الريف (منظمة التجارة العالمية واتفاقية التجارة الحرة للامريكتين، وقوانين الفلاحة والتدفقات المالية الدولية،الخ).

نمد ايدينا بتحية اخوية لكل من يقاوم بشكل فردي او جماعي هذا النموذج السائد من الانتاج. سوف نكافح من اجل حقوق وكرامة كل من ازيح او يزاح من موطنه بواسطة هذه العمليات الشريرة، ضد المهاجرين وضد العمال الزراعيين. نحن نبني بدائل ملموسة قوية، يوم بعد يوم، ضد نموذج تنمية ظالم اجتماعيا ويعتدي على البيئة وغير مستدام من الناحية البيئية.

لا للقمع، ولا للعسكرة، ولا للاحتلال الاجنبي، وما يسمى "الحرب على الارهاب"، وتصنيف حركتنا على انها حركة جنائية!

نحن نرفع اصواتنا للتنديد بالقمع الذي نواجهه، وبأن اي شخص يكافح من اجل الاصلاح الزراعي يواجه، تقريبا في كل البلاد – في الامريكتين كما في اسيا، في اوروبا وفي افريقيا. نحن ندين العسكرة والاحتلال العسكري الذي يزيح الناس بعيدا عن مناطقهم، وندين ما يسمى "بالحرب على الارهاب" التي تستخدم ذريعة لقمعنا، وتجريم حركتنا (تصنيفنا "كمجرمين"). المحاربة في سبيل حقوقنا وكرامنا هي التزام ضروري؛ هو حقنا الانساني في ان نفعل ذلك.

احتلالنا للارض، واستعادة مناطقنا والدفاع عنها

نحن ندافع عن اعمال احتلالنا للارض وزراعتها مرة اخرى والدفاع النشط عن اراضينا، ومناطقنا وبذورنا، وغاباتنا واراض مصايدنا، ومساكننا، الخ. لو ان خبرتنا اليومية في الكفاح من اجل الكرامة الانسانية قد علمتنا شيء، فهي قد علمتنا ان العمل المباشر مثل احتلال الارض، واستزراعها مرة اخرى والدفاع النشط عن مناطقنا، هو شرط ضروري بشكل مطلق من اجل تحريك الحكومات حتى توفي بالتزاماتها وتنفذ سياسات وبرامج فعالة للاصلاح الزراعي. نحن نقسم على الاستمرار في تلك الاعمال السلمية طالما هي ضرورية لتحقيق عالم تسوده العدالة الاجتماعية، يعطي كل منا وكل فرد الامكانية الحقيقية للعيش بكرامة.

نحن نرى انفسنا في هذا المنتدى وقد اتينا من كل انحاء العالم لنتشارك في خبراتنا الكفاحية، واستراتيجياتنا، وخبراتنا النوعية المخصوصة، وفي استعدادنا لنبني معا سبيلا فعالا مشتركا عريضا للدفاع عن "الارض، والمنطقة التي نعيش فيها، والكرامة"، اي، للدفاع عن حياتنا والحق الانساني لكل منا، نساء ورجال وشباب في غذاء كاف ذي نوعية جيدة ومناسب لنا ثقافيا، دون اي مواد خطرة داخله.

الارض من اجل حياتنا، الارض من اجل احلامنا، الارض من اجل تأكيد كرامتنا، الان!

ZNet - كفاية زي نت العربية



#فيا_كمبنسينا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- قانون -استعادة الطبيعة- في أوروبا مهدد بالفشل والعلماء يحذرو ...
- راتبك بالزيادة الجديدة 200%..وزارة المالية تعلن سلم رواتب ال ...
- حقيقة زيادة رواتب المتقاعدين قبل موعد صرف معاشات شهر مايو 20 ...
- استقالة متحدثة العربية بالخارجية الأميركية احتجاجا على سياسة ...
- يدين اتحاد النقابات العالمي بحزم الحكم على الرفيق جان بول دي ...
- The WFTU strongly condemns the conviction of comrade of Jean ...
- استقالة المتحدثة الناطقة بالعربية في الخارجية الأمريكية احتج ...
- النسخة الألكترونية من العدد 1794 من جريدة الشعب ليوم الخميس ...
- الطلاب المؤيدون للفلسطينيين يواصلون اعتصامهم في جامعة كولومب ...
- لو الفلوس مش بتكمل معاك اعرف موعد زيادة المرتبات الجديدة 202 ...


المزيد.....

- تاريخ الحركة النّقابيّة التّونسيّة تاريخ أزمات / جيلاني الهمامي
- دليل العمل النقابي / مارية شرف
- الحركة النقابيّة التونسيّة وثورة 14 جانفي 2011 تجربة «اللّقا ... / خميس بن محمد عرفاوي
- مجلة التحالف - العدد الثالث- عدد تذكاري بمناسبة عيد العمال / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- نقابات تحمي عمالها ونقابات تحتمي بحكوماتها / جهاد عقل
- نظرية الطبقة في عصرنا / دلير زنكنة
- ماذا يختار العمال وباقي الأجراء وسائر الكادحين؟ / محمد الحنفي
- نضالات مناجم جبل عوام في أواخر القرن العشرين / عذري مازغ
- نهاية الطبقة العاملة؟ / دلير زنكنة
- الكلمة الافتتاحية للأمين العام للاتحاد الدولي للنقابات جورج ... / جورج مافريكوس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - فيا كمبنسينا - من اجل اصلاح زراعي قائم على اساس سيادة الغذاء