أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - الرفيق ايمن - ملاحظات حول الصين للرفيق القيادي الالباني انور خوج في اجزاء















المزيد.....

ملاحظات حول الصين للرفيق القيادي الالباني انور خوج في اجزاء


الرفيق ايمن

الحوار المتمدن-العدد: 1788 - 2007 / 1 / 7 - 10:53
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


ملاحظات حول الصين للرفيق أنور خوجا
1962-1972
تقديم
إن هذين المجلدين من " ملاحظات حول الصين" يحتويان على أحكام وتقييم لمختلف مواقف وافعال للإدارة الصينية، في مرحلة ما بين 1962 و دجنبر 1977، و هي أحكام وتقييم تنبثق من الأسس الماركسية اللينينية التي يتبناها حزب العمل الألباني على المستوى النظري كما على مستوى الممارسة وذلك من خلال فكر نقدي ومتتبع.
هذه الملاحظات مبنية على أحداث ووقائع اطلعنا عليها من خلال الصحافة الصينية والأجنبية، أو من خلال سفارة ألبانيا ببكين، ونادرا، من خلال القنوات الرسمية، من المسئولين الصينيين ذاتهم.
إن المعطيات التي كانت متوفرة لدينا كانت جزئية وغير كافية، انطلاقا من كون المسئولين الصينيين لم يكونوا ليطلعونا على المسائل الأهم سواء فيما يتعلق بالوضعية في الصين أو أنشطة حزبهم،فقد كنا مضطرين لوضع احتمالات، والخروج بخلا صات منها وبالتالي إصدار أحكام حول السياسة الصينية ، كما هو الأمر بالنسبة للخلاصات حول سياستها، التي اتسمت بعدم الثبات و بالانتهازية.
هذه التقييمات حول عدة مواقف وأفعال صادرة عن الإدارة الصينية، والتي كتبت على شكل مذكرات يومية ، في لحظة حدوث الوقائع التي تتعلق بها أو حين علمنا بها. فعلى القارئ أن يضع هذا المعطى في الحسبان ليتمكن من فهم الطريقة التي توصلنا بها لمعرفة الخط الصيني، كما دياليكتيك المواقف الماركسية اللينينية لحزب العمل الالباني.
لقد دافع حزب العمل الألباني ،الوفي للمبادئ الأممية البروليتارية، عن الحزب الشيوعي الصيني وعن الجمهورية الشعبية الصينية ، في المرحلة التي هاجمها التحريفيون الجدد الخروتشوفيين، وأتباع تيتو وآخرين ،كما أثناء الثورة الثقافية ، حينما قام التحريفيون المتطرفون الصينيون وعلى رأسهم كل
، بتشكيل تهديد الحزب الشيوعي الصيني و ماوتسي تونغLiu Shao-chi et Teng Siao-ping, من
في نفس الوقت، تتبع حزبنا باهتمام المواقف والأفعال المعادية للماركسية، البادية للعيان، في عدة مناسبات، لدى المسئولين الصينيين، كما عبرعن ، وذلك في نطاق الممكن واعتمادا على الوقائع، ملاحظات اعلم بها في الوقت المناسب الإدارة الصينية بأمل رجوع هذه الأخيرة إلى جادة الطريق القويم.
وقد انعكست هذه الرغبة حتى من خلال الكتابات المجمعة في هذين المجلدين.
للأسف، يوما بعد يوم، تتقوى التحريفية الصينية . لقد قام حزب العمل الألباني ، سواء في مؤتمره السابع كما في الاجتماعين الثاني والثالث للجنته المركزية، بتحليل معمق حول المواقف المناهضة للماركسية والأفعال المعادية للثورة للإدارة التحريفية الصينية، دون إنكار مسؤولية ماو عن الوضعية الناتجة. هذه الملاحظات ستقدم خدمة للشيوعيين، للكوادر، كما للقارئين الآخرين لاستكمال معارفهم في مسار تطور التحريفية الصينية والصراع الذي خاضه ضدها حزب العمل الألباني.
ماي 1979
أنور خوجا


الثلاثاء 3 ابريل 1962

لم يزل الشيوعيون الثوريون في مجموع الأحزاب الشيوعية والعمالية في العالم يترقبون تبني الحزب الشيوعي موقفا واضحا ومباشرا لإدانة التحريفية الخروتشوفية التي تتوسع وتقوم بالدعاية لصالحها من خلال القيام بأفعال مشينة، والتي وجدت لها كخصم معلن:حزب العمل الألباني. لقد توحد –الشيوعيون الثوريون- حول صحة خط حزبنا، مقدرين شجاعته، لكنهم
مازالوا ينتظرون وذلك من حقهم ذلك أن يعلن الحزب الشيوعي الصيني، موقفه بشكل علني.
إن التكتيك الذي تنتهجه الصين في الصراع الإيديولوجي في مواجهة الخروتشوفيين، لا يشجع العناصر الثورية كما يعطي، في ذات الوقت ،تبريرا للمترددين للقول "هاهي، الصين وباسم الوحدة ، لا تأخذ موقفا علنيا وواضحا ، ونحن أيضا وبدورنا لا يجب أن نقوم بأي حراك ، لان هذا سيولد التفرقة وسيسيئنا".وهذا يحدث في نفس الوقت الذي يتحرك التحريفيون وبشكل علني كما وراء الكواليس، يهاجمون.الخ.
فهنا تكمن أهمية المشكل، إلا انه و للان لم يربط معنا الصينيون آي اتصال للنقاش حول هذه المسائل.فلو علم خصومنا أننا لا نتداول بيننا حول صراع التحريفيين الجدد لاستغربوا ذلك. ولن يصدقوا ذلك مع انه مايقع فعلا


الخميس 5 ابريل 1962

الوقت يسير لصالحنا،لكنه يمشي ببطء بالنسبة للصينيين
أرى من وجهة نظري، إن التكتيك الذي ينتهجه الحزب الشيوعي الصيني ضد التحريفية الخروتشوفية ليس صائنا بتاتا. فيبدو لي انه و بغض النظر عن عدة اعتبارات" مثلا ضعف القوة الاقتصادية والعسكرية للصين بالمقارنة مع الاتحاد السوفيتي ، الصعوبات الاقتصادية العابرة ، كما الوضعية الصعبة التي سببتها الامبريالية الأمريكية،زيادة على الاتهامات التي وجهت وتوجه له من تصفوي الحركة الشيوعية،الخ".
انه على الحزب الشيوعي الصيني أن يتبنى موقفا مناضلا علنيا وصريحا من اجل الدفاع عن الماركسية اللينينية. إن اختيار الصمت بتبرير الحفاظ على وحدة هشة ورديئة للحركة الشيوعية أو الفريق الاشتراكي، في حين نرى حجم الأذى ، وانه ليس فقط من المستحيل إصلاح أو تقويم الخصوم ، ولكنهم أيضا ينتظمون وبشكل فعلي، يهاجمونكم، يحاربونكم،هنا يبدو "الصمت" غير ثوري ولا صائبا.
لا يمكن إصلاح خروشوف، كما لم يصلح تيتو. فكيف يعقل إن نعتبر الواحد خائنا بينما نتعاطى مع الثاني، ومن باب التكتيك على انه رفيق. أكيد إن الوقت يعمل
لصالحنا ، لكن علينا أيضا الدفع به ليسير في مسار ثوري،لكن من الواضح إن الوقت بالنسبة للصينيين يمشي ببطء.

الجمعة 6 ابريل 1962
الصينيون يمدون يدهم لخر وتشوف

لقد أوصل لي السفير الصيني خطابا من اللجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني موجه للجنة المركزية لحزب العمل الألباني، الذي ورد فيه، في العمق ، ترتئي اللجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني انه من الأجدر عقد اجتماع مع السوفيت على أرضية مقترحات الأحزاب الاندونيسي، الفيتنامي والنيوزلندي من اجل تذويب الاختلافات الطافية على السطح وتقوية الوحدة في الصف الاشتراكي. كما جاء على لسان الرفاق الصينيون انه علينا اخذ المبادرة، ورفع علم الوحدة عاليا. ويضيفون أنهم يتفهمون الشروط التي وضعناها لقبول عقد اجتماع من هذا القبيل، إلا أنهم اعتبروا إن هاته الشروط ستعد مرفوضة من قبل الأحزاب الأخرى، وبالتالي ، ومن جهته فلن يطرحها الحزب الشيوعي الصيني . ويقترح بالمقابل تبادل بعثات وفود الأحزاب لنقاش هاته القضية.
وهنا يأتي ردنا . نحن نقبل بتبادل بعثات مع الحزب الشيوعي الصيني، إلا إننا لن نغير قيد أنملة موقفنا حول الاجتماع المقترح انعقاده مع التحريفيين السوفيات.
إن المسار الذي يحاول إدخالنا فيه الرفاق الصينيون هو مسار مغلوط، انه مسار مثير للتردد، انتهازي وتصفوي في التعاطي مع مجموعة الخونة الموالين لخورباتشوف، والذين يتواجدون في وضع صعب ويلجئون للمغامرات للتهرب من الهزيمة. إن الرفاق الصينيون يمدون لهم اليد للخروج من هذا المأزق، إنهم يساعدونهم على تقوية مواقفهم أمام الهجومات

الثلاثاء 10 ابريل 1963
لم هذا التدبدب تجاه التحريفيين السوفيت

فرضت على الرفاق الصينيين أن يسلموا سفارتنا نسخ الرسائل المتبادلة Lo Chi-gao يبدو أن، مقابلتي يوم 6 ابريل مع السفير
بين الحزب الشيوعي السوفيتي والحزب الشيوعي الصيني. إن فحوى هذه الرسائل يعد جديدا بالنسبة لنا، لان الرفاق الصينيين لم يوردوا في الخطاب أنهم سيطلعوننا على هذه المراسلات. إن لقائي وحواري هو الذي أرغم الرفاق الصينيين على أن يعلمونا عن هذه المراسلات، الذي يبدو، إنهم لم يكونوا مستعدين لإعلامنا بها.
إنها علامة على موقف غير صائب تجاهنا ، منذ اللحظة التي تمت الإشارة إلينا في هانه المراسلات. فكان من الأجدر بالحزب الشيوعي الصيني ، وقبل الرد على الحزب الشيوعي بالاتحاد السوفيتي، أن يخبرنا بفحوى الرسالة التي وجهت له ، وان كان ممكنا، أن يسألونا رأينا ( بما أن الأمر يتعلق بنا) . بغض النظر إن كانوا سيأخذونه بالحسبان أو لا ، فتلك قضية أخرى.
ما يجعلنا نخلص إذن بان الرفاق الصينيين، منذ مدة وحولنا ، قد دخلوا في مفاوضات مع التحريفيين السوفيت في أفق لقاءات، واجتماعات بينهم ، وبأنهم وصلوا لاتفاق. إن اللقاءات التي يدعون لعقدها معنا ا في هاته الفترة تهدف إلى جعلنا نقبل لقاء الخروتشوفيين، مع التخلي عن الشروط التي وضعناها لذلك، من هنا فالرفاق الصينيون يتنصلون من المسؤولية،
إنهم حصلوا الآن على دليل إثبات يبراهم أمام نيكيتا من التهمة التي كان يوجهها لهم، باعتبارهم هم من يدفعون بنا، وللقول بان ذلك " ليس صحيحا"، و ب" أننا تدخلنا لدى الألبان، كما قدمنا لهم النصح، إلا أنهم رفضوا الإنصات لنا". وبعد هذا النصر، يقول لهم خروتشوف: " لنتوحد دون وجود الألبان، لحل أمورنا ". فان قبلوا بذلك ، فان الرفاق الصينيين سيدخلون في مسارات صعبة ، سيقعون في فخ نيكيتا خروشوف ، الذي يحاول وبأي ثمن عزل حزب العمل الألباني.
ستجعل الصورة واضحة لنا و بشكل جلي، الرسائل التي سنتسلمها من الرفاق الصينيين، لكنه ومنذ اللحظة ، وانطلاقا من المعطيات التي لدينا، يحق لنا أن نعتقد أنهم وقعوا في الشرك الذي نصب لهم، بما أنهم اخفوا عنا المراسلات بين اللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوفيتي واللجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني. وهنا فقد ارتكبوا خطئا فادحا. بالنسبة لنا صار الأمر حتميا، حتى قبل معرفتنا بفحوى الرد الصيني. بينما فيما يخص رسالة السوفيات، فنحن نتصور محتواها.
الخميس 12 ابريل 1962
الرفاق الصينيون ينتقدون التحريفيين السوفيت
لقد توصلنا بملخص رسالة رد اللجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني على اللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوفيتي. يبدو أن الأشياء ليست كما توقعنا . لقد أخطانا حول ما توقعناه بخصوص رد الرفاق الصينيين. يظهر أنهم قد قاموا بالتفكير وتبنوا موقفا صائبا فيما يخص مشكلنا وكذلك مشكلهم، وعدة مشاكل أخرى عامة. في هاته الرسالة اعتبروا السوفيت مخطئين، كما حملوهم المسؤولية في الوضع الذي آلت إليه الأشياء ويطالبونهم بأخذ المبادرة لتطوير علاقاتهم معنا
الأهم هو إن الرفاق الصينيين قالوا للسوفيت بان محاولتهم لعزل الالبان عن الصين و الحركة الشيوعية العالمية يعد غير ذا معنى ومرفوضا. لقد تبنى الرفاق الصينيون موقفا صائبا تجاه خصومنا. إلا أن خطابهم لنا يوضح توجها لرغبتهم لتليين موقفنا قليلا.
مهما يكن عن منظور التكتيك الصينيين، فان الرد الموجه للسوفيت يبقى جيدا، ومصيبا. فلا يمكننا أن نبث آراء حول مواقف الرفاق الصينيين، قبل أن نطلع على الوثائق الرسمية.
الجمعة 13 ابريل 1963
هجوم سوفيتي مبطن ضد الصين بخصوص ألبانيا
اليوم مقالا حول وحدة الصف الاشتراكي. لقد وصفونا بأننا "تصفو يون"،" ضد اللينينية "، «Izvestia» لقد نشرت
"دوغمائيين"، الخ. إنها اتهامات عادية ، إلا أن الواضح والجديد أن هذا المقال لم يكن موجها لنا بل للصينيين.
هذا المقال أتى كرد علني على رد اللجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني بتاريخ 7 ابريل، والموجه إلى الحزب الشيوعي السوفيتي بخصوص الحوارات والنقاشات المرتقبة،الخ، من خلال فحواه يبدو هجوما جديا، ولكنه أيضا مبطن، ضد الموقف السوي الذي اتخذته الصين،والذي يدعمنا .
للصين مايلي: " عليك التخلي عن الألبان، وإلا ، سيظهر انك ضد الوحدة". لن يعرف الصينيون «Izvestia» إنها البداية لقد وجهت
الآن أية أوهام، وسيصلبون موقفهم.
السبت 14 ابريل 1962

الويل لمن يقع في شرك التحريفيين
هو موجه ضد الصين اكثر ما وجه ضدنا. نحن المبرر له فقط، إلا أن المقال حول «Izvestia» ان المقال الصادر امس في
"الوحدة" ليس إلا ردا رسميا موجها للجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني حول المفاوضات في أفق لقاءات مرتقبة،فمن خلال هذا المقال،و يمضي التحريفيون السوفيت في كونهم يرمون لعدة أهداف:
. اولاإلصاق صفة" التصوفيين" "الدوغمائيين" بنا
الا ان ما يتردد بشكل متداول لا يكشف عن الأطراف المسبة حقيقة للتفرقة والانقسام ، المتمثلين في السوفيات انفسهم.
ثانيا رفض الارضية الصينية حول المفاوضات، بان وجهوا لهم القول: فلن نذهب نحن السوفيت في محادثات على أساس أرضيتكم، فنحن لم ولن نعلن أننا مخطئون في حق الألبان؛ بالعكس،ف نحن نسير على النهج الماركسي اللينيني، بينما انتم والألبان تمثلون في الخط المعادي للينينية ؛ لن نقوم بأية خطوة لتحسين العلاقات مع الألبان.
فما علينا إلا التخلي عنهم كي لا يصيروا عائقا أمام انقيادكم وإذعانكم (الصينيون) لنا (السوفيت) إن نهجكم (الصينيون) هو نهج التفرقة والانشقاق. فمن المفروض ألا يوجد هناك خط آخر ماعدا خطنا. ويبقى القرار لكم ! وفي حالة رفضكم فستكون النتيجة هي فتح باب الصراع على مصراعيه.
ثالثا لعب آخر ورقة لتخويف الصين ولجعلها تحيد عن مواقفها. هذه التهديدات تبدو لنا كنهيق حمار لا تقوم إلا بتشويش المحيط دون إخافة احد ، والتي تعبر فقط عن الخوف الذي يحمله خروشوف ومن معه.
رابعا إسماع الأمريكيين ولفريق بلغراد انه من الاستحالة الوصول لاتفاق مع ألبانيا والصين ، وان ليس عليهم ان يغضبوا. لكن في المقابل يطلب منهم السوفيت هو : قدموا لنا بعض التنازلات، فنحن في وضع سيء ولا نحسد عليه،وهذا ليس في صالحكم ولا صالحنا، وليس في مصلحة هدفنا المشترك : المتمثل في تدمير الاشتراكية.
خامساإعطاء توجيه واضح الخروتشوفيين" أتباع أو محيط خروشوف" حيثما هم ، سواء أكانوا في السلطة أم لا.
هذا المقال بالنسبة لهم ، له هدفان: ا- تقوية مواقع خونة اللينينية الملتفين حول خروشوف. أما فيما يخص الموالين( للخروتشوفية) والذين يعرفون بأمر رسائل الحزب الشيوعي الصيني ، فان المقال يتوجه لهم بالخطاب التالي: هكذا سيكون موقفنا من الحزب ، طبلوا و أثيروا ضجة حول هذا المقال، قوموا الشيوعي الصيني، إذن انشروا انتم ايضا ما نشرته الايستفيستيت


بالمقامرة ! ب- تهديد الموالين (للخروتشوفية) في حالة ما فكروا يوما في التحرك. فخروشوف يوجه لهم ما يلي: سأفعل بكم ما فعلت بالألبان ن والصينيين وستكونون بين ثلاث نيران (ناري، وأخرى وهي الصينية الألبانية ، وثالثة في بلدكم ذاته). سأعطيكم نصيبكم من الكعكة ، بالتالي لا تثيروا أية مشاكل!
هذه هي الدسائس الشيطانية للتحريفيين. فالويل لمن يقع تحت طائلتها.



#الرفيق_ايمن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- بالخيام والأعلام الفلسطينية.. مظاهرة مؤيدة لغزة في حرم جامعة ...
- أوكرانيا تحوّل طائراتها المدنية إلى مسيرات انتحارية إرهابية ...
- الأمن الروسي يعتقل متهما جديدا في هجوم -كروكوس- الإرهابي
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1005 عسكريين أوكرانيين خلال 2 ...
- صحيفة إسرائيلية تكشف سبب قرار -عملية رفح- واحتمال حصول تغيير ...
- الشرطة الفلبينية تقضي على أحد مقاتلي جماعة أبو سياف المتورط ...
- تركيا.. الحكم بالمؤبد سبع مرات على منفذة تفجير إسطنبول عام 2 ...
- صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لقتلى وجرحى القصف الإسرائيلي
- -بلومبيرغ-: إسرائيل تجهز قواتها لحرب شاملة مع -حزب الله-
- بلينكن يهدد الصين: مستعدون لفرض عقوبات جديدة بسبب أوكرانيا


المزيد.....

- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - الرفيق ايمن - ملاحظات حول الصين للرفيق القيادي الالباني انور خوج في اجزاء