أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - كمال مجيد - فشلت أمريكا فلنتحد لقهرها















المزيد.....

فشلت أمريكا فلنتحد لقهرها


كمال مجيد

الحوار المتمدن-العدد: 1765 - 2006 / 12 / 15 - 11:11
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


فشل بوش في العراق فأخذ يشعربالخجل حين يتكلم عن الديمقراطية في بلد مصاب بالمجازر الجماعية. وهناك الآن ((اجماع بين المؤسسات الاستخباراتية الامريكية البالغ عددها 16 مؤسسة، فكلها تتفق على أن وجود الجيش الامريكي يفاقم الاصطدامات اليومية في العراق.)) كما صرح بذلك السناتور هاورد دين، رئيس الكتلة الديمقراطية على تلفزيون سكاي نيوز في 14/11/2006 ، والذي يطالب بالانسحاب من العراق ((خلال اربعة الى ستة اشهر.)) بينما يشير تقرير الجيش الامريكي في العراق، في 16/11/2006 الى(( فقدان سيطرة حكومة المالكي على الامور اليومية ولجوء الشعب الى المليشيات المختلفة لتصريف حاجياته السكنية والصحية. )) كما أذاع تلفزيون BBC, News 24.
تدرك الدولة العظمى هذا الفشل الذريع لأن جيشها فقد 2863 من افراده مع جرح 21 الفاً آخرين. فأين الديمقراطية والحرية عدا حرية القتل الجماعي؟ وماذا حل بالانتخابات الدوغاسبيرية التي جرت في ظل الاحكام العرفية وحالة الطوارئ؟ هل جلبت الماء والكهرباء ؟ هل قضت على البطالة أم أجبرت المواطنين على الهجرة الجماعية؟ لقد اعترف القطب الاوحد بفشله نتيجة الدور البطولي للمقاومة العراقية الباسلة التي نجحت في طرد الحاكم بريمر مثلما نجحت في حصر الحكومة العراقية العميلة في المنطقة الخضراء دون أن يملك وزراؤها حتى الجسارة الادبية لاعتزال السياسة. فالكل شاهد عدم قيام البرلمان الجديد بانتخاب نوري المالكي رئيساً للوزراء بل لأن الامريكان رفضوا اعطاء هذا المنصب الى رئيس حزبه ابراهيم الجعفري لكونه فشل في تحقيق اغراضهم. ومع هذا يرفض السيستاني النطق بكلمة واحدة ضد المحتلين الانغلو – امريكان أو حتى ارشاد اتباعه الى عدم التعاون معهم. ومن الجهة الاخرى ادى احتلال العراق وافغانستان الى ازدياد اعداء المحتلين لا في العالم بل داخل امريكا وبريطانيا أيضاً. فحسب تصريح لرئيسة المخابرات البريطانية MI5 هناك الأن في بريطانيا وحدها ((1600 بريطاني منشغل بالاعمال الارهابية.))
أن فضاعة الفشل تتضح حين تتشبث أمريكا بايران لاعادة الاستقرارالى العراق وهي التي لقبتها بـ ((محور الشر)). أن تشبث امريكا وبريطانيا بايران ( راجع تصريح توني بليرفي غيلد هول في 13/11/2006 حين هدد ايران بالانعزال اذا رفضت تنفيذ رغبات المحتلين.) يؤكد على انعزالهما و خيبة أملهما. فهذه المحاولة توضح أن أمريكا لا تفكر أطلاقاً بالخروج من العراق، لأن ذلك يعني نهاية الحلم الامريكي في السيطرة على العالم واستغلاله لجلب الأرباح البليونية لشركاتها العملاقة. كلا، انها تفكر بتبديل خططها التاكتيكية لتقليل خسائرها. فيشير معلق تلفزيون سكاي نيوز في 13/11//2006 الى ((أن خروج امريكا من العراق بعد فشله في الصومال ولبنان سيشجع أعداءها على ملاحقتها واجبارها على الانتكاسة.)) بينما يحذر بروس اندرسون في جريدة الاندبندانت لنفس اليوم بالقول: ((سوف لا يتقلص كره المتعصبين للغرب بل سيتضخم ازدراءهم له.)) وكيف لا بعد أن شجعهم بوش على ذلك. فجواباً على سؤال حول موعد خروج الجيش الامريكي من العراق، صرح بانه ((سيستمر في الحرب مادامت زوجته وكلبته تؤيدانه في ذلك.)) وهذا دليل على مدى احتقاره لرأي الشعب الامريكي الذي تطالب غالبيته بالانسحاب. فحاشيته مستمرة في التقلص وقد تنتهي فعلاً بزوجته او بكلبته، فهو الذي فقد حتى ساعده الايمن رامسفيلد بينما غسل ريتشارد بيرل( الملقب بأمير الظلام) يده من نجاح الاحتلال حين صرح بالقول: ((اذا كنا نعرف ما تعلمناه لما أقدمنا على المشروع أساساً.))
يدرك بوش( وبلير) السعر الباهظ لاقناع ايران التي قد تبدأ المقايضة بالمطالبة بشراء قنبلة ذرية منه او بتهجير الاسرائيليين من فلسطين لتنتهي بالقبول بنصف العراق! ولو تركنا المزاح جانباً وحققنا المشكلة بعمق لأدركنا بأن أمريكا البراغماتية ستتذرع بكل الأساليب بل تتشبث حتى بالعدو لينتشلها من ورطتها بحجة ((ان الغاية تبرر الوسيلة. )) فهي تفكر بتعميق الخلاف الطائفي عن طريق دفع ايران لتحطيم المقاومة العراقية بذريعة ((محاربة التكفيريين.)) ومن ثم حين تتثبت قدميها على ارض العراق سوف لا تتردد حتى عن استخدام العراقيين لضرب ايران، بالضبط مثلما تستخدم الأن جيوش تاجيكستان وهوندوراس وثلاثين دولة اخرى لقتل العراقيين. بل أنها تصرف البلايين لتدريب الجيش العراقي والشرطة العراقية لقتل العراقيين في الفلوجة والرمادي ومدينة الصدر والعمارة وهي تؤكد كل يوم على أن ((اعادة الاستقرار الى البلد هي من مسؤولية الحكومة العراقية.)) فامريكا التي دربت فرق الموت العراقية في هنغاريا، قبل الاحتلال، وجهزتها بالسلاح ودفعتها الى الموت بقيادة السفير نيغروبونتي لقتل الشعب وتفريقه الى السنة والشيعة والاكراد سوف لا تتردد في تنفيذ اخس الجرائم وان سلسلة حروبها في كوريا وفيتنام ولاوس وكمبوديا وافغانستان والصومال بل في يوغسلافيا وغواتيمالا وشيلي و نيكاراغوا وباناما وغرينادا وهايتي تشهد على ارهابها لكل البشر.
من الناحية الاخرى لمح المسؤولون الامريكان بضرورة الاتصال بالمقاومة بحجة اشراكها في العملية السياسية، في حين يناشدها جلال الطالباني ونوري المالكي لتشترك في هذه العملية الفاشلة، كل هذا بالرغم من تصريح المالكي في زيارته الى الكويت بـ ((عدم وجود مقاومة عراقية بل هناك فقط ارهابيون.)) فلأمريكا خطتان: الاولى هي استخدام جيران العراق للقضاء على المقاومة وذلك بمساعدة اعوانها كأياد علاوي وقادة الحزبين الكرديين. والثانية هي المصالحة مع المقاومة على شرط ابقاء قواعدها، في المنطقة الكردية على الاقل كما اقترح جلال الطالباني في واشنطن مباشرة بعد خروجه من مقابلة بوش في ايلول/ سبتمبر من هذه السنة، ومن ثم استخدام ضعاف النفوس للهجوم على ايران بعد قصف منشآتها الاستراتيجية لمنعها من تطويرامكانياتها النووية لكي تستمر أمريكا نحو البلدان الاخرى تنفيذاً لنظرية العولمة. هذه التصرفات المتناقضة تؤكد على أن امريكا تركز على أكثر من خطة واحدة وهي تتخذ كل السبل لتتجنب الجلاء من العراق. علماً بأن طرد امريكا لا يعني نهاية عدوانها فهي قادرة على قصفه من الجو كما فعلت لمدة 13 سنة بعد حرب الكويت. فمن الضروري ملاحقتها حتى تسقط الرأسمالية داخل امريكا نفسها.
ففي هذه المرحلة الحرجة وتحت هذه الظروف المعقدة ما هو طريق العراقيين الى الامام؟ ان الجواب بحاجة الى الاعتماد على عدد من البديهيات:
1 – ان مجموع الامكانيات القتالية لايران وسورية ومختلف فروع حزب البعث، داخل العراق وخارجه، وحزب الله في لبنان وحركة الحماس في فلسطين وما تسميه امريكا بالارهابيين اوالتكفيريين او المليشيات لا يساوي واحد من ملييون من امكانيات امريكا التي تصرف 425 مليار دولار كل سنة لشراء الاسلحة المتطورة لقهر الشعوب بحجة محاربة الارهاب. فالخطر الرئيسي هو امريكا المشغولة كل يوم بقتل العراقيين. وهي التي نجحت في خلق التفرقة العنصرية والطائفية بين الشعب ومن ثم الادعاء بأنها تعمل على القضاء على الارهابيين، في حين اكدت كافة التحقيقات على عدم وجود الحركات الارهابية في العراق قبل الاحتلال.
2 – أن مجموع الامكانيات الاقتصادية للاطراف المذكورة في الفقرة السابقة لا يساوي واحد من مليار من الاقتصاد الامريكي. فانتاجها الاجمالي المحلى يبلغ 9837 مليار دولار في السنة (كما ورد في Pocket World in Figures, The Economist Books, 2003 ، الصفحة 222) فهذه الاطراف لا تشكل خطراً اقتصادياً ملموساً ولا تنافس امريكا بتجويعنا. فلنتذكر هذه الحقائق، خاصة وأن أمريكا تصرح كل يوم بأنها في حالة حرب في العراق وان تشدقها بـأطماع ايران عبارة عن حرب سايكولوجية ضرورية لاقناع البسطاء بعدالة قضيتها.
3 – هناك امكانية طرد امريكا من المنطقة ولكن ليست هناك امكانية طرد ايران منها وعلى المقاومة ان تدرك هذه البديهية، كما لا يمكن طرد الشيعة من بلدهم العراق وهم ايضاً ينالون من قسوة الاحتلال مثل بقية الشعب، وهذا بالرغم من خيانة رهط الحكيم والمالكي والسيستاني. ثم هناك علاقات عائلية واقتصادية طبيعية بين الشيعة وايران وبينهم وبين السنة ولا يمكن تخريب النسيج الاجتماعي السائد منذ نشوء الحظارات الاولى. وبالمقابل لا وجود لاحتمال طرد السنة وهم ايضاً جزء من النسيج المفبرك ويملكون الحق في الاعتماد على أبناء جلدتهم في سوريا والاردن والسعودية وتركيا لانقاذهم من شر الاحتلال الذي لعب الدور الرئيسي في خلق التفرقة الطائفية عن طريق ترديد العبارات المختلقة مثل ((الاكثرية الشيعية)) و ((المثلث السني)) كجزء آخر من الحرب النفسية. ثم أن العدوان على مدينة الصدر والفلوجة وتلعفر كان ايضاً لتعميق التفرقة الطائفية فيها.
4 – المفروغ منه هو أن المستعمرين قسموا الشعوب العربية والكردية بين دول اختلقوها لتسهيل عملية الاستغلال. ولكن عاش العرب والاكراد جنباً لجنب منذ الموجات السامية. وفي العراق هناك أكثر من مليون كردي في كل شارع وزقاق في بغداد وحدها، كما هناك جماهير من الأكراد في تكريت والفلوجة. وفي شرق العراق هناك قصبات ومدن يسكنها العرب والاكراد كما هناك مناطق كردية محاطة بالعرب بينما يقطن الاكراد والعرب والتركمان بصورة مشتركة مدن كركوك والموصل وتلعفر وسنجار وخانقين وبدرة ومندلي. فالموزاييك الاجتماعي كان وما يزال من انتاج التأريخ الذي لا يمكن اعادته الى الوراء. فتقسيم العراق على اساس عرقي فكرة عنصرية اختلقها عملاء الاحتلال في الحزبين الكردين الذين عملوا كمرتزقة لشاه ايران وتركيا واسرائيل وبريطانيا وامريكا منذ أن رفع الحزب الديمقراطي الكردي السلاح ضد حكومة عبد الكريم قاسم. (للتفاصيل راجع: النفط والاكراد لكمال مجيد، منشورات دار الحكمة، 1997.)
أذن يمكن اتخاذ الطرق الضرورية التالية لانقاذ العراق من الاحتلال والقتل:
1 – ان الاتفاق بين ايران وأمريكا يؤذي المقاومة! فعليها أن تتعلم من العدو وتعمل المستحيل للتقارب من ايران. فالثرثرة حول ((العدو الفارسي)) تضرها. لنسأل أطرافها: متى قمتم بالاتصال بايران بغية كسب تأييدها؟ بل متى كتبتم جملة واحدة ترجون تعاونها؟ فالاجدر بكم ادراك خطورة الوضع والكف عن انتقاد ايران بل اتهامها بمساعدة امريكا على الاحتلال. من الضروري القبول بأن ايران ليست بحاجة الي المقاومة العراقية التي هي بحاجة قصوى اليها لغرض خلق عمق خلفي لحركاتها والذي تحتاجه أثناء مدها او انتكاستها! من الضروري الادراك بأن عملاء امريكا في المنطقة الخضراء، من امثال الحكيم والمالكي، لا يمثلون ايران بل قد يتملق بعضهم لايران بغية التشبث بها. فالذين باعوا شعبهم لامريكا لا وفاء لهم لأحد. وحين لا يملك المالكي حتى قدرة اقالة وزرائه دون زعزعة المحاصصة القلقة لا يستطيع خدمة ايران قيد شعرة. انه لا يستطبع حتى الخروج الى شوارع بغداد دون تلاوة آية الكرسي ودون الحماية الامريكية. فلماذا تهتم ايران بضعيف مثله؟
2 – على الحركات القومية العربية التقارب لتوحيد الجهود مع المقاومة الشيعية مثل جيش المهدي الذي يحارب المحتلين في مدينة الصدر والعمارة والبصرة. فمن الضروري الكف عن اتهام هؤلاء بالصفوية او بالعمالة لايران. فاحدى مهمات المقاومة هي توحيد كل من يمكن توحيده بغية عزل العدوعن الشعب كلياً.
3 – على الشعب العراقي في الجنوب أن يعمل المستحيل للاتحاد مع السنة والقوميين على اساس مقاومة الاحتلال. من الضروري التخلص من شر الطائفية والعمل على اقناع ايران على نبذ من نصبوا انفسهم كعلماء الطائفية، من امثال السيستاني والقبانجي، الذين تعاونوا مع المحتلين بحجة الانتخابات الاستعمارية التي قد تسلم زعامة كل العراق لطائفة واحدة دون غيرها وبذريعة انها تشكل الاكثرية في البلاد. فهؤلاء يتحملون مسؤولية تفريق الشعب وتسليمه الى المستعمرين ومن ثم قتله بالجملة.
4 - من الضروري التمييز بين الحزبين الكرديين وبين عامة الشعب الكردي الذي فقد الكثير منذ سيطرتهما على مقاليد الحكم في المنطقة. يدرك هذا الشعب كيف جره الحزبان الى حرب طاحنة بينهما منذ سنة 1964 وحتى سبتمبر1998 ، وخاصة منذ 1/5/1994 حين شق الحزبان المنطقة الى اقليمين متحاربين بعد أن سرقا كل شئ ، بما في ذلك سيارات الشرطة بل المولدات الكهربائية. (راجع كريس هيجرز من اربيل في جريدة انترناشونال هيرالد تربيون في 13/9/1992) هكذا انحرم الشعب المسكين من الماء والكهرباء والبنزين وهو الذي يشترك الآن في المظاهرات ضد الحزبين اللذين يستخدمان السلاح لقتله في عقرة وكركوك وحلبجة وكلار. فعلى المقاومة ادراك مصيبة الشعب الكردي والكف عن دمجه بالحزبين العميلين واتهامه بالرغبة في الانفصال. أن اعادة فكرة كون ((العراق جزء من الامة العربية)) لا تحل ولا تربط، اذ انها لا تنقل العراق من مكانه الى بقعة جديدة بين السعودية واليمن او بين تونس والجزائر. بل سيبقى العراق في محله، ملتصقاً بايران وتركيا، يسكنه العرب والاكراد والتركمان والكلدو آشوريين والصابئة واليزيديين والشبك والارمن. هذه هي الحقيقة وعلى الجميع الاقرار بها وترك التركيز على العنعنات القومية المفرقة للشعب. وهذا ينطبق على العرب والاكراد بل على كل العراقيين. على اخواننا العرب والاكراد والاتراك خارج العراق ادراك هذه الحقيقة ايضاً والعمل على مساعدة عموم شعبنا المنكوب بالمحتلين. اذن على المقاومة أن تمد غصن الزيتون لكل القوميات والطوائف لأن وحدة العراق لا يتم الا بمشاركتها في صلب الكفاح. ان مسؤولية المبادرة لتوثيق العلاقات النضالية بين الشعبين الشقيقين تقع على عاتق المقاومة ان كانت حقاً تفكر بالانتصار.
فالى وحدة الصفوف والى الكفاح بلا هوادة ضد العدو الاوحد: الاستعمار الانغلو – امريكي المحتل لبلدنا.




#كمال_مجيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالة مفتوحة الى الدكتور ابراهيم الجعفري


المزيد.....




- نقطة حوار: هل تؤثر تهديدات بايدن في مسار حرب غزة؟
- إسرائيل تتأهل إلى نهائي مسابقة يوروفيجن الأوروبية رغم احتجاج ...
- شاهد: فاجعة في سان بطرسبرغ.. حافلة تسقط من جسر إلى نهر وتخلف ...
- المساعدات الأوروبية للبنان .. -رشوة- لصد الهجرة قد تُحدث الع ...
- بوتين يوقع مرسوما بتعيين ميخائيل ميشوستين رئيسا للحكومة الرو ...
- -صليات من الكاتيوشا وهجومات بأسلحة متنوعة-.. -حزب الله- اللب ...
- بالفيديو.. -القسام- تستهدف جنود وآليات الجيش الإسرائيلي شرقي ...
- سوريا..تصفية إرهابي من -داعش- حاول تفجير نفسه والقبض على آخر ...
- حماس: في ضوء رفض نتنياهو ورقة الوسطاء والهجوم على رفح سيتم إ ...
- كتائب القسام تقصف مجددا مدينة بئر السبع بعدد من الصواريخ


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - كمال مجيد - فشلت أمريكا فلنتحد لقهرها