أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - منظمة العمل الديمقراطي - اللجنة المركزية لحزب دعم: سياسة إقليمية جديدة للخروج من المأزق العراقي















المزيد.....

اللجنة المركزية لحزب دعم: سياسة إقليمية جديدة للخروج من المأزق العراقي


منظمة العمل الديمقراطي

الحوار المتمدن-العدد: 1787 - 2007 / 1 / 6 - 11:13
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


فيما يلي القسم السياسي من وثيقة حزب دعم التي اقرتها اللجنة المركزية في جلستها بالناصرة في 3 كانون اول 2006.

كان محور اهتمام الجلسة السابقة للجنة المركزية، الحرب على لبنان والظروف التي احاطت بها والنتائج السياسية التي تمخضت عنها. وقد ارتأينا اصدار الوثيقة السياسية في كراس، نظرا للتحليل المميز والعبر السياسية المترتبة عليه. ويعبّر هذا التحليل عن موقفنا الماركسي، ودورنا كحزب عمالي يدافع عن مصلحة الطبقة العاملة في مواجهة رأس المال من جهة والتيارات الانتهازية الدينية والقومية من جهة اخرى، لما يسببه كلا التوجهين من ضرر لمصالح الطبقة العاملة.

الواقع السياسي بعد الحرب يكشف انه لم يكن فيها منتصرون، فجميع الاطراف معرضون لدفع الثمن السياسي على تورطه فيها. فقد اصبحت حرب لبنان موضع جدل داخلي خطير، مما جعل حكومة السنيورة المدعومة امريكيا وفرنسيا تقر مشروع المحكمة الدولية لمقاضاة المتورطين باغتيال الحريري، رغم معارضة القوى اللبنانية الموالية لسورية وايران، الامر الذي رد عليه حزب الله باللجوء الى الشارع في محاولة لإسقاط الحكومة.

وفي اسرائيل، أدّت الحرب الى زعزعة مصداقية رئيس الحكومة وشريكه وزير الدفاع، واستقالة عدد من كبار ضباط الجيش. وتركت الحرب آثارها على الساحة الفلسطينية ايضا، اذ تمر بأزمة سياسية غير مسبوقة. فبعد عام من الانتخابات التشريعية، اضطرت حماس للموافقة على تشكيل حكومة وحدة مع فتح، سعيا لازالة الطوق الاقتصادي الدولي المفروض عليها. ولكن رغم المداولات المطولة لم يتمكن الطرفان من الوصول الى نتيجة، بسبب الخلاقات السياسية العميقة بينهما.

ولا يمكن فهم هذه التطورات الخطيرة سوى في اطارها العام المحكوم بدور الولايات المتحدة، وتحديدا فشلها في العراق الذي دفعت عليه ثمنا سياسيا بهزيمة الحزب الجمهوري في الانتخابات الاخيرة. بدل ان تنجح امريكا في قلب الشرق الاوسط رأسا على عقب، من خلال الاطاحة بنظام صدام حسين الذي شكل ركنا اساسيا في المنطقة، حدث العكس تماما. فقد أضعفت هذه السياسة الانظمة العربية الحليفة لامريكا، وقوّت دور ايران على حسابها. وكان لهذا الاختلال في موازين القوى انعكاساته الداخلية على لبنان وفلسطين ايضا، اذ قوى حركتي حماس وحزب الله.



هزيمة الجمهوريين - نقطة مفصلية

جاءت الانتخابات للكونغرس الامريكي الذي كان مثابة استفتاء حول سياسة الرئيس الامريكي جورج بوش في العراق، لتضع اسسا جديدة للسياسة الامريكية في المنطقة. ويتخذ الحزب الديموقراطي موقفا واضحا جدا من هذه المسألة، وحسبه: بوش كذب على الشعب الامريكي عندما شن حربه على العراق، ثم ارتكب كل الاخطاء الممكنة في ادارة الاحتلال حتى أوصل العراق الى الحرب الاهلية والفوضى. ويرى الديمقراطيون انه ليس امام امريكا اي احتمال للانتصار على المقاومة، ولذا عليها البحث عن طرق للانسحاب من العراق لإنقاذ ما يمكن انقاذه من مصداقيتها ومكانتها كقوة عظمى عالمية.

بوش الذي تعهد بضمان الاغلبية لحزبه في البيت الابيض للسنوات ال25 القادمة، اضطر على ضوء هزيمة حزبه الاخيرة ان يتخذ عدة خطوات، حتى انتهاء ولايته في تشرين ثان 2008. اقالة وزير الدفاع دونالد رامسفيلد، احد اهم المقربين منه، كانت خطوة اولى في سلسلة خطوات جاءت لارضاء الحزب الديموقراطي، وفي نفس الوقت سحب البساط من تحت اقدامهم عن طريق انهاء قضية العراق في موعد اقصاه موعد الانتخابات الرئاسية عام 2008.

في عام 2003 اعتبرت امريكا العراق بابًا لبسط هيمنتها على الشرق الاوسط. اما اليوم بعد ثلاث سنوات، فانها تلجأ الى الشرق الاوسط ليساعدها في الخروج من العراق. ما يسعى اليه البيت الابيض بتوصية من لجنة دراسة الوضع في العراق التي يرأسها جيمس بيكر ويشارك فيها اعضاء من كلا الحزبين الامريكيين، هو اعادة بناء النظام الشرق اوسطي وصولا الى حل سياسي في العراق.

ضمن هذا الحل سيكون على حلفاء امريكا، امثال السعودية والاردن واسرائيل، المساهمة الايجابية في دفع كل الاطراف نحو اتفاق يزيل القضايا العالقة، وعلى رأسها القضية الفلسطينية. بذلك يتم لامريكا استعادة مصداقيتها، ويسهل على الانظمة العربية التعاون معها في تسوية الوضع العراقي.

من ضمن الخطوات الاستراتيجية التي ينتهجها بوش، بدء التراجع عن سياسة القوة الاحادية الجانب. فقد ادت هذه السياسة الى احتداد الصراعات الداخلية في الدول المختلفة. فقادت في لبنان الى استصدار قرار رقم 1559 من مجلس الامن، الذي ينص على اجلاء سورية من لبنان ونزع سلاح حزب الله. كما شجعت امريكا قوى 14 آذار التي تحكم اليوم لبنان على طرد سورية منه. وادت هذه السياسة الى حشر سورية في الزاوية، مما دفع حزب الله نحو مغامرة خطف الجنديين الاسرائيليين في 12 تموز لتجنب نزع سلاحه، الامر الذي قاد اسرائيل لشن حربها المدمرة على لبنان.

ومنحت السياسة الامريكية الشرعية لرئيس الوزراء الاسرائيلي الاسبق، اريئل شارون، لتنفيذ خطة الانفصال الاحادي الجانب عن غزة، مقابل اعتراف امريكي بضم اسرائيل للكتل الاستيطانية بالضفة الغربية دون اتفاق مع الفلسطينيين. وكانت النتيجة العملية للانسحاب تعميق الفوضى في المناطق المحتلة، ضرب مصداقية السلطة وفوز حماس في الانتخابات التشريعية، مما زاد الفوضى والمعاناة.

تفاقم الوضع الامني بفعل الهجمات المتبادلة، قصف صاروخي على سديروت واجتياحات اسرائيلية انتقامية متكررة اودت بأرواح مئات الابرياء وقادت مؤخرا للمجزرة المتعمدة في بيت حانون، كشفت حجم الكارثة وعبثية النهج الاحادي الجانب. وقد دفع هذا الوضع برئيس الوزراء الاسرائيلي، ايهود اولمرت، للدعوة الى نهج المفاوضات، وهو المساهمة التي تقدمها اسرائيل لمساعدة امريكا في انقاذ نفسها من الوحل العراقي والشرق اوسطي عموما.

ولكن ما هُدم بالقوة لن يسهل اعادة بنائه بالدبلوماسية. فامريكا تريد مساهمة سورية وإيران في إحداث استقرار في العراق، ولكنها لا تريد التنازل لايران في مسألة التسلح النووي، ولا التنازل لسورية المتمسكة بنفوذها في لبنان. ورغم محاولات التقارب بين امريكا من جهة وايران وسورية من جهة اخرى، عبر المباحثات المباشرة، او غير المباشرة مثل اعادة العلاقات الدبلوماسية بين دمشق وبغداد او زيارة الرئيس العراقي طالباني الى طهران، فان المشاكل الجوهرية لا تزال عالقة، مما يحول دون الوصول لحل سريع للازمة في العراق.

وليس الحال باسهل في الساحة الفلسطينية. فرغم اعلان وقف إطلاق النار والتزام اسرائيل به على نحو غير مسبوق، فان الاتفاق بين فتح وحماس حول تشكيل حكومة الوحدة والمباشرة بمفاوضات مع اسرائيل، هو امر معقد جدا. فتجربة الماضي تثبت ان موقف فتح وتحالفها مع امريكا، لم يجلب اي نتيجة ايجابية، الامر الذي يقوي موقف حماس الرافض للتفاوض مع اسرائيل والاعتراف بها.

ان قضية العراق مربوطة بكل القضايا الاقليمية، بدءا بالملف النووي الايراني، مرورا بالوضع السياسي في لبنان ودور حزب الله فيه، الدور السوري في المنطقة ونفوذها في لبنان، وصولا للقضية الفلسطينية والتسوية الداخلية والحل مع اسرائيل. التقدم او التراجع في كل ملف وملف مربوط بوضع الملفات الاخرى، ولا يستعجل اي من الاطراف لخوض المعركة الدبلوماسية وحده. بل يقوم اعضاء محور طهران، دمشق، حزب الله وحماس، بتنسيق مواقفهم. وكذلك يفعل اعضاء المحور الامريكي الذي يضم السعودية، مصر، الاردن، السلطة الفلسطينية، الحكومة اللبنانية وإسرائيل، بالتشاور مع الاوروبيين.

على هذه الخلفية تأتي الافكار حول عقد مؤتمر اقليمي يضع كل القضايا العالقة على الطاولة، ويسمح بتدخل دولي قوي لتسويتها. وما يدفع الى عقد مؤتمر من هذا النوع هو الخوف من تفشي الحرب الاهلية من العراق الى لبنان وفلسطين، وحتى الى بعض دول الخليج المجاورة للعراق وإيران.

ولكن رغم الجهود الجبارة المبذولة في هذا الاتجاه، الا ان الواقع المريع الذي خلقته امريكا في العراق لا يبدو قابلا للحل. ولا تجدي في ذلك محاولات بوش إنكار حقيقة الحرب الاهلية والتطهير العرقي الذي يشهده العراق بين سنة وشيعة. ليس للادارة الامريكية مخرج سياسي من العراق، ورغم عدم رضاها عن رئيس الحكومة العراقي، نوري المالكي، الا انها هي التي راهنت على الشيعة، مما اجبرها على اللجوء لطلب المساعدة من ايران.

حاجة امريكا لايران تعقّد الوضع، وتغذّي المقاومة السنية في العراق. في هذه المعادلة تضطر السعودية ودول خليجية اخرى سنية، الى دعم المقاومة العراقية، خشية ازدياد النفوذ الايراني الشيعي. وفي نفس الوقت ليس من المنظور ان تتنازل طهران في مواجهتها مع العالم العربي، عن الدور الاقليمي الهام الذي قدمته لها امريكا على طبق من ذهب.

وعلى صعيد الوضع في لبنان، فانه من المستبعد ان تتنازل سورية عن نفوذها فيه، والارجح ان تعمل كل ما بوسعها لتمنع استقراره، وتثبت بذلك الحاجة لوجودها فيه كشرط اساسي لاستقراره.

الاستنتاج من هذا الوضع السياسي الجديد، والمحكوم بالتحول السياسي في امريكا، هو اننا مقبلون على حركة دبلوماسية نشطة في الشرق الاوسط، الكل معني بلعب دور فيها. انها مرحلة جذب الحبل، وكل طرف يسعى لتحسين موقعه، ومستعد لاجل هذا ان يوصل الامور الى حد الازمة كما نشهد في بيروت، غزة، طهران وتل ابيب. وكجزء من اللعبة يطلق كل طرف بوادر حسن نية، مثل التقارب بين دمشق وبغداد، الاتفاق على رئيس حكومة فلسطيني جديد او تصريحات اولمرت حول مبادرته السلمية بعد موافقته على وقف اطلاق النار.

جميع هذه التحركات هي عبارة عن محاولة للنجاة من الكارثة: فالنظام الايراني يسعى لانقاذ نفسه من المعارضة الاصلاحية القوية؛ والنظام السوري الاستبدادي والفاشل من كل معارضيه؛ الاطراف اللبنانية والفلسطينية من الانزلاق نحو الحرب الاهلية؛ واسرائيل من السلاح النووي الايراني والفوضى في فلسطين، والخطر الديمغرافي، او حدوث أي تغيير سلبي في دمشق او بيروت. ولكن لا يبدو ان هذه المحاولات ستجدي نفعا، فالكارثة على الابواب، ومنطقة الشرق الاوسط تعاني ازمة خانقة، ليس بمقدور امريكا وكل الانظمة على اختلاف الوانها المذهبية والسياسية ان تحلها.

ان الفقر المدقع والتخلف الاجتماعي هما العقدة الاساسية التي يعاني منها الشرق الاوسط، والتي تغذي الحركات الاصولية والخلافات المذهبية. ان الشرخ الطبقي الذي تعمق بسبب العولمة اصبح واقعا في فلسطين، لبنان، ايران، مصر وحتى اسرائيل. فقد منح هذا النهج الاقتصادي الطبقة البرجوازية قوة اقتصادية جبارة، ولكنه قذف الشعب الى البطالة والفقر.

ليس بمستطاع المؤتمرات ان تحل هذا الصراع الطبقي الاساسي الذي دفع المنطقة والعالم نحو العنف والحروب في شتى انحاء العالم. ولا يجب ان ننسى ان مؤتمر مدريد واتفاقات اوسلو التي تلته والاتفاق مع الاردن، الذي تسعى القوى السياسية لتكرارها، كانت اصلا الباب الذي من خلاله تم تطبيق هذا النهج الاقتصادي الرأسمالي الاستعماري الذي قاد المنطقة للازمة الاقتصادية والاجتماعية والسياسية الراهنة.

هذا ما يفسر ضياع مصداقية امريكا وحلفائها الاوروبيين والعرب الذين شاركوا في بسط نظام مدريد على المنطقة. وما اثبتته الحرب على العراق ان المجتمعات العربية توشك على الانفجار والتمزق التام، ذلك ان انظمتها فقدت سبب وجودها، نظرا لعجزها عن توفير ادنى مقومات الحياة لمجتمعاتها مثل الاقتصاد، الصحة، التعليم، الثقافة، ناهيك عن توفير الحريات الديمقراطية. غياب دور الانظمة الرسمية، كرّس التخلف والبدائية في المجتمعات العربية مما حوّلها الى رهينة للحركات الاصولية التي تعد بعالم افضل في الآخرة لمن يئسوا من تحسين واقعهم في الحياة الدنيا.

النظام الرأسمالي الامريكي سبّب الضرر لحلفائه الذين تزعزع استقرارهم في الشرق الاوسط، وخلق بنفسه خطر الارهاب الموجّه ضده، وهو اليوم يفتش عن سبل تبعد "الشر" عن مواطنيه. ولكن المستنقع الذي خلقه بيديه لا يبدو قابلا للتجفيف.

ان سقوط هذا النظام الرأسمالي هو مسألة وقت، وهو ليس مربوطا بالهجمات الارهابية، بل بتطور اجتماعي وتغيير جذري في وعي الطبقة العاملة ونقاباتها التي للاسف لا تزال تواصل البحث عن حلول من خلال اصلاح النظام القائم الذي لا يمكن اصلاحه.

ان برنامج حزب دعم العمالي يعتمد على الطاقات المتجددة الكامنة في العمال في كل اماكن تواجدهم. دورنا ان نساهم في تقوية الطبقة العاملة ونثقفها، ونمنحها الاساليب الذهنية لمواجهة هذا الواقع من خلال فهمه الصحيح. فالفهم يقاوم اليأس، والعلم هو اقوى سلاح بيد المجتمع لتغيير وضعه وظروف حياته.

ان الفكر الثوري سيتطور عندما يتحول واقع البطالة والفقر واستبداد رأس المال الذي نعيشه هنا، الى واقع تعيشه الدول الكبرى المتطورة. لا احد يعرف توقيت وقوع الكارثة، كما لا يمكن التكهن بتوقيت وقوع الزلزال ولكن الجميع متأكد من وقوعه، وكل ما يبقى امام الانسان فعله هو تجهيز نفسه من خلال تقوية البنيان. كذلك بالنسبة لنا، علينا تقوية برنامجنا وعمالنا حتى نتمكن، بالتضامن مع عمال العالم، من بناء المجتمع الاشتراكي الجديد



#منظمة_العمل_الديمقراطي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اللجنة المركزية لحزب دعم: انهيار بطيء للحضارة الغربية
- امريكا جلبت الكوارث على العالم واليوم تقودنا لحرب مدمرة


المزيد.....




- ضغوط أميركية لتغيير نظام جنوب أفريقيا… فما مصير الدعوى في ال ...
- الشرطة الإسرائيلية تفرق متظاهرين عند معبر -إيرز- شمال غزة يط ...
- وزير الخارجية البولندي: كالينينغراد هي -طراد صواريخ روسي غير ...
- “الفراخ والبيض بكام النهاردة؟” .. أسعار بورصة الدواجن اليوم ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- م.م.ن.ص// تصريح بنشوة الفرح
- م.م.ن.ص// طبول الحرب العالمية تتصاعد، امريكا تزيد الزيت في ...
- ضد تصعيد القمع، وتضامناً مع فلسطين، دعونا نقف معاً الآن!
- التضامن مع الشعب الفلسطيني، وضد التطبيع بالمغرب
- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - منظمة العمل الديمقراطي - اللجنة المركزية لحزب دعم: سياسة إقليمية جديدة للخروج من المأزق العراقي